أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سالم اسماعيل نوركه - فَّرَّ مِن التلفاز ...














المزيد.....

فَّرَّ مِن التلفاز ...


سالم اسماعيل نوركه

الحوار المتمدن-العدد: 4700 - 2015 / 1 / 25 - 22:14
المحور: الادب والفن
    


فَرَّ مِن التلفاز ومشاهده المرعَبه
فالمأساة في كُل مكان
والقاتلُ والمقتول يكبر الله أكبر !!
فسارع وأغلقَ التلفاز حقاً الله أكبر
وبدء النوم يستدعيه
ولم يَقدرإن يستجيب لنداءآتِه
لقدتَمَرَّد عَلَيْه
تَمَرَّد على الحياة وزغرفها
وتَسربت إليه أفكارٌ شيطانية
وبدء يصارعها بشراسة
كادتْ تشطب مِن قاموسه الإيمان
فضميره مثل طير المذبوح
يحلقُ بألم وحزن
فوق خيام النازحين
من يَرِد كيد المجرمين ؟
إينَ الله.. ؟! إينَ ملائكته الغلاظ ؟!
لِم لا يأمرون ليفعلوا؟!
الحاضر لَم يَجْبهُ ، فلاذَ بالماضي
تَذكَرَّ قول النبي شعيب ع
حين سأله أحد المجرمين
لِمَّ لا ينتقم رَبِّكَ مني وقد أرتكبت
كُل هذاالأجرام ..؟! وإني مِن الظالمين ..؟!
فأجابه ع إِنَّكَ واقع تحت أشد أنواع العذاب ولكنك لا تشعُر .. !!



#سالم_اسماعيل_نوركه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليلٌ وصراع مع الألم ...
- بَصْمة ....
- مَرَّ عام ...
- ممالك العشق ...
- ألْعَب ...
- كوني معطاء .. مثلُ عطائه ..
- مَن أكون...؟ !
- وجَدْتُ نَفْسِي ..
- رحيلكِ يا سيدتي ...
- أعيدِيني إلى نفسي ..
- الأسطورة ملا مصطفى البارزاني.. ضوء البيشمركه الأزلي..
- أرب آيدل فاجىء الجميع بظلم مِن العيار الثقيل..!!
- الدكتور حيدر العبادي .. تغيير الجغرافية أم السياسة،،؟
- نَدِمَ البغاةُ ولا ساعة مَنْدَمِ...
- الكورد لعنة التاريخ والجغرافية والسياسة.!!
- نٓ-;-حنُ لا نٓ-;-لتقي،،! وٓ-;-لا نٓ- ...
- هل نحن عملاء!؟
- أرفع أصبعك وأنت منتصر..
- التغير قادم..
- عامر توفيق في جعبته الشيء الكثير..


المزيد.....




- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سالم اسماعيل نوركه - فَّرَّ مِن التلفاز ...