احصنة القيادة المنطقة وصراع التقسيم

سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 4856 - 2015 / 7 / 4 - 02:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

انا ايضاً حصلت على مباراة من ميادين العاب حربيه صراع رعاة البقر امتحاناً ثقيلا.في مقطورة عربة الشحن (اجزاء من فيلم سيعرض قريبا) تلك في مشهد خوف انعكاس سرقة رعاة البقر إذ شورتي ومسبقا وانا نعم ذاك الذي مسبقا متوافقا على ذاك العمل الذي جرى صار.انا قلت بقول اللا(كلا).مالذي بامكاني ان اجده معك من خلال الحكاية؟,
شورتي قال انا الاول .شورتي قال: انا الاول مسبقا منذ بادئ ذي بدء انا اظن من ان اولائك هم انت من بعدما تأخرت قيادتي.
انا مازلت بعدما تلك متوافقا بالرأي جيدا بالنظر الى شورتي ذاك الزمن القديم كانت والرث عديم اللون والملامح.طابور صف قفازات اليد حيث بلل افشاء السر من ذاك افراز التعرق وتلك التي كانت مثلما هي تماما الجزء الاسفل من جلدها .
حول واحدا ما اوغيره من حالات الوضع تلك الموجودة في الجوانب الاتصال بها يتصل. فانيلتها (قميصها الداخلي)قذارة الخبث فيها كانت وفي بعضا من المناطق الاقطاعيات ممزقتا مشققة.
هو قال خارج المعنى خارج المنطق كما هو تماما كما لوانه في اشتباك صراع خسارته في البار.
شورتي كان خبيرا متبحرا في تلك قيادة الركوب في ماتريده ترغبه الخيل.انا سأتركك ترى كيف تلك يجب ان تكون هوقال.انظر جيداً.
انا نظرت تطلعت كيف يفعل فوق من على هيكل دراجة بحشرة الشرنقة والحفاظ على تعادل التوازن من على الخشب فوق الحصان تلك المنطقة المكان الذي تحته نصف متر تقريبا.نعم كما لوانه حصان الصندوق الذي كان بتلك خطط مشاريع ذر غبار الصعود.
حيثما هو في الدور كان يسقط من على الحصان و شبك اصابعه بحزام البطن,حيث عضلاتك التي فوق ذراع الفقر تكون كي من فوق ينظر ذاك حاجز شرك السور مفتوحا مشى والحصان بذاك عنق شدة الصراع راح يفيض بذاك الذي من تلك الخلفية يكون كل الرفس من الخلف الى الخارج.
شورتي ظل (بقى)يجلس والتربيتة هي للقبعة كانت.ذاك احتفاظه احتوائه كل امتلاء العشرة كلها تقريبا,حيث مالذي ما هو الذي في كل شيء غير ذاك بؤس السيء الذي كان,وحاول حينما بتلك ارادة رغبة من على فوق الحصان حيوانا داجن ليس فيه شيئا للمتعة الحصان ذاك الذي بالجوار كان وصل خبيباً يعدو يجري من خلال الخطوات.
ادوارد كندي -ك-حكاية حياتي الصادر عام 2009ترجمة سلام فضيل من الهولنديه -ص-127.

#سلام_فضيل (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل