أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام فضيل - الانفصال المحبوبة وشبقا نهداها














المزيد.....

الانفصال المحبوبة وشبقا نهداها


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 4810 - 2015 / 5 / 18 - 19:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في مايو 1950اتخذت انا (قرار)الانفصال من ميلتون وبدئت مع جويي joe غارغان لسفرة صيف من خلال اوروبا.رسالتي الى بيت عمل (فعل)بت (جزم)رؤية فكرة تلك التي اناشكواي التي كانت من خلال ,(قليلا من المسافة وفارزه له)
(خطط)التي كانت عند(في) السرقة من (صحن)منفظة السجائر في سورينتو,التي انا نتف (قليل) الذرة المحمصة من على الجانبين الى اخرهها ذا الوسط وكلا الجانبين (حيث قال كل المحتوى-م-2 )في فلورينسيا (حيث قال قيادة الفاتيكان في روما حيث ذا الامبراطوري تلك الازمان وتلك انحطاط فرض التحول الى النظام الديني وهي ذاتها الماقبل التي مابعد الثانيه وكثيرا جدا والتي منها تلك العروض المبهجة وكل ذا حيث عرض العراق وافغانستان لما نحوالثلاثين سنة(عام)والجزائر وافريقيا والقارة الهندية التي منها السيخ والبوذيه عرضاً مبهجتاً جدا كثيرا-م-2)(في فلورينسيا),تلك التي انا في الكومور(comor)(كتابة الاقالة التغيير)كتابة (تقريرالصحفي الميداني )في قارب التجديف التي انا نشرات (رسائل)الاعلام)الاخبار الزوجات (الزوجة.الازواج)(في بيريختيسخادين) تلك طائر العقاب(طائر جارحة من رتبة الكواسر وفصيلة الصقور)(الاديلارسنيست)
من هتلر البحث الدراسة(الزيارة)التي كانت وتلك التي انا عميق الفكر(التروي)كانت من خلال تلك دمار (بطش)معسكر النازية في داخيو(في)(داخيو,داشيو)في الخريف بهكذا انا في هارفرد سير مشي البحث الدارسين (الطلاب)الدراسة التي كنت.
انا ملامستي إذ تلك المعدة(مسبقا(امام,الامام).حطام بقايا الامل في هارفرد 1950-1958تلك هارفرد حيث انا في الخريف من(في)1950 (كنت)سيرمشي الدراسة كانت ,مازالت بعد في وطنية (قومية)جوهرة من حقل (ميدان)العشب مع اشعاع (القا)نشر (بت,نشر)قنبلة,حديقة وكثيرا جدا قديمة مبنى من حمراء طوب بناء (قرميد)البيوت).الاسطورية استاذة الدراسات العليا
إذ سامؤيل اليوت مورسين وجون كنث غالبرايث عجالتها ذاتها الى صالة الكلية هؤلائك الممتلئة التي كانت المحبين للتعليم شابة ,تعليم السادة التي كانت ,هؤلائك المعطف (البالطو)القصيرة من هاريس الثانية وهؤلائك الذين هم البايب (الغليون)في هم (هن)(في) ثداياهن (نهداهن)كيس نهداهاموضوع كيس النقود الاشعال (الشعلة)ذاتها (والتي ذاتها المهبل والقبة-م-2)(التقطير)التي كانت.وإذ تلك التي كانت الصحبة (الانس)الاتحاد المندمجة التي كانت والحفلة التي كانت.
هارفرد كانت في معرفتي دائرةحقل (ميدان,نطاق ,مدى)نتيجة (من)خلال عائلة (حنان المشاركة نشوة السفرات-م2)عائلة) الزيارة البحث (مرحلة نشوة السفرات قيادة سلطة المندوب السامي-م-2) المبنى (التي ذاتها مبنى الميزان حيث هو قال -م2)التي كانت موسم فصل الخريف إذ نحن (كنا) مشينا نتطلع (ننظر)الى مباريات كرة القدم من جاك وبوبي.
ادوارد كندي كتاب حكايةحياتي الصادرعام 2009ترجمة سلام فضيل من الهولنديه-ص-92-93.



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بوادر الحرب وتلك الرواية
- المرموقات سياسة العقائد الجامدة القديمة
- سياسة الطموح القديمه ومناطق الصراع
- تلك الصوره والحلف
- الاتحاد ومرح المناكحه
- الجميله وعمال الصناعه
- نحن والسلطه وانحطاطنا وحضارتنا الانسانيه
- عوائل السلطه وترسيخ خيبة الامل والتكفير
- سلطة فرق المحاصصه والتردي
- السلطه واحتجاجها على الشعب بفرض اكداس النفايات
- العراق وتدمير الصناعه والافقار والحروب والرده البدائيه
- عذب شفاه اللذه
- تنهيدا خربشة هيمان الشبقا
- هي ولحظة شغف مداعب شفاه المابين
- هي وجذبات خصر ثياب المابين
- هي ودغدغة ضمات شفاه المابين
- هي ولذة نشواته
- هي وهدوات نداوة شبق شفاه المابين
- هي وشدات مجاذب شهوه شفاه المابين
- هي ودندشة شفاه المابين وهج الحلمه وضيئ الحاف الغرفه


المزيد.....




- سقطت مئات الأمتار.. فيديو من -درون- يلتقط اللحظات الأخيرة لم ...
- ترامب يدخل على خط محاكمة نتنياهو: رجل عظيم ويجب منحه عفواً
- آلام تقابلها آمال بانتهاء صراع امتد لأربعة عقود بين تركيا وا ...
- البيت الأبيض: إيران لم تنقل مخزونها من اليورانيوم المخصّب قب ...
- البرلمان الإيراني يصوت لصالح تعليق التعاون مع الوكالة الدولي ...
- المجر تحذر السفراء الأوروبيين من عواقب قانونية في حال المشار ...
- ترامب يترقب محادثات مع إيران ولا يستبعد تخفيف العقوبات
- اتفاق أوروبي أوكراني لإنشاء محكمة تقاضي المسؤولين الروس
- هكذا صنعت أميركا حربا هوليودية في أفغانستان وقتلت عائلات الم ...
- فيديو حادثة المطار.. رجل يحاول قتل طفل إيراني هارب من الحرب ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام فضيل - الانفصال المحبوبة وشبقا نهداها