أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الهامي سلامه - الدولة المدنية مابين الفاشية الدينية وحكم الجنرال















المزيد.....

الدولة المدنية مابين الفاشية الدينية وحكم الجنرال


الهامي سلامه

الحوار المتمدن-العدد: 4808 - 2015 / 5 / 16 - 01:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هذا المقال لن يتطرق لتحقق الوعود الانتخابية الاقتصاديه للمشير لانة كان واضحا في موقفة وادعي ان برنامجة استراتيجيا في بطنه ثم بعد الانتخابات شلح لنا واعلن ان مافي بطنة استراتيجيا كاذبا او حسب تعبيرة - معندهوش حاجة يديها لنا- ولن نتطرق لما يخرج من جعبته الان من مشاريع لانها تتعرض لنقد شديد من البعض ولاندري صحة هذا النقد من عدمه لانها قد تكون من الهامات المولي الاقتصاديه لإحد اوليائه الذين يرون ان ماء النيل ياتي من احد انهار الجنة او حسب تعبيره ياتي من اللة.
ولكن يبقي لنا ان نحاسبة علي انجازاتة في تحقيق مقومات الدولة المدنية واعادة بناء الانقاض التي خلفتها الانظمه السابقه التي كان هدم بقاياها احد اهم نشاطات الاخوان ومن خلفهم باقي فصائل الفاشية الدينية وكانت احد اهم اسباب احتجاجات المواطنين للدفاع عن تلك البقايا طوال فترة حكم الاخوان وبلغت ذروتها في 30 يونية.
لم يكن وصول الفاشية الدينية للحكم هي فقط نتاج اجراءات المجلس العسكري الاول ولكن كان نتاج طبيعي للبناء الفكري الممهد لنموها وتجذرها في المجتمع من قبل الانظمة السابقه علي 2011 لاجهاض الحركه الجماهيريه او ضرب القوي السياسية الاخري ومع ان يد النظامين كانت العليا في تلك الفترة الإ ان كلاهما خرجا من هذا الاستخدام بهزائم مفجعة, نظام السادات خرج برئيس مقتول, اما نظام مبارك خرج ذليلا تحت مسمي وثيقة المراجعات التي قايض من خلالها وهو صاغر علي هيبتة بايقاف تنفيد احكام الاعدام للمحكوم عليهم من اعضاء تلك التنظيمات بتهم القتل مقابل الا يستخدم السلاح في مواجهتة واعطي الصعيد بشكل عام ومحافظتي اسيوط والمنيا بشكل خاص لهما تصولان وتجولان فكريا وتنظيميا وقتلا وخطفا وحرقا للكنائس تحت سمع وبصر وتواطؤ الداخلية من خلال مدراء امن يدركون الدور الموكل اليهم, ولا يختلف الواقع في محافظات الوجهه البحري والاسكندريه حيث استخدمت الجماعات السلفية لمواجهة الاخوان ولخلق حاله الاحتقان الطائفي واصبحت الاحياء الفقيره والعشوائية للفاشية الدينية لهم ويمكن القول ان هذا الاستخدام خلق من مصر كيانين مختلفين فكريا وسياسيا وحضاريا لايصلح لهم دستور واحد.
ولم تكن الاحداث طوال فتره حكم الاخوان التي بلغت ذروتها في 30 يونية الا استفتاء حقيقي علي الرغبه في الا يعاد مشهد انقضاض الفاشية الدينية علي الحكم مره اخري او قبولها كشريك في العمل السياسي حاضرا ومستقبلا, ولم يكن قبول انابة الجنرال في 3 يوليه الا لحسم تلك المشكلة بشكل مؤسسي لتجنب اي خسائر مجتمعية كالاحتراب الاهلي كما روج الاعلام, ولكن الاحداث فيما بعد اكدت ان الجنرال كان يبطن شئ اخر حيث استثمر حركة الجماهير كورقة ضغط لتحقيق شروط افضل مع الفاشية الدينية لإعادتها للطور بعد خروجها علي طوع الفاشية العسكرية من خلال قوتها الجماهيرية وقوة اعتصاماتها وعنف جماهيرها وهذا لا يتناقض مع رؤية الفاشية العسكرية في اهمية نظيرتها الدينية كشريك طبقي وسياسي وفكري نتاج سلفنه المؤسسة العسكرية كباقي المجتمع ومؤسسات الدولة.
ومن تلك المنطلقات يمكن فهم لماذا كانت تشريعات اللواء ممدوح شاهين والذي حرص علي حضور جلسات الدستور الثاني والاستجابة لمطالب الاخوان من دخول ابناؤهم بصفتهم السياسية المؤسسات العسكرية, والسابق يمكن القول انه تجسيد للابحاث التي نشرها كل من اللوائين صدقي صبحي والسيسي خلال دراستهم في امريكا خلال 2006 وهم من القيادات العليا ايضا وموقفهم الرافض للديمقراطية بحجج مراوغه حيث البديل الديمقراطية السلفية اذا جاز التعبير كما عبر صدقي "الديمقراطية لا بد ان تمثل شرعية سياسية واجتماعية وثقافية ودينية وبتعبير اخر الديمقراطيه لا بد ان يكون لها اصل داخلي صرف اما السيسي لم يخرج عن مضون السابق " صعوبه تقبل المواطنين لفكرة الديمقراطية ولذلك يري اهمية رجال الدين في التوعية بأهميتها, اما الشكل الديمقراطي والحكم المثالي الذي يراة السيسي يمثلة حكومة السبعين سنة الاولي من الاسلام وكذلك مفاهيم المبايعة والشوري".

http://www.ahl-alquran.com/arabic/-print-page.php?doc_type=0&doc_id=25553

http://www.atinternational.org/forums/showthread.php?p=51289
• Yellowstone National Park
الارتباط ما بين الفاشية العسكرية ونظيرتها الدينية هو ارتباط عضوي ولكن تبقي معادلة من يستخدم الاخر واذا كان ما قبل 2011 كانت اليد العليا للعسكرية ولكن ما ورثة الجنرال ليست فاشية الامس ولكنها مقاتلة خرجت عن مرحلة الاستخدام والاستضعاف والتقية وتشعبت تنظيماتها واصبحت اكثر تعقيدا من ان يسيطر عليها الامن الوطني ,وفكرة احقيتها بالنظام السياسي والهيمنة الاقتصادية دون شراكه من خلال اسقاط النظام بالسلاح هي ما يحكم رؤيتها الان وما يحدث في سيناء والوادي من عدم مقدرة النظام علي حسم معركتة معها والانتصارات التي تحققها الدولة الاسلامية في العراق والشام كل هذه عناصر تدعم طموحاتها وصلابتها وخطواتها المستقبلية.
اما الفصيل الاخر الذي يراهن عليه الجنرال وهو الفاشية المنافقة, مثل الازهر, قيادات حزب النور, الجماعة الاسلامية او غيرهم من القيادات او المشايخ فهي لا تمثل الا افرادا, وفاقدة المصداقية مع الجماهير سواء التي تنتمي للفاشية او غيرها, ولايمكن الركون اليها في تحقيق اي مكاسب حقيقية لمواجهة الفاشية المقاتلة او لاجهاض حركة المواطنين السياسية كما كان يحدث في السابق وافقها السياسي هو لا يختلف عن المقاتلة في اقامة الدولة الاسلاميه, ولكن رؤيتها تري بناء المجتمع ليفرز حكومته الاسلاميه دون عنف لحظي وهذه المدرسه اخطر من سابقتها لانها تخلق بيئة فكرية صلبة سرطانية يصعب زلزلتها, ولاتحمل اي ضمانات فكرية لامكانية عدم انتقال الافراد من مدرسه الاعتدال للعنف اي يمكن القول ان عنف جماهيرها مؤجل قابل للانفجار اما قياداتها فهي حجر الزاوية في دعم اي نظام اسلامي يصل الحكم بأي وسيلة حتي بالعنف, ووجود ظهير اسلامي مقاتل, يعطيها الكثير من المكاسب الفكرية والمادية من خلال شراء الفاشية العسكرية لتأييدها والتي تصب في النهاية في دعم ارضية الدولة الاسلامية, وما نراه الان من سيادة الافكار الفاشية الدينية هي محصلة تلك الرشاوي لمواجهة القوي الماردة من الفصائل الاخري سواء الدينية او السياسية او لالهاء الجماهير بعيدا عن القضايا الحقيقية , ولايستثني اي من الحكام العسكريين بدء من البكباشي عبد الناصر الذي قرر تدريس الدين في المدارس, اذاعة القراءن الكريم, تطوير الازهر الذي انتهي الان بأن اصبحت نسبة طلاب المعاهد الدينية والجامعات الازهرية هي نسبة يعتد بها وتلعب دور اساسي في صياغة المكون الفكري للمجتمع المصري, ثم السادات حيث ارتفعت نسبة الاعلام الديني في الارسال الحكومي ودعم الاخوان ,الجماعات الاسلامية وتغيير الدستور واما عصر مبارك تم التواطؤ لمدة 30 عام علي ترسيخ الفاشية الدينية علي ارض الواقع الفكري والاجتماعي والمؤسسي بحيث اصبحت بنيان صلب صعب الازالة, اما الحقبة الاخيرة من حكم العسكريين التي شهدت اعنف مواجهه شعبيه لحكمهم شهدت في المقابل اهم تنازل لصالح الفاشية الدينية من خلال تسليمهم الحكم من خلال المجلس العسكري.
اما موقف الفاشية العسكرية ما بعد 2013 فهو من اهم الادوار التي اتخذت لا نقاذ الفاشية الدينية من قبضة الجماهير التي لم تري اختلاف بين فصائل الفاشية الدينية حيث كلها تستحق الاقصاء ولكن اعلام الجنرال انحرف بالمشكلة لتصبح الإرهاب وليست الافكار التي ولدت الإرهاب وخص به جماعة الاخوان المسلمين دون غيرهم من فصائل الفاشية الدينية, وهذا يتطلب ليس فقط دعم الاسلام المعتدل من خلال قناة تلفزيوينة – لم يوافق عليها قبل 2011- ولكن ايضا السماح لقوي الفاشية الاسلامية ماعدا الاخوان التي لم تختلف مع العسكريين بشكل علني مثل حزب النور وباقي الجماعات الاسلاميه بحرية الحركة الدعويسياسية تحت حجة المواجة الفكرية لعنف الفاشيه المقاتله تحت غطاء من التهاون في تجاوزاتهم القانونية طالما هي بعيدة عن النظام كما يحدث في محافظات الصعيد في مواجهه الاقباط الان, دعمه المعنوي لاذاعه القراءن الكريم , استخدام الاعلام الرسمي للدعاة الدينين والنص الديني الذي يحتمل اكثر من تأويل ويبقي قبل هذا ترسيخ مكاسب الفاشيه ترسيخه دستوريا من خلال مشاركتهم من الباطن في صياغة الدستور.
واذا كانت الفاشية الدينية هي نتاج حالة اقتصادية تحالفت بها الاحتكارات الرأسمالية مع قوي القمع لمواجهه القوي الشعبية والعمالية والحريات النقابية والسياسية المستقلة, لذلك يصبح المأذق شديد العنف عندما تكون المؤسسة العسكرية هي التي تكون جانبي المعادله حيث المؤسسة العسكرية هي الاحتكارات الاقتصاديه وهي قوي القمع ولذلك لا يتوقع من النظام الذي تحكمة تلك المعادلة ان يكون يوما ما ديموقراطيا او يتهاون مع الاحتجاجات العمالية او الحريات النقابية والسياسية التي هي المعادل الموضوعي لسطوة الفاشية.
ويمكن القول ان ما يقوم به الجنرال من محاولات لاظهار دعمة القيم المدنية لا تخرج عن الشو الاعلامي وعندما طرح اطروحاتة حول اصلاح الخطاب الديني سرعان ما تراجع عندما اصبح الموضوع يمس ويزعزع احد ثوابت الفاشية عاد ليتراجع ويقول في الكلية الحربية في 7 ابريل " التناول غير الصحيح للإعلام فى قضية تصحيح الخطاب الدينى ، وقال انه لم يقصد هذا ولكن كان يقصد ان يجتمع كبار العلماء والمختصين لتصحيح اى مفاهيم غير صحيحة ، وطالب بوقف ما يتم من أمور فى هذا الامر بالإعلام.
http://www.klma.org/video/42665
ولا تخلتف فهلوتة السياسية السابقة عن زيارتة للكاتدرائية مع ترك الجماعات الاسلامية في الصعيد تعيث ارهابا وترويعا للاقباط تحت التواطؤ الامني.
واذا كان السابق لا يدخل في اطار لماذا السكوت علي مصادر تمويل جماعات الفاشيه الدينية مما يجعل الثقل في اي انتخابات برلمانيه مقبله ومن المؤكد ان هذا التمويل لايستخدم فقط لنشر دعوتهم ولكن ايضا لتحقيق ثقل مناسب في البرلمان المقبل تصل الي إلى الربع في البرلمان الجديد
http://www.alquds.co.uk/?p=280267
كواليس الصراع بين «الشاطر وبرهامى» على أموال الخليج
http://www.masress.com/rosaweekly/1004023
الحقيقة وراء مصادر تمويل الدعوة السلفية بالاسكندرية
http://adaninmalta.blogspot.ca/2014/10/blog-post_59.html

المحلل السياسي رفعت سيد أحمد في مواجهة ساخنة: الجماعات السلفية تلقت 6 مليارات دولار من السعودية لنشر الفكر المتشدد والوصول إلي الحكم وتسعي لاغتيال الثورة المصرية

http://www.shia-marsad.com/%D8%B9%D8%B1%D8%B6/%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%8A%D9%84/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AA%D8%B1%D9%88%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D9%81%D9%8A%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A%D9%8A%D9%86.html

ختاما اري ان الظرف العام والخاص فيما يتعلق بالفاشية الدينية لم يعد يحتمل اي تهاون فكري معها وهذا يرقي لدرجة الخيانة مع التغيرات التي تحدث في المنطقة اي ان كان ثوب الحمل الذي ترتدية لانة لم يعد للنظام اليد العليا كالسابق تمكنه من احتواء اي خروج لها علي قواعد اللعبة ولا يمكن انكار ان الاحداث السابقه اثبتت عمق وقوه وتغلغل وهشاشه الوضع الداخلي وجاهيزية قوي الفاشية الدينية لخوض حرب لإقامه دولتها مع وجود حلقات ضعف يمكن النفاذ منها لإحداث عنف مجتمعي مثل مواجهة الاقباط, كل هذا يخلق من قضية مواجهة الفاشية الدينية قضية امن قومي لا تحتمل اي تهادن معها تحت اي مبررات وهذا لايعني التحريض الامني, ولذلك فأن النضال الفكري من اجل فضح ومواجهة أفكار الفاشية الدينية من اجل تعزير القيم المدنبة يجب الا ينفصل عن النضال الاقتصادي والسياسي والاجتماعي لمواجهة تحالف الفاشية العسكرية والدينيه الذي انتقل لمرحلة التزاوج.



#الهامي_سلامه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سبحان من اقام المبعوث علينا
- يسار الاحزاب المصرية والفاشية العسكرية والحالة الراهنة
- الجيش والفاشية والمستقبل
- الافق السياسي لإحزاب اليسار
- المرحلة الانتقالية والمستقبل
- نداء الي فضيلة سمو فضيلة الشخ د. سلطان القاسمى حاكم إمارة ال ...
- الثورة المصرية مابين انقلابي فبراير 2011 ويوليه 2013
- قراءه لمجموعة “اين الله- للكاتب كرم صابر
- رساله 2 الي مرفت سلامه
- الي مرفت سلامة
- أديب علي مذبح نفاق القمص@
- قوي 25 يناير بعد عامين
- مهانة عمال الاقصر في ظل حكم الاخوان
- فلنناضل معا لإنقاذ السياحة من الهجمة الإخوانية المقبلة
- لا لدستور الاخوان المعيب
- لا للدستور المعيب
- معا لإسقاط نظام المرشد
- الإخوان أو الطوفان من بعدهم
- من اجل دماء الشهداء سنستعيد الثورة ممن سرقوها
- بيان من: جماعة مراقبة تحقيق أهداف الثورة


المزيد.....




- انتشر بسرعة عبر نظام التهوية.. لحظة إنقاذ كلاب من منتجع للحي ...
- بيان للجيش الإسرائيلي عن تقارير تنفيذه إعدامات ميدانية واكتش ...
- المغرب.. شخص يهدد بحرق جسده بعد تسلقه عمودا كهربائيا
- أبو عبيدة: إسرائيل تحاول إيهام العالم بأنها قضت على كل فصائل ...
- 16 قتيلا على الأقل و28 مفقودا إثر انقلاب مركب مهاجرين قبالة ...
- الأسد يصدر قانونا بشأن وزارة الإعلام السورية
- هل ترسم الصواريخ الإيرانية ومسيرات الرد الإسرائيلي قواعد اشت ...
- استقالة حاليفا.. كرة ثلج تتدحرج في الجيش الإسرائيلي
- تساؤلات بشأن عمل جهاز الخدمة السرية.. ماذا سيحدث لو تم سجن ت ...
- بعد تقارير عن نقله.. قطر تعلن موقفها من بقاء مكتب حماس في ال ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الهامي سلامه - الدولة المدنية مابين الفاشية الدينية وحكم الجنرال