أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كريم الدهلكي - ماضي مسؤولينا ومن اين لك هذا الان














المزيد.....

ماضي مسؤولينا ومن اين لك هذا الان


كريم الدهلكي

الحوار المتمدن-العدد: 4755 - 2015 / 3 / 22 - 22:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(ماضي مسؤولينا ومن اين لك هذا الان)

العمل والمهن لاعيب فيها المهم الانسان يكدح للقمة العيش الحلال والتي يطعم ابنائه وعائلته من اجل ديمومة الحياة والعيش الرغيد لاعيب ان يعمل سائق(كوستر) ميني باص
لاعيب ان يعمل في بسطية اما م الاسواق لاعيب ان يبيع الادوات الاحتياطية لاعيب ان يكون شرطي امن بدون ان يكتب التقارير ويدافع عن مقبوره جرذ العوجه لاعيب ان يكون معلم كادح يعيره مقبوره انه كان حافي قبل الثورة اللعينة لاعيب ان كان يتبواء مركز امني سابقا بشرط خدمة الناس لاعيب ان كان يبيع الطماطم في اسواق بعقوبة لالالا وغيرها من عشرات المهن الشريفة لكن العيب ان ينسى ويتناسى مهنته واين كان واين وصل الان العيب ان ينسى زملاء مهنته واصدقائه ما ان يمتطي سيارة الدفع الرباعي وينظر بنظرات مشمئزه من زملاء الامس وهو الان يتبواء مركز امني ويدافع عن النظام الجديد كدفاعه عن نظام سيده القائد الضروره اويقود دائرة ويحولها الى اقطاعية لاهلة وذويه وان زادت لحزبه
العيب كل العيب ان تتبدل المواقف يتظاهر حين سقط نظامهم السابق برفض عطلة السبت ويتظاهر بعدم الاشتراك في الانتخابات والتصويت على الدستور يتظاهر من اجل عدم اقامة مجتمع ديمقراطي يشارك في مقاطعة الانتخابات ويدعو الى القيام بثوره مسلحه ضد عهد الديمقراطية ويفرح بالقاعده والاقتتال الطائفي بعدها حين يستتب الامن ينسى كل هذا ويبداء بزيادة عدد المحابس في يديه ويمرغ جبينه بالعلامة الاعتبارية الظاهرية ويحاول ان يغير اسم ابنه من عمر الى عمار او الى حيدر بحجة ما 0 الكل تناست او نسو انهم كانو (ت س) ونسو انهم كانو( اس) ونسو انهم كانو عسس النظام نسو انهم كانو وكلاء امن ومخابرات وهنالك ادلة وشواهد باعمالهم الدنيئة نقول كان الظرف صعب ولكل انسان قدرة على التحمل لكن ان يتناسو هم ماكانو عليه ويبدئون باعادة الكرة من جديد بعملهم المحبب بالعسس على الناس والايقاع ببني البشر من فقراء الناس فهذا عين العيب 00 ابتلينا بهم ولم يتركو جانب الى وعملو بهم فولجو عالم الصحافه لتبييض وجوهم الكالحة ولاستغلال الناس بالدق على الاوتار الطائفيه ظنا منهما انها طريقة سهلة للوصول الى قلوب الناس جمعو الاموال وبنو البيوت بالمال السحت الحرام وكأن اموال الدولة (الله )وهبها لهم حلالا مباركا اختطفو تعيينات من يستحق بالولاء الكاذب وحرمو الشباب الصادقين بخدمة اوطانهم من لم يتستطيعو ركوب الموجه يتصورون باعمالهم تلك ان وعي الناس سيبارك ما يقومون به لكن نهاية الحروب الطائفيه ونهاية اللعبة الطائفية عما قريب تكون قد شارفت على نهاياتها وستكشف عوراتهم وان غدا ان طال فلناظرة قريب(ت س) توجيه سياسي ( ا س) استخبارات

ا



#كريم_الدهلكي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الامل لازال يلوح بالافق
- اين منكم من اخلاقنا
- محطة الحسين الكهربائية الاستثمارية
- الانتماء يسري بعروق الدم
- زقزقت عصافير بعقوبه لفنان الشعب كوكب حمزه
- مصابيح بعقوبة تتوهج لكي تنير طريق البعقوبيين
- شعراء بعقوبيون يصدحون باعذب الكلمات
- غاب المسؤول والمواطن من البعقوبيين عن دعم مشروع انا عراقي ان ...
- بطولة السلام الكرويه في محافظة ديالى قضاء بلدروز العراق
- حلم العراق الجميل
- نائبه تنشر الفرح لاطفال ناخبيها
- محلية ديالى تنشر الفرح لبعقوبييها
- ثامر الزيدي والمسرح البعقوبي
- المدى تستذكر شيخ الشهداء سلام عادل
- 8 شباط( عروس الثور ات) ام ام الجرائم
- عماد الاخرس يلتحق بركب القديسين
- علم ونشيد وطني عراقي ...... ليبيا نموذجا
- سياتيكم الدور 00 معمر القذافي وصل الدور اليك
- محي الدين زنكنة .....الغا ئب ...الحاضر
- حسين بائع الشاي 000 الطائر اللذي رحل


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كريم الدهلكي - ماضي مسؤولينا ومن اين لك هذا الان