أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد حسن يوسف - اليمن ما بين صالح والحوثي















المزيد.....

اليمن ما بين صالح والحوثي


خالد حسن يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 4699 - 2015 / 1 / 24 - 11:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الدولة اليمنية الحالية(الجمهورية اليمنية) منذ استقلال دولها القطرية الشطرية ممثلين بالجمهورية العربية اليمنية عام 1962 و جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية 1967واللتان توحدتا عام 1990, لم تستطيع تحقيق بناء دولة يمنية حديثة ديمقراطية, وبتالي شهدت هزات سياسية قوية منها حرب صيف عام 1994 ما بين الحزب الاشتراكي اليمني من جهة وتحالف المؤتمر الشعبي العام,التجمع اليمني للإصلاح,وأنتهت بمآساة انسانية أصابت المحافظات الجنوبية والشرقية من اليمن, وتحديدا محافظة عدن, ناهيك عن التداعيات في عموم اليمن.

وتلى تلك الهزة الحروب السبعة ما بين الحكومة اليمنية وحركة الشباب المؤمن والتي أندلعت في عام 1994 قبل رحيل الرئيس اليمني علي عبدالله صالح, ووصولا إلى إندلاع الثورة اليمنية في عام 2011 والتي أجهضت إنجازاتها السياسية مباشرتا, وانتقلت إلى المبادرة الخليجية القائمة على التسوية السياسية والتي خلطت كل الأوراق السياسية اليمنية.

وهو ما مكن من بقاء قوة الرئيس علي عبدالله صالح ممثلة في المؤتمر الشعبي الحاكم في الواجهة مجدد,ا والذي منحته المبادرة الخليجية تقاسم السلطة مع أحزاب اللقاء المشتركة مجتمعة, وفي اتجاه آخر صعود جماعة الحوثي سياسيا وعسكريا, وانتهى بخلط الأوراق السياسية في اليمن, من خلال مشاهد منها تقارب جماعة الحوثي مع الحزب الاشتراكي اليمني, أثناء مرحلة الحوار اليمني, في اطار تحالف سياسي ضم توجهين سياسين بينهما قطيعة ايديولوجية ومفارقة اجتماعية لا يمكن أن تجتمع إلى في سقف مشروع وطني يتجاوز المنطلقات الفكرية لكلاهما وهو ما يعد من الصعوبة في اليمن.

وفي ظل توليفة خلافات ومفارقات سياسية,اجتماعية وفكرية يمنية مستشرية, أستلم الرئيس عبدربه منصور هادي, حكم اليمن صوريا وعبر إستفتاء إنتخابي لتعزيز مشروعيته السياسية, رغم أن المشهد كان مجرد موضة تحايل سعت لإقناع الشارع اليمني والمجتمع الدولي, وأن هناك تغيير سياسي قد جرى في اليمن, والعمل على إشاعة أن ستة مليون ناخب يمني صوت لإنتخاب الرئيس عبدربه منصور هادي, في ظل بلد تسود فيه مراكز القوى السياسية والقبلية والتي وقفت تجمعات قوية وفعالة على مستوى المجتمع اليمني لأجل تجديرها, وعلى مسافة بعيدة من الرئيس هادي, ولصالح سابقه ورئيسه في المؤتمر الشعبي العام أكبر الأحزاب الحاكمة في اليمن حتى الراهن.

وسلم الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح, علم الجمهورية اليمنية إلى خلفه عبدربه منصور هادي, في دار الرئاسة اليمنية بصنعاء, إلى أنه لم يسلمه مفاتيح السيطرة في اليمن والتي لا زال الكثير منها في حوزة الرئيس السابق صالح, وبصعوبة بالغة أستطاع الرئيس هادي, القيام بعملية هيكلة عسكرية لبعض قطاعات المؤسسة العسكرية في اليمن, وبذلك تم إخراج شكلي لرموز العسكرية في عائلة الرئيس صالح, من بعض المؤسسات العسكرية والأمنية لدولة اليمنية الهشة, إلى أن بعض بقايا رجال الرئيس صالح في الصفين الأول والثاني عسكريا,برلمانيا وإدارات الدولة اليمنية, لا زالوا من الحضور والذي أدى إلى إجهاض الثورة السلمية اليمنية والتغيير السياسي في مؤسسات الدولة.

وفي حين تنازل المحيط الإقليمي والدولي, لأجل التسوية السياسية والتي تمت لصالح الرئيس صالح, إلى أن الأخير لم يتنازل في المقابل لصالح حلفائه الخارجيين, ولعب على كل التناقضات اليمنية السياسية والاجتماعية الداخلية وعلى الأوراق الخارجية ذات الصلة بالملف اليمني, فالخارج أشترى حضور صالح, عبر حزبه, إلى أنه لم يبيع حلفائه الخارجيين ما يحفظ مصالحهم في اليمن, مقارنة مع سياسته التاريخية والتي كانت ترتكز على المقايضة السياسية مع الحلفاء الخارجيين, ولدرجة أنه أستطاع أن يورط الأطراف الإقليمية والدولية في التعاطي مع الملف اليمني والذي أصبح بجدارة دوليا, نظرا لبعده السياسي والأمني, إذ مُُنح الرئيس من قبلهم الكثير.

إلى أنه مع ذلك لم يمنح المجتمع الدولي شيئا يذكر, أيضا هذا وارد في ظل تعاطيه مع نائبه السابق في الدولة والحزب السياسي المشترك ممثلا بالرئيس عبدربه منصور هادي, فالرئيس هادي المنحدر من محافظة أبين الجنوبية, كاشريد تم إيوائه كما ذكر العضو البارز في المؤتمر الشعبي العام السيد ياسر اليماني(اتجاه الرئيس صالح في المؤتمر في أحد تصريحاته لقناة الجزيرة), بعد أحداث 13 يناير 1986 في مدينة عدن,, ناهيك عن أنه لا ينحدر من جغرافيا هضبة همدان المسيطرة سياسيا على البلاد منذ تأسيس الجمهورية في الشطر الشمالي من اليمن عام 1962

فالرئيس هادي, كان يمكنه حكم اليمن في ظل وجود حالة التفاف سياسي حوله في حال كان دُعم من قبل سلفه صالح, والذي جمع أبرز خيوط اللعبة السياسية منذ أن تقلد حكم الجمهورية العربية اليمنية في عام 1979, عبر مدخل تحالف الشيخ الراحل عبدالله حسين الأحمر, معه, وهو ما مهد له وضع يده على باقي مشيخات دولة صنعاء, ومن ثم التمدد بعدها إلى المحافظات الجنوبية مع قيام الوحدة اليمنية في 22 مايو 1990, لوضع يده على ما تبقى من بعض المشايخ الفاعلين ومراكز قوى في الحزب الاشتراكي اليمني وقادة أحزاب آخرين منهم السيد عبدالرحمن الجفري, رئيس حزب رابطة الجنوب العربي, المناهض لوحدة اليمن حاليا والذي ظل قريبا من الرئيس صالح طيلة عقود.

وبينما حرص كل من الرئيس صالح والشيخ الراحل الأحمر, على مراعاة التوازنات السياسية والاجتماعية لصالحهم وبينهما, وعلى حساب الدولة والمجتمع اليمني, اتجه أبناء الأخير مع رحيله إلى واقع فك الإرتباط السياسي والاجتماعي والذي كان يحفظ التناسق للمعادلة السياسية في اليمن عموما وعلى الاستمرار وتخطي تناقضاتها الجوهرية, وهو ما أنتهى إلى تناثر عقد الهضبة اليمنية المسيطرة سياسيا وعسكريا وتشتيت قواها وقوى عموم المجتمع اليمني, والذي كان ذلك التماسك يحفظ له قدرا من التوازن وان كان بمعزل عن تكريس الروح الوطنية وغياب تعزيز مؤسسات الدولة الهشة.

وما كان الرئيس صالح, يمارسه مع الخلفية الاجتماعية التي ينحدر منها الرئيس هادي, ممثلة في قبائل الفضلي,العوالق ويافع كأكبر القوى الاجتماعية حضورا في محافظتي أبين وشبوة, من خلال شرائه ولاء القوى السياسية والاجتماعية فيهما وإختراقه بذلك التركيبة السياسية والاجتماعية للمحافظات الجنوبية واللعب على تناقضاتها التاريخية, أنتهى الأمر إلى أن وجد الرئيس صالح ذاته وعبر ممارسته الطويلة, إلى أن يجد ذاته في المشهد نفسه, حيت أنفض جزء كبير جدا وفاعل في قبيلة حاشد الهمدانية من حوله, ناهيك عن سخط قوى فاعلة كثيرة في بكيل الهمدانية.

وراهن خصومه في حاشد, من بيت الأحمر أنه من سنحان الصغيرة اجتماعيا على مستوى حاشد القبيلة, بينما لم يقدروا جيدا أن سنحان, لم تعد على ما كانت عليه منذ عقود مضت واصبحت بذاتها تشكل مؤسسة اجتماعية وسياسية ومالية ذات حضور في الشأن اليمني وبتحالف مع أقوى رجال اليمن, وهو ما كان قد أدى إلى التسوية السياسية والتي كانت حفظت لرئيس صالح, بعض من مكانته وسطوته السياسية في اليمن, ولدرجة عمل معها على فصل الرئيس هادي من منصبه كنائب في المؤتمر الشعبي العام, كإشارة صريحة نحو تحجيمه سياسيا.

عبر كل تلك التفاعلات السياسية والتاريخية التي جرت في التاريخ اليمني المنصرم, ترقبت جماعة الحوثي وقع الأحداث لحظة بلحظة وواكبتها سياسيا بجسارة وجدية فائقة, ورفعت شعارات بعيدة كل البعد مضمونها السياسي, أكان في رفع شعار محاربة الفساد,حل الأزمة الجنوبية والمطالبة ببناء دولة يمنية حديثه, إضافة إلى التحالف مع الرقم اليمني الصعب, ممثلا بالرئيس صالح والقوى الداعمة له.

وفي مقابل بعثرة القوى السياسية رغم تجمعها في مظلة اللقاء المشترك, والتي لم تستطيع أن تؤسس لذاتها أرضية اجتماعية وسياسية قوية خلال العقود الأخيرة, وكان الرئيس صالح, بجزء من المعضلة التي واجهت ولا زالت تواجه هذه الأحزاب على الساحة اليمنية, نظرا لتغلغل رجال الرئيس صالح, في عموم مؤسسات الدولة اليمنية المدنية والعسكرية والحزبية وداخل هذه القوى, ومن جانب آخر انتهت إلى أن وجدت ذاتها بدورها مخترقة من قبل جناح المؤتمر الشعبي العام, والمتعاطف مع الرئيس هادي, والذي وجد ذاته قابضا على جمر من النار, كان عادتا يتقدم نزعه الرئيس صالح, ومن ثم ينتهي إلى أن يجد ولايته تتعاطى مع القوى في ظل غياب دعم الرئيس صالح, والذي كان هادي معه, منذ عام 1994 كظلا له وكوقاية سياسية لا بد منها على مستوى بعض الجنوب, وانتهت الأولى منها مع رحيل الرئيس صالح عن السلطة الرسمية.

وخلال توقيت غير عملي وجد الرئيس هادي, يمارس دور الرئيس صالح, في نزع أجنحة القوى السياسية والاجتماعية التي أحتضنت الأخير تاريخيا, ممثلاين بالتجمع اليمني للإصلاح وقطاع عريض من قبيلة حاشد المتنفذة داخل مؤسسات الدولة اليمنية, حيث عمل الرئيس هادي, لضرب هذه القوة مع جماعة حركة أنصار الله(جماعة الحوثي), حتى يخرج من الصراع بسلام ويلعب على التناقضات, وبحيت مد خيوط التعاون مع الحوثيين, والذين لم يقبلوا بأقل من أن يلعبوا سوى لصالح حسابهم الخاص, ومن خلال الرئيس هادي, أستطاعوا أن يحكموا سيطرتهم على المقدرات العسكرية لدولة اليمنية في محافظات خمسة يمنية, تشكل عصب قوة المؤسسة العسكرية اليمنية تاريخيا.

يوم 21 سبتمبر 2014 سيطرت جماعة الحوثي على العاصمة اليمنية صنعاء, وكان التوقيت مقصودا لإعادة الذكراة السياسية التاريخية اليمنية, والرغبة في إشعار المجتمع اليمني أن الحكم الاهوتي والحاكم باسم القدسية الهاشمية الإمامية, قد عاد مجددا إلى اليمن بعد أن تم تسريحه في 26 سبتمبر 1962 عبر ثورة يمنية تصدرها أبناء الهضبة الهمدانية اليمنية ذاتها, بفعل تضحيات انسانية وجدوا ذاتهم معها منقسمين ما بين الملكيين والجمهوريين, وأنتهت لصالح الجمهورية والمصالحة في عام 1973, وقطفت معه الهضبة الثمار بعدها وصولا إلى عام 2011, حين أنقسمت على ذاتها مجددا ما بين مؤيدي الرئيس صالح وآل الأحمر والثورة اليمنية, وهو ما أدى إلى بروز الفراغ السياسي الفعلي والذي كانت القبيلة تشغره القبيلة المنقسمة على ذاتها, بجدارة لمدة عقود.

القراءة الحوثية كانت ذكية جدا خلال العقد الزمني السابق, إذ أدركوا أنهم بمعزل عن الحسابات الإقليمية والدولية لن يستطيعوا مراوحة موطن قدمهم وحتى القدرة على الاستمرار, فكان توجههم نحو الجعفرية السياسية والتي تتصدرها إيران سياسيا في الشرق الأوسط, ونحو مغازلة الموقف القطري المتباين خلال العقود الأخيرة سياسيا عن جيرانه في الخليج العربي, لإيجاد المخارج السياسية والتي حفظت الحد الأدنى من موقف جماعة الحوثي أمام خصمهم السابق الرئيس علي عبدالله صالح.

وبدوره الأخير مع احتراق أوراقه السياسية, راهن بقوة على جماعة الحوثيين كواجهة سياسية وعسكرية, مارس من خلالها نشاطته وحساباته السياسية الإنتقامية مع خصومه, وعمل على تمكينهم انطلاقا من دعمهم في محافظة صعدة على حساب السلفيين في دماج, ومن ثم السيطرة على محافظة عمران معقل آل الأحمر, وبتالي التقدم إلى محافظات صنعاء,دمار,الحديدة,إب,البيضاء وإختراق نسبي لمحافظة تعز والتي أستطاعت التماسك أمام الهجمة الحوثية, بفعل حضارية تقاليدها الاجتماعية العريقة وحجمها السكاني الكبير ستة مليون مواطن وثقلها الاقتصادي, ورغم وجود تحديات القاعدة في محافظتي إب والبيضاء الشافعيتين السنيتين وتجمع القبائل في محافظتي مارب والجوف واللتان يسعى الحوثيين لسيطرة عليهما لأسباب استراتيجية منها تركز النفط وتوليد الكهرباء في مارب تحديدا.

يبدو أن جماعة الحوثية تعير تاريخ 21 من الأشهر قدرا من التبرك, إذ أتجهت بعد تحذيرات متكررة لرئيس هادي, في فرض الحصار عليه وعلى رئيس وزرائه الدكتور خالد بحاح, في دار الرئاسة يوم 21 يناير 2015, وذلك بالتعاون مع قوات لا زالت موالية لرئيس صالح, وفرضت بذلك, على كلاهما تقديم الاستقالة من مناصبهم السيادية, وهو ما وضع اليمن في ظل مشهد سياسي مفتوح القراءة على شتى الخيارات السياسية.

إلى أن ما يمكن رؤيته بوضوح هو أن جماعة الحوثي, والتي أستطاعت أن تحجم الأدوار الخارجية العربية الإقليمية والدولية وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريكية, ستجد ذاتها في القادم مع واقع مواجهة يجمعها في اتجاه الإرتطام مع التيار العريض من المجتمع اليمني والذي لن يقبل سيطرتها السياسية والعسكرية الراهنة, ناهيك عن الرفض لمزيد من التمدد من قبلها, وهو ما سيفرض واقع سياسي يمني ينتهي الإصطفاف معه ما بين جماعة الحوثي وآخرين مناهضين لهم.

وبغض النظر عن الأبعاد الطائفية والايديولوجية, إلى أن المؤكد أن اليمن سيخسر مع مثل هذا المشهد الكثير, وهو ما سيعيد تجارب وأن لم تكن مماثلة لمشهد الملكيين والجمهوريين سابقا, إلى أنها ستؤدي حتما نحو معادلة سياسية لم يعهدها اليمن ولا يمكن توقع مشهدها الحتمي في الراهن, لاسيما في ظل اختلاط أوراق سياسية داخلية,إقليمية ودولية, وبشكل عام فإن الشأن اليمني سينتهي كعبئ جديد على المجتمع الدولي والذي لا تنقصه التحديات الجسيمة.



#خالد_حسن_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جريمة شارلي ايبدو ومضامينها عالميا
- ربنا يقيد وحوش!
- العقد الاجتماعي لدى الشرائح المنبوذة
- واقع العقد الاجتماعي الصومالي
- مقتل النائبة سادا والتداعيات
- الدراويش ما بين النضال والتقييم1
- عبدي سعيد: يقلق مهاجميه فكريا
- جماعة الإعتصام تسعى لحكم الصومال
- الرحمة لعبدالله خليفة
- مناظرة الإيديولوجي والملحد1
- لماذا لا تراهن العلمانية على الانسان؟
- ماهية ذكرى 21 أكتوبر لدى الصوماليين
- ذاكرة ذات صلة برئيس صومالي2
- ذاكرة ذات صلة برئيس صومالي1
- الولاء والأدوار الاجتماعية1
- علمانيتي ببساطة
- رجلان وإنهيار الصومال واليمن1
- الجنرال أحمد سليمان عبدالله2
- البيض ورجال اليمن في وهم
- تكفير كاتب صومالي


المزيد.....




- لماذا تهدد الضربة الإسرائيلية داخل إيران بدفع الشرق الأوسط إ ...
- تحديث مباشر.. إسرائيل تنفذ ضربة ضد إيران
- السعودية.. مدير الهيئة السابق في مكة يذكّر بحديث -لا يصح مرف ...
- توقيت الضربة الإسرائيلية ضد إيران بعد ساعات على تصريحات وزير ...
- بلدات شمال شرق نيجيريا تشكل وحدات حماية من الأهالي ضد العصاب ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود- على أهداف في العمق الإيراني و ...
- قنوات تلفزيونية تتحدث عن طبيعة دور الولايات المتحدة بالهجوم ...
- مقطع فيديو يوثق حال القاعدة الجوية والمنشأة النووية في أصفها ...
- الدفاع الروسية: تدمير 3 صواريخ ATACMS وعدد من القذائف والمسي ...
- ممثل البيت الأبيض يناقش مع شميغال ضرورة الإصلاحات في أوكراني ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد حسن يوسف - اليمن ما بين صالح والحوثي