من مذكرات بيل كلنتون :هي ونشوة شفاه المابين فوق الفرشه وشوه الحلمات

سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3093 - 2010 / 8 / 13 - 00:48
المحور: سيرة ذاتية
    

ترجمة من الهولندية

في العاشرة إلا ربعا مسائاً اتيت من بعد تأخيراً كانت‘
التاسعة في نيويورك.
الساعة في الثانية عشر كانت عندما كنت قادماً من منهاتن‘وظللت طوال الليل منتظراً هناك‘ وهذي هي المرة الاولى التي اسافر بالطائرة صباحاً‘
رحت ادندن بعذب انغام ماصول السكسيفون وقت الاستيقاظ.
ومن بعدها جلسنا لساعتاً او ساعتين (نسولف) نتكلم على درجات باب مسكنها في أوبرفيست سيدي:انا اول مرة منذ ذاك الوقت حيث أكلة الهامبرغر تحدثت مع اثنين من سواق التاكسي‘ما هذي القصة؟
قرأة من كار وفكره حول المهم من الماضي وحول مستقبلي القادم.
وايضاً عن تلك الهديه الجميله‘هدية الفرقة والانفصال‘وتوابع ذيولها:خارطتان للتذكرة كي لاتضيع اشياء ذاك الذي كان.
عن فرنسا ذاك المعنون بـ لي آميسي وسمباتسي‘ثوب الفبنفسج والجذاب.
هذي القصة حصلت عليها‘من تلك الرائعة السوداء آنكي آلكيسيس‘التي تسكن في فرنسا وعلاقتها مع توم وليامسون.
مبكي احتفظت بهذي الخارطة طوال ثمانية اعوام من بعد زمن دراستها.
وانا اثمن هذا مثال الرمزيه لانه يرمز الى تلك الهدية ‘
وانا احاول ان اعطيه او انتهي من استعارته‘
او مع اصحاب رغبة التقسيم.
وسأفهرس جدولة هذي الخارطة واعلقها في كل البيوت التي اسكن طوال الخمسة والثلاثين عاماً القادمه. ‘
في مطعم الليل خسرت كل ما عندي و لم يعد في جيبي حتى ولو عشرين دولارا‘
كي اسافر بها الى آركانساس.
ولكن في البداية ساكتب في آخر صفحة من كتاب مذكراتي‘تأكيداً
من اني رجلاً ثرياً بالمشاعر والاحاسيس مع الكثيرمن حظوظ بهجة السعادة والكثير من العشيقات.
مع الامل واشياء الدليل الذي لايمكن نقضه واضح المعالم دقيق التفاصيل جميلا حلواً حسنا في بعد النظرا.
في هذي ايام الاضطراب والقلقا غير المستقرا‘
مثل روجات الماي وطلوع المصعد ونزوله.
لكل تلك اشياء توهان ايام ذاك‘المؤكدة من دينيس هيلاند.
في هذا ربيع الورد ارسلت لي كتاباً آخرا يكمل بعد البعدا‘
من حكاية عذابات ذاك الذي صار.
(بيل كلنتون-ك-حكاية حياتي-الصادر في هولندا عن دار نشر بالانسBalans وترجمة من الانغليزيه الى الهولنديه الفريد آيAlfred A عام 2004 ذات عام صدوره في امريكا-ص-171).
Om kwart voor tien,s avonds arriveerde ik door vertragingen... negen uur te lat in New York.Het was twaalf uur geweest toen ik in Manhattan aankwam en ik besloot de hele nacht op te blijven en de eerste ochtendvlucht te nemen.Ik maakte Marta Saxton wakker en we zaten nog een uur of twee te praten op de voordeurtrap van har woning in de Upper West Side,en darna gingen we naar een nachtresturant waar ik voor het eerst sinds tijden weer een goede hamburger at,een praatje maakte met twee taxichauffeurs,What Is History? Las van E.H.Carr en nadacht over het bijzondere voorbije jaar en over mijn toekomst.Ook staarde ik nar mijn mooiste afscheidscadeautje:twee kaartjes pro memorie met Franse gezegden,getiteld,L,Amitie,en Sympathie,.Die had ik gekregen van Anik Alexis,een prachtige zwate Caribische vrouw die in Parijs woonde en een verhouding had met Tom Williamson.Nikki had die kaartjes acht jaar lang bewaard,vanafhaar schooltijd.Ik koesterde ze omdat ze symbool stonden voor de cadeautjes die ikzelf probeerde te geven of af te troggelen,of met vrienden wilde delen.Ik lijstte de kartjes in zou ze ophangen in alle huizen war ik de komende vijfendertig jaar zou wonen.
Met nog geen twitig dollar op zak verliet ik het nachtrestaurant om terug naar Arkansas te gaan,maar eerste schrijf ik nog op de laatste pagina van mijn dagboek dat ik,voorwaar een rijk man,voelde,,met veel geluk en veel vrienden,met hoop en overtuigingen die iets scherper en beter...In die woelige dagen ging mijn stemming als een lift op en neer.Voor alle zekerheid had Denise Hyland me in de lente nog een dagboek gestuurd om bij te houden wat er verder ging gebeuren.(Mijn liven-Bill Clinton- Uitgever Balans,Amsterdam-door:Alfred A-Knof,New York,USA,2004-p-171).

#سلام_فضيل (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل