في بيتنا داعشي 3 التعايش

رائع.. طرح لا غبار علية ..
حتى الصف العاشر لم اكن اميز بين مسلم ومسيحي ولم افكر ان صديقي مسلم او مسيحي،ولا يعنيني الأمر اليوم أيضا.
قبل سنوات طويلة ذهبت لزيارة صديق في عكا وكان عيد الأضحى واحترت هل هو مسلم او مسيحي، اسمه لا يشبر الى هويته، وهل اهنأه بالعيد؟ اشتريت باقة ورد.. وقلت انها تنقذني من الارباك.. سلمت عليه وقلت ان اجواء العيد في كل مكان .. لتكن انت واهل بلدك بخير وليعيده الله علىيك وعلى اهل عكا بكل الخير.. طبعا بعد تقديم كعك العيد .. عرفت هويته الدينية وصارحته بما كان يربكني فانفجرنا بالضحك!!
الناصرة لم تعرف الطائفية في تاريخها.. الا مع صعود الحركة الاسلامية .. تفسخنا الى عربين ولحق الضرر ليس بواقعنا الاجتماعي فقط، انما بكل نضالنا ممن اجل المساواة والحقوق المختلفة
الجرثومة الدينية غيرت وحه مدينتي.. لم نكن نرى محجبة اليوم لا نرى الا المحجبات والثلت المسيحي بلا حجاب..بل هناك حجاب من نوع جديد، تغطية من فوق وآخر موديل من تحت!!
وهو حق للصبايا اللواتي يردن ان يبرزن انوثتهن!!.

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نحن نعيش أعتى مراحل الرأسمالية وإسرائيل جزء منها، وهذه الجرثومة الدينية، كما تصف أحسن وصف، من السهل العمل على انتشارها للوصول إلى ما يريدون، فمشاريعهم السياسية والاقتصادية تُكَرَّس كلها لأجل مشروعهم الحياتي، كل وجودهم يتوقف عليها، والدين في أسوأ حالاته قنطرتهم إليها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم لم تكن الطائفيه تطرق ابوابنا حتى مجيء الخميني وما عر ف بالصحه الدينيه وهي كانت بداية الغيبه الدينيه والعوده الى التصحر والتوحش.لربما يساريتنا وانتمائنا للشيوعيه في السيتينات والسبعينات والا جواء بشكل عام كانت بعيده عن طروحات وافكار التغيب والاقصاء
اليوم.
اعجبني جدا وصفك للستينات واعتقد انني كنت انتظر هذا منذ البدايه
رائع في التحليل ومبدع في الوصف ودقيق في الشرح
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالضبط، الأمريكان أتوا بالخميني ليكون ما كان ولم ينتهوا، فالصحوة الدينية هي بالفعل غيبة دينية -كما تقول- وهم ينفذون مخططهم الجهنمي خطوة خطوة في مرحلة من أعتى المراحل وأشدها وحشية، إنهم لن يترددوا، كنظام رأسمالي يعمل كل ما بوسعه كيلا ينهار، عن ارتكاب الأفظع في حق شعوب المنطقة ونهب ثرواتها، وكل هذا ليس مجانًا، كل هذا يخدم مصالحهم الجيوسياسية والجيوعسكرية والجيو اقتصادية... أنا سعيد لأنك تجد في قراءتي بعض المتعة، وكما تلاحظ حاولت أن أكون ساخرًا -على طريقتي- مثلك، من وقت إلى آخر، وبالمناسبة أقول لك إن مقالك، حول باريس ومونيكا، واحد من المقالات التي ستبقى عالقة في ذاكرتي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

محبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة و ســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلام
لم اُقاطع او ابتعد.
لماذا ما تنشره هنا خماسي الراس؟
التعايش ثقافة يتعلمها الطفل لنحصل على متعايشين
لا دروس للدين في المدارس انما ثقافة عامة من ضمنها دروس تعريفية بالأديان
لا حقل للديانة في البطاقة التعريفية حتى يبلغ -الرشد- و يطلب الانتساب
2.التعايش بين الاديان فعلا اليوم تعايش مع الاديان و الفرق شاسع طرقه وعرة
تعايش الضعيف في كنف القوي المتسلط المُذِلْ
العقد الديني قلق لا يتقبل الاخر بل يتمنن عليه بما يفضل من موائده العامرة بالخزي
العقد الاجتماعي عقدُ بناء و تعايش و تبادل بقناعة
3.الدواعش في بيوتنا منذ الولادة فلم يصلوا اليوم و يدخلوها انهم فيها منذ ان جعلنا الدين هو اساس الملك
لم نطرده ولم نحاول ان نطرده فتوطن فهو ليس بغريب انه ابن بيوتنا وخيامنا وعماراتنا الاسمنتية
4.قاتل الديمقراطية هو الدين بكل انواعه لأنه يأخذك من الارض الى ما وراء السماء المنظورة
يتبع لطفاً

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

5.توحيدية تلك الثلاثة لأنها تعشق الغيب و تهيم به و تسرح معه و بهذا هي لا توحد بل تفرق و تشيع التمييز و الا حب و الا احترام و الا صدق و الا انسانية
لان لكل واحدة منها اله و كل اله في قتال مفترض بالوكالة مع الاخر فما نره من قباحة امامنا هي قباحة تلك الاله المتقاتلة
نعم شيء واحد و ثلاثة اديان تعني ثلاثة رؤى و ثلاثة تفسيرات و ثلاثة تطبيقات و كلها تتقوى بالقتل و جريان الدماء
شـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا أمزح، لا علاقة للفقرات الخمس بالفروض الخمسة ولا بالنجمة الخماسية رمز الإسلام، مقالاتي السابقة كذلك مقاطعها خمسة، خمسة في عين العدو، كما كانت تقول أمي! نعم، التعايش ثقافة اجتماعية لا دينية، وإلا كان التعايش سلطويًا بعصا الإله، ونقطتك الخامسة ما جاء فيها إكمال لما لم أقله... وأنا لهذا لم أقله لتقول...

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أفنان القاسم يقول: الأمريكان أتوا بالخميني
أقسم لكم أنني قرأتُ في مكانٍ آخر أن الفرنسيين هم الذين أتوا بالخميني: أركبوه الطائرة وأنزلوه في مطار طهران
والمتزمتين يقولون طبعاً: اسرائيل أتت بالخميني
نظرية المؤامرة في أعلى مراحلها

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في خلط الأوراق تأكيد لحقيقة لا لمؤامرة... شكرًا لمشاركتك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا المقال يفترض وجود ثلاث أديان فقط: المسيحية واليهودية والاسلام فقط...هذا واضح

بالطبع لا يعتبر الكاتب الاديان البقية وإلا لذكرها ..تذكر الصين والهند دولتين بحجم باقي دول العالم وهما ليسا بمسلمين، مسيحين أو يهود...

ماذا عن هؤلاء؟

...يقول الكاتب أن الأمريكان جلبو الخميني من أين أتى بهذا؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الرجاء لا تتورط في الحكم على مقالاتي، وإلا ابتسم القارئ... المقال لا يفترض -دومًا تقول ما لا أقول وتخرج عن الموضوع- المقال يحدد ما يقول، وذلك بعرضي للثلاثة أديان التوحيدية، وبس، أعيد التوحيدية، لا لكل الأديان في العالم، ولعلمك في الصين الكونفوشيوسية وفي الهند البوذية، وهما ليسا دينين. بخصوص الأمريكان أتوا بالخميني، ما أتوا بالخميني، طيب أنا غلطان يا سيدي، شوف كيف كانت إيران والمنطقة أيام الشاه وكيفهما الآن، العقل يقول، وليس أنا، إن القوة العظمى الأولى في العالم من وراء ذلك، لغاية في صدر يعقوب، فلا شيء مجاني. ثم ما المهم في أن يجلب الأمريكان الخميني أم غيرهم، المهم ما يجري. ها أنا أجبتك بهدوء، فالرجاء أن نغلق الموضوع... مع كل الشكر.

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---