مفردة إنجيل بين القرآن الكريم والكتاب المقدس

مما يعاب على الكاتب عبد الله مطلق القحطاني الاكتفاء باثارة الأسئلة دون البحث في

ايجاد أجوبة . هذه الأسئلة معروفة والبحث يقتضي تجاوز الاثارة الى محاولة الجواب

كل نبي حتى لو بعث لقومه خاصة فهناك شعوب وقوميات تتساكن مع قومه فقد امن

بالأنبياء حواريون وأحبار وصحابة من غير قوم الرسول المبعوث كما نرى في حواريي

وصحابة محمد اذ امن بهم من لم يمونوا من عشيرتهم الأقربين ثم امن بهم شعوب

أخرى والشاهد التاريخي عندنا فقل من اليهود من امن بعيسى كما أن عدد المسلمين

من غير العنصر العربي كثير بالنسبة للمسلمين من أصل عربي

ولا كرامة لنبي في قومه

قال ورقة بن نوفل للخاتم الأنبياء محمد

ليتني فيهاجدع اذ يخرجك قومك

فتعجب النبي محمد وقال

أوهم مخرجي

فقال ورقة بن نوفل

ماجاء أحد بمثل ما جئت به الا عودي

أرى أن الكلمات المفاهيم الدينية في الديانات النبوية سماوية الأصل أي غير مرتبطة

بلغة وقوم كانجيل وجبريل وادم ورب ---- وغيرها

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لتكرمك بالتفاعل الرائع ، وما تفضلت به يقبل اكاديميا لكن في محاور أخرى لم أتطرق اليها ، محوري الرئيس الآن هو التسمية الإلهية لكلمة ليست لغة خاصة بالرسالات الثلاث المشار إليها ،
شكرا لك سيدي ومرحبا بك دائما

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نفس السؤال يوجه لكاتب القرآن في استخدام اسم (يونس)

يونس) هي (يونا _ س) اليونانية وهي الشكل اليوناني لاسم النبي يونان لأن تلك اللغة مثلها مثل اللاتينية تضيفان صوت السين إلى نهاية أسماء الأشخاص


كل عاقل
باحث عن الحقيقة
صادق مع نفسه
وغير معاند
يستخلص مما سبق أن
كاتب القرآن لم يعرف هذا النبي إلا من اسمه المتداول بين الشعوب التي لم تستخدم التوراة إلا في ترجمتها يونانية

لو كان الله نفسه قد اختاره وتواصل معه كنبي باسمة الصحيح الأصلي
لكان عالما أن هذا الشخص اسمه يونا (وتصريفه يونان)
وليس الاسم بهذا الشكل المشوّه (يونس)

هذا اثبات صريح لجهل كاتب القرآن بحقيقة هذا النبي

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

معلش عندي سؤال خارج الموضوع هل ورد الحرق كعقوبة في الشريعة في العهد القديم ؟ ومعلش سوال ثاني سريع هل ورد في الكتاب المقدس وصف للرب بأنه مذل أو مهين وألف شكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكر لسؤالك ، في الواقع أن الحرق كعقوبة موجودة في شريعة العهد القديم في سفر اللاويين نصا بحالات ومنها حرق الرجل الذي يتزوج امرأة وأمها ، وبنت الكاهن بحال زناها ،
وبالنسبة للسؤال الثاني إليك هذا العدد : فاعلم اليوم أن الرب هو العابر أمامك نار اكلة ، ، هو يبديهم ويذلهم أمامك فتطردهم. ...dt 9: 3.
ولي مقالة سابقة بعنوان : الإله بين القرآن الكريم والكتاب المقدس قد تفيدك أكثر
وربما بعد فترة نتطرق بتفصيل ومقالة مستقلة لصفات إله الكتاب المقدس وفق نصوصه
شكرا لك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشهر محل في العراق للهامبركر كان اسمه ( همبركر ابو يونان ) على اسم ابنه يونان وهو شخص مسيحي من مسيحييي العراق وبقى المطعم يقدم خدماته مدة خمسة وعشرون سنة وكان بعض )اصدقائه من اهل بغداد ينادونه ب(ابو يونس..

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رائع جدا ,انت تجلب مواضيع هامه ,دعنا اولا من اصل كلمه الانجيل ,لقد ذكرت ان القرأن ذكر بالااسم كتاب الانجيل وكتاب موسى العبرانى ,اى الكتب الاصليه لااهل الكتاب من وجهه نظر القرأن ,هل لك ان تعرفنى اين اجد هذه الكتب الاصليه لااهل الكتاب وليست المحرفه ,الواضح انها اختفت تماما من الوجود والمتواجد الان فقط هو الكتب المحرفه ,اهل هذا لغز؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقال ممتاز كالعادة ولكنه يترك الانسان حيران.او كما يقول المثل الشعبي(وصلتونا لنص البير وقطعتوا الحبلة فينا).فيا سيد ابا مطلق فضلا لا امرا....كيف يسمي ربنا كتابه-حسب عقيدتنا نحن المسلمين -انجيلا وبلغة اهل اليونان او الاغريق على نبيي يعيش في ارض فلسطين؟هل ياترى كان في فلسطين جالية يونانية كبيرة الى جانب خراف بني اسرائيل الضالة؟ أم ان استعمال مفردة(انجيل) اليونانية الاصل هي من معجزات عيسى ايضا الى جانب معجزاته الكثيرة.
وكيف توصلت سيد ابا مطلق الى حقيقة ان كلمة(انجيل) يونانية الاصل؟وهل الاخوة المسيحيين يعرفون اصل هذه التسمية؟
ندعوا لك بوافر الصحة والسلامة

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد العزيز بغدادي كرخي شكرا لتكرمك بالقراءة والتفضل بالتفاعل ؛ لكن ليست قضيتنا الأسماء أو الكلمات غير العربية أو المعربة في القرآن الكريم
بل موضوعنا كلمة إنجيل ككلمة ومفردة ستخدمها طرفان ليسا من أهل أصل الكلمة
شكرا لك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

موضوعي ليس التحريف لكن ساختصر الجواب على سؤالك تبعا للاعتقاد المسيحي والإسلامي ؛ بالنسبة للاعتقاد المسيحي وانت من أهله وخير العارفين به يتمثل بأن الله لم ينزل وحيا من السماء أو أنه تكلم بوحي !! وبالتأكيد انتم متخبطون في هذا الأمر كثيرا ليس هذا وقت تفصيله ؛ والحقيقة أن اعتقادكم بأن الكتاب المقدس كتبه رجال بقيادة والهام الروح القدس وليس وحي لله كله علميا وأكاديميا فيه الكثير من النظرات وليس النظر ؛

إسلاميا يعتقدون أن الله فعلا أنزل وحيه على رسل أهل الكتاب وأوكل مهمة حفظه لهم فخانوا الأمانة وحرفوها
لهذا لا وجه للجمع بين الاعتقادين
وأخيرا لا يحق لك اكاديميا محاولة طلب النسخة الأصلية ابتداءا وانتم اصلا لا تملكونها !!
فهل أنتم قد توارثتم مثل هذه اصلا ؟!
ثم انتم أيضا تملكون عشرات الأناجيل وان اعتمدتم أربعة منها
لكن هل انتم تؤمنون اصلا بأنها كلام الله ومنزل لتزعم محاججة المسلمين بمفقودكم ابتداءا ؟!
شكرا لك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مرحبا بك سيدي وشكرا للتفاعل الرائع ولسؤالك ؛ وابتسمت لصياغة اياه ؛
اما أن تبحث وتجيبنا أو انتظر وتابعنا لتعرف الجواب لاحقا
شكرا لك ومرحبا بك دائما سيدي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ردك غير مقنع اكيد ,يا عزيزى القرأن اعترف بالانجيل فى اياته ,واعترف ايضا ان الله بعث كتبه لااهل الكتاب لهدايتهم ,اذن الاشكاليه لماذا حفظ الله القرأن من التحريف ولم يحفظ الانجيل من التحريف وهو ايضا من عند خالق الكون ,اذن الله ليس امينا على كل كتبه وهذه مشكله

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للجميع ، ان كلمة الإنجيل تعني البشارة والسيد المسيح حسب التاريخ الكنسي كانت كرازته باللغة الآرامية وحين قال السيد المسيح في متى 26-13 (الحق اقول لكم حيثما يكرز بهذا الانجيل في كل العالم.....الخ) لم يلفظ السيد المسيح كلمة (انجيل) بل لفظ كلمة بشارة حسب معناها في اللغة الآرامية التي كانت لغة معروفة لدى اليهود بجانب العبرية ، في القرن الأول الميلادي كتب الأنجيليون مرقس ولوقا ويوحنا اناجيلهم باللغة اليونانية لأنها كانت هي لغة الثقافة في ذلك الزمان وكان عليهم ترجمة كلمة البشارة الى اليونانية التي تعني الأنجيل ، المترجمون الذين ترجموا الأنجيل من اليونانية الى العربية ابقوا على الكلمة اليونانية إنجيل بدون ارجاعها الى اصلها الآرامي التي نطق بها السيد المسيح ، القرآن رغم إدعائه بأنه جاء بلسان عربي ونصوصه محفوظة منذ الأزل في اللوح المحفوظ إلا انه استعمل الكلمة اليونانية (إنجيل) المترجمة عن الأصل الآرامي ، فلو كان القرآن من عند الله فعلا لعرف ان كلمة انجيل لم يلفظها السيد المسيح بل لفظ معناها باللغة الآرامية ، اكرر تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

شكرا لك واترك الحكم للقارئ الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك واتمنى عليك معاودة القراءة ثانية لعل سؤالنا تستوعبه بشكل أكبر

وتذكر أن السؤال متعلق باستخدام مفردة بعينها وليس ترجمة أو تدوينا لاحقا وبعد عقود تجاوزت الخمسة

شكرا لك سيدي

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك واترك الحكم للقارئ الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعتذر لحذف تعليقك
كثير من تعليقاتك مجملها تتسم بقوة الرد
لكن يعيبها حدة الطرح وجرح الخطاب
حاول ان تعيد صياغته وبعيدا عن القدح والتجريح
ومرحبا بك سيدي

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

اشكرك ع جوابك وكمان سؤال خارج الموضوع معلش في القرآن ورد لفظ الغائط وأنت بتعرف شو يعني وسؤالي هل فيه عيب وألفين شكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا سيد حبيب لمعاودتك السؤال ومرحبا بك وبأسئلتك دوما ؛ بعد أسبوع أو أكثر مقالتي القادمة ستكون بعنوان ذات عنوان تعليقي هذا وستعرف أكثر ؛ لكن سأجيبك الآن بإيجاز ؛ مفردة وكلمة الغائط وردت في القرآن الكريم بسورة النساء آية 43 ؛ وسورة المائدة آية 6 ؛ والغائط عند العرب في لغتهم أنذاك تعني الصحراء أو الوادي وما اتسع منه ؛ ولهذا هو ورد في القرآن الكريم على وجه المجاز والكناية وهذا أمر شائع فيه ؛ وهو كناية عن الحدث أي الخارج من السبيلين من بول أو عذرة ؛ أي قضاء الحاجة ؛ شكرا لك ومرحبا بك دوما وبأسئلتك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قرأت مقالا يذكر فيه الكاتب ان المسيحيين قبل المجمع المسكوني الاول سنة 325 ميلادية لم يكن لديهم كتاب بل كانت عندهم كتب عدة.......ثم في مجمع نيقية تم اعتماد اربع كتب بشكل رسمي وتم رفض باقي الكتب.والسؤال الوارد هنا.هل يا ترى في هذا المجمع المسكوني تم اعتماد كلمة (انجيل) الماخوذة من اليونانية؟وماذا كان يسمى العهد الجديد في اللغة الارمية السريانية؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حذفك لتعليقى هو دليل تطور الثقافة الاسلامية العربية والرقى الذى اوصلهم اليه صاحبهم الصحراوى الذى كان يحرص على حقوق اليهود والنصارى ... مهزلة تنبآ بوقوعها السيد المسيح،، انا افهم منظورك الصحراوى الذى لم تتمكن اخفائه طويلا فقد بان سريعا وازكم انوف القراء
تقبل تحيتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

موضوعك جميل, و يحتاج إلى تحقيق دقيق.
الإنجيل : كتاب الله تعالى المنزَّل على نبيّه عيسى عليه السلام، وهي كلمة يونانيّة معناها البشارة.
لا يهم كون الاسم يوناني أو غير ذلك, المهم هو: أن هنالك كتاب أُنزل على المسيح؛ لا علاقة له بالأناجيل الأربعة, و أقصد:
ورد ذكر (إنجيل المسيح) في (إنجيل مرقص) , (الإصحاح الأول) , الفقرة : [14-15] : (وبعدما ألقي القبض على يوحنا ، انطلق يسوع إلى منطقة الجليل ، يبشر بإنجيل الله قائلاً : قد اكتمل الزمان، واقترب ملكوت الـله، فتوبوا وآمنوا بالإنجيل) .
إذاً , لـ(المسيح) إنجيل , أين اختفى إنجيل (المسيح)؟ .

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشتقنا اليك

وتوحشنااااااااااااااااااااك

هاتنا من علمك هاتنا وفقك الله وحفظك

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سابسط الأمر
إنجيل كلمة يونانية
الأناجيل عمليا كتبت بعد رفع المسيح
الكلمة والتسمية مسيحيا متى ظهرت بالتحديد ؟! قبل أو بعد رفع وصعود يسوع ؟!!
ليست قضيتي ورود التسمية !! من عدم ذلك
بل وقت ظهورها واستخدامها !! وعلاقتها بوقت ظهور يسوع على وجه الخصوص
ارجو ان اكون وفقت لايضاح الأمر وبيان ورطة المسيحيين أولا ثم المسلمين ثانيا من هذه الزاوية تحديدا
إلا أن كان أحدكم يملك الجواب العقلاني
وشكرا للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد ابا مطلق....لا نعرف بالظبط متى استعملت كلمة انجيل اليونانية الاصل لتسمية الكتاب الذي انزل على عيسى.وهل هذه التسمية كانت زمن يسوع الذي لم يتكلم اليونانية ام بعد يسوع؟وانت تقول ان المسلمين ايضا تورطوا في تلكم التسمية(انجيل)) وانت تعني هنا القران الكريم.فالمسلمون يستقون معلوماتهم الدينية من القران الكريم.ولكن لرأيي المتواضع ان الله سبحانه وتعالى يخاطب البشر على ما تعارفوا عليه.......فإذا كان كتاب النصارى قد جاء قبل القران وجرت العادة على تسميته انجيلا فلو خاطبهم الله بتسمية اخرى لما علموا المقصود.ومن هنا اعتقد يقينا ان القران الكريم لم يتورط في التسمية وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان زمن تسمية بشارة السيد المسيح بالإنجيل من البديهي إن يتبع زمن كتابة الأناجيل الثلاثة مرقس ولوقا ويوحنا الذين دونوا كتاباتهم باللغة اليونانية وسموا البشارة المفرحة بالإنجيل ، ويستثنى من هذا التوقيت انجيل متى لأنه كتب باللغة الآرامية ثم ترجم الى اليونانية والعربية ، ان ضم اعمال الرسل والرسائل ورؤية يوحنا في وقت لاحق لزمن كتابة الأناجيل أدى ذلك في اعتقاد البعض الى حدوث فرق زمني في تسمية العهد الجديد بالأنجيل هذا وأن كلمة انجيل تلفظ باللغة السريانية (دِاوِِِانكليون) ، اما التبرير الذي اعطاه السيد الدرة تعليق 27 من ان (لو خاطب الله في القرآن المسيحيين بتسمية اخرى لما علموا المقصود) فهذا تبرير غير مقنع ابدا لأنه يناقض قول القرآن بأنه نزل بلسان عربي ثم ان القرآن سمى اليهود والمسيحيين بأهل الكتاب وفهم الناس من هم المقصودين وكان بأمكان القرآن استعمال مصطلح بشارة او كتاب المسيح او مصطلح العهد الجديد فلماذا استعمل القرآن كلمة انجيل المترجمة والتي لم يلفظها السيد المسيح اصلا ؟ إنها ورطة فعلا والله بريء منها ، تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد شاكر شكور بعد التحية اكرر ان القران الكريم لم يتورط بتسمية كتاب المسيحيين بالانجيل......لسبب بسيط جدا وهو ان النصارى وقبل نزول القران الكريم كانوا يتعارفون ويسمون كتابهم بالانجيل.انجيل واحد وليس اناجيل فالاناجيل بالجمع تعني اكثر من ثلاثة.........ومن المعروف تاريخيا ان الاناجيل الاربعة تم اعتمادها رسميا في المجمع المسكوني الاول في نيقية سنة 325 ميلادية.......فمن ميلاد المسيح حتى ظهور الاسلام عندنا حوالي 600سنة فالقران خاطب البشر بما تعارفوا عليه.فحتى مفردة (البشارة )لو ذكرتها لما عرف الناس ان المقصود بذالك الكتاب الذي انزل على عيسى.اما عندما تقول انجيل.فجميع البشر سيشيرون الى الكتاب الذي انزل على عيسى
خذ هذا المثال لو قلت للناس اتعرفون الفرقان؟ لما عرفه اكثر الناس.ولو قلت لهم اتعرفون القران لقالوا نعم انه الكتاب الذي انزل على محمد.فكثير من الاسماء يطغى استعمالها على المفردات الاخرى. من هنا يكون القران قد خاطب اليشر بما تعارفوا عليه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ الفاضل عبد الله
حمدا لله على سلامتك ونتمنى من الله ان يتم شفائك على خير وتعود الينا بكل سلامة
لك منى كل التحية وارق الامانى الف الف سلامة

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مرحبا عندي سؤال اذا سمحت وهو أن مما يعاب ع الإسلام أنو قال للذكر مثل حظ الإنثيين وسؤالي مش ليه ؟ سؤالي التفرقة بالإرث موجودة في الكتاب المقدس أو لا توجد ؟ ويعطيك العافيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا للسؤال ،
في سفر التثنية 21 : 15 - 17 : - إن كان رجل متزوجا من إمرأتين يؤثر إحداهما ....فعليه أن يعترف ببكورية ابن المكروهة ، ويعطيه نصيب اثنين من كل ما يملكه ،
لكن عليك أن تعرف أن حال المرأة التي ترث إسلاميا إما أنها متزوجة أو لا ؛ فإن كانت متزوجة فنفقتها على زوجها
ولا يجوز له أن يأخذ شيئا من مالها أو إرثها ؛
وإن لم تكن متزوجة فشقيقها هو المسؤول عنها ويحل محل أبيه المتوفي بالصرف والنفقة عليها
ولهذا لو كان شقيقها وارث معها فيلزمه شرعا نفتها حتى زواجها
وشكرا لك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعض المسيحيين بيحكو أن القران أخطأ وقال بالآية يا أخت هارون
والمفسرين كان لهم شوية تفاسير ما أقنعتهم
شو رايك أخ عبدالله القحطاني ؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك سيد حبيب للسؤال الأخير ؛ باعتقادي أن ما قاله المفسرون يقبل عقلا وعلميا وخاصة لاستعانة بعضهم بحديث نبوي شريف يتوافق مع طرح هذا البعض ؛ لكن إليك هذه المفاجأة / في الكتاب المقدس وتحديدا في سفر الخروج اصحاح 15 والعدد 19 20 ما يؤكد أن لموسى النبي أخت اسمها مريم وكانت نبية !! وهنا مفتاحنا الذهبي تأريخيا لمناقشة الموضوع من محور تأريخي بحت بجزئيات جديدة ؛ واتطلع لذلك قريبا وإن كنت مؤخرا لم أعد أضمن نشر كل ما اكتب كما في السابق لكن سأحاول ؛ شكرا لك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

معنى كلمة(أخت هرون)
مما لاشك فيه ان كلمات اب و ام وابن واخ واخت في العربية كلمات نطلقها لتكون حقيقة كما تكون مجازا.ففلان ابو فلان حقيقة اي من صلبه وقد يكون مجازا فقد يكون ابنه متبنى.........
أما عندما نقول فلان ولد فلان او فلان والد فلان فلا يكون الا حقيقة وليس مجازا
ومن هنا في رأيي المتواضع.عندما جاء في القرأن الكريم(يا اخت هرون ما كان ابوك امرء سوء وما كانت امك بغيا) فقد يكون هرون مجازا لا حقيقة كما قال المفسرون
مع ان مريم اخت موسى النبي بينها وبين مريم والدة يسوع زمن بعيد........والقران الكريم يخاطب السيدة العذراء وليس اخت موسى
عفوا ابا مطلق إن كنت قد ازعجتك بتعليقي هذا مع العلم ان السؤال موجه الى حضرتك
ابو مطلق مجازي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          16 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعتذر هذه المرة فلخلل في حسابي على الفيسبوك أضطر للتعليق أسفل هذا المقال
اذ الكاتب يمنع التعليق على الحوار المتمدن ولا أعرف لماذا؟؟
هذا المقال مهم جدا

انه اعتراف

والاعتراف سيد الأدلة

هذا ماكنت أقوله في تعليقاتي لأخينا عبد الله مطلق القحطاني

مايهمني هو الصدق

وهذا ما ألمسه في هذا المقال المهم جدا

لأول مرة اتفق معك وأحس بمعاناتك
لا تعرف الحق بالرجال اعرف الحق تعرف أهله
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه

إرسال شكوى على هذا التعليق          15 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---