أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رجب الطيب - في قلبي أنثى عبرية : التعايش غير ممكن بين المتدينين !!















المزيد.....

في قلبي أنثى عبرية : التعايش غير ممكن بين المتدينين !!


رجب الطيب
(Rajab Ata Altayeb)


الحوار المتمدن-العدد: 4708 - 2015 / 2 / 2 - 00:22
المحور: الادب والفن
    


في قلبي أنثى عبرية : التعايش غير ممكن بين المتدينين !!


رجب الطيب
نسجت د . خوله حمدي عبر نحو مئة وثلاثين مقطعا حكائيا نصا روائيا مشوقا , ليس من حيث تناوله لموضوع التعايش بين الأديان أو العلاقة الاجتماعية بين المؤمنين بها وحسب , ولكن عبر بناء روائي كلاسيكي مكتمل العناصر الروائية , يقوم على أساس البطولة الجماعية , خاصة في نصفه الأول , مفارقا " لموضة " المدونة الروائية المنتشرة هذه الأيام .
دلالة عتبة النص :
وحيث أن النص يبدأ من عنوانه , فأنه كانت هناك للعنوان دلالته " في قلبي أنثى عبرية " , فلا نعتقد بأن الجملة تنتسب إلى أحمد مثلا , ولكن نرجح أنها لندى , وهذا يعني أن الكاتبة أرادت الإشارة إلى ما كانت عليه بطلة روايتها قبل أن تتحول إلى الإسلام , حيث كانت يهودية المعتقد , بسبب أنها ولدت لأم يهودية , رغم أن الأب كان مسلما , ولكن لأنه تخلى عن واجبه ومسؤوليته , تجاه أبنتيه , فهو مسلم كملايين المسلمين بالولادة أو بالعادة, فما أن افترق عن زوجته , حتى كانت تهرب ببنتيها منه إلى مكان آخر , وتقوم بتهويد البنتين حسب الشريعة اليهودية ثم ظهرت سلبية الرجل مرة أخرى حين سنحت له الفرصة لاسترداد أبنته ندى , لكنه أستقبلها في المطار فقط , ومن ثم سلمها لليهودي جاكوب لتعيش معه !
لم تقل الكاتبة في قلبي أنثى يهودية أو إسرائيلية مثلا , وذلك لأنها أرادت التخفيف من وقع المصطلح , على جمهور المتلقين , الذين ينزعج المتدينون المسلمون منهم من لفظ " يهودية " فيما يكون وقع " الإسرائيلية " على الجمهور الوطني أو القومي العربي سلبيا , إضافة إلى انه لا يشير إلى بطلة النص , كونها لم تعش في " إسرائيل " ولم تحصل على الجنسية أو المواطنة الإسرائيلية .
وفي قلبها لا يعني أنها تحب كونها عبرية ,بل القصد أنه بداخلها أو بين طياتها , حيث أنها كانت لفترة تدين بالمعتقد اليهودي وتتحدث العبرية , وليس شرطا لمن يتحدث لغة قوم أن ينتسب إليهم , والعبرية تحيل إلى قوم عاشوا قديما في هذه المنطقة , وليس بالضرورة أن يكونوا يهودا فضلا عن كونهم إسرائيليين أو محتلين !
المهم , انه ربما كان هناك أسم آخر , من نمط " كنت يوما يهودية " حتى تحقق الكاتبة عنصر الجذب للقاريء وتذهب به إلى بؤرة النص وحتى مقولته الرئيسية .

البناء الروائي :
اعتمد البناء الروائي على العناصر الأساسية للرواية الكلاسيكية المتحققة , من مكان , زمان , شخصيات , سرد , حبك , ولغة . وقد توزع المكان الروائي بين منطقتين , هما " جربه " وهي جزيرة تونسية معروف أن بها جالية يهودية غنية , وبها أقدم كنس يهودي في أفريقيا , وقانا , البلدة اللبنانية الجنوبية التي تحولت منذ مجزرة العام 1996 إلى رمز للمقاومة الإسلامية , والتي نجحت في العام 2000 بكنس الاحتلال الإسرائيلي . وكان الزمان محددا خلال الفترة من عام 1998 إلى العام 2005 , تقريبا , فيما تعددت الشخصيات , وان كانت توزعت بين ثلاث تشكيلات أو تجمعات , كانت عبارة عن ثلاث أسر , واحدة يهودية , هي عائلة جاكوب التي تعيش في جربه , وأخرى مختلطة , هي عائلة جورج _ سونيا , يهودية / مسيحية , تقطن قانا , والثالثة مسلمة تقطن قانا أيضا , وهي عائلة المقاوم / الإسلامي أحمد .
وقد تعددت الشخصيات بين ادوار البطولة الأولى : ندى _ ريم _ احمد والثانية : جاكوب , سونيا , سماح , حسان , جورج , تانيا , فيما ظهرت شخصيات أقل أهمية في النص : مثل راشيل , دانا , ماري , سارا , ميشيل , سعاد , أيهم , سالم .
ورغم أن الواقع الشرقي ذكوري , فقد كانت الشخصيات النسائية أو المؤنثة في هذا النص هي الشخصيات الفاعلة : ريم , ندى , سارة , سماح , بل حتى الشخصيات النسائية اليهودية رغم حرص الكاتبة على التأكيد على ذكورية الدين والمجتمع اليهودي حين أشارت إلى أنه يعتبرها شخصا نجسا وفق نظرية النجاسة الأبدية للمرأة , وان حق الطلاق نهائي وبيد الرجل , فان شخصيتي سونيا وتانيا ظهرتا كشخصيتين متسلطتين على أزواجهن وعلى أبنائهن , المسلم منهم ( سالم ) واليهودي (جاكوب) والمسيحي (جورج ) , وذلك خدمة للبناء الدرامي للنص !
أما السرد فقد جاء وفق مستويين : الأول كان فيه السارد محايدا , يتنقل بين الأحداث أو بها من خارج النص , لذا فقد كان التسجيل ظاهرا عليه , حتى لحظة تحرير الجنوب في 21 / 5 / 2000 , حيث تحول السارد إلى بطل النص _ أي ندى _ وتحول بذلك إلى سارد من داخل النص , فظهر المونولوج الداخلي , كذلك أضطر السارد , بعد اختفاء ضلعي مثلث البطولة الآخرين : أي ريما بالموت واحمد بالاختفاء حين فقد الذاكرة مدة أربع سنوات ( أي من عام 2000 إلى عام 2004 ) إلى اعتماد تكنيك الرسائل حتى يجري الحوار الذي يكشف جدل الأفكار ومفارقة المواقف .
المهم أن السرد اتخذ _ خاصة في الربع أو الثلث الأول من النص , شكل التقطيع السينمائي أو الدرامي , فكانت المشهدية واضحة , كذلك إيقاع النص , ارتباطا بما في جعبة الروائية من أحداث درامية مشوقة بإيقاع عال , لم يترك مجالا للقاريء للشعور بالملل رغم طول النص ( نحو 775 صفحة ) , فقط كان هناك ملل حين حدث القطع , بعد حدث تحرير الجنوب وبسبب أن ندى بقيت وحدها تتحمل عبء النص والسرد , بعد غياب ريما واحمد , وذلك في فترة انتقال السرد لباريس , وكانت الجملة السردية موقفة ومناسبة تماما من حيث أنها قصيرة , ومتقنة تدل على حرفية واضحة .

مع ذلك لابد من القول بأنه ومنذ أن تولت ندى زمام السرد , بعد أن أسلمت تحولت إلى سارد / داعية , فقد كانت هناك مقاطع كاملة عبارة عن تقارير إنشائية لم تخدم كثيرا البناء الدرامي , بل كانت تشرح الفقه الإسلامي والأعجاز القرآني , مثل المقاطع الخاصة بسرد تفاصيل مجزرة قانا أو عملية عناقيد الغضب كذلك ما سردته عن تحريف التوراة , إضافة _ كما أسلفنا _ لكل المقاطع الخاصة بفترة باريس والتي لو تم حذفها لما شعرنا بان النص قد انهار أو انه فقد جزءا أساسيا منه , لكن مقابل هذا يمكن الإشادة بما كان من سرد علمي لفقدان الذاكرة التي تعرض لها احمد , كذلك من إتقان لاستحضار فترة زمنية سابقة لم يكن فيها الهاتف المحمول أو الاتصالات الالكترونية قد ظهرت بعد , وكان الناس يعتمدون في اتصالاتهم على الهاتف الرضي وعلى صندوق البريد .
أما عن التكنيك السردي فقد لاحظنا أنها استخدمت تقنية " الاستشراف " أي التقدم في الزمن الروائي , مرة أو مرتين حين جاء في منتصف النص _ تقريبا أي بعد مرض ندى يوم كان المطر والقصف الذي أودى أيضا بحياة ريما , وتعافيها , انتقل السرد في المقطع التالي مباشرة إلى ما بعد 5 سنوات , وندى تستعد للسفر , تلثم صورة ريما وتترحم على جورج , فيما تجيء سماح لتودعها ومعها ريما , ابنتها 3 سنوات , وهي تستعد للسفر لتونس حتى تعود لتتزوج حسان !


دعوية النص :
بقدر ما كان البناء الروائي جيدا جدا ومتقنا وحرفيا , كانت مقولة النص جافة , بحيث يمكن القول بان مصدر قوة النص ومركز قيمته تكمن في بنائه الروائي , فيما كنت نقطة ضعفه في مقولته الدعائية , ذلك أن النص ورغم انه تضمن إيحاءات برفض التطرف والعنف , وما تمارسه الجماعات الإسلامية من عنف _ حين تم استهداف جماعة سياحية في جربه _ إلا أنه جاء دعويا إسلاميا , فبالنتيجة نجد أن العائلة اليهودية قد تحولت إلى الإسلام , على يد يهودية سابقة أو حتى نصف يهودية _ هي ندى , هذا على أعتبا ر أنها ولدت لأب مسلم وأم يهودية , ونقصد بذلك عائلة جاكوب الذين أسلموا كلهم , بدءا من سارة , بنت 11 سنة , مرورا بجاكوب نفسه , ثم زوجته تانيا , وحتى سونيا , التي ظهرت كمتعصبة لدينها اليهودي لدرجة أنها طردت بنتها من المنزل حين أسلمت , والتي كانت فشلت في زواجها من المسلم سالم , وبالكاد تعايشت مع المسيحي جورج , وبالكاد أيضا قبلت تزويج بنتها دانا من المسيحي أيميل , انتهى النص وهي تكاد تعلن أسلامها , فيما العائلة المسيحية لقيت حتفها بالكامل : جورج , ميشال , ماري والطفلان كريستينا وجابريال ! حتى دانا وزوجها اختفيا ولم تظهر في حفل زفاف أختها , كذلك كانت قد اختفت من قبلها خالتها راشيل وزوجها " الذئب " , ولم نعرف أسم ابن دانا وايميل , فيما بالمقابل , تجددت ريما عبر بنت سماح وأيهم !
وحدها بقيت العائلة المسلمة , عائلة احمد , ومن اسلم من اليهود السابقين , بل إن النص انتهى النهاية السعيدة بزواج ندى من احمد الذي كان بطلا للنص لأنه نجح في الانتقال بندى إلى الإسلام وليس لسبب آخر , وبصورة مشرقة عن رجال المقاومة الإسلامية الذين يؤثر احدهم الأخر على نفسه , كما فعل حسان حين أعلن فسخ خطوبته لندى , وتبدد سوء الفهم الذي كان سببا في فقدان احمد لذاكرته , ومعاناة 4 سنوات للجميع !
ومن مظاهر دعوية النص أن كل التحولات الدينية كانت باتجاه واحد , من الدين اليهودي إلى الإسلام , ولم تحدث واقعة واحدة بالاتجاه العكسي ولا بين الإسلام والمسيحية ! وقد ذهب النص وفق مقولة " الدين عند الله الإسلام " .
كان يمكن دون هذا المنحى الدعوي , أن يذهب النص لمقولة التعايش على أساس المواطنة وعلى أن الوطن للجميع وان الجميع يدافع عنه ضد الاحتلال , وقد ظهر ذلك في صورة مشرقة ومنذ بداية النص , حين رأينا ندى اليهودية تقوم بإيواء الجريح أحمد وصاحبه حسان في منزلها , والمسيحي ميشال يقوم بتطبيبه , ثم توالى ذلك بإقدام ندى للموافقة على خطبتها من احمد , وهو المسلم وهي اليهودية , وكان دافعها انه أهتم بها , أي دافعا إنسانيا فيما كان هو دافعه دعويا , أي كان يسعى لهدايتها إلى الدين الإسلامي , ومن ثم تابعت ندى الفعل الوطني المقاوم , حين نجحت في تضليل قوة الاحتلال الإسرائيلية حين كان احمد يخبيء السلاح والذخيرة في سيارته حين اعترضت طريقهم دورية إسرائيلية , ثم توالت مشاركة ندى في هذه المهمة , في المنطقة المحتلة متعللة بكونها يهودية تعمل بائعة أقمشة .
أكثر من ذلك رأينا وجها واحدا من الصورة , وهو معاناة " المسلمين " أو من يسلمون في كنف اليهود , وقد ظهر هذا عبر معاناة كل من ريما وندى , فريما قضت ضحية عدم قدرة عائلة جاكوب على احتوائها , وهي اليتيمة , فلفظتها رغم حبه لها وشعوره بأنها ابنته الكبرى , كذلك فعلت سونيا بابنتها ندى حيث ألقت بها في الشارع حين أعلنت إسلامها , رغم أنها ابنة مسلم , ولم نر صورة معاكسة , مع أن لفظ عائلة جاكوب لريما لم يكن إلا بعد أن تحجبت وخوفا على تأثر الولدين سارا وباسكال بها . بل إن ريما نفسها حين تحجبت , أي حين تدينت لم تعد تعامل جاكوب على انه بابا يعقوب _ ربما كان السبب أنها صارت امرأة , وهو رجل محرم عليها على أية حال _ بل صارت تعامله على انه ضال وتدعو له بالهداية علنا , الأمر الذي من الطبيعي أن يستفزه , وكأن المسلم المدتين لا يحب إلا مسلما وحتى مسلما متدينا , كان كل من ريما واحمد على هذه الشاكلة !
ما يؤكد ذلك دعوات ريما الصريحة والمتلاحقة لربيبها جاكوب بالهداية للإسلام , كذلك مراهنة سماح وأمها التي كانت تلقت نبأ خطبة أبنها من يهودية باللطم والعويل والتعديد , على أن خطبة احمد لليهودية ندى وإتمامها بالزواج مرهونة بإسلامها , فان هي أسلمت تزوجها , وان لم تفعل يئس منها وفسخ خطوبته لها !
كل ذلك مع أن الواقع في المنطقة العربية يشير إلى أن المسلمين هم الأكثرية , وان اليهود , حتى لو كانوا متنفذين بسبب الثراء في جربه , والمسيحيين حتى لو كانوا في سدة الحكم في لبنان , فهم أقليات , قد تضطر إلى الانزواء والى أن تكون أقليات " باطنية " إلا أنها تظل اضعف من أن تقهر أو تتحكم أو حتى تضطهد الأكثرية , وربما كان الكشف عن مثل هذا الأمر ممكنا لو كانت وقائع النص قد حدثت في " إسرائيل " مثلا , حيث تتجلى العنصرية والطائفية بكل صورها وبكل وضوح وسفور .



#رجب_الطيب (هاشتاغ)       Rajab_Ata_Altayeb#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من حرام يوسف إدريس إلى ليل مدريد سيد البحراوي : نصف قرن من أ ...
- هل تكون النسخة الثالثة من - أراب أيدول - هي الأخيرة ؟ !
- كاباريهت حازم كمال الدين : الكتابة على وقع الحنين للوطن !
- صلاة الحياة
- القصيدة المحرمة
- الرواية الفلسطينية في الشتات ( 3 _ 3 )
- الرواية الفلسطينية في الشتات ...
- الرواية الفلسطينية في الشتات ( 1 _ 3 )
- الحق في الرحيل : رشاقة النص السردي وحداثته !
- فلتغفري : مدونة القلق الحداثي روائيا !
- غزة : الكف الذي يناطح المخرز
- جنسية معتز قطينة : السؤال الوجيه لا يبني نصا روائيا !
- الرواية / الوثيقة التاريخية !
- الأجنبية : حين تتحول اليوميات الى نص !


المزيد.....




- الشَّاعرُ - علاَّل الحجَّام- فِي ديوان - السَّاعَةِ العاشِق ...
- محمد الغزالي.. الداعية الشاعر
- تحقيق المخطوطات العربية.. بين إحجام العالم وإقدام الجاهل
- رواية -نيران وادي عيزر- لمحمد ساري.. سيمفونية النضال تعزفها ...
- فنانة تشكيلية إسرائيلية تنشر تفاصيل حوار خطير عن غزة دار بين ...
- مغني راب أمريكي يرتدي بيانو بحفل -ميت غالا- ويروج لموسيقى جد ...
- فنانو أوبرا لبنانيون يغنون أناشيد النصر
- 72 فنانا يطالبون باستبعاد إسرائيل من -يوروفيجن 2025- بسبب جر ...
- أسرار المدن السينمائية التي تفضلها هوليود
- في مئوية -الرواية العظيمة-.. الحلم الأميركي بين الموت والحيا ...


المزيد.....

- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رجب الطيب - في قلبي أنثى عبرية : التعايش غير ممكن بين المتدينين !!