أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود شاهين - شاهينيات (99) الملك داود يغتصب امرأة محارب لتنجب سليمان (العظيم ) !















المزيد.....



شاهينيات (99) الملك داود يغتصب امرأة محارب لتنجب سليمان (العظيم ) !


محمود شاهين
روائي

(Mahmoud Shahin)


الحوار المتمدن-العدد: 4768 - 2015 / 4 / 4 - 09:18
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


شاهينيات (99) الملك داود يغتصب امرأة محارب لتنجب سليمان (العظيم ) !
(1045) أبشالوم بن داود يقتل أخاه أمنون مغتصب أخته ثامار !!
* حانون العموني يعيد رجال داود بمؤخرات عارية وأنصاف لحى !!
صموئيل الثاني . الأصحاح السابع
الرب يسكن في العراء وهذه مسألة تقلقة . فحسب رسالته إلى داود عبر النبي ناثان – الذي ظهر فجأة – أنه لم يسكن في بيت منذ أن أصعد بني اسرائيل من مصر بينما يسكن داود في بيت من أرز:
1 وكان لما سكن الملك في بيته، وأراحه الرب من كل الجهات من جميع أعدائه
2 أن الملك قال لناثان النبي: انظر. إني ساكن في بيت من أرز، وتابوت الله ساكن داخل الشقق
3 فقال ناثان للملك: اذهب افعل كل ما بقلبك، لأن الرب معك
4 وفي تلك الليلة كان كلام الرب إلى ناثان قائلا
5 اذهب وقل لعبدي داود : هكذا قال الرب: أأنت تبني لي بيتا لسكناي
6 لأني لم أسكن في بيت منذ يوم أصعدت بني إسرائيل من مصر إلى هذا اليوم، بل كنت أسير في خيمة وفي مسكن
يا حرام الرب يسكن في خيمة ! أصبح لاجئا كالفلسطينيين !
7 في كل ما سرت مع جميع بني إسرائيل، هل تكلمت بكلمة إلى أحد قضاة إسرائيل الذين أمرتهم أن يرعوا شعبي إسرائيل قائلا: لماذا لم تبنوا لي بيتا من الأرز
يريد بيتا من الأرز كبيت داود ، لم يبنه له هؤلاء الناكرون للفضائل اليهووية ، حتى داود يبني لنفسه بيتا من الأرز قبل أن يبني بيتا لربه حبيبه !
8 والآن فهكذا تقول لعبدي داود: هكذا قال رب الجنود: أنا أخذتك من المربض من وراء الغنم لتكون رئيسا على شعبي إسرائيل
الحق مع يهوة جعل من راعي غنم نكرة ( داود ) ملكا على اسرائيل ،ولم يفكر أن يبني له بيتا يليق بمقامه الألوهي !
9 وكنت معك حيثما توجهت، وقرضت جميع أعدائك من أمامك، وعملت لك اسما عظيما كاسم العظماء الذين في الأرض
10 وعينت مكانا لشعبي إسرائيل وغرسته، فسكن في مكانه، ولا يضطرب بعد، ولا يعود بنو الإثم يذللونه كما في الأول
11 ومنذ يوم أقمت فيه قضاة على شعبي إسرائيل. وقد أرحتك من جميع أعدائك. والرب يخبرك أن الرب يصنع لك بيتا
12 متى كملت أيامك واضطجعت مع آبائك، أقيم بعدك نسلك الذي يخرج من أحشائك وأثبت مملكته
13 هو يبني بيتا لاسمي ، وأنا أثبت كرسي مملكته إلى الأبد
14 أنا أكون له أبا وهو يكون لي ابنا. إن تعوج أؤدبه بقضيب الناس وبضربات بني آدم
ما سر هذه المحبة لداود حتى أن يهوة سيتبناه وهذا لم يحدث مع أي من زعماء وملوك وأنبياء اسرائيل حتى مع ابراهيم واسحق ويعقوب ! ولكنه يحذره من الأعوجاج ، فسيضطر إلى تأديبه حينئذ ولو على أيدي الفلسطينيين !
15 ولكن رحمتي لا تنزع منه كما نزعتها من شاول الذي أزلته من أمامك
16 ويأمن بيتك ومملكتك إلى الأبد أمامك. كرسيك يكون ثابتا إلى الأبد
17 فحسب جميع هذا الكلام وحسب كل هذه الرؤيا كذلك كلم ناثان داود
18 فدخل الملك داود وجلس أمام الرب وقال: من أنا يا سيدي الرب ؟ وما هو بيتي حتى أوصلتني إلى ههنا
19 وقل هذا أيضا في عينيك يا سيدي الرب، فتكلمت أيضا من جهة بيت عبدك إلى زمان طويل، وهذه عادة الإنسان يا سيدي الرب
21 فمن أجل كلمتك وحسب قلبك فعلت هذه العظائم كلها لتعرف عبدك
22 لذلك قد عظمت أيها الرب الإله، لأنه ليس مثلك وليس إله غيرك حسب كل ما سمعناه بآذاننا
23 وأية أمة على الأرض مثل شعبك إسرائيل الذي سار الله ليفتديه لنفسه شعبا، ويجعل له اسما، ويعمل لكم العظائم والتخاويف لأرضك أمام شعبك الذي افتديته لنفسك من مصر، من الشعوب وآلهتهم
ملينا من هالحكي !
24 وثبت لنفسك شعبك إسرائيل، شعبا لنفسك إلى الأبد، وأنت يارب صرت لهم إلها
25 والآن أيها الرب الإله أقم إلى الأبد الكلام الذي تكلمت به عن عبدك وعن بيته، وافعل كما نطقت
الأصحاح الثامن
1 وبعد ذلك ضرب داود الفلسطينيين وذللهم، وأخذ داود زمام القصبة من يد الفلسطينيين
2 وضرب الموآبيين وقاسهم بالحبل. أضجعهم على الأرض، فقاس بحبلين للقتل وبحبل للاستحياء. وصار الموآبيون عبيدا لداود يقدمون هدايا
3 وضرب داود هدد عزر بن رحوب ملك صوبة حين ذهب ليرد سلطته عند نهر الفرات
4 فأخذ داود منه ألفا وسبع مئة فارس وعشرين ألف راجل. وعرقب داود جميع خيل المركبات وأبقى منها مئة مركبة
5 فجاء أرام دمشق لنجدة هدد عزر ملك صوبة، فضرب داود من أرام اثنين وعشرين ألف رجل
6 وجعل داود محافظين في أرام دمشق، وصار الأراميون لداود عبيدا يقدمون هدايا. وكان الرب يخلص داود حيثما توجه
7 وأخذ داود أتراس الذهب التي كانت على عبيد هدد عزر وأتى بها إلى أورشليم
8 ومن باطح ومن بيروثاي، مدينتي هدد عزر، أخذ الملك داود نحاسا كثيرا جدا
9 وسمع توعي ملك حماة أن داود قد ضرب كل جيش هدد عزر
10 فأرسل توعي يورام ابنه إلى الملك داود ليسأل عن سلامته ويباركه لأنه حارب هدد عزر وضربه، لأن هدد عزر كانت له حروب مع توعي. وكان بيده آنية فضة وآنية ذهب وآنية نحاس
11 وهذه أيضا قدسها الملك داود للرب مع الفضة والذهب الذي قدسه من جميع الشعوب الذين أخضعهم
12 من أرام، ومن موآب ، ومن بني عمون، ومن الفلسطينيين، ومن عماليق، ومن غنيمة هدد عزر بن رحوب ملك صوبة
13 ونصب داود تذكارا عند رجوعه من ضربه ثمانية عشر ألفا من أرام في وادي الملح
وبهذا يكون داود قد اكتسح بلاد الشام كلها كما يبدو!
الأصحاح التاسع
1 وقال داود: هل يوجد بعد أحد قد بقي من بيت شاول، فأصنع معه معروفا من أجل يوناثان
2 وكان لبيت شاول عبد اسمه صيبا، فاستدعوه إلى داود، وقال له الملك: أأنت صيبا ؟. فقال: عبدك
3 فقال الملك: ألا يوجد بعد أحد لبيت شاول فأصنع معه إحسان الله ؟. فقال صيبا للملك : بعد ابن ليوناثان أعرج الرجلين
4 فقال له الملك: أين هو ؟. فقال صيبا للملك: هوذا هو في بيت ماكير بن عميئيل في لودبار
5 فأرسل الملك داود وأخذه من بيت ماكير بن عميئيل من لودبار
6 فجاء مفيبوشث بن يوناثان بن شاول إلى داود وخر على وجهه وسجد، فقال داود: يا مفيبوشث. فقال: هأنذا عبدك
7 فقال له داود: لا تخف. فإني لأعملن معك معروفا من أجل يوناثان أبيك، وأرد لك كل حقول شاول أبيك، وأنت تأكل خبزا على مائدتي دائما
8 فسجد وقال: من هو عبدك حتى تلتفت إلى كلب ميت مثلي
9 ودعا الملك صيبا غلام شاول وقال له: كل ما كان لشاول ولكل بيته قد دفعته لابن سيدك
10 فتشتغل له في الأرض أنت وبنوك وعبيدك، وتستغل ليكون لابن سيدك خبز ليأكل. ومفيبوشث ابن سيدك يأكل دائما خبزا على مائدتي. وكان لصيبا خمسة عشر ابنا وعشرون عبدا
11 فقال صيبا للملك: حسب كل ما يأمر به سيدي الملك عبده كذلك يصنع عبدك. فيأكل مفيبوشث على مائدتي كواحد من بني الملك
12 وكان لمفيبوشث ابن صغير اسمه ميخا. وكان جميع ساكني بيت صيبا عبيدا لمفيبوشث
13 فسكن مفيبوشث في أورشليم، لأنه كان يأكل دائما على مائدة الملك. وكان أعرج من رجليه كلتيهما
يعيد نسل شاول بعد أن انقرض على يد أعرج ،مع أن انقراضه تم برغبة يهووية !
الأصحاح العاشر
1 وكان بعد ذلك أن ملك بني عمون مات، وملك حانون ابنه عوضا عنه
2 فقال داود: أصنع معروفا مع حانون بن ناحاش كما صنع أبوه معي معروفا. فأرسل داود بيد عبيده يعزيه عن أبيه. فجاء عبيد داود إلى أرض بني عمون
هل نفهم من هذا الكلام أن ملك عمون كان متآمرا حين أتاح لبني اسرائيل جمع جيوشهم لمحاربة العمونيين ؟ لقد تساءلنا حينها عما إذا كان الملك غبيا إلى هذا الحد ؟
3 فقال رؤساء بني عمون لحانون سيدهم: هل يكرم داود أباك في عينيك حتى أرسل إليك معزين ؟ أليس لأجل فحص المدينة وتجسسها وقلبها، أرسل داود عبيده إليك
4 فأخذ حانون عبيد داود وحلق أنصاف لحاهم، وقص ثيابهم من الوسط إلى أستاههم، ثم أطلقهم
يحيي أصلك يا حانون ، أعادهم إلى داود بمؤخرات عارية وأنصاف لحى !
5 ولما أخبروا داود أرسل للقائهم، لأن الرجال كانوا خجلين جدا. وقال الملك: أقيموا في أريحا حتى تنبت لحاكم ثم ارجعوا
6 ولما رأى بنو عمون أنهم قد أنتنوا عند داود، أرسل بنو عمون واستأجروا أرام بيت رحوب وأرام صوبا، عشرين ألف راجل، ومن ملك معكة ألف رجل، ورجال طوب اثني عشر ألف رجل
7 فلما سمع داود أرسل يوآب وكل جيش الجبابرة
8 وخرج بنو عمون واصطفوا للحرب عند مدخل الباب، وكان أرام صوبا ورحوب ورجال طوب ومعكة وحدهم في الحقل
9 فلما رأى يوآب أن مقدمة الحرب كانت نحوه من قدام ومن وراء، اختار من جميع منتخبي إسرائيل وصفهم للقاء أرام
10 وسلم بقية الشعب ليد أخيه أبيشاي، فصفهم للقاء بني عمون
11 وقال: إن قوي أرام علي تكون لي منجدا، وإن قوي عليك بنو عمون أذهب لنجدتك
12 تجلد ولنتشدد من أجل شعبنا ومن أجل مدن إلهنا، والرب يفعل ما يحسن في عينيه
13 فتقدم يوآب والشعب الذين معه لمحاربة أرام فهربوا من أمامه
14 ولما رأى بنو عمون أنه قد هرب أرام، هربوا من أمام أبيشاي ودخلوا المدينة. فرجع يوآب عن بني عمون وأتى إلى أورشليم
15 ولما رأى أرام أنهم قد انكسروا أمام إسرائيل، اجتمعوا معا
16 وأرسل هدر عزر فأبرز أرام الذي في عبر النهر، فأتوا إلى حيلام وأمامهم شوبك رئيس جيش هدر عزر
17 ولما أخبر داود، جمع كل إسرائيل وعبر الأردن وجاء إلى حيلام، فاصطف أرام للقاء داود وحاربوه
18 وهرب أرام من أمام إسرائيل، وقتل داود من أرام سبع مئة مركبة وأربعين ألف فارس، وضرب شوبك رئيس جيشه فمات هناك
أرقام القتلى في هذه الحروب غير معقولة ! وكأن المحاربين جرذان تسهل إبادتهم .
19 ولما رأى جميع الملوك، عبيد هدر عزر أنهم انكسروا أمام إسرائيل، صالحوا إسرائيل واستعبدوا لهم، وخاف أرام أن ينجدوا بني عمون بعد
الأصحاح الحادي عشر
1 وكان عند تمام السنة ، في وقت خروج الملوك، أن داود أرسل يوآب وعبيده معه وجميع إسرائيل، فأخربوا بني عمون وحاصروا ربة. وأما داود فأقام في أورشليم
بهذه البساطة هزم العمونيون؟
2 وكان في وقت المساء أن داود قام عن سريره وتمشى على سطح بيت الملك، فرأى من على السطح امرأة تستحم. وكانت المرأة جميلة المنظر جدا
اكيد ستيقظ المرأة فحولة داود رغم كل نسائه وجواريه !
3 فأرسل داود وسأل عن المرأة، فقال واحد: أليست هذه بثشبع بنت أليعام امرأة أوريا الحثي
والله يا اوريا ورطتك رهيبة ، إلا أن تتزوج من امرأة جميلة ، كما أن امرأتك لا تغلق خلفها الأبواب ، غير مدركة أن الملك يتلصص ويبصبص هنا وهناك !
4 فأرسل داود رسلا وأخذها، فدخلت إليه، فاضطجع معها وهي مطهرة من طمثها. ثم رجعت إلى بيتها
( ما هي مناسبة الإشارة إلى الطمث هنا ، فهي مسألة معروفة )
5 وحبلت المرأة، فأرسلت وأخبرت داود وقالت: إني حبلى
لا هذا غير متوقع .
6 فأرسل داود إلى يوآب يقول: أرسل إلي أوريا الحثي. فأرسل يوآب أوريا إلى داود
7 فأتى أوريا إليه، فسأل داود عن سلامة يوآب وسلامة الشعب ونجاح الحرب
8 وقال داود لأوريا: انزل إلى بيتك واغسل رجليك. فخرج أوريا من بيت الملك، وخرجت وراءه حصة من عند الملك
من هي حصة هذه ؟
9 ونام أوريا على باب بيت الملك مع جميع عبيد سيده، ولم ينزل إلى بيته
10 فأخبروا داود قائلين : لم ينزل أوريا إلى بيته. فقال داود لأوريا: أما جئت من السفر ؟ فلماذا لم تنزل إلى بيتك
11 فقال أوريا لداود: إن التابوت وإسرائيل ويهوذا ساكنون في الخيام، وسيدي يوآب وعبيد سيدي نازلون على وجه الصحراء، وأنا آتي إلى بيتي لآكل وأشرب وأضطجع مع امرأتي ؟ وحياتك وحياة نفسك، لا أفعل هذا الأمر
الرجل وفي لرفاقه !
12 فقال داود لأوريا: أقم هنا اليوم أيضا، وغدا أطلقك. فأقام أوريا في أورشليم ذلك اليوم وغده
13 ودعاه داود فأكل أمامه وشرب وأسكره. وخرج عند المساء ليضطجع في مضجعه مع عبيد سيده ، وإلى بيته لم ينزل
14 وفي الصباح كتب داود مكتوبا إلى يوآب وأرسله بيد أوريا
حمل مكتوبا يقضي بقتله ! ( مثل الذي حمل مكتوبا لقطع رأسه )
15 وكتب في المكتوب يقول: اجعلوا أوريا في وجه الحرب الشديدة، وارجعوا من ورائه فيضرب ويموت
عدالة الملوك ! ترى ما رأي يهوه في ابنه الملك في هذه الحال ؟ ينكح امرأة محارب في جيشه ويأمر بقتله ؟! سنرى إن كان يهوة سيغضب أو يفعل شيئا من هذا العمل الشنيع !
16 وكان في محاصرة يوآب المدينة أنه جعل أوريا في الموضع الذي علم أن رجال البأس فيه
17 فخرج رجال المدينة وحاربوا يوآب، فسقط بعض الشعب من عبيد داود، ومات أوريا الحثي أيضا
رحمة يهوة عليك يا اوريا الحثي ! ( هذه القصة وكما سنرى في قصة أيوب وبعض القصص غيرهما ، أن الكتبة لا يبدون متحيزين في نقلهم للوقائع ، فهذه القصة فيها إدانة صريحة لداود ، وهي تسيئ له كملك ومنتخب كابن من يهوة )
18 فأرسل يوآب وأخبر داود بجميع أمور الحرب
19 وأوصى الرسول قائلا : عندما تفرغ من الكلام مع الملك عن جميع أمور الحرب
20 فإن اشتعل غضب الملك ، وقال لك: لماذا دنوتم من المدينة للقتال ؟ أما علمتم أنهم يرمون من على السور
21 من قتل أبيمالك بن يربوشث ؟ ألم ترمه امرأة بقطعة رحى من على السور فمات في تاباص ؟ لماذا دنوتم من السور ؟ فقل: قد مات عبدك أوريا الحثي أيضا
ما يهم الملك من الحرب هو مقتل اوريا الحثي !
22 فذهب الرسول ودخل وأخبر داود بكل ما أرسله فيه يوآب
23 وقال الرسول لداود: قد تجبر علينا القوم وخرجوا إلينا إلى الحقل فكنا عليهم إلى مدخل الباب
24 فرمى الرماة عبيدك من على السور، فمات البعض من عبيد الملك، ومات عبدك أوريا الحثي أيضا
25 فقال داود للرسول: هكذا تقول ليوآب: لا يسؤ في عينيك هذا الأمر، لأن السيف يأكل هذا وذاك. شدد قتالك على المدينة وأخربها. وشدده
26 فلما سمعت امرأة أوريا أنه قد مات أوريا رجلها، ندبت بعلها
27 ولما مضت المناحة أرسل داود وضمها إلى بيته، وصارت له امرأة وولدت له ابنا. وأما الأمر الذي فعله داود فقبح في عيني الرب
بس ! قبح في عينيك يا يهوة ؟ أهذا كل ما ستفعله ؟
الأصحاح الثاني عشر
1 فأرسل الرب ناثان إلى داود. فجاء إليه وقال له: كان رجلان في مدينة واحدة، واحد منهما غني والآخر فقير
2 وكان للغني غنم وبقر كثيرة جدا
3 وأما الفقير فلم يكن له شيء إلا نعجة واحدة صغيرة قد اقتناها ورباها وكبرت معه ومع بنيه جميعا. تأكل من لقمته وتشرب من كأسه وتنام في حضنه، وكانت له كابنة
( يا إلهي ( إلهي أنا ) ما أحلى علاقة هذا الفقير بنعجته ؟ إنه انسان حقيقي !
4 فجاء ضيف إلى الرجل الغني، فعفا أن يأخذ من غنمه ومن بقره ليهيئ للضيف الذي جاء إليه ، فأخذ نعجة الرجل الفقير وهيأ للرجل الذي جاء إليه
ابن الكلب ! لا يختلف عن داود في شيء ، كل النساء والجواري اللواتي لديه لم تكفه وذهب لامرأة محارب بائس ويا ليته اكتفى بمضاجعة المرأة ، أكمل اثمه بقتل الزوج !
5 فحمي غضب داود على الرجل جدا، وقال لناثان: حي هو الرب، إنه يقتل الرجل الفاعل ذلك
6 ويرد النعجة أربعة أضعاف لأنه فعل هذا الأمر ولأنه لم يشفق
7 فقال ناثان لداود: أنت هو الرجل هكذا قال الرب إله إسرائيل: أنا مسحتك ملكا على إسرائيل وأنقذتك من يد شاول
لأول مرة يبدو يهوة منصفا !
8 وأعطيتك بيت سيدك ونساء سيدك في حضنك، وأعطيتك بيت إسرائيل ويهوذا. وإن كان ذلك قليلا، كنت أزيد لك كذا وكذا
9 لماذا احتقرت كلام الرب لتعمل الشر في عينيه ؟ قد قتلت أوريا الحثي بالسيف، وأخذت امرأته لك امرأة، وإياه قتلت بسيف بني عمون
10 والآن لا يفارق السيف بيتك إلى الأبد، لأنك احتقرتني وأخذت امرأة أوريا الحثي لتكون لك امرأة
11 هكذا قال الرب: هأنذا أقيم عليك الشر من بيتك، وآخذ نساءك أمام عينيك وأعطيهن لقريبك، فيضطجع مع نسائك في عين هذه الشمس
لأ مش معقول ! لأول مرة يكون غضب يهوة مبررا . ما يبدو لي أن العقل الذي يصوغ صورة يهوة هو الذي تطور ، فأصبح يفكر في إله مختلف ،وقد انتهى هذا التطور في ملحمة أيوب ، بأن قدم يهوة السابق كإله مجرم ، وبالتالي كان هناك ضرورة للبحث عن إله بمفاهيم جديدة ، فكان يسوع المسيح لاحقا .
12 لأنك أنت فعلت بالسر وأنا أفعل هذا الأمر قدام جميع إسرائيل وقدام الشمس
13 فقال داود لناثان: قد أخطأت إلى الرب. فقال ناثان لداود: الرب أيضا قد نقل عنك خطيتك. لا تموت
14 غير أنه من أجل أنك قد جعلت بهذا الأمر أعداء الرب يشمتون، فالابن المولود لك يموت
15 وذهب ناثان إلى بيته . وضرب الرب الولد الذي ولدته امرأة أوريا لداود فثقل
موت الولد لن يؤثر على داود . التأثير سيكون على الأم التي حملته في بطنها تسعة أشهر . وكان على يهوة لو أراد خيرا أن لا يدعها تحمل من داود . ( لكنه عقل الكتبة )
16 فسأل داود الله من أجل الصبي، وصام داود صوما، ودخل وبات مضطجعا على الأرض
17 فقام شيوخ بيته عليه ليقيموه عن الأرض فلم يشأ، ولم يأكل معهم خبزا
18 وكان في اليوم السابع أن الولد مات، فخاف عبيد داود أن يخبروه بأن الولد قد مات لأنهم قالوا: هوذا لما كان الولد حيا كلمناه فلم يسمع لصوتنا. فكيف نقول له: قد مات الولد ؟ يعمل أشر
19 ورأى داود عبيده يتناجون، ففطن داود أن الولد قد مات. فقال داود لعبيده: هل مات الولد ؟. فقالوا: مات
20 فقام داود عن الأرض واغتسل وادهن وبدل ثيابه ودخل بيت الرب وسجد، ثم جاء إلى بيته وطلب فوضعوا له خبزا فأكل
21 فقال له عبيده: ما هذا الأمر الذي فعلت ؟ لما كان الولد حيا صمت وبكيت، ولما مات الولد قمت وأكلت خبزا
22 فقال: لما كان الولد حيا صمت وبكيت لأني قلت: من يعلم ؟ ربما يرحمني الرب ويحيا الولد
23 والآن قد مات، فلماذا أصوم ؟ هل أقدر أن أرده بعد ؟ أنا ذاهب إليه وأما هو فلا يرجع إلي
24 وعزى داود بثشبع امرأته، ودخل إليها واضطجع معها فولدت ابنا، فدعا اسمه سليمان، والرب أحبه
يا حبيبي ! سليمان ( العظيم ) الذي سيطوع الجن ويسجنهم في قماقم ويحضر بلقيس من اليمن صاغرة بين يديه ويترك عبادة يهوة ، ويتبع آلهة الفلسطينيين والصيدونيين ، ويتزوج من مئات النساء ، هو ابن هذه المرأة التي اغتصبها داود وقتل زوجها !
25 وأرسل بيد ناثان النبي ودعا اسمه يديديا من أجل الرب
26 وحارب يوآب ربة بني عمون وأخذ مدينة المملكة
27 وأرسل يوآب رسلا إلى داود يقول: قد حاربت ربة وأخذت أيضا مدينة المياه
ربة عمون( عمان ) وفهمناها ، لكن ما هي مدينة المياه دمشق أم بغداد ؟
28 فالآن اجمع بقية الشعب وانزل على المدينة وخذها لئلا آخذ أنا المدينة فيدعى باسمي عليها
29 فجمع داود كل الشعب وذهب إلى ربة وحاربها وأخذها
30 وأخذ تاج ملكهم عن رأسه، ووزنه وزنة من الذهب مع حجر كريم، وكان على رأس داود. وأخرج غنيمة المدينة كثيرة جدا
31 وأخرج الشعب الذي فيها ووضعهم تحت مناشير ونوارج حديد وفؤوس حديد وأمرهم في أتون الآجر، وهكذا صنع بجميع مدن بني عمون. ثم رجع داود وجميع الشعب إلى أورشليم
الله لا يسلمك ولا يسلم يهوة معك والله هتلر ما عملها !
الأصحاح الثالث عشر
1 وجرى بعد ذلك أنه كان لأبشالوم بن داود أخت جميلة اسمها ثامار، فأحبها أمنون بن داود
2 وأحصر أمنون للسقم من أجل ثامار أخته لأنها كانت عذراء، وعسر في عيني أمنون أن يفعل لها شيئا
3 وكان لأمنون صاحب اسمه يوناداب بن شمعى أخي داود. وكان يوناداب رجلا حكيما جدا
4 فقال له: لماذا يا ابن الملك أنت ضعيف هكذا من صباح إلى صباح ؟ أما تخبرني ؟. فقال له أمنون: إني أحب ثامار أخت أبشالوم أخي
5 فقال يوناداب: اضطجع على سريرك وتمارض. وإذا جاء أبوك ليراك فقل له: دع ثامار أختي فتأتي وتطعمني خبزا، وتعمل أمامي الطعام لأرى فآكل من يدها
6 فاضطجع أمنون وتمارض ، فجاء الملك ليراه. فقال أمنون للملك: دع ثامار أختي فتأتي وتصنع أمامي كعكتين فآكل من يدها
7 فأرسل داود إلى ثامار إلى البيت قائلا: اذهبي إلى بيت أمنون أخيك واعملي له طعاما
8 فذهبت ثامار إلى بيت أمنون أخيها وهو مضطجع. وأخذت العجين وعجنت وعملت كعكا أمامه وخبزت الكعك
9 وأخذت المقلاة وسكبت أمامه، فأبى أن يأكل. وقال أمنون: أخرجوا كل إنسان عني. فخرج كل إنسان عنه
10 ثم قال أمنون لثامار : ايتي بالطعام إلى المخدع فآكل من يدك. فأخذت ثامار الكعك الذي عملته وأتت به أمنون أخاها إلى المخدع
11 وقدمت له ليأكل، فأمسكها وقال لها: تعالي اضطجعي معي يا أختي
12 فقالت له: لا يا أخي، لا تذلني لأنه لا يفعل هكذا في إسرائيل. لا تعمل هذه القباحة
13 أما أنا فأين أذهب بعاري ؟ وأما أنت فتكون كواحد من السفهاء في إسرائيل والآن كلم الملك لأنه لا يمنعني منك
14 فلم يشأ أن يسمع لصوتها، بل تمكن منها وقهرها واضطجع معها
وهكذا اغتصب أمنون بن داود أخته ثامار ! ( غضب يهووي )
15 ثم أبغضها أمنون بغضة شديدة جدا، حتى إن البغضة التي أبغضها إياها كانت أشد من المحبة التي أحبها إياها. وقال لها أمنون: قومي انطلقي
كمان غضب يهووي !!
16 فقالت له: لا سبب هذا الشر بطردك إياي هو أعظم من الآخر الذي عملته بي. فلم يشأ أن يسمع لها
17 بل دعا غلامه الذي كان يخدمه وقال: اطرد هذه عني خارجا وأقفل الباب وراءها
18 وكان عليها ثوب ملون ، لأن بنات الملك العذارى كن يلبسن جبات مثل هذه. فأخرجها خادمه إلى الخارج وأقفل الباب وراءها
19 فجعلت ثامار رمادا على رأسها، ومزقت الثوب الملون الذي عليها، ووضعت يدها على رأسها وكانت تذهب صارخة
20 فقال لها أبشالوم أخوها: هل كان أمنون أخوك معك ؟ فالآن يا أختي اسكتي. أخوك هو. لا تضعي قلبك على هذا الأمر. فأقامت ثامار مستوحشة في بيت أبشالوم أخيها
21 ولما سمع الملك داود بجميع هذه الأمور اغتاظ جدا
22 ولم يكلم أبشالوم أمنون بشر ولا بخير، لأن أبشالوم أبغض أمنون من أجل أنه أذل ثامار أخته
23 وكان بعد سنتين من الزمان، أنه كان لأبشالوم جزازون في بعل حاصور التي عند أفرايم. فدعا أبشالوم جميع بني الملك
24 وجاء أبشالوم إلى الملك وقال: هوذا لعبدك جزازون. فليذهب الملك وعبيده مع عبدك
25 فقال الملك لأبشالوم : لا يا ابني. لا نذهب كلنا لئلا نثقل عليك. فألح عليه، فلم يشأ أن يذهب بل باركه
26 فقال أبشالوم: إذا دع أخي أمنون يذهب معنا. فقال الملك: لماذا يذهب معك
27 فألح عليه أبشالوم، فأرسل معه أمنون وجميع بني الملك
28 فأوصى أبشالوم غلمانه قائلا: انظروا. متى طاب قلب أمنون بالخمر وقلت لكم: اضربوا أمنون، فاقتلوه. لا تخافوا. أليس أني أنا أمرتكم ؟ فتشددوا وكونوا ذوي بأس
29 ففعل غلمان أبشالوم بأمنون كما أمر أبشالوم. فقام جميع بني الملك وركبوا كل واحد على بغله وهربوا
وهكذا انتقم ابشالوم لأخته من أخيه . واضح أن أبشالوم وأخته ثامار من أم غير أم آمنون .
30 وفيما هم في الطريق وصل الخبر إلى داود وقيل له: قد قتل أبشالوم جميع بني الملك، ولم يتبق منهم أحد
31 فقام الملك ومزق ثيابه واضطجع على الأرض وجميع عبيده واقفون وثيابهم ممزقة
32 فأجاب يوناداب بن شمعى أخي داود وقال: لا يظن سيدي أنهم قتلوا جميع الفتيان بني الملك. إنما أمنون وحده مات، لأن ذلك قد وضع عند أبشالوم منذ يوم أذل ثامار أخته
33 والآن لا يضعن سيدي الملك في قلبه شيئا قائلا: إن جميع بني الملك قد ماتوا. إنما أمنون وحده مات
34 وهرب أبشالوم. ورفع الغلام الرقيب طرفه ونظر وإذا بشعب كثير يسيرون على الطريق وراءه بجانب الجبل
35 فقال يوناداب للملك : هوذا بنو الملك قد جاءوا. كما قال عبدك كذلك صار
36 ولما فرغ من الكلام إذا ببني الملك قد جاءوا ورفعوا أصواتهم وبكوا، وكذلك بكى الملك وعبيده بكاء عظيما جدا
37 فهرب أبشالوم وذهب إلى تلماي بن عميهود ملك جشور. وناح داود على ابنه الأيام كلها
38 وهرب أبشالوم وذهب إلى جشور، وكان هناك ثلاث سنين
39 وكان داود يتوق إلى الخروج إلى أبشالوم، لأنه تعزى عن أمنون حيث إنه مات
الأصحاح الرابع عشر
1 وعلم يوآب ابن صروية أن قلب الملك على أبشالوم
وهكذا أعاد داود أبشالوم إلى اورشليم . بعد قصة مختلقة ألفها يوآب على لسان امرأة تدعي فيها أن ابنين لها اقتتلا وقتل أحدهما الآخر وأن العشيرة تريد أن تثأر بقتل الأخ القاتل ،وبذلك تحرم المرأة من ابنيها .. القصة أثارت عواطف داود . فأعاد أبشالوم من منفاه .
23 ثم قام يوآب وذهب إلى جشور وأتى بأبشالوم إلى أورشليم
24 فقال الملك: لينصرف إلى بيته ولا ير وجهي. فانصرف أبشالوم إلى بيته ولم ير وجه الملك
25 ولم يكن في كل إسرائيل رجل جميل وممدوح جدا كأبشالوم، من باطن قدمه حتى هامته لم يكن فيه عيب
يا سلام ! حتى باطن قدمه جميل!!
26 وعند حلقه رأسه، إذ كان يحلقه في آخر كل سنة، لأنه كان يثقل عليه فيحلقه، كان يزن شعر رأسه مئتي شاقل بوزن الملك
يا لطيف ! هل هذا شعر أم برذعة ؟!
27 وولد لأبشالوم ثلاثة بنين وبنت واحدة اسمها ثامار، وكانت امرأة جميلة المنظر
28 وأقام أبشالوم في أورشليم سنتين ولم ير وجه الملك
29 فأرسل أبشالوم إلى يوآب ليرسله إلى الملك، فلم يشأ أن يأتي إليه. ثم أرسل أيضا ثانية، فلم يشأ أن يأتي
30 فقال لعبيده: انظروا. حقلة يوآب بجانبي، وله هناك شعير. اذهبوا وأحرقوه بالنار. فأحرق عبيد أبشالوم الحقلة بالنار
31 فقام يوآب وجاء إلى أبشالوم إلى البيت وقال له: لماذا أحرق عبيدك حقلتي بالنار
32 فقال أبشالوم ليوآب : هأنذا قد أرسلت إليك قائلا: تعال إلى هنا فأرسلك إلى الملك تقول : لماذا جئت من جشور ؟ خير لي لو كنت باقيا هناك. فالآن إني أرى وجه الملك، وإن وجد في إثم فليقتلني
33 فجاء يوآب إلى الملك وأخبره. ودعا أبشالوم، فأتى إلى الملك وسجد على وجهه إلى الأرض قدام الملك، فقبل الملك أبشالوم
( تصالح القتلة الأبناء مع القتلة الآباء ) وحتى حينه لم يبن داود بيتا أرزيا ليهوة !
******
يتبع .
مراجع : سفر صموئيل الثاني من (7) إلى (14)



#محمود_شاهين (هاشتاغ)       Mahmoud_Shahin#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألوهة المسيح وفلسفة الألوهة ( النص الكامل للكتاب )
- شاهينيات (98) داود يصبح ملكا على اسرائيل ويتزوج من عشرات الن ...
- شاهينيات (97) الفلسطينيون يجيرون داود ويقتلون شاول وأولاده ا ...
- شاهينيات ( 96) شاول يزوج داود ابنته مقابل قتله مائتي فلسطيني ...
- شاهينيات ( 96) في الخلق والخالق !
- شاهينيات (95) داود يقتل المحارب الفلسطيني جليات بحجر من مقلا ...
- في حقوق الكاتب العربي !
- شاهينيات (94) طول شاول يكمن بما فوق كتفيه فقط !!
- شاهينيات فصل (93)ِ الفلسطينيون يستولون على تابوت عهد الرب !
- رسالة خاصة إلى الروائي الصديق ابراهيم نصر الله !
- أحبتي وأصدقائي
- جنى الحسن : أجيال التصالح والحب في - طابق - 99!!
- شاهينيات (92) داود من نسل مشترك مؤابي اسرائيلي !*(1027) سفر ...
- شاهينيات(91) في الخالق والخلق ! * ( 1026) تكامل الخلق بين ال ...
- عشاء قط متسول !!
- ملل. قرف . ضجر . جنون .
- شاهينيات الفصل (90) اعثر على الله في قلبك فقد تكون إلها وأنت ...
- شاهينيات (89) (1024) حروب طاحنة بين بني اسرائيل ومقتل عشرات ...
- شاهينيات (88) دليلة الغزاوية تقص شعر شمشون !(1023) شمشون يهد ...
- شاهينيات (87) (1022 ) حروب طاحنة وأهوال وحرق مدن !


المزيد.....




- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود شاهين - شاهينيات (99) الملك داود يغتصب امرأة محارب لتنجب سليمان (العظيم ) !