أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد بوجنال - ثقافة اليسار ومستجدات الراهن العربي















المزيد.....

ثقافة اليسار ومستجدات الراهن العربي


محمد بوجنال

الحوار المتمدن-العدد: 4740 - 2015 / 3 / 6 - 08:20
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    




رفعا لأشكال الالتباس السائدة، نحدد ثقافة اليسار في كونها الثقافة الماركسية المنفتحة جدليا على قضايا الوجود، طبيعيا وبشريا، ثقافة يمارسها إنتاجا وإبداعا المثقف الملتزم سواء من داخل الحزب أو من خارجه وهو ما يسميه سمير أمين ب" الثقافة الماركسية المنفتحة الضفاف"، فوفق هذا التحديد، نسجل حيوية الثقافة الماركسية التي تتناقض والثقافة الجامدة والخشبية التي أنتجتها أزمنة أخرى تنتمي للماضي. وعليه، فالمنطق الجدلي يقتضي القول بعدم أهلية ثقافة يسار الأمس التي يعتبر التشبث بها واستمرارها تشبثا بمجتمعات عاشت في الزمن الماضي أو قل انفصالها عن قضايا المجتمعات العربية قبيل وأثناء وما بعد الحراك. ومن المسلمات المتداولة أن المجتمعات، مثلها مثل الطبيعة، تخشى الفراغ الذي احتلته قوى ثقافية أخرى التصقت بثقافة الجماهير أو قل تبنت واستجابت لمطالب الجماهير بثقافة بسيطة وموجهة مباشرة إلى مشاعر وعواطف الجماهير تلك والتي تتمثل في الثقافة العولمية موظفة في ذلك الثقافة الإسلاموية. هكذا لم يعد الصراع مع الدول المهيمنة مقتصرا على السياسي والاقتصادي والاجتماعي فحسب، بل وعلى المستوى الثقافي الذي يعني ضرورة تجديد اليسار العربي أدوات نضاله التقليدية بأدوات جديدة يتطلبها مستوى النضال مرحلة التفكك العربي قبيل وأثناء وما بعد الحراك . فالغرب لا يسوق لنا إنتاجاته الاقتصادية والسياسية وحسب، بل وكذلك الثقافية؛ لكن اليسار العربي، وخاصة بعد انهيار المنظومة الاشتراكية، تميز خطابه بالجمود الذي اعتمد ثقافة الماضي أو قل بقي أسير ثقافة الماضي وبالتالي، وباللزوم، فرط في النهج الجدلي لفهم حركات راهن المجتمع العربي حيث فسرت وحللت الأزمة والتفكيك العربي بقوالب ومفاهيم الماضي التي تعتبر، بحكم قانون الجدل، مفاهيم جامدة وغريبة عنة عصرها.
ففي كل التصورات تعتبر الثقافة من الآليات المهمة المساهمة في تطوير المجتمعات لما لها من دور في كشف أشكال الاستغلال والتسلط والاستبداد وتشكيل مكونات العقل قمعا وكبتا أو انفتاحا وإبداعا؛ لذلك دعا مثقفو اليسار العربي إلى اعتبارها مجالا يجب أن يتميز بالاستقلالية النسبية لما لها من أهمية؛ ومن هنا فسر عبد الله العروي التخلف العربي بما أسماه ب" التأخر التاريخي" الذي شكل البنية العقلية العربية وهو الوضع الذي جعل اهتمامه منصبا على الثقافة العربية أكثر من اهتمامه بالاقتصاد وبالتاي دعا إلى ضرورة تميزها بالاستقلالية النسبية للتمكن من دراستها بشكل مستقل كما جاء خاصة في كتابه:"ثقافتنا في ضوء التاريخ"؛ ودعوة العروي هذه لها ما يبررها كما جاء في أعماله حيث يتقاطع مع المناضلين في الدعوة إلى الثورة، ويختلف معهم أشخاصا وأحزابا ونقابات ومجتمعا مدنيا بسبب تقوقعهم الثقافي وسطحيته وكذا ضعف اطلاعهم وإلمامهم بقضايا راهن المجتمعات العربية؛ وبلغة أخرى نقول بتقاطع العروي معهم على مستوى الدعوة للثورة ويختلف معهم على مستوى التكوين المعرفي والثقافي. وفي نفس الاتجاه نستحضر المفكر الماوي سمير أمين الذي دعا في مختلف أعماله بضرورة الاهتمام بالثقافة كمجال يجب أن يتوفر على استقلاليته النسبية، وقد وضح ذلك في مؤلفه:"نحو نظرية ثقافية". فسمير أمين يرى في هذا الكتاب أن الثقافة،في عالمنا العربي،ما زالت بعيدة كموضوع، عن الاستقلالية النسبية والفاعلية الإبداعية وبالتالي فما يسمى بالثقافة العربية، بما في ذلك ثقافة اليسار، لا تزال تدور في دائرة ما سماه ب"التشويه الثقافوي" المؤسس على فرضية الثبات الرافضة، شعوريا أو لاشعوريا، لثقافة التطور التاريخي؛ ولا يستثنى من ذلك ثقافة اليسار؛ ويعطينا مثالا على ذلك خشبية فكرتها القائلة بأن البناء التحتي هو المحدد" في آخر الأمر" للبناء الفوقي معتبرا الفكرة تلك كونها قولا تجريديا وجامدا حيث أن هناك ما يمنع أن تكون تلك القاعدة:"في آخر الأمر" صالحة على الدوام: فالعلاقة بين البنائين التحتي والفوقي ليست هي نفسها في النظام الرأسمالي والأنظمة السابقة عليه. لذلك يرى أن ثقافة اليسار مطالبة بنقد الأيديولوجيا البورجوازية على الصعيد العالمي باستحضار أهداف وغايات البورجوازية تلك؛ وفي نفس الآن تكون مطالبة بنقد التصور الدوغمائي للماركسية الذي جمدها في قوالب ميكانيكية منفصلة عن واقع المجتمعات العربية؛ وفي نفس الاتجاه نقد أيديولوجية الخصوصية التي نادت لها تيارات عدة. فما زالت الخطوات الثلاثة، في نظر سمير أمين، خطوات لا تتوفر على شروط وآليات ومنهجية بناء التصور الثقافي لعالمنا العربي ما دامت الثقافة تلك، ما زالت عاجزة عن اكتساب استقلالها النسبي.
فمواجهة الاستبداد والتسلط والاستغلال العربي قبيل وأثناء وما بعد الحراك يقتضي عقلنة الثقافة العربية بأشكال متجددة من حيث آليات النضال وحسب طبيعة القضايا وهو ما يعني، وبالذات، الاستحضار الجدلي الدائم لطبيعة الوجود، ماديا وبشريا.. إنه الوضع الذي يتطلب حيوية الثقافة وتجديدها لمواجهة أشكال الاستلاب الجديدة من خلال متغيرات الزمان والمكان والإنسان وهو ما دعا إليه المفكرين السابقي الذكر وغيرهما كل وفق منهجه. فالاهتمام بها تمليه فاعليتها وقدرتها على التعبئة والتعرية وتمثيل التهديد الفعلي والجاد لقوى الاستغلال والطغيان والتسلط؛لذا، لا نندهش إذا فضلت قوى التسلط وكذا قوى الظلام اغتيال مثقفي اليسار من أمثال ناجي العلي وحسين مروة ومهدي عامل وفرج فودة وغيرهم؛ هذا دون نسيان تعرض العديد منهم إلى السجون والتعذيب والنفي. إنه الدليل الواضح على ما تمثله الثقافة من مخاطر وتهديد للأنظمة المستبدة على المستوى الدولي والإقليمي والوطني؛ بل هناك من خافوا حتى من رفات حامليها مما يدل على أن الخوف لم يكن من مثقفي اليسار الأحياء فقط، بل وأيضا من مثقفي اليسار الأموات.
سبق أن قلنا أن انهيار المعسكر الاشتراكي قد لعب دورا معرقلا بصدد وضع ثقافة اليسار العربي خاصة قبيل وأثناء وما بعد الحراك، فانتشرت بذلك ثقافة العولمة ممثلة في طرح هنتنغتون ( كتاب صراع الحضارات) محددا ومفسرا الصراع ذاك بعامل الثقافة؛ فهرول بذلك المثقف اللبرالي إلى تفسير الراهن العربي المتفكك بعامل الثقافة؛ بل وهرول الإسلاميون بدورهم وراءها بتفسيرهم لتصدع الراهن العربي باستدعائهم الثقافة لكن الجامدة والمجسدة في المقدس والسلف الصالح، التي أحلوها محل المجتمعات العربية أو قل إحلال الفكر الأصولي محل الابتكار واستنطاق الواقع، فكرا قديما ينتمي إلى بنية مجتمعية قديمة. بهكذا تحددت ثقافة مختلف التيارات الاسلاموية المتشددة منها والمعتدلة في كونها ثقافة جامدة وإطلاقية سيطرت بفعلها على أجساد وعواطف وعقول المجتمعات العربية؛ فالمقدس ؛في نظرهم، يؤخذ ككل أو يترك ككل؛ وهنا نكون، بطبيعة الحال، أمام إلغاء الواقع لصالح الوصاية وممارسة التسلط. ونشير كذلك إلى عمل فوكوياما (كتاب نهاية التاريخ) الذي زعم فيه أن الديمقراطية الرأسمالية هي نهاية التاريخ؛ وعلى الرغم من رفض اللبراليين العرب الشكلي للتصور ذاك، وكذا ثلة من يساريي الأمس، إلا أنهم تبنوا جوهر فلسفة فوكوياما القائلة بأن مستقبل مختلف المجتمعات يكمن في تبنيها النظام الديمقراطي الرأسمالي.
واستكمالا لضعف ثقافة اليسار، لا بد من استحضار راهن ووضع المجتمعات العربية الذي يتميز بالأمية والتخلف؛ أمية وتخلف أفرزا ظاهرة تفكيك الدولة العربية وظهور ظاهرة الإرهاب التي تميزت بظاهرة الانفجارات والاقتتال والظلامية برعاية دول إقليمية ودولية. هكذا انتشرت الثقافة اللبرالية والاسلاموية العربية التي تأثرت، كما سبق القول بأشكال ومنهجيات، بنظيرتها العولمية فقللت الأولى من شأن وقدرات الجماهير العربية والقول بصعوبة تطبيق الديمقراطية في هكذا مجتمعات، وهاجمت الثانية الثقافة الحداثية معطية البديل المتمثل في نظرها في الإسلام. والمتتبع للوضع الثقافي العربي يلاحظ التقاطع بين ثقافتي اللبراليين والإسلامويين في كونهما تجاهلا قضايا ومشاكل المجتمع المتمثلة في التسلط والفقر والدونية.
إنه الوضع الذي واجهه العديد من مثقفي اليسار قبل الحراك وأثنائه وبعده. وفي هذا الصدد نسجل أعمال محمود أمين العالم وحسين مروة منذ الخمسينات من القرن الماضي وكذا الأعمال المميزة لمهدي عامل؛ وفي نفس الاتجاه نسجل خرجات عبد الله العروي وإبداع سمير أمين لما أولوه من أهمية لثقافة اليسار مرحلة ما قبل وأثناء وما بعد الحراك. لكن مجمل مثقفي اليسار العربي لم يتمكنوا، في تعاملهم مع الراهن العربي، من التخلص من التفسير والتحليل الميكانيكي الذي انتشر منذ الخمسينات من القرن الماضي وهو ما يعني، وبالكاد، الفهم الميكانيكي للماركسية. وهذا لا يحجب عنا حقيقة أن هناك مثقفون يساريون تمكنوا من تجاوز مرحلة الجمود والتقديس أو قل تمكنوا من تجديد أدوات اشتغالهم التي منها مراجعة الثقافة الجامدة ونقد الذات والعمل على تقويمها في اتجاه الانفتاح الجدلي. وفي هذا الصدد قال حسين مروة:" تلك مرحلة نود أن نقول أننا تحررنا من فهمنا الميكانيكي فيها". إنه الوضع الذي يجب أن تتميز به ثقافة اليسار العربي من مفكرين وأحزاب سياسية وجمعيات مسؤولة. لكن،وإبان الحراك وما بعده، لم تتمكن ثقافة اليسار من ممارسة النقد الذاتي وبناء الآليات الثقافية الجديدة لاستيعاب الحراك وما بعده، والتأثير فيه بأدوات معرفية جديدة لتظل في مستوى تكرار نفس الثقافة الجامدة والميكانيكية أو قل أن جل خطاباتها في الشوارع والميادين لم تتخلص من الآليات والمفاهيم والصيغ الميكانيكية لعقد الخمسينات من القرن الماضي في الوقت الذي كان عليها القيام بالنقد الذاتي لتجاربها التاريخية وفق القاعدة الجدلية. فللتاريخ مكوناته التي تحكمها علاقات حددتها وتحددها القواعد الجدلية التي هي قواعد التغيير بحيث أن كل إنكار لها ينتج عنه بالضرورة الانعزال والانفصال عن القضايا الراهنة التي طرحتها الجماهير العربية في حراكها وإن بشكل حماسي يفتقر إلى المشروع الثقافي الذي طالما ناضل من أجله نخبة ثقافية من اليسار العربي من داخل وخارج أحزابها التي، وللأمانة، تعرضت للسجون والقمع والتعذيب والنفي والمتابعة ونزع الحقوق. لذا، فعدم جاهزية ثقافة اليسار أثناء الحراك وما بعده جعل من هذا الأخير حراكا لم يتمكن من تجاوز الدائرة الحماسية وهو ما ساعد أكسر على تهميش ثقافة اليسار كمشروع. وهكذا، فالناتج عن ضعف وميكانيكية ثقافة اليسار وحماس الشباب والجماهير الغير مؤطرة، تمثل في سيطرة الإسلام السياسي بمختلف تياراته الذي راقب الحراك لينقض عليه ويقطف ثماره معتمدا الثقافة الشعبوية والمزاجية التي هي ثقافة الجماهير المنتفضة بالشوارع والميادين.
الأوضاع العربية الراهنة، المتميزة بالتفكيك والطائفية والعقائدية والقبلية والحروب والاقتتال في جلها، تحتاج إلى ثقافة النضال التي يستحيل فصلها عن النقد والإبداع لفهم وضبط وهضم متغيرات المرحلة بشكل واضح منذ تسعينات القرن الماضي دون نسيان ما قبلها. فبناء ثقافة اليسار مرحلتي الحراك وما بعده تقتضي الحسم مع ثقافتها الجامدة والخشبية والجاهزة. وحصول ذلك يتطلب العمل وفق مبدأ فلسفة الرياضيات القائل بأن فعالية المجموعة مرتبطة وجوديا وتاريخيا بجدلية علاقات مكوناتها كمجموعات جزئية داخل المجموعة؛ والترجمة المبسطة للمبدأ ذاك- وإن كانت البساطة غير موجودة- هو أن ثقافة اليسار الفعالة والخلاقة تستحيل وفق منطق وفق منطق الانعزال والانغلاق أو قل أن حصولها يقتضي التأسيس لمجموعات جزئية هي بالكاد فروع لها في مختلف المناطق العربية تحكم اشتغالها قاعدة جدلية الوحدة. وهي بالتالي،بكل هذا، ستصبح ثقافة مناضلة بالمعنى الجدلي الإبداعي والخلاق عوض المعنى التكراري والميكانيكي.



#محمد_بوجنال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فعل عنف اللغة
- ميزان قوى الحيلة في فبركة أحداث الحراك
- أمريكا، الإخوان، الحراك أية علاقة ؟
- الإنسان العربي ضحية المكان الأصولي والسلفي
- وماذا عن المنظومة الاشتراكية زمن الراهن العربي؟
- الحراك العربي والدولة الداعشية: من زمن إلى آخر
- العرب، الحراك: إخفاق آخر
- فلسطين تدمر ونباح العرب كالعادة مستمر
- الإنسان العربي ما زال سجين كهف أفلاطون!
- جدلية الواحد العددي بعبع الدولة العربية
- اللغة الماكرة عكاز أشكال الدولة السلبية العربية
- - المكان - المغربي كوجود لغوي
- فدرالية اليسار الديمقراطي وقضايا -أمكنة- المجتمع المغربي
- راهنية -المكان-السياسي بالمغرب حكومة ضعيفة،وجي8 جديدة هجينة، ...
- السياسة والدولة بين اللبس والالتباس
- نحو تصور للتناقض بين السياسة والدولة
- في مادية ظاهرة الانتفاضات العربية
- في مادية ظاهرة الانتفاضات عالميا
- الحكومة بدون فلسفة هدر للطاقات البشرية والطبيعية
- سوريا جنيف2 أو إقبار النظام العالمي الأحادي القطبية


المزيد.....




- قول في الثقافة والمثقف
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 550
- بيان اللجنة المركزية لحزب النهج الديمقراطي العمالي
- نظرة مختلفة للشيوعية: حديث مع الخبير الاقتصادي الياباني سايت ...
- هكذا علقت الفصائل الفلسطينية في لبنان على مهاجمة إيران إسرائ ...
- طريق الشعب.. تحديات جمة.. والحل بالتخلي عن المحاصصة
- عز الدين أباسيدي// معركة الفلاحين -منطقة صفرو-الواثة: انقلاب ...
- النيجر: آلاف المتظاهرين يخرجون إلى شوارع نيامي للمطالبة برحي ...
- تيسير خالد : قرية المغير شاهد على وحشية وبربرية ميليشيات بن ...
- على طريقة البوعزيزي.. وفاة شاب تونسي في القيروان


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد بوجنال - ثقافة اليسار ومستجدات الراهن العربي