أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - منعم وحتي - حين يقولون : الله أكبر !














المزيد.....

حين يقولون : الله أكبر !


منعم وحتي

الحوار المتمدن-العدد: 4753 - 2015 / 3 / 19 - 21:52
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أمي تقول الله أكبر !
داعش تقول الله كبر !
الملك يقول الله أكبر !
الشيعة الإمامية تقول الله أكبر !
مُفتي السعودية يقول الله أكبر !
مفتي سوريا يقول الله أكبر !
14 آذار تقول الله أكبر !
08 آذار تقول الله أكبر !
الوهابية تقول الله أكبر !
تُقْطَعُ الرؤوس بقول الله أكبر ! و لو كانت شِياهاً.
نُخَتَّنُ بقول الله أكبر ! ولو كُنَّ نساءً.
كُل صلوات الطوائف الإسلامية تبدأ بقول الله أكبر !
قُتِلَ الخلفاء بالسيوف تحت قول الله أكبر !
خُطَبُ الجُمُعة المُدَبَّجَةِ مَخزنيا سَلَفا تُمْضَى بقول الله أكبر !
تُبْنَى الجوامِعٌ و تٌهْدَمُ بِقولِ الله أكبر !
يُأذَّنُ في آذانِ الرّضَّعِ بقول الله أكبر !
نُوَارَى التراب بقول الله أكبر !
يَفْتَتِحُ القُضاةُ بقول الله أكبر ! ولو جُورا مُوَجَّها.
تُسْبَى النساء تحت قَوْلِ الله أكبر !

حقيقةً كمْ من الفظاعات ارْتُكِبَتْ تحت قَوْلِ الله أكبر !

و لا تَصِحُّ إلَّا فِطْريةُ أُمِّي، الَّتِي لا تُتْقنُ العربية، وهي تُصلِّي في مِحْرابها الخاص، و تقول بِلَكْنَةٍ أمازيغية الله أكبر !

إنِّي بريءُ من جرائِمهم باسم الله أكبر !

إنِّي على فِطْرَةِ أُمِّي، و "آية الله العُظمى : العقل" !

منعم وحتي/ المغرب.



#منعم_وحتي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول الإجهاض : لسنا قطيعا
- نبوخذ نصر يقض مضجع الموساد
- آل سعود / مدن الملح
- من يَحْكُم في المملكة المغربية ؟؟
- قتل الرسامين : قبل شارلي - شارلي - بعد شارلي
- فإما أن تكون إنسانا كامل الإنسانية، أو وحشا كامل التوحش، فلا ...
- فُكُّوا الشّفرَة ...
- مخاطر مقاصد اللغة
- الأب .. الابن .. روح الوطن
- أقلام تحت الطلب
- -الشريف- الفاسد في الدولة المخزنية
- الملائكة لا تُحلق فوق الفايسبوك
- ماركس و فيضانات المغرب غير النافع
- إسقاط رأس الهرم لايُسْقِطُ الهرم
- 12 رصاصة أردت زنجيا نصف أمريكي قتيلا
- المتشائل / فلسطينيو أراضي 1948
- فدرالية اليسار الديمقراطي بالمغرب و السؤال الانتخابي
- نقاش هادئ حول استظهار القرآن عند الأطفال
- بين معتقل ميسور و الصحراء المغربية
- سُلاف، الشيعة و الملك


المزيد.....




- من الحركيين إلى التقليديين: إعادة إنتاج الأفيون باسم الإسلام ...
- الكنيست يصوت على تعديل مصطلح -الضفة الغربية- إلى -يهودا والس ...
- حرب غزة وتداعياتها.. هل أثرت على الأقلية اليهودية في تونس؟
- الاضطرابات تجتاح أكبر دولة إسلامية في العالم.. فما الذي يجب ...
- الموصل تستعيد رموزها التاريخية: افتتاح الجامع النوري والحدبا ...
- استنكار واسع في بلجيكا بعد إدراج طبيب كلمة -يهودية- ضمن قائم ...
- السوداني يفتتح رمز مدينة الموصل الجامع النوري ومنارته الحدبا ...
- بين الخلاف المحمود والمذموم.. كيف عالج الإسلام الاختلافات؟
- شاهد كيف استقبل مسيحيو سوريا افتتاح كنيسة القديسة آنا بإدلب ...
- السوداني يفتتح الجامع النوري والمئذنة الحدباء وسط مدينة المو ...


المزيد.....

- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - منعم وحتي - حين يقولون : الله أكبر !