أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامي كاظم فرج - الحجم الحقيقي..














المزيد.....

الحجم الحقيقي..


سامي كاظم فرج

الحوار المتمدن-العدد: 4765 - 2015 / 4 / 1 - 20:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحجم الحقيقي..
سامي كاظم فرج
من المؤسف جداً ان يتوهم البعض بان الحجم الحقيقي له هو ما يراه حين يقف امام المرآة او انها الارقام التي يعلن عنها الخياط لصانعه لكي يسجلها في السجل اثناء قيامه باخذ مقاسات هذا (البعض) ليخيط له بدلته الجديدة التي سيرتديها باجتماعه القادم الذي سيتم فيه مناقشة مصير الشعب في المرحلة اللاحقة..!
فيما يتجاهل او يجهل (على الارجح) ان الحجم الحقيقي يتناسب بشكل تصاعدي مع ما يقدمه من عطاء للانسانية ومع ما يضعه من بصمات مضيئة في سجل التاريخ الانساني ..
لذا فليس من المستغرب ووفقاً لما تقدم ان يطل علينا احدهم معلناً اهداءه الانتصار الذي حققته قواتنا العسكرية بدحرها لفلول داعش الارهابية في محافظة صلاح الدين ومركزها مدينة تكريت الى اهالي الموصل ..والسؤال الذي نطرحه على هذا هو كيف تهدي ما لاتملك اولاً وثانياً فان هذا الانتصار هو ملك صرف لابناء شعبنا العراقي ..اذن فابناء الموصل هم من يهدون انتصارهم و ليس انت الذي لاناقة لك ولا جمل بهذا الانتصار والذي يعتبر كتحصيل حاصل هزيمة لك ولسبب واحد فقط هو انك كنت احد اعتى الابواق التي تحض وتحرض على الارهاب واستباحة دم العراقيين وبذات القدر الذي تباكيت وذرفت الدموع على ولي نعمتك الطاغية صدام ..لا تدع الاوهام و البدلة التي ترتديها ان تاخذك الى حيث لا تدرك حجمك الحقيقي الذي لا يرى بالعين المجردة ..!



#سامي_كاظم_فرج (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذا هو مكانكم..!
- خلايا مستيقضة..!
- 31اذار نوروز النقاء القيمي
- استجابة لنداء العقل
- ارادتي فشلت..
- هل هذا الحيوان معك؟
- كن بشراً وسترى..
- للتذكير فقط..
- القربة المثقوبة
- انا عراقي وكفى
- -باردو- هو باب تونسي للعرب
- الدساتير ومقاساتها
- كن نقياً وافعل ما شأت
- ما بين فوز وفوز
- الانسان هو عدوكم..!
- على من ستدور الدوائر؟
- الصحفي والرسالة
- جدل في الذات
- لا يمتلكون لغة
- الشيخ والوليمة..


المزيد.....




- -حنّط جثتها وارتدى ملابسها-.. كشف ما فعله رجل للحصول على معا ...
- شاهد كيف رد أنور قرقاش على مزاعم دعم الإمارات قوات الدعم الس ...
- تعليق عضوية نائبة أسترالية بعد ارتدائها البرقع داخل البرلمان ...
- ما مخاطر غبار بركان إثيوبيا وكيف تحمي نفسك؟
- دعوا إلى استبدالها بمذيع ..تضامن واسع في مصر مع مذيعة - دولة ...
- رمزي نويرة.. أول طبيب يجري جراحة روبوتية في تونس يتحدث لترند ...
- فيديو - رجلٌ إيطالي في خدعة لا تُصدَّق: تنكّر بزي والدته الم ...
- أمطار غزيرة تغرق مخيمات غزة وتفاقم الأزمة الإنسانية
- منخفض جوي يربك الأردن.. كيف تحولت الشوارع إلى مجاري سيول؟
- رئيس شبكة المنظمات الأهلية بالقطاع: الغزيون يواجهون أقسى شتا ...


المزيد.....

- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامي كاظم فرج - الحجم الحقيقي..