أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - نعيم عبد مهلهل - فرنسا والعرب من نابليون وحتى جاك شيراك















المزيد.....

فرنسا والعرب من نابليون وحتى جاك شيراك


نعيم عبد مهلهل

الحوار المتمدن-العدد: 1337 - 2005 / 10 / 4 - 11:03
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


فرنسا دولة متحضرة كيف؟ يجيب سانت لوران: لانها تعرف كيف تصمم ثيابها وفرنسا دولة تحترم الديك كثيرا لانه يرتبط بالامل لصباح جديد فكان شعارها الوطني في مناسباتها التي قد تصل الى الالف في الليلة الواحدة لان الفرنسي يعتبر اتمامه تاليف قصيدة مناسبة ينبغي الاحتفال بها في مطعم مكسيم وفي الضد العربي حين يؤلف قصيدة فانه يخبؤها عن عيون الرقابة والعسس وكانه يمتلك ممنوعا قد ياخذه الى (ابو غريب وابو زعبل وابو شوارب) ولا ادري لماذا اغلب سجوننا العربية الفارهة تنتسب الى (ابو)؟ تاريخيا العلاقة الفرنسية العربية

تعود الى رغبة عبدالرحمن الغافقي بالوصول اليها يوم كانت الاندلس حصنا عربيا تتورد على خدوده امجاد العرب ولكنه خسر هذه الرغبة في معركة بلاط الشهداء ومن يومها لم يفكر العرب بالذهاب الى هناك بقدر ما تفكر فرنسا بالاتيان اليهم في حقب كانت اشد حقب العروبة ظلاما عندما قاسمت العمة فكتوريا بلاد العرب من تطوان الى بغدان فكانت المغاربية العربية وبلاد الشام حصة مشاعة لها ومن يومها بدأ الصراع الحضاري وكانت لفرنسا الغلبة فيه وقد بشرت بالفرنسية كدين ينبغي ان يخضع الشعوب الى ما يفكر به قصر فرساي لاكما يفكر به امام الازهر او داي تونس او سلطان فاس واشد بلد لحقته فرنسة البندقية المتوحشة للفيلق الافريقي وهو فيلق فرنسي مسلح اغلب جنوده من اهل المستعمرات الفرنسية وهم اشبه بمرتزقة اجانب كان ذلك البلد هو الجزائر الذي طبقت عليه الفرنسة بحذافيرها وما زالت ثقافتها وتاثيرها الاجتماعي ماثل حتى هذه اللحظة بل ان اشهر مفكري وادباء هذا البلد هم من الذين يكتبون باللغة الفرنسية وعبارة الشاعر الجزائري (كاتب ياسين): (اللغة الفرنسية هي منفاي الذي احبه) دليل على ان الفرنسة نجحت كثيرا ولكن الثمن بحر من الدماء التي لم يتم الاعتذار عنها رسميا رغم ان ديغول نوه بذلك وكادوا يغتالونه لاجل هذا ولكن زيارة شيراك الاخيرة للجزائر حملت بعضا من هذا المعنى.
التاريخ الحضاري لفرنسا تاريخ عريق وهو امتداد للفهم الجرماني المولود من الفكرة الاغريقية والرومانية والتي ظلت في عتمة الحروب وافكار الكنيسة الخاضعة لمحاكم التفتيش زمنا طويلا ولكنها بعد انهيار احلام الحملات الصليبية ونزوح ملوكها من عائلة بوربون الى ترف الفكرة والرومانس المشحون برغبة الارتقاء الى اللذة مع الملك تغيرت الحياة وصارت تشجع الانماط الجمالية في الحياة كالفنون الموسيقية والتشكيلية والشعر ومن ثم المسرح وايضا كان للفلسفة الحديثة التي اشتغلت على تطوير الموروث الفكري الروماني والعربي دور في تفعيل رؤى الحضارة الاوروبية التي كانت فرنسا تمثل اكثر وجوهها المشرقة رغم السلطة الالهية التي حاول آل بوربون ان يحكموا فرنسا بها والتي تهاوت مع انهيار اسوار سجن الباستيل في الثورة الفرنسية التي تغذت من افكار جان جاك روسو وغيره لتصبح بعدئذ مشعلا للتنوير الثوري في عموم العالم ولكنها تراجعت مع نمو الديكتاتوريات الثورية التي كان من محصلتها ان تضع رقبة خطيب الثورة روبسبير تحت ذات المقصلة التي وضع راس ماري انطوانيت تحتها. ورغم ان الثورة تحررية فانها لم تتخل عن طموحها الاستعماري وظلت تحاول ان تثبت نديتها الى الاستعمار الاخر الذي تمثله بريطانيا والتي دخلت مع الفرنسيين في حروب طاحنة كانت لحروبها البرية الغلبة للفرنسيين اما في المعارك البحرية فكانت الغلبة للانكليز دائما.
في علاقتها مع العالم العربي ارادت فرنسا ان تجرب السيف الصليبي على خلفية فكرة الهيمنة التي ولدت في الغرب بعد انهيار الامبراطوريات العربية ووقوع الوطن العربي تحت هيمنة الطوائف الغريبة بدءا من البويهيين مرورا بالمغول وحتى حكم آل عثمان لكن نابليون بونابرت الذاكرة العسكرية اليقظة والطموح الذي اقنع وريثي ثورة 14 تموز الفرنسية انه آت ليحيي مجد فرساي خطى بالفكرة الاستعمارية الى شيء من حداثة الاحتواء عندما استيقظ ذات ليلة من فراشه الامبراطوري وقيل انه شاهد ملكا فرعونيا يخرج من الرأس الهائل لتمثال ابي الهول ويدعوه الى القدوم الى مصر لتكون قاعدة انطلاق لفتوحاته الطموح ولكسر شوكة الانكليز الذين يكرههم كثيرا وهكذا اعد نابليون واحدة من اضخم الحملات العسكرية وتوجه الى مصر عبر طرق بحرية مخادعة اراد بها ان يتحاشى الاصطدام مع الاسطول البريطاني وكانت مصر وقتها خاضعة لحكم المماليك وبالفعل نجح في الوصول في مسيرة درامية ولكن المهم في هذه الحملة هو من رافق نابليون من مفكرين وعلماء وذهنيات اراد بها القائد الفرنسي ان يشعر المصريين انه لم يات كفاتح انما كمحرر تنويري وكان لعلمائه ومثقفيه الذين اتوا معه مساجلات فكرية مع علماء مصر فيما يخص الرغبة الفرنسية التي كشفت فيما بعد ان هذه الواجهة التنويرية انما هي جزء من سيناريو الاحتلال والرغبة بفرنسة مصر على اساس ان هذه البلاد كانت في يوم ما واحدة من اشهر المحميات الرومانية وان قيصر الذي اخذه الهوى بجمال الملكة المصرية كليوباترا كان يقول عن مصر انها ضاحية روما الجنوبية وان الاسكندرية الشهيرة بمكتبتها اليونانية والرومانية كانت حصنا وميناء رومانيا وظلت تحمل طابع هذه الحياة حتى في العصور الاسلامية ورغم ان ارض الكنانة كانت في كل حين تدافع عن مجد العروبة بعد السقوط الدموي لبغداد على يد هولاكو الا انها عرفت طموحات نابليون ورغم كره اهلها الشديد الى حكم المماليك الذين هزموا سريعا امام مدفعية بارجات الاسطول الفرنسي الا ان اهل مصر الحقيقيين كانت لهم في شوارع القاهرة ودمياط والرشيد منازلات دموية هائلة ازعجت نابليون كثيرا وعجلت بمغادرته الاراضي المصرية متخفيا ليترك بدله مساعده الجنرال كليبر ونهاية الحملة هو هزيمة منكرة لفرنسا وجلاء قواتها التي لم يبق منها سوى الثلث ولكن مشايخ نابليون تركوا بصمات من وعي جديد تأسست عليه طروحات الحداثة العربية الجديدة التي شهدت نموها الحقيقي في القرن الثامن عشر فكان منها قاسم امين ورفاعة الطهطاوي والشيخ محمد عبده وغيرهم ليتصل هذا بالقرن العشرين لنرى طه حسين والمنفلوطي وسلامة موسى وغيرهم وهؤلاء ورثوا من الثقافة الفرنسية ما اعتبروه جزءا من رد فعل مقاوم باتجاه المستعمر الانكليزي الذي وضع الخديويات من احفاد محمد علي باشا واجهات فقط والحاكم الفعلي هو المندوب السامي البريطاني. منذ ان غادرت آخر سفينة فرنسية ارض مصر غير الساسة شيئا من الرؤى العقائدية لفكرة الاستعمار ورغم انها ظلت قائمة بقساوتها في البلدان المغاربية الا انها حاولت فيها ان تظهر جانبا تنويريا ولو بالجزء القليل تماما بسبب ان الوطن العربي بعد انهيار دويلات الطوائف في الاندلس ودولة بني العباس دخل في فترة مظلمة من الجهل لا مثيل لها وقد عزل العثمانيون الوطن العربي عن الحضارة بفاصل فراسخ لاتعد من الامية والجهل وبهذا تعطل كل نشاط حضاري في الوطن العربي غير ان الشعور برغبة المواطنة والحرية ظل قائما رغم الاستبعاد واصرار اسطنبول بجعل نفسها الوريث الشرعي للخلافة الاسلامية ولكنها كانت اكثر خضوعا من العرب انفسهم للارادات الكبرى التي توزعت بين الطموحات الانكليزية والفرنسية والايطالية والالمانية والروسية والاسبانية وغيرها لذلك ابقت فرنسا النهج ذاته لقناعتها ان الذاكرة العربية لم تكن مهيئة لتدخل في عولمة الثورة الصناعية وما صاحبها من متغيرات حضارية على مستوى الفكر بشتى قنواته وهي ايضا في الوقت نفسه لم تمنع الذين كسروا طوق عزلة الظلام هذه ليتعلموا في جامعاتها واعتبرت ذلك جزءا من التبشير للثقافة الكونية الفرنسية التي بدات تعيش عصورها الذهبية في القرن الثامن عشر صعودا خاصة فيما يهم ابداعات الفلسفة والشعر والرواية والفنون الاخرى اضافة الى دخول الالة في مجالات الحياة.غير ان القرن العشرين هو قرن فرنسا المثالي فبعد الحرب العالمية الاولى اظهرت معاهدة سايكس بيكو التقسيم الجديد للعالم وهو تجديد لذلك الاستعمار ولكن بوجه اخر وهو الانتداب والذي سمحت فيه فرنسا لاجيال كثيرة من رعايا البلاد التي تنتدبها ليتعلمها في مدارسها واولئك كانوا نواة الحداثة في بلدانهم وهم من ساهموا في ترجمة افكار الحضارة الفرنسية خاصة ما يهم الادب وباقي الفنون مع هذا ظلت نظره العسكرتاريا تهيمن على المؤسسة الوطنية الفرنسية رغم ان العاصمة الاسطورية باريس لم يمنعها حصن ماجينو من السقوط في يد هتلر لتعيش فرنسا ولاول مرة في تاريخها في ظل دولتين دولة فيشي الموالية للنازيين ودولة ديغول الذي اسماها المقاومة الفرنسية وتحت لوائها انضم معظم مفكري فرنسا وادبائها وعندما ررت باريس بقي ذات الطابع الاستعماري يوجه المؤسسة المنتصرة لكن الجنرال ديغول كسر رتابة كل هذا حين اقر بالامر الواقع ومنح الجزائر استقلالها وهي واحدة من اكبر مستعمرات الخارج والخاضعة الى الطرح القائل انها جزء لا يتجزأ من الوطن الفرنسي وهو البلد الوحيد الذي مورست عليه الفرنسة بشكل قسري ودموي ما زالت الجزائر تعاني من اثاره حتى اليوم.جاور تلك الرؤية الاستبدادية التي مارستها فرنسا على بلدان العالم الثالث نهضة فكرية وتجديدية كبيرة وكانت باريس تمثل ملاذا امنا للحرية الفكرية وتنوع الابداع وكان لها ان تحتضن كل الذين يرغبون في ايجاد المنافذ الواسعة لابداعهم فكانت ان نمت فيها مدارس الفن الحديث الموسيقى والمسرح والتشكيل الذي مثله بيكاسو وكاندنسكي وسلفادور دالي رغم عدم اصولهم الفرنسية وفيها ترعرعت السريالية بشكلها الادبي والفني صانعوها لم يكونوا من الفرنسيين ومنهم الشاعر الروماني تريسان تيزار وكان من دهاتها الفرنسي اندريه بريتون صاحب البيان السريالي الشهير وبهذا هيمنت الثقافة الفرنسية على ثقافة القرن وارادت من خلالها ان تحدث نوعا من التبشير وقد نجحت في ذلك كثيرا اذ صارت المدارس الحديثة نهجا ابداعهيا لجميع كتاب ومبدعي العالم ممن تأثروا بالخطابات التي حملتها السريالية وبعدها الوجودية والبنيوية وغيرها من المدارس.
بعد ان فقدت فرنسا ممالكها في افريقيا وآسيا ظلت تعيش على افكار المتغير الحضاري الذي هيمنت عليه الفكرة الاميركية التي تدين بالولاء لفرنسا التي اعانتها كثيرا في حرب الاستقلال ضد بريطانيا وحتى تمثال الحرية الموجود الان في نيويورك هو هدية من فرنسا لاميركا بمناسبة استقلالها هذا الامر جعلها تنعزل قليلا ازاء هيمنة القرار ورغم هذا تريد فرنسا اليوم ان تشعر العالم انها قوية خاصة في موقفها الرافض للنوايا الاميركية في اسقاط نظام صدام واذا جاز لنا ان نحلل الرؤية الفرنسية فهذا بقودنا الى الشعور الفرنسي بضياع الكرامة الاممية التي كانت تضمن لها هيمنة وموارد بعد ان بسطت الولايات الاميركية فكرتها بطرق تختارها هي اين ومتى وكيف؟ واعتقد ان اميركا لن تحصل على لوم احد لان لفرنسا وبريطانيا تاريخا اسود من الهيمنة وسرقه الثروات والاثار وما موجود اليوم في متحف اللوفر شاهد على ان هوية الشعوب ليست في قاعات متاحفها الوطنية انما في صناديق الزجاج في متحف اللوفر وبومبيدو وفرساي لذلك تريد فرنسا ان تلعب لعبتها الحضارية وخلق الكتل الكونية ذات البناء الادبي والسياسي كما في المؤسسة الكولنيالية وجعلها نمطا ادبيا وحضاريا يمثله الكتاب باللغة الفرنسية من دول كانت هي تحت ظل الاستعمار الفرنسي مثل الشاعر ليوبورد سنغور وجورج شحاده المصري والطاهر وطار وكاتب ياسين وغيرهم ولكنها مؤسسة لم تنشط كونيا لانها انحصرت في الهم الفرنسي وهي لغة رغم ثرائها الحضاري لكنها لم تمتلك سعة اللغة الانكليزية التي هي اللغة الكونية الاكثر انتشارا في المساحة الابداعية والفضل بذلك يرجع الى شكسبير اولا وثانيا الى اساطيل الملكة فكتوريا ورغم هذا توجد في الرؤية الحضارية الفرنسية الكثير من الاتساع والفهم عبر قاعدة التلقي والمتلقى منه اي ان الحضارة الفرنسية تعطيك وتاخذ منك بذات العطاء وهي لم تنغلق على اي منجز حضاري لهذا صارت عاصمتها باريس ملاذا لاي منجز جديد وحديث ثم ان فرنسا ملكت من عهودها تراثا انسانيا هائلا وظفته احسن توظيف في صناعة مكانتها الحضارية اللائقة ووضعت الوافدين من مفكري العالم الاخر ومبدعيه مكانات ليس فيها تعنصر فكانت جائزة الغونكور افضل جائزة ابداعية تعطى في الغالب لمبدعين من خارج الوطن الفرنسي.الفكرة الفرنسية اخرجها نابليون باسطول حربي فكان تبشيرها البدء لفهم التحديث الذي ارادته فرنسا مع غايات عديدة نال العرب الكثير من شرها وخيرها ولكن الفعل الحضاري لا يرى مكانا للانتقام والتشفي لان حسابات التصدير الحضاري في المؤسسة الشيراكية تبقى نفسها قائمة مثلما فكر فيها نابليون لان فرنسا لا تريد ان تكتب الشعر وهي جائعة ان الامر يهم وجودها مع ادراكها ان العالم لم يعد مثل ذلك العالم الذي يسلم فيها والي دمشق العثماني المدينة بكيس من الماركات الذهبية!






#نعيم_عبد_مهلهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن الضوء الذي يبعث شهوته الى كل ذكور العالم
- مشوار مع حنجرتي لطيفة التونسية وصديقة الملاية
- الشعر والأقتراب من ذاكرة السياب وأنشودة المطر
- خيمياء الكلمة شيدت للعشق كوخا ياصديقي
- الأحتفاء بعينيك وبالقرية والشعر
- أبو معيشي ذاكرة النخل والماء والقصيدة
- قصيدة بومضة.ومضة برمش عين.رمش عين بنور كلمة
- أيها الناس هذا وطن وليس بطيخة
- الكوري عندما ينوح كأمراة من أجل الحياة
- لوركا يشرب القهوة في أور
- نسمة طاردة ..نسمة جاذبة ..تلك هي قصيدتي
- بين الجواهري والجعفري
- الأحتفاء بالشعر على الطريقة البوذية..(خدك جرح وقصيدتي خنجر ) ...
- الموسيقى بين روح الأنثى ومنى الرجل .. قراءة فلسفية
- فلسفة لولادة حصان
- حوار مع الشاعر العراقي كمال سبتي..قصيدتي قصيدة معنى ..والأنا ...
- المندائية :المقدس وهو يتدفئ بمعطف النور
- الثقافة العراقية العربية بين عولمة الدستور وحلم المتنبي
- قصائد لحلمة النهد فقط
- حوار مع الشاعرة اللبنانية جمانة حداد...أنا أتحدى أي سلطة ولي ...


المزيد.....




- بعيدا عن الكاميرا.. بايدن يتحدث عن السعودية والدول العربية و ...
- دراسة تحذر من خطر صحي ينجم عن تناول الإيبوبروفين بكثرة
- منعطفٌ إلى الأبد
- خبير عسكري: لندن وواشنطن تجندان إرهاببين عبر قناة -صوت خراسا ...
- -متحرش بالنساء-.. شاهدات عيان يكشفن معلومات جديدة عن أحد إره ...
- تتشاركان برأسين وقلبين.. زواج أشهر توأم ملتصق في العالم (صور ...
- حريق ضخم يلتهم مبنى شاهقا في البرازيل (فيديو)
- الدفاعات الروسية تسقط 15 صاروخا أوكرانيا استهدفت بيلغورود
- اغتيال زعيم يكره القهوة برصاصة صدئة!
- زاخاروفا: صمت مجلس أوروبا على هجوم -كروكوس- الإرهابي وصمة عا ...


المزيد.....

- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة
- فريدريك إنجلس . باحثا وثوريا / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - نعيم عبد مهلهل - فرنسا والعرب من نابليون وحتى جاك شيراك