أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عدلي محمد احمد - حكم البشير يستكمل الكارثة المائية















المزيد.....

حكم البشير يستكمل الكارثة المائية


عدلي محمد احمد

الحوار المتمدن-العدد: 4762 - 2015 / 3 / 29 - 08:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


موقف سودان البشير من سد النهضه العدواني لا يختلف عن موقف النظام الاثيوبي فرغم عدم التحاق السودان شكلياُ باتفاقية عنتيبي الناسفه لاتفاقية 1929فان البشير فعل ماهو اشد هولاُ فقد وقع مع اديس ابابا اتفاقية دفاع مشترك تجب وتنهي علي الفوراي علاقات مصريه سودانيه في سياقها العربي التاريخي وتنهي فوراُ اتفاقية 1959التي يلزم بند احكامها العامه الدولتين المصريه والسودانيه بتبني موقف واحد في اي مفاوضات مع اي من بلدان حوض النيل كما تلزم بتقاسم اي مياه تضطر الدولتين التنازل عنها لاي من بلدان الحوض فلقد استعاض البشير باتفاقية الدفاع مع اثيوبيا عن اتفاقية 59.
وعلي ما يبدو فان السودان لم يلتحق بعنتيبي الا للعب دور العراب والسمسارللموقف الاثيوبي مع النظام المصري وتكريس اليات التفاوض العبثيه التي يحاول من خلالها الاثيوبيين كسب الوقت وطمأنة الممولين المحتملين للسد الكارثي ولزراعة الوقود المستهدفه في اهم بلدان حوض النيل بعد منعه عن المصريين.
تعفي الكهرباء الرخيصه التي سيحصل عليها البشيرمن اثيوبيا السودان من التوسع في بناء الخزانات والسدودوتوفر في نفس اللحظه بنيه اساسيه جديده للتوسع في الري عبر الضخ بالطلمبات.
هذه نقطه واالثانيه ان اثيوبيا لن تقطع مياه نهر العطبره الذي يوفر11 مليار متر مكعب ولن تقطع مياه نهر الرهد والدندر اللذين يوفران قرابة 4 مليار متر مكعب.
اي ان معظم حصة السودان مصانه حتي اشعار اثيوبي آخر ( 15 مليار من 18مليار )
وبالاضافه الي ذلك فان النجاح في بناء سد النهضه وقطع مياهه عن النيل المصري ينسف ضمانات اتفاقية 1929التي تنص صراحة علي حق مصر في حصه مائيه لا تقل عن 55 مليارمتر مكعب كما تنص علي ضرورة الاخطار المسبق من جانب اي دوله من دول الحوض تشرع في بناء منشآت مائيه علي النهر وضرورة الاجماع فيما يخص بناء اي منشات علي النيل.....الامر الذي يفتح الابواب امام حكم البشير للتلاعب باي مياه تأتي من النيل الابيض عبر النهب غير المراقب من خلال الري بالضخ للدرجه التي لا توفر لمصر ولا حتي متر مكعب واحد فاتفاقية 1929 لم تكن تتعلق اصلاُ الا بهذه المسأله تحديداُ ولم يكن الدافع لها الا اطماع كبار ملاك الارض السودانيين في التوسع في زراعة القطن باراضي منطقة الجزيره من خلال استخدام مياه الفيضان حيث لم يكن هناك أي اتفاقيات رسميه قبل هذا التاريخ تحدد كمية المياه المسموح بسحبها من مياه النيل ولقد عمل الانجليز كسلطة احتلال من خلال هذه الاتفاقيه علي التوفيق بين طبقتي كبار الملاك في مصر والسودان بما يوقف الغضب المصري العارم الذي انتاب وزارة محمد محمود فجري التأكيد علي الحقوق المصريه التاريخيه المكتسبه من مياه النيل والتي حددتها الاتفاقيه ب 48 مليار من المياه وقننت بالتالي المسموح به للسودان من سحب من زاوية حجمه وتاريخ سحبه الذي اقتصر فقط علي شهور الفيضان العاليه والتي يجتمع فيها التقاء مياه النهريين الابيض والازرق وهي الفتره من16 يوليوحتي 31 ديسمبرعلي ان يتوقف أي سحب من اول يناير وحتي15 يوليو باعتبارها الشهور المنخفضة التصريف للنيل الابيض والتي يكون الازرق خلالها قد توقف عن الجريان ما عدا السحب بالمضخات بعد ان حددت حجمه ومواعيده وحددت بدقه شروط التخزين في خزان سنار ومواعيده واحجامه فاتفاقية 29 لم تنشأ بين مصر واثيوبيا بل بين مصر والسودان ومعها تنزانيا واوغندا وكينيا ولم تكن اثيوبيا الا عضواُ مراقباً فالاطماع الاصليه في مياه نهر النيل بدأت سودانيه وها هي تنتهي سودانيه وما هو جدير بالذكر هنا ا ن اولي القرارات السودانيه التي اتخذتها اول حكومه بعد الاستقلال السوداني في العام 1956 كانت الغاء اتفاقية29 من طرف واحدوهو الامر الذي جرت معالجته لاحقاُ عبر توقيع اتفاقية 1959 مع حكومة عبود العسكريه والتي تعرضت منذ اللحظه الاولي لانتقادات قطاع كبير من السودانيين الذين كانوا يشعرون بالغبن الذي حاول عبد الناصر علاجه بكرم اتفاقية 59 التي برهنت نتائجها لكل الشعب السوداني عبر اكثر من 5 عقودان مشاعرهم ليست في محلها وان احتياجاتهم الفعليه لمياه النهر لم يتجني عليها احد مع عدم قدرتهم علي استخدام حصة 59 طوال تلك العقود والمفارقه ان هذا البشير يمكن ان يستخدم الكرم المصري في اتفاقية 59والذي سمح للسودان الحصول علي 15 مليار من المياه التي سيوفرها السد العالي مقابل حصول مصر علي 7 مليارات لا غير ...في المطالبه بهذه الحصه علي مدار 45سنه سابقه لم يكن يستطيع السودان خلالها استخدام كل مياه هذه الحصه الوفيره...بل ان البشير لا يعدم من يطالب بذلك بالفعل منذ الان ومن اين اذا كان الماء سينقطع ؟ من مياه بحيرة ناصر المتبقيه والتي لن تتجاوز 110 مليار حال توقف كامل مياه النيل عن مصر اي انها لن تكفي ابتزاز حكم البشيرالذي سيحاول الاخوه الاعداء في السودان التعميه من خلاله علي نهب اي مياه باقيه في النهر لصالح نفس الاطماع القديمه المتجدده التي اثارتها زراعة الوقود الحيوي والمحاصيل المستنزفه للمياه من جانب الاحتكارات الراسماليه العالميه والخليجيه
فحكم البشير يطمح في زراعة ما لا يقل ايضاً عن 100 فدان بمحاصيل الوقود الحيوي مثله مثل اثيوبيا بل اعد منذ الان مصنع الكنانه للسكر الذي يعد الان المصنع الافريقي الوحيد المتخصص في انتاج الايثانول من قصب سكر اراضي منطقة الكنانه بما قيمته 65 مليون جركن سنويا والطامح لانتاج 200 مليونً جركن والذي شرع في التصدير لاوروبا بالفعل
لقد صارت اثيوبيا دوله معاديه لجماهيرنا الشعبيه بصوره لم تحدث في تاريخنا وسودان البشير اصبح لا يقل عنها عداءواخطر ما في المشهد الراهن ان النظام الاثيوبي بسلوكه الفعلي وبنائه سد النهضه خارج شروط 29 قد فتح اوسع ابواب الطمع امام النظام السوداني الذي اصبح متحررأُ من هذه القيود ولكن حكم البشير في حقيقة الامر لا يستظل الا بسحابة صيف فما يصوره لنفسه ولشعبه ولمموليه المحتملين علي انه تحررلا يشكل الا قيودأ اكثر قسوه فهو ليس دولة منبع في مقدورها قطع المياه بل مجرد دوله عبور يسبقها جغرافياُ من يستطيع قطع المياه ولا يقتصر فقط علي دولة جنوب السودان التي كان القانون الدولي يمنعها عن ذلك القطع علي اساس اتفاقية 29التي يلزمها بهاكدوله خلف ترث جميع اتفاقيات الدوله السلف حيث لا يعتد القانون بوضع الانفصال ولا يعتبره تغيراُ جوهريا في الوضع الذي افرز الاتفاقيه الموروثه والاجراء الاثيوبي الهمجي الذي انهي فعلياُ الاتفاقيه يحرر الجنوب من أي منع اصبح قديم لقد خسر البشير حتي ذلك الامتياز القانوني ولن يستطيع الاشعال العمدي لنار الحرب الاهليه في الجنوب وبالتعاون مع اثيوبيا ان يقيه قطع المياه من جانب الجنوب لزمن طويل وبالاضافه الي ذلك وحتي اذا كان البشير يستند الي امكانية تهديد حلفاؤه الاثيوبيين المؤقتين لجنوب السودان ان اقدم علي محاولة التهام مياه النيل الابيض بمنع مياه نهرالسوباط التي تشكل قرابة نصف مياه النيل الابيض عن جنوب السودان فهو استناد لايمكنه ان يعالج بالتالي الا نصف المصيبه التي يوجد لهااصحاب محتملين اخرين بل محتملين اكثر من الجنوب ككينيا واوغندا وتنزانيا والذين قد تستحثهم اصلا محاولات اكثر احتمالا لقطع مياه النيل الابيض من منابعها في بوروندي ورواندا فحقيقة موقف سودان البشير ان الثورالابيض اكل يوم اكل الثور المصري الاسود ولن توفر اتفاقية الدفاع المشترك مع اثيوبيا ضد الشعب المصري ومن اجل تجويعه وتعطيشه وتعرضه للفناء الا العارلحكم الجنرال السوداني الكريه المبغوض.
والمأساوي في الصوره سيتحقق عندما تكون اثيوبيا قد استعدت واحتاجت بالفعل لمياه العطبره والرهد والدندر حيث سيكون هذا البشيرقد وصل بالسودان الشقيق الي نفس المقبره التي تصورانه يعدها للمصريين.
ان حكم البشير وتحت سطوة اطماعه الايثانوليه المستثاره الي ابعد الحدود سيحاول علي اساس الالغاء الفعلي الجاري لاتفاقية 29 ان يلتهم الباقي من مياه نهر النيل والقادم من النيل الابيض عبر السحب بالمضخات
وعبر تعلية سد مروي وخزان جبل الاولياءوبما يمكنه من حجز حوالي15 مليار متر مكعب .
اراق السيسي جل ماء وجهه علي اقدام نواب برلمان الاثيوبيين من اجل ولو قليلاٌ من المليارات المكعبه من مياه النهرالمهدد بالحجز الوشيك خلف السد المشئوم حتي يحاول محاصرة البشيرويضعف من اطماعه في الباقي من المياه والذي صار عارياً كما ولد لا تحميه اتفاقيات اوجيوش وسيستمرالقائد الاعلي للجيش المصري المحجوز حصرياُ لاطماع رأسمالية الكاكي وثورتها المضاده ضد المصريين في الولوله والتذمر العالي الصوت حتي الموعد المضروب لاغتبال النيل في يونيو2015 املاُ في الحصول علي ما يستحيل لدي الاثيوبيين المستهدفين قصدياً ما يحاول السيسي تجنبه من اطماع لدي البشيرحتي يتسني لهم اولاً الافلات بغنيمة النيل الازرق الوفيره وترك السيسي للبشيريحاول اصطياد ما يستطيع من مياه الابيض متغافلاُ شأنه شأن المفترسات الاضعف نسبياٌ ان في انتظاره بحكم هيدروليجيا النيل انياب المفترسات التي لا سبيل لمقاومتهابحكم كونها بلدان منبع للسودان فتماماُ كما استغل الاحباش عصا البشير لارباك الجنرال المصري المتذاكي المصدوم من نتائج استغلاله لغباوة الاخوان وايمن نور فان البشير ما زال علي قائمة الاستخدام الاثيوبي تماماُ كالطابية التي تحولت الي وزيرما ان يطمع ويتصرف علي اساس وضعه الجديدعلي رقعة الشطرنج ويتمكن بالفعل من الاطباق علي رقبة الجنرال التائه حتي يكون قد تعرض للالتهام وانقذ ملك الاحباش ووفر له علي طبق من ذهب اثيوبي نقي معظم مياه النيل ليستمتع الاحباش ولاول مره في التاريخ بزراعة المائة مليون فدان ويتركوا للبشيرمصنع الكنانه شاهداٌ علي عار الطمع وفراغ الغرور تماماُ كما سيتركوا للسيسي بعد ان يقتل شعبه السد العالي شبحا كابوسياُ هائماُ يسدعليه ابواب المنام الذي ستصارعه خلفها عيون الشهداء
• ان حكم السيسي الذي منح الجريمه السودانيه الاثيوبيه كل المصداقيه مع توقيعه علي اتفاقيه العار في اجتماع الخرطوم واقر بها كاطار لكل هذه الاخطار التفصيليه المهدده لنهر البلاد الوحيدلا يعتبر الا شريك في الجريمه التي يستحيل علاجها بالمليارات الخليجيه التي لا يمكن ان تحلي من المياه اكثر من 10 مليار متر مكعب وعلي مدار عدة سنوات يحتاجها بناء المحطات والانتاج بالاضافه الي انها غير قابله للتجديد والا فلماذا يدفعونها لنا ان كانت التحليه قادره علي الحلول محل مياه نهر النيل الذي تنهش مياهه الان الراسماليه العالميه وفي مقدمتها بلدان الخليج والرأسماليه المصريه ذاتها التي تزرع الان في اثيوبيا والسودان ما لا يقل عن 3 امثال ما كان يرويه نهر النيل من اراضينا القديمه أي قرابة 18 مليون فدان. ان اموال الخليج تستطيع انقاذ الرأسماليين المصريين الذين عليهم الاحتماء كما يخطط السيسي بالفعل في عاصمتهم الجديده ويوصلوا الزراعه المؤتمته بالمياه المحلاه لتغتني راسمالية الكاكي اكثر فاكثروتحصل علي نصيبها عبر توريد المحطات وشبكات المياه وادوات واجهزة التحكم الالي وحتي الخبراء باعتبارها ضالعه من زمن مبكر في فساد زراعة الجيش للصحراء وايضاُ باعتبارها ممثله الثوره المضاده القادره وحدها علي ما تتصورو تنتوي وكما هو واضح تمام الوضوح علي التصدي للشعب و ارتكاب افظع مفردات جريمة تجفيف النيل عبر الفرض العسكري القمعي المفتوح للحرب الاهليه علي ابشع مدي علي اغلبية الشعب شرب مشروع الايثانول الامبريالي عوضاُ عن مياه النيل الذي ذهب الي اثيوبيا والسودان ولتضيف التعطيش الي الغاز والرصاص والخرطوش لعلها تستطيع تصفيه ثورة ينايرالتي ستلحق بها وتندمج معها اصعب حروب الفلاحين عبر التاريخ.



#عدلي_محمد_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجازر العسكر والاخوان
- الموضوعى والذاتى فى زمن الثورة
- فصل جديد من الخصخصة يهدد صناعتى النسيج والصلب فى مصر
- الاضراب العام على طريق انتصار الثورة
- النقابات المستقلة بين الاصلاح والثورة
- المقاومة هى طريقنا
- الاشتراكيين الثوريين يلتحقون نهائيا بالاخوان
- حكم السيسي --- يبيع النيل
- الكارثة المائية هجمة استعمارية جديدة
- قصيدة الفاسيشت من ديوان الحجر الصغير للشاعر عزت عامر
- الاشتراكيون المصريون من نحن
- مشهد 25 يناير 2014
- مشه25 يناير 2014د
- تسلم ايادى شهداء ثورة يناير الابطال ..تسلم ارادة الجماهير ال ...
- يسقط العسكر ام يسقط النظام


المزيد.....




- أحدها ملطخ بدماء.. خيول عسكرية تعدو طليقة بدون فرسان في وسط ...
- -أمل جديد- لعلاج آثار التعرض للصدمات النفسية في الصغر
- شويغو يزور قاعدة فضائية ويعلن عزم موسكو إجراء 3 عمليات إطلاق ...
- الولايات المتحدة تدعو العراق إلى حماية القوات الأمريكية بعد ...
- ملك مصر السابق يعود لقصره في الإسكندرية!
- إعلام عبري: استقالة هاليفا قد تؤدي إلى استقالة رئيس الأركان ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة تبارك السرقة وتدو ...
- دعم عسكري أمريكي لأوكرانيا وإسرائيل.. تأجيج للحروب في العالم ...
- لم شمل 33 طفلا مع عائلاتهم في روسيا وأوكرانيا بوساطة قطرية
- الجيش الإسرائيلي ينشر مقطع فيديو يوثق غارات عنيفة على جنوب ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عدلي محمد احمد - حكم البشير يستكمل الكارثة المائية