أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - هي وجذبات خصر ثياب المابين














المزيد.....

هي وجذبات خصر ثياب المابين


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3110 - 2010 / 8 / 30 - 23:51
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


عندما رحت امشي بكلية الحقوق والسياسه صرت اشعر بحسن حال حياتي التي كانت حيث ذاك الهدم كلي انا اشيائاً مبعثرتاً حيث الماضي الذي كان.
وقت ذاك انتهت علاقتي بتلك عشيقتي المرأة الفتاة‘
تلك التي ذهبت الى البيت‘
عادت لاعتماد هوى مضاجعة عشيقها الماضي.
واخذت متابعة جرح اشجاني‘
بانفصالها عن دراسة الحقوق.
انا اقدر خيارها‘ ولكن مع من انا ليس بامكاني ان اتعاهد على وهج حضنات خصر الارداف‘(انا الغنوه وخمر الهوى وضيئ الشمس والنهر والبستان) انا حراً تقريباً عندما وحدي اكون‘حيث ذاك صعباً شديد الصرامة كان .
وقتاً طويلاً من غير مضاجعة عشيقتاً ظللت.
الى يوماً ما كنت اقف بالصالة في الخلف وقت محاضرة السياسة وقانون المواطنة.عند البروفيسور‘إمرسون‘رأيت امرأتاً لم يسبق لي ان ريئتها من قبل.
واضحتاً من ان متابعتها لمحاضرات السياسه اقل مني ‘لها خصلات شعراً تحاكي الجيد تتدلى على اطراف خدود النهدين‘
تعلق نظارتاً ولاتضع المكياج,
ذا اثارتاً على ارصفة الطرقات,
واثقتاً من اني من بين الاقلية نسائاً ورجالا من الناس الاخرين الذين رأتهم فتراهم.
بعد المحاضرة لاحقتها لرغبة التعرف عليها‘
وانا اقف على مسافة متراً عنها تقريباً‘بشدتاً يدي اليها راحت على كتفيها تحسحسا‘لكني جذبتها عائداً بها لخصر الوسط‘تلك كانت سرعة رد فعل الجسد.
في مكاناً ما عرفت من اني سوف لن ابقى عند تلك حسحسة الكتف‘
عند ذاك شيئا البدايه الذي معها سيكون ليس بامكاني ان اتوقف عن دفع المضاجعة فيها.
هذي الفتاة رحت اراها في هذي الايام لبعضاً من المرات في الكليه.لكني عن مضاجعتها لم اكن قد توقفت .
في احدى المسائات وقفت مباشرتاً في الخلف من ذاك الضيق الطويل يمين مكتبة يالي‘اتحدث مع طالب المتوسطه ‘جيف كليكل حول الانضمام الى دفتر السجل اليومي ‘وبرنامج اخبارتفزيون يالي لاو.
جيف كليكل وجد من اني لابد ان افعل هذا‘...حيث ذاك يشبه ما فيه بينما انا ليس لي رغبتاً فيه.( التفرقة والانفصاليه وما بينها)انا اريد ان اعود الى آركانساس وبذات الوقت اعطي الافضلية للسياسة ومعها جريده القانون,
لاني فجأتاً قد صرت من غير كل ذاك المهم الهام الذي به احتفظت‘
لان الفتاة من جديد نظرت ‘ووقفت بذاك الجانب من الصالة الضيق الطويل.
بغتاً نظرت الي.لحظتاً صفقت كتابها واغلقتهُ.
مشت الى ذاك جانب المكتبة الاخر .
نظرت لي يميناً بعيني وقالت إذا ما ظللت دوماً لي وحدي انا تنظر ساعود انظر اليك.
انا لااعرف مالذي عثرت عليه يدا جيف كليكل لترفعه‘
لكنه لم يعد يتحدث معي حول ما تكلمنا فيه عن جريده القانون.
(بيل كلينتون الرئيس الامريكي الاسبق-ك-حكاية حياتي الصادر في هولندا من دارنشر بالانس وترجمه من الانكليزيه الى الهولنديه آلفريد آي عام 2004-ص-200).
Hoevel het goed ging op de rechtenculteit en in de politiek,was mijn priveleven een puinhoop.Ik had het uitgemaakt met een jonge vrouw die naar huis ging om met haar vorige vriend te trouwen,en nam vervolgens pijnlijk afscheid van een rechtenstudente die ik graag mocht maar aan wie ik me niet kon binden.Ik had er bijna vrede mee om alleen te zijn en was vastbesloten een tijd lang geen relaties aan te gaan.Tot ik op een dag,achter in de zaal tijdens een college politieke en burgerechten van professor Emerson,een vrouw zag die ik nog nooit eerder had gezien.Kennelijk volgde ze nog minder colleges dan ik.Ze had...haar,droeg een bril en gebruikte geen makeup,maar ze straalde een kracht en zelfverzekerdheid uit die ik zelden in andere mensen,man of vrouw,had gezien.Na het college achtervolgde ik haar en wilde ik me aan haar voorstellen.Toen ik ongeveer een meter van haar af stond,strekte ik mijn hand uit om haar op de schouder te tikken,maar ik trok hem onmiddellijk terug.Het was haast een fysieke reactie.Ergens wist ik dat dit niet zomaar bij een tikje op de schouder zou blijven,dat ik aan iets zou beginnen wat ik niet zou kunnen stoppen.Ik zag het meisje in die dagen nog een paar keer op de faculteit,maar stapte rechtenbibliotheek van Yale te praten met een medestudent,Jeff Gleckel,over toetreding tot de redactie van Yale Law Journal.Jeff vond dat ik het moest doen,want het verzekerde me van een baan als griffier...Daarin had hij gelijk maar daar had ik geen belangstelling voor.,ik wilde terug naar Arkansas en gaf ondertussen de voorker aan de politiek boven een juristenblaadje.Ineens was ik helemaal niet meer met mijn hoofd bij dit ernstige ondrhoud omdat ik dat meisje weer zag,ze stond aan de andere kant van de lange smalle zaal.Plotseling keek ze mijn aan.Even later sloeg ze haar boek dicht,liep helemaal naar de andere kant van de bibliotheek,keek me recht in mijn ogen en zei:Als je tocht steeds naar me kijkt...Ik weet niet wat die arme Jeff Gleckel hiervan vond,maar hij heeft nooit meer met me over dat juristenblad.Bill Clinton Mijn leven-p-200).





#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هي ودغدغة ضمات شفاه المابين
- هي ولذة نشواته
- هي وهدوات نداوة شبق شفاه المابين
- هي وشدات مجاذب شهوه شفاه المابين
- هي ودندشة شفاه المابين وهج الحلمه وضيئ الحاف الغرفه
- هي وجيد خدود النهدين وصبابة حسحسة شفاه المابين
- هي وهيمان دفعات لهاث شغف شفاه المابين
- هي وسكرة شفاه المابين لحظة هوى اشواق اللزات
- هي ورفرفة لحاض العشق بين شفاه الحلمات
- هي والقا دبيب وهجا شفاه المابين
- هي وفطنة دفق شهوة ممارسة الحب حتى الاعماق
- من مذكرات بيل كلنتون :هي ونشوة شفاه المابين فوق الفرشه وشوه ...
- هي وعري هوى العشق من على الحاف الفرشات
- هي وزيح تخريم خيوط المابين فوق الفرشه وتخت الغرفه
- هي وحضن التنهيدات وانفاس الشهوة
- هي وهوى العشق وعري الجسدا لممارسة الحب وطلاء الوشما
- هي وطفح نهداها ونداوة حسحسة المابين
- شفا نهداها ومابين وقت ممارسة الحب
- هي ونغمشة الهوى وغرفة تعليق الثوب
- هي وعريها وتلك شفاه الحب


المزيد.....




- حمم ملتهبة وصواعق برق اخترقت سحبا سوداء.. شاهد لحظة ثوران بر ...
- باريس تعلق على طرد بوركينا فاسو لـ3 دبلوماسيين فرنسيين
- أولمبياد باريس 2024: كيف غيرت مدينة الأضواء الأولمبياد بعد 1 ...
- لم يخلف خسائر بشرية.. زلزال بقوة 6.6 درجة يضرب جزيرة شيكوكو ...
- -اليونيفيل-: نقل عائلاتنا تدبير احترازي ولا انسحاب من مراكزن ...
- الأسباب الرئيسية لطنين الأذن
- السلطات الألمانية تفضح كذب نظام كييف حول الأطفال الذين زعم - ...
- بن غفير في تصريح غامض: الهجوم الإيراني دمر قاعدتين عسكريتين ...
- الجيش الروسي يعلن تقدمه على محاور رئيسية وتكبيده القوات الأو ...
- السلطة وركب غزة


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - هي وجذبات خصر ثياب المابين