رسالة الى وكيل وزير التربية

احمد آل سلمان

الحوار المتمدن-العدد: 4775 - 2015 / 4 / 12 - 02:08
المحور: الادب والفن
    

رساله الى وكيل وزير التربية السيد ابراهيم ولي المحترم
نريد منك ان نعرف ما هو الترشيق وما هو الدمج وهل هذا القرار من صالح المنهج التربوي .. وكونك كنت تربويا من الدرجة الاولى ثم اصبحت في هذا المنصب و رافقت وحضرت النشاطات الرياضية وكذلك النشاطات الفنية وانت تعلم ان النشاط المدرسي بعمله لا يلتقي مع النشاط الرياضي علما لو رجعنا منذا تأسيس الدولة العراقية كانت النشاطات المدرسية كلها بعنوان النشاط المدرسي واستمرت حتى هيكلت الاقسام واصبح كل واحد يهتم بنشاطه وعمله الى حد اجتمع الخبراء العظام واصبحت المديرية العامة للتربية الرياضية والنشاط المدرسي بحيث ان المدراء العامون بعضهم عندما يهمش الكتب لايميز بينهما نعم الى يومنا هذا ، وخلال المؤتمرات التي يعقدها النشاط المدرسي سنويا " يطالب المؤتمرون بفصلهما ...... تفائلنا بهذا كونها رفعت الى معالي وزير التربية والنتيجه جاءت عكس ذلك كوننا في حالة حرب ويجب الترشيق على من انطبق القرار على الانشطه ( مايكدر ابوي الاعلى امي ) اهذا معقول وهم سند للمقاتلين الابطال لجيشنا والحشد الشعبي في تقديم الدعم المعنوي في القصيدة والنشيد والاغنية والمسرح واللوحة .. ودمج الشعب كلها بواحده ويديرها رياضي من الوزن الثقيل أمعقول هذا ..... وهل تلتقي القوة مع الشفافية ... هل الاهداف هي تخرج من مفتاح صول .. وهل القصيدة لطالب ان تفوز بضربة جزاء .. اما اللوحات الفنية تقاس حسب صافرة الحكم ... اذا كانت مرتبطة بالمخصصات ارفعوها مثلما كانت في السابق ...
وأخيرا اقول رفقا بالنشاط المدرسي .. لايمكن ان يغتزل بشعبة واحده

احمد آل سلمان

#احمد_آل_سلمان (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل