أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عدلي محمد احمد - حرب اهلية مصرية واحتمالان















المزيد.....

حرب اهلية مصرية واحتمالان


عدلي محمد احمد

الحوار المتمدن-العدد: 4821 - 2015 / 5 / 29 - 01:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تواجه الثوره المضاده بعد مروراكثر من 4 سنوات من عمر الثوره وعيا جمعيا جماهيريا متقدما بما لا يقاس عن وعيي بداية الانفجار بناء علي تجربة الشعب الخاصه مع محاولات النظام دهس الثوره.
بل تواجه الان ما لا يقل خطوره فوحدة الصف والهدف بين المكونات السياسيه والطبقيه للنظام التي كانت متحققه بدرجه كبيره في البدايه لدي هذه الثوره المضاده ليس فقط لم تعد علي حالها بل تتعرض لانقسامات وشروخ حاده تعتبر اهمها غير قابله لاي تهدئه او التئام في مدي مرئي يمكن ان يسبق الانفجار الوشيك واقصد علاقة حكم السيسي باعتباره رأس حربة هذه الثوره المضاده بالاخوان وحلفهم الرجعي وموجههم الامبريالي
ويمكن القول انها تواجه ايضاً ما لا يقل خطوره عن هاتيين العقبتين فالوضع الاقتصادي للنظام وطبقته الحاكمه لم يعد كما كان بفعل استمرار الازمه الثوريه من ناحيه والازمه الاقتصاديه العالميه من ناحية اخري مع ادراك ان انعكاس الازمه الثوريه علي الاقتصاد صار يتغذي من الناحيه الرئيسيه بنهم غير مسبوق علي انقسامات سلطة رأس المال بالاضافه الي تأثير الاحتجاجات والاضرابات العماليه مهما يكن هذا التأثير قد اصبح اهدأ قليلاً عن وضع السنوات الاولي للثوره المستمره واخطر ما في الصوره المتعثره لهذه الثوره المضاده ان الاسناد الخليجي الذي اسعف النظام وطبقته الحاكمه المفلسه كنظام بما يتعدي النصف تريليون من الجنيهات لن يعود بالمره كما كان والاخطر منه ان اي اسعاف دولي مهما تكن حدوده تتعارض مع امكانيته المحدوده اصلاُ المناورات العنيده للجنرال فيما يتعلق باستعداده ورأسمالية الكاكي التي يعبر عنها للخضوع للتصورات الامريكيه السعوديه بخصوص العلاقه بالاخوان ....فهو يعتقد علي ما يبدو ومصيباُ ان اي تراجع غير محسوب بدقه علي هذه الجبهه لن يقل عن تسليم الجمل بما حمل لمخططات واشنطن التي لن تقتصر علي تواجد سياسي للاخوان لن يكون الا مجرد حصان طرواده يهدف الي التوصل لاستخدام واسع للدواعش وعسكرة الثوره وفرض حرب اهليه ممتده علي الطريقه السوريه علي جيش لن يستطيع صغار ضباطه وجنوده الفقراء التوسع في قتل شعبهم الذي لن يكن من السهل الفصل بينه وبين الاخوان والدواعش حال حمي وطيس صراعات الحرب الاهليه وهو لا يعني فيما يخص رأسمالية الكاكي وباقي راسمالية مبارك الا التهديد بفناءالطبقه المالكه وليس فقط ابعادها عن السلطه لصالح حكم الخلافه وطبقاتها المستغله الجديده.
ويمكننا هنا الاشاره الي مدي الضعف الذي يلحقه هذا الانقسام بين فرقاء الثوره المضاده العالميه والمحليه بقصة وحدة الصف والهدف التي لم تكن تعاني الانقسام علي هذاالنحو الحاد.
كما انه من الضروري الاشاره الي اثار الكارثه المائيه المحدقه علي الوضع الجماهيري المتدهور اصلاً حيث سيلهب انقطاع مياه النيل في سبتمبر المقبل غضب الشعب ويثير قلقه وفزعه الي حدود لا يمكن ان يتوقع حدودها احد مهما كان هناك في بحيرة ناصربعض الماء الذي لن يكفينا لاكثر من عامين علي احسن تقدير.
واذا كانت هذه المستجدات والمعطيات الجديده هي التي كان المجلس العسكري في لحظات بداية الاشتعال الثوري يستند علي عكسها فيما يبدو في التزامه باستراتيجية تجنب الحرب الاهليه فان السؤال المحوري هنا يتعلق بمدي استعداد اواستبعاد الجنرال الان لهذه الحرب الاهليه ؟
لقد استند موقف المجلس العسكري في اعتماده لمخرج المسار الشرعي علي سيادة الوعي الاصلاحي وعلي انخفاض سقف التطلعات الاقتصاديه وعلي وجود الاخوان وجوقه حزبيه قديمه وجديده تصلح للولوله وعلي ميزانية راسمالية الكاكي المنفصله المستقله عن الموازنه العامه وعلي وحدة ولحمة الثوره المضاده بما فيها حتي العائله اللصه التي سرعان ما استوعبت الموقف وايضاً علي مستوي عال من الثقه بالجيش وتاريخه الوطني رغم انه فعليالم يعد كذلك بالمره فهو لا يتعدي جيش كامب ديفيد ولكنها هرتلات الوعي الاصلاحي واوهامه كما استند الموقف القديم قبل كل ذلك علي افتقاد الثوره لحزب ثوري كان يمكن لوجوده ان يضعف من فاعلية كل ما سبق ويقصر من عمر تأثيركل ذلك علي الاوساط الجماهيريه الثائره.
الوضع حاليا صار مختلفا ويقترب من عكس هذه الصوره كما اشرنا فحتي مسألة الحزب الثوري لم تعد علي قديمها بعد راكمت الثوره علي مدار سنواتها الاربع المنقضيه الاف كثيره من الثوار المخلصين المستعدين والقادرين بعدان تجذرت رؤيتهم كثيراُ عن وضع البدايه علي الاستمرار بثورة شعبهم حتي مبتغاها العتيدفي اسقاط النظام.
فالي اي حد يمكن ان يكون موقف حكم السيسي مازال ملتزما بالموقف القديم في ظل هذا التغير ؟
ولكن قبل اي محاوله للاجابه فان التساؤل عن مدي التزام المجلس العسكري بتجنبه لهذه الحرب الاهليه يبدو مهماً في تقديرنا فمن الواضح ان هذا الموقف لم يكن ابدا كما يبدوعليه ويمكن ان تكون للاجواء السوريه والعراقيه والليبيه وهاهي اليمنيه وقد هلت دورا في التخفيف النسبي من ثقله واظهاره كما يبدو عليه فمن الناحيه الفعليه لم تكن مذابح مجلس طنطاوي التي واجه بها اندفاع الثوره تقل باي حال من الاحوال عن حرب اهليه مهما بدت محدوده ومهماكانت حذره ومهما تكن قد باغتت دون مقدمات زاعقه ومهما تكن قد لجأت لحماية الاخوان والسلفيين. ولا نقول ذلك الان علي سبيل التحريض ضد مجلس شبع تحريضا ولكن حتي ندرك جيدا الي اي حد كان السيسي ومجلسه غير بعيدين ومتجنبين بصوره حازمه بالفعل لهذه الجريمه فلذلك بالتاكيد دورا لا يستهان به في تحديد مدي استعداد حكم السيسي للاقدام عليها من جديد حيث يبدو من هذه القراءه المكثفه ان الجنرال ليس بعيدا ولم يكن بعيدا ابدا عن شن الحرب الاهليه ضد الثوره ونؤكد مهما كان ذلك محدودا ومقيدا ومحميا باسوار الدفع الخشن في دروب دستور واحزاب وائتلافات وحركات وبرلمان المسار الشرعي.
والامر المنطقي وفق كل ذلك ان حكم السيسي الان اقرب ما يكون للعوده الي الحرب الاهليه ومن المنطقي ان لا يكون العود احمداُ بالمره فمع تغير العناصر الجوهريه التي كانت تحيط بموقفهم القديم فان جرعة هذه الحرب الان ستتغير من زاوية مداها الزمني النسبي وحيزها المكاني المفتوح والمستعد للتوسع خارج محيط وسط البلد واسلحتها المستخدمه ولكن ما سيظل مشتركا بصوره حاسمه هومحدودية مداها الزمني وتقطعه علي نفس الطريقه القديمه الخاصه بمجلس طنطاوي واذا كانت هذه المحدوديه والتقطع في حالة مجلس طنطاوي وليدة قوه نسبيه كانت تستند الي اوراق بدت معقوله ولا تهدف الا لحشر الثوره في المسار الشرعي فانها الان ومع حكم الجنرال لا تعبر الا عن مدي الضعف البين الذي حاق بحكم العسكر بعد ان صارت امور الثوره المضاده الي ما صارت عليه.
واذا كان ذلك كذلك فلماذا لا يتطابق موقف السيسي مع موقف واشنطن والاجابه ببساطه لان كلاهما يريد تحقيق اخضاع الثوره لمصالحه المباشره وهو اخضاع مستحيل لدي واشنطن الاشد ادراكا لعمق الازمه العالميه والمحليه الا من خلال الاستعداد العقلي والعملي للتضحيه بالدوله المصريه برمتها والطبقه المالكه المتحققه بالفعل قربانا لقطع الطريق بصوره نهائيه وحازمه امام اي سلطه ثوريه حيث تتصور امريكا ان في مقدورها الانتقال بالثوره المصريه الي حاله سوريه مدمره تتمدد فيهاالحرب الاهليه المسعوره حتي تقضي علي الاخضر واليابس وهي عمليه لا تستبعد الاخوان بل تتطلب مشاركتهم في السلطه من جديد كعنوان وراس سياسي للتيار الديني الاسلامي الصهيوني الارهابي الذي سيناط به تحقيق الجريمه الامبرياليه فالامر الواضح ان مساحه التطابق بين داعش وواشنطن لم تصل بعدللمستوي الاخواني الذي يؤهل الجماعه العتيده الان للعب دور الوكيل الامريكي الصهيوني الاستعماري فما زالت داعش رغم انها قيد الاستخدام الامريكي الفعلي في طور التطويع والتدجين.
ولكن حكم السيسي لايقرأ الامور علي هذا النحو فالحرب الاهليه بالنسبة اليه والتي ما زالت ابغض الحلال هدفها انقاذ الطبقه المالكه الحاكمه المتحققه بالفعل من خلال سحق الثوره عبر قضم وهضم متتالي محسوب تستخدم في سياقه الرجعي العنيف كل الخبرات العسكريه للاعوام الاربعه المنصرمه بما فيها خبرات مواجهة الاخوان .
فالحرب الاهليه من وجهة نظر امريكا ودواعشها واخوانها هي ضد الجيش في المحل الاول رغم انها ستحاول ما امكنها الاحتماء بثورة الشعب وخداعها كما يحاول الاخوان منذ الان وكذا طابورهم الخامس خداع العقرب للضفدعه من اجل الانفراد النهائي بالثوره المصريه والامر مفتوح علي مصراعيه اثناء ذلك وبعده لذبح المواطنيين واقامة اسواق الرقيق والسبي الداعشي المجنون والاستيلاء علي الثروات حتي تحقيق هزيمه مدمره ومحطمه لا للثوره فقط بل للشعوب التي سيتم العوده بها عدة عقود الي الخلف عقابا امبرياليا علي ثوراتها المهدده.
اما الحرب من جهة حكم السيسي فهي رغم انها ستكون حرب اهليه كاملة الاركان وضد الشعب في المحل الاول الا ان سقفها مرهون بامكانية الحفاظ علي استمرار الطبقه المالكه وحكمها ولن تندفع الي هذه المستويات الفوضويه المقصوده امريكيا الا حال استشرافها الهزيمه حيث لن يكون امامها الا الانخراط البائس في الخطه الامريكيه ولن يتوقف ذلك العبث الجنوني حتي مع انتزاع الثوره للسلطه فالحرب الاهليه سيشتد اوارها مع هذا الانتزاع وستكون مستعده كل الاستعداد لاستدعاء التدخل الاجنبي والعربي الرجعي الذي يجهز له الجنرال منذ الان عبر القوه المشتركه وهلوساتها .
واذا كانت اي من الحربين لن تبدا قبل اندلاع الموجه الثوريه المتوقعه الان من الجميع فان حكم السيسي يبذل وسيبذل اقصي جهد من اجل تحقيق اقصي اضعاف للاخوان وداعش بما في ذلك الاعدام والتهديد بالاعدام داخل وخارج نطاق اي قانون بهدف افقاد واشنطن الاداه التي يعتمدون عليها من اجل تحقيق مخططاتهم المتكامله في مواجهة الثوره واحتكاره وجيشه وبوليسه امر الثوره المضاده حتي لا يفلت الزمام وتتبخر دولة النظام كما يهدد السيناريو الامريكي السوري الملامح بكل وضوح. وفي المقابل تشتد محاولات الامريكان والاخوان والطوابير الخامسه من كل نوع من اجل مقاومة توجهات قهر الاخوان الي حد تطابقهم مع خطة الجنرال في مواجهة الثوره كما يجري العمل علي تطوير قوة داعش سيناء الي اقصي حد.
ويراهن حكم السيسي الان علي امكانية تحويل هذا الشئ السئ الي شئ حسن اذا تعثرت محاولاته اخضاع الاخوان والابتعاد بهم عن التوجه الامريكي عبر تحويل اي تواجد لهم مهما يكن شأنه في ميادين وتجمعات وتحركات الثوره علي انه المبرر القوي الذي سيعلي من شأنه اعلامياَ بصوره صارخه لذبح الثوره استمرارا واستثمارا لسياسة فزاعه الحرب ضد الاخوان والارهاب المنصوبه منذ 30-6 والتي مكنت حكم الجنرال من توجيه ضربات قانونيه وامنيه مؤثره للثورة والثوارويحاول النظام علي ضؤ هذه التوجهات تصنيع حركات تستوعب اي تدخل اخواني في تحركات الثوره واستهدافها بالقمع او الاحتواء.
واذا كان السيسي يدرك بلا جدال قوة الثوره نسبيا الان وفي مواجهة جميع انواع اعدائها تماما كما يدرك ذلك الامريكان فانه يحاول العمل علي امكانية استخلاص طبقته من مازقها الوجودي المرير وحال نجاحه يكون قد احدث انجازاً لا يتعارض بالمره مع مصالح الامريكان وحال فشله فالساحه ستصبح متاحه للامريكان وداعش والاخوان ويكون ضياع الطبقه المالكه الحاكمه في هذه الحاله قدرأ اغريقيا جرت محاولة تحاشيه الي نهاياتها ولكن ليس للمقدور من بد كما يمكن ان يفكر ويعمل اي ميتافيزيقيين .ولكن الامريكان المعتمدين ويا للمفارقه كل الاعتماد علي درة التاج الميتافيزيقي في المنطقه برمتهااناس عمليين ولا يحبذون الجري وراء السرابات فالحرب التي يمكن ان يخسرها الجنرال بصوره مرجحه مع قوة الثوره لن يترتب علي نتيجتها الاكثر احتمالا اي امكانيه للاستمرار فيها فهي ستكون بالنسبه للثوره سما لم يقتل فيزيدها قوه علي قوه وتحوذ بالتالي اعلي امكانيات هزيمة الدواعش والاخوان فتكون النتيجه خسارة الطبقه المالكه الحاكمه التي يتباكي علي مستقبلها الجنرال وعلي يده بالاضافه الي خسارة نمط الانتاج الراسمالي بهيله وهيلمانه بما يفتح الباب لسلطه شعبيه ديموقراطيه ستلهم كما الهم التحريرثورات العمال في اوروبا بل وفي كل مكان.فالسيسي يفكر فئويا وامريكا تفكر باسم النظام.
وهكذا فان الموجه الثوريه المقبله ازاء احتمالين في مواجهتها للحرب الاهليه المتوقعه احتمال نجاح الاخوان وطابورهم الخامس ودواعشهم في السيطره علي ناصيتها بحكم علاقتهم بالسلاح والاعمال العسكريه الارهابيه واحتمال نجاح الثوار في ابعاد هؤلاء الاعداء عن تحركاتها ومواجهة الحرب الاهليه من جانب الجنرال الذي سيفيد خطته القليل من الاخوان لتبريرالبدء في شن المعارك.



#عدلي_محمد_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خطر الاخوان ما زال قائما
- السؤال المركزى لثورة 25 يناير
- اصعب ايام سيناء لم تأتى بعد
- هل اصبحت سيناء تحت رحمة الدواعش ؟
- المسار الشرعى الآن عمل عسكرى
- السلطة الثورية القضية المركزية لثورة يناير
- اضرابات العمال تفرض رعبا استثنائيا على حكم الجنرال
- عنوان حكم السيسي :خيانة النيل
- الاضرابات العمالية راس حربة لثورة 25 يناير المصرية
- الرجعية الخليجية تتصدر ذبح الثورات العربية
- حكم البشير يستكمل الكارثة المائية
- مجازر العسكر والاخوان
- الموضوعى والذاتى فى زمن الثورة
- فصل جديد من الخصخصة يهدد صناعتى النسيج والصلب فى مصر
- الاضراب العام على طريق انتصار الثورة
- النقابات المستقلة بين الاصلاح والثورة
- المقاومة هى طريقنا
- الاشتراكيين الثوريين يلتحقون نهائيا بالاخوان
- حكم السيسي --- يبيع النيل
- الكارثة المائية هجمة استعمارية جديدة


المزيد.....




- من أجل صورة -سيلفي-.. فيديو يظهر تصرفا خطيرا لأشخاص قرب مجمو ...
- من بينها الإمارات ومصر والأردن.. بيانات من 4 دول عربية وتركي ...
- لافروف: روسيا والصين تعملان على إنشاء طائرات حديثة
- بيسكوف حول هجوم إسرائيل على إيران: ندعو الجميع إلى ضبط النفس ...
- بوتين يمنح يلينا غاغارينا وسام الاستحقاق من الدرجة الثالثة
- ماذا نعرف عن هجوم أصفهان المنسوب لإسرائيل؟
- إزالة الحواجز.. الاتحاد الأوروبي يقترح اتفاقية لتنقل الشباب ...
- الرد والرد المضاد ـ كيف تلعب إيران وإسرائيل بأعصاب العالم؟
- -بيلد-: إسرائيل نسقت هجومها على إيران مع الولايات المتحدة
- لحظة تحطم طائرة -تو-22- الحربية في إقليم ستافروبول الروسي


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عدلي محمد احمد - حرب اهلية مصرية واحتمالان