ئازاد توفي
الحوار المتمدن-العدد: 4868 - 2015 / 7 / 16 - 12:42
المحور:
الادب والفن
... كبرياء إمرأة ...
كم ذليلة أنتِ يا إمرأة ؟
وكم أشفقت عليك اليوم ؟
عندما رأيتك مريضة
آهاتك... إقشعرت السماء
فأمطرت دموعا
كم كنت أهابكِ ؟
اليوم , حقيقتك بانت !!
أتسائل ؟
كيف تجرئين على إجهاد القلب ؟
هلا نظرت الى نفسك في المرآة ؟
عندما تصرخين وتقولين آه ؟!
رفقا بالقلوب يا ذليلة !؟
أنا الذي كنت أبحث عن من يداوي
عن أوجاع في قلبي ونفسي
نسيت آلامي ...
عندما رأيتك مريضة ... منكسرة
رفقا بالحبيب يا مستبدة ؟!
كم أشفقت عليك اليوم ...!!؟
وأنت عليلة ... كفى كبرياءا
وعند الطبيب عليلة !!
ئازاد توفي (AZAD TOVI)
#ئازاد_توفي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟