أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - السيد شبل - هل تنطق روسيا اليوم بلسان القومية العربية؟















المزيد.....

هل تنطق روسيا اليوم بلسان القومية العربية؟


السيد شبل

الحوار المتمدن-العدد: 4823 - 2015 / 5 / 31 - 12:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ترددت كثيرًا قبل أن أتخذ القرار بأن أخصص هذا المقال للحديث عن قناة "روسيا اليوم"، مصدر التردد جاء من حرج فطري يستشعره المرء عندما يتناول جهة ما أو مؤسسة بعينها بالثناء؛ لكن ما بدد هذا الحرج هو ذاكرتي التي عرضت مئات المقالات التي أعدها كبار الكتاب كانوا فيها يكيلون أطنانًا من المديح لـ" الجزيرة القطرية" قبل أن يكتشفوا حقيقيتها. والجزيرة حتى في أوقات "مجدها" لم تكن في اعتقادي ترقى لمهنية وسلامة بوصلة روسيا اليوم، الآن.

***

هل نبالغ إن وصفنا "روسيا اليوم" بالقناة الناطقة بلسان القومية العربية؟

لا نشك في أن صك أي مطلح أو اسم أو وصف لا يخلو من قدر من المبالغة، وهذا ينسحب على الوصف المطروح في السؤال، ولكن ما يدفع كثيرون ونحن معهم لطرح مثل هذا السؤال وتبني الوصف الآتي به إلى درجة ما، هو مواقف القناة المساندة والداعمة عن جد، بدون أي شبهة ديماجوجية، لمختلف القضايا العربية، بداية من قضية أمة العرب المركزية فلسطين، ومرورًا بسوريا التي تواجه مؤامرة كونية تستهدف تقسيمها وتفتيتها وإفنائها، وباليمن التي تواجه حربًا شرسة تستهدف تدمير الماضي والحاضر والمستقبل، وانتهاءًا بليبيا والعراق التي لا تتوقف القناة عن بث مواد إعلامية مهنية تدعم من خلالها الدولة في كلا القطرين العربيين، وتكشف حقيقة المؤامرة الدولية التي ترعى "داعش" وأخواتها.

***

طاقم "روسيا اليوم" واجه أكثر من مرة مضايقات من جانب سلطات الاحتلال الصهيوني، بسبب تغطية القناة المهنية للأحداث، آخر تلك الاعتداءات تم خلال شهر مايو الجاري حين قامت الشرطة الإسرائيلية بقيادة المفتش العام "يوحنان دانينو"، بالاعتداء على موظفي القناة في القدس الشرقية.

القناة قدمت شكوى وطالبت بالتعويض، وكانت سباقة من خلال موقعها الإليكتروني لكشف الممارسات الصهيونية العدوانية بحق الصحفيين والإعلاميين، حيث نشرت تقرير، جاء فيه: " إسرائيل تعد من أكبر الدول التي يواجه فيها الصحفيون ليس فقط القتل، بل والاعتداء الذي يسفر عن إصابات جسيمة في الأرواح والمعدات. ففي عام 2014 فقط، قتل 16 صحفيا خلال العدوان على قطاع غزة، إضافة إلى ناشطة إعلامية، وكذلك تم استهداف 49 مؤسسة إعلامية. وحسب تقرير لمركز "مدى للحريات الإعلامية" في رام الله، فإن الاعتداءات على الصحفيين تتمحور حول القتل والإصابة وتدمير مقرات وسائل إعلامية، والتشويش على وسائل الإعلام المحلية، واختراق موجاتها لبث رسائل تحريضي".

ويضيف: "إذا كان الغرب يوجه انتقادات لدمشق، ويسعى لإشاعة الفوضى من أجل تحقيق سيناريوهات بعينها، فإن عدد القتلى من الصحفيين في إسرائيل، التي ترونها واحة الديمقراطية، والذي يعادل نفس العدد في سوريا (بسبب أعمال العنف القائمة منذ أربع سنوات)، يطرح تساؤلات كثيرة بشأن المعايير المزدوجة التي يتعامل بها الغرب حتى ضد الصحفيين."

واقعة شهر مايو الجاري ليست الوحيدة، وإنما سبقتها وقائع عديدة، نذكر منها إقدام جيش الاحتلال الصهيوني على اقتحام مقر شركة "بال ميديا" الإعلامية فى رام الله والتى تضم مكتب قناة روسيا اليوم فى أواخر يونيو 2014، حيث قامت قوات الاحتلال بالعبث بمحتويات الشركة، وقامت بمصادرة أشرطة الفيديو التابعة للقناة بالإضافة إلى أقراص خاصة لتخزين الأرشيف، كما ألحقت أضرارا بممتلكات القناة، بما في ذلك الآثاث والكمبيوترات.. ويأتي هذا التصعيد ضد قناة روسيا اليوم بسبب إشارتها في أكثر من مناسبة عبر تقاريرها الإخبارية إلى التعامل الوحشي وغير المتكافيء لجنود الاحتلال مع المدنيين الفلسطينيين.

***

مواقف روسيا اليوم "العروبية" - إن جاز الوصف- لم تتوقف عند حد القضية الفلسطينية، بل امتدت كما أسلفنا إلى الملف السوري، حيث كانت القناة سباقة إلى كشف المعايير المزدوجة التي تحكم الغرب عند التعامل مع سوريا.. وكان مراسلوها سباقين إلى كشف الدعم الغربي والتركي والخليجي "لوجيستيًا وتسليحيًا" الذي يتم تقديمه بشكل منتظم إلى الجماعات المتطرفة التي تخوض حربًا ضد الدولة السورية، كما سعت القناة عبر برامجها المختلفة إلى إماطة اللثام عن ما صار يعرف بمشروع "سايكس بيكو 2"، والذي يستهدف إعادة تقسيم الأقطار العربية على أسس طائفية وعرقية، ترسمها الدماء كما صرحت "كوندليزا رايس" وزيرة خارجية أمريكا في وقت سابق. صحيح أن عمل القناة الإعلامي كان متماهي إلى حد معتبر مع سياسة روسيا في ثوبها "البوتني" الجديد، إلا أنها لم تتخل في أي لحظة عن المهنية والموضوعية، وكانت تترك للمشاهد الهامش الكافي ليستنبط حقيقة ما يجري على الأراضي السورية بنفسه، ويتعرف إلى حجم المؤامرة التي تحاك ضد الدولة العربية السورية؛ واقتصر دورها في أحايين كثيرة على نقل المعلومة الصحيحة وفقط، وحقيقة فإن الموضوع السوري بل والسوريون أنفسهم لم يكونوا في حاجة إلى أكثر من وسائل إعلام تنقل الواقع كما هو، دون تزييف أو تضليل، والحقائق كافية لفضح المؤامرة!.

والموقف ذاته يمتد إلى ليبيا، التي دكتها طائرات حلف الناتو في 2011، وتركتها كالقط الذي يلعق جراحه، فصارت مكانًا مثاليًا لجذب المتطرفين وشذاذ الآفاق من كل حدب وصوب، وصارت بؤرة مثالية تختمر فيها كل مشروعات الفوضى الهدامة التي تستهدف إسقاط كيانات الدول ذاتها.. في هذا الشأن كانت فضائية روسيا اليوم أسبق من غيرها في تحميل الغرب المسؤولية عما آلت إليه الأوضاع في ليبيا، وكان مراسلوها محترفين إلى الحد الذي يمكنهم من نقل حال المواطنين الليبين الذين يعانون جراء انهيار الخدمات وانعدام الأمن، بصدق وواقعية؛ وهذا النقل الميداني المحترف كان دقًا مبكرًا لناقوس الخطر، لعل مجتمع دولي مرتكس الضمير أن ينتبه، ولكن هيهات!.

في العراق، كانت روسيا اليوم كما كانت في غيرها من الأقطار العربية، موضوعية وسليمة البوصلة وفاضحة للمشاريع الغربية. كانت مختلف برامج القناة تلفت الانبتاه إلى عجز التحالف الدولي الذي يقوده اليانكي الأمريكي "المصطنع" عن التصدي لـ"داعش" التي تخترق الأراضي العراقية طولًا وعرضًا وشرقًا وغربًا دون أن تتصدى لها طائرات التحالف ودون أن ترصدها الأقمار الصناعية التي تباهى صانعوها في وقت سابق بقدرتها على قراءة أرقام لوحات السيارات في أي مكان بالعالم!، كان مراسلو "روسيا اليوم" ينقلون غضب المواطن العراقي وتساؤلاته المنطقية حول جدوى مشاركة التحالف الدولي في الحرب على داعش، كانت المادة الإعلامية بموضوعيتها وحياديتها في نقل مختلف وجهات النظر كاشفة لحقيقة وحيدة: وهي أن أمريكا التي خرجت من الباب بفضل أعمال المقاومة البطولية تريد أن تعود إلى الداخل العراقي من نافذة داعش، وأنها تستهدف إطالة أمد الحرب قدر المستطاع، وتسعى لكبح جماح أي انتصار تحققه فصائل عراقية على الأرض بوصفها بالطائفية تارة أو بتسريح عملائها عليها تنهشها نهشًا تارة أخرى.. كانت روسيا اليوم عبر تناولها المتوازن والدقيق والتزامها بشروط العمل الإعلامي أكثر الفضائيات تجنبًا للسقوط في أفخاخ الطائفية، وكانت على قدر من المسؤولية يعصمها من العمل على تفجير الأوضاع طائفيًا،على عكس فضائيات خليجية ودولية، صار جل عملها يدور حول سكب مزيد من الوقود على نيران الاحتراب الطائفي، عن عمد وفقًا لمخطط مدروس.

***

لا أريد للمقال أن ينصبغ بصبغة ذاتية، أو أن أعرض فيه تجربتي بشكل صريح، ولكني مضطر إلى ذلك، لأشير باختصار إلى البرامج المعروضة على شاشة روسيا اليوم والتي أتوقف عندها بشكل منتظم، بداية من برنامج "قصارى القول" وهو برنامج سياسي حواري من الطراز الرفيع يقدمه سلام مسافر، ومرورًأ بـ"بانوراما" وهو برنامج حواري يسستقبل أكثر من ضيف مدته 30 دقيقة تقريبَا يتطرق لمناقشة جوانب مختلفة من الحياة سواء في روسيا أو المنطقة العربية أو العالم، و"رحلة في الذاكرة" وهو برنامج يغوص في أعماق ذاكرة الضيوف ويستخلص منهم حكايات شديدة الأهمية، سواء بهدف قراءة الماضي أو البناء للمستقبل، ومقدم البرنامج "خالد الرشد" على قدر عال من الثقافة والمهنية وعلى وعي تام بالأوقات التي يجب أن يُفسح فيها للضيف ليتحدث، وبالأوقات التي يجب فيها أن يقاطعه ليستوضح أمرًا سيتشكل حتمًا على المشاهد؛ وانتهاءًا ببرنامج "مشاهدات" ومقدمه "أشرف سرحان" وهو فنان وممثل مصري، والبرنامج يُصنف كمنوعات وإن كان لا يخلو من قدر من السياسية في بعض الأحيان، وهو يعتمد بشكل أساسي على الجولات الميدانية التي يقوم بها مقدم البرنامج في مختلف دول العالم، ويحاول بأسلوب مبسط ولا يخلو من قدر من فكاهة الموقف أن يستكشف معالم البلدان وأن يلقي الضوء على خصائصها الثقافية ومعالمها الحضارية وإلخ.

***

نعلم أن كثيرين سيحيلون الأمر برمته إلى منطق "المصلحة" التي تحكم الدول والتي تنبني من خلالها سياساتها الإعلامية، في محاولة للتهوين من مسألة تقديرنا للسياسة الإعلامية لـ"روسيا اليوم". لكننا في الحقيقة لا نعارض ذلك، بل ونؤكد عليه، ما دامت المصلحة المشتركة، والعائد الإيجابي ينسحب على الطرفين معًا، ونحن ما قصدنا أن الفضائية الروسية تتبنى منهاجًا عروبيًا بشكل مباشر، وإن كان لسان حال كوادرها ومذيعيها ينطق بذلك، ولكن ما أردنا لفت الانتباه إليه هو أن مصلحة روسيا في المنطقة دفعتها للتقاطع معنا ودعم قضايانا ومساندتنا فيها، في الوقت الذي تآمرنا نحن فيه على أنفسنا، وكانت فضائياتنا خناجر مغروسة في خاصرة الأوطان، تعمل على تفتيت الجبهات الداخلية، وإذكاء نيران الاحتراب الأهلي.. تعمل أغلبها بشكل عشوائي دون وجود خطة أو هدف؛ كما أني كمتابع للقناة لا أنكر صدمتي من بعض الضيوف "المحللين والباحثيين" الذين يظهرون على الشاشة من وقت إلى آخر فيحشرون في أذن المستمعين فيوضًا من الأكاذيب والأساطير، ويكون المذيع محجمًا عن الرد عليه بسبب التزامه بالحيادية!، وهنا من الضرروي التفريق بين الرأي المخالف والمعلومة الخاطئة، ولا أدري كيف يكون من المقبول في العرف الإعلامي أن يُفسح مقدم البرنامج المساحة للضيف، خاصة إن لم تكن لوجهة النظر المقابلة من يثملها، ليروج مقولات ومفاهيم يكذيها الواقع من أول وهلة!.

***

ختامًا لا مناص من الإشارة إلى أن النجاح الذي حققته روسيا اليوم التي بدأ بثها باللغة العربية في 2007، لحري بالانتباه إليه ودراسته والاستمداد منه، في سياق تطوير الإعلام المصري، وإعادة الاعتبار لقنوات مثل "النيل الأخبار" التي صارت هي والعدم سواء، بعد أن افتقدت الخطة الإعلامية المدروسة والكوادر المؤهلة. فنجاح قنوات تبث من الخارج في التأثير في المحيط الإقليمي والمحلي، لكاشف، بصورة ليس للصمت معها سبيل، عن حجم التدهور الذي أصاب الإعلام المصري الذي كانت له كامل الريادة والسيادة في خمسينيات وستينيات القرن الماضي، والذي تعرض للتخريب المتعمد على مدار عقود، وليس أنسب من هذا الوقت ليُعاد الاعتبار إليه، وتتم دراسة أوجه القصور فيه، والتي نُرجع أغلبها إلى غياب الخطة والسياسة الإعلامية، الأمر الذي أدى إلى عشوائية خيمت على العملية الإعلامية برمتها.



#السيد_شبل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحشد الشعبي مفتاح الحسم
- ماكينة صك الشعارات الجوفاء!
- الجيش المصري خارج حدود الدولة! (تصويب مفاهيم)
- أما آن للدولة المصرية أن تنظر في أمر الزوايا!
- الآن.. عن -السيسي- نتحدث
- المؤتمر الاقتصادي (الرسائل، والمكاسب، والتخوفات)
- مراكز صنع القرار الأمريكي.. عقول صهيونية وأدوار مشبوهة
- مجلس النواب القادم، والمسكوت عنه !
- مصر والسعودية، إلى أين ؟!
- عقلية الفيس بوك تحكم الإعلام
- استفزاز التلفاز
- إعلام خاص غير مؤهل، وحكومي بلا رؤية أو تخطيط (دراسة).. بقلم ...
- عن الحوثيين وديماجوجية خصومهم !
- تسقط الحرية!.. بقلم: السيد شبل
- فخ مدة الرئاسة في دساتير (الربيع العربي) ! ..
- إعلام خبري بلا توجه يساوي صفر في المحصلة .. بقلم: السيد شبل
- السينما بين الابتذال والتغريب
- بيزنس الساحات الشعبية وإهدار الطاقات الشبابية
- هل يمكن بشكل واقعي الانتصار على الإخوان.. وكيف؟ (دراسة)
- أسماء القرى والمدن، ورُخص الباحثين!


المزيد.....




- -إسرائيل تنتهك قوانينا.. وإدارة بايدن لديها حسابات-.. مسؤولة ...
- الجيش الإسرائيلي يواصل عملياته في محيط مستشفى الشفاء بغزة لل ...
- موسكو تدمر عددا من الدبابات الأوكرانية وكييف تؤكد صدّ عشرات ...
- مفتي روسيا يمنح وسام الاستحقاق لفتى أنقذ 100 شخص أثناء هجوم ...
- مصر.. السفيرة الأمريكية تثير حفيظة مصريين في الصعيد
- بايدن يسمي دولا عربية -مستعدة للاعتراف بإسرائيل-
- مسؤول تركي يكشف موعد لقاء أردوغان وبايدن
- الجيش الاسرائيلي ينشر فيديو استهدافه -قائد وحدة الصواريخ- في ...
- مشاهد خراب ودمار بمسجد سعد بن أبي وقاص بمخيم جباليا جراء قصف ...
- قتيل بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان والمقاومة تقصف شبعا


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - السيد شبل - هل تنطق روسيا اليوم بلسان القومية العربية؟