أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد حسن يوسف - جماعة الإعتصام تسعى لحكم الصومال















المزيد.....

جماعة الإعتصام تسعى لحكم الصومال


خالد حسن يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 4633 - 2014 / 11 / 14 - 15:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


"نحن جماعة إسلامية دعوية سلفية صومالية، ونحن الإمتداد الطبيعي والوريث الحقيقي للصحوة الإسلامية في الصومال التي ينيف عمرها على نصف قرن من الزمان".

بهذه المقولة تعرف عن نفسها جماعة الإعتصام بالكتاب والسنة في الصومال, في أدبياتها, وترى الجماعة ذاتها بأنها أصوب قوى الاسلام السياسي عقيدتا في الصومال, رغم أنها كانت في مرحلة مبكرة, كان العديد من أبرز رموزها بجزء من إخوان المسلمين الصوماليين, لاسيما في مرحلة السبعينيات من القرن المنصرم.

كما تعتبر الجماعة بامتداد حقيقي وطبيعي لتنظيم الاتحاد الاسلامي في الصومال, والذي تم تأسيسه في عام 1986 بحي مدينة في العاصمة الصومالية مقديشو, وفي عام 1996, أتجه تنظيم الاتحاد الاسلامي, إلى تغيير إسمه نحو مسمى جماعة الاعتصام بالكتاب والسنة, وبدافع المراجعة الفكرية بالمنطق السياسي لتنظيم, بفعل حدوث إنشقاق قطاع من شباب التنظيم, وهم من أطلقوا فيما بعد عن ذاتهم حركة الشباب المجاهدين, عوضا عن محاولة الاتحاد الاسلامي, في أن يعتم على تراثه السياسي السابق, ومحاولة إظهار أنه قد قام بإجراء قطيعة تاريخية مع تاريخ التنظيم خلال الفترة 1986-1996, ولاسيما بعد أن تعرض لحالة رفض لممارسته خلال السنوات العشرة الأولى من عمر تجربته السياسية والتي أختمت بالدموية والحروب على مستوى الصومال, ناهيك عن خوضه الحروب مع الدولة الإثيوبية خلال الفترة 1993-1996, وهو ما أسفر بالكارثة على الصوماليين وسهل لدريعة الدخول الإثيوبي إلى الصومال في عام 1996.

ومع حلول عام 1996, عمل تنظيم الاتحاد الاسلامي, إلى إتخاد مسمى جماعة الاعتصام بالكتاب والسنة في الصومال, ويرأس التنظيم حاليا الدكتور بشير أحمد صلاد, وبعد سلسلة الخسائر في الأرواح والملكية والتي تعرض لها تنظيم الاتحاد الاسلامي, رأت جماعة الاعتصام, في أن تعيد تأسيس ذاتها, عبر محاولة كسب الشارع الصومالي, من خلال سياسة القوة الناعمة, وبذلك أتجهت الجماعة لأجل إنشاء بنية مؤسسات تنموية مالية وتجارية,تعليمية,دعوية,إغاثية وغيرها, أكان على مستوى الصومال الطبيعية, أو على في كافة أنحاء العالم, بين أوساط المهاجرين الصوماليين في المهجر.

لقد قرر التنظيم حتى يتفادي الرصد والاستهداف من قبل خصومه الصوماليين والخارجيين, السعي لذوبان في داخل المجتمع الصومالي أينما تواجد, وقد نجحت الجماعة في ذلك وقطعت شوط كبير في بلوغ ذلك وأوجدت لذاتها مؤطى قدم قوي لها بين الصوماليين, وبذلك أصبحت أكثر قوتا وفعالية مما كانت في السابق في عمر الاتحاد الاسلامي, أنها مرحلة النضوج السياسي, الذي تمخض بعد سلسلة النكسات التي تعرض لها الاتحاد فيما مضى, ورغم كل التماهي السياسي لجماعة الاعتصام, للإنخراط في الحياة المدنية الصومالية, إلى أن التنظيم لا زال يملك جهازه الأمني, والذي يراقب كل ما هو محيط به داخليا وخارجيا, وهو يقوم بنشاطه السري وفقا لضرورات المرحلية, ويقوم بالحشد السياسي والعسكري متى ما تطلب الأمر ذلك.

ومع الإرهاصات التي سبقت تشكيل الحكومة الصومالية الإنتقالية في عام 2004 في كينيا, والتي كانت المؤشرات تؤكد حينها عن سعي دول منظمة الإيجاد الإقليمية, المرتبطة بالولايات المتحدة الأمريكية, والتي كانت تسعى إلى إقامة حكومة إنتقالية مناهضة للاسلام السياسي في الصومال, وقد استبقت جماعة الاعتصام , خصمها التاريخي العقيد السابق عبدالله يوسف أحمد, والذي كانت تتوقع قدومه كرئيس لصومال, وهو ما سبب حالة ذعر وتخوف لها, وراحت الجماعة تسابق عقارب الساعة لمحاولة قطع الطريق عليه.

وكانت من تلك الجهود المحمومة للجماعة أنذاك, العمل لإنشاء ما عرف بمكتب الدعوة والتربية والذي شمل قوى أخرى شاركت في جبهة مشتركة مع الجماعة, إذ شملت مهمة ذلك المكتب العمل على الحشد السياسي لمواجهة إدارة الرئيس القادم عبدالله يوسف أحمد, وأمراء الحرب الآخرين(خصوم الجماعة), واتجهت الجماعة, نحو تنظيم رجال الدعوة والتعبئة فيها, في سبيل حشد المواطنيين الصوماليين في المدن الصومالية الواقعة ما بين مقديشو-هرجيسا وبربرة.

الغرض الرئيسي من تلك الحملة التي كانت تتستر تحت لبوس الدين الاسلامي, تمثل في حملة كبيرة أعدتها الجماعة لحشد كل خصوم عبدالله يوسف أحمد, السياسيين,القبليين والعقائديين منهم, وقامت الجماعة بنشر حالة توثر نفسي في الأوساط الصومالية, والعمل على تخويفهم من المرحلة السياسية القادمة, والعزف على نغم العداء التاريخي ما بين الصوماليين وكل من إثيوبيا وكينيا, ناهيك عن دفع الجمهور الصوماليفي إتجاه إعتراض صيغة تقاسم السلطة بصورة القبلية بحكم ضرورة المرحلة السياسية, والمعروفة بحسبة 4.5 ما بين التجماعات القبلية الصومالية الخمسة.

وبعدت أن وجدت جماعة الاعتصام, أن عبدالله يوسف أحمد, قد أصبح رئيسا, أتجهت للمشاركة في تجربة المحاكم الاسلامية وذلك جنبا إلى جنب مع أبنائها السابقين الخارجين عليها, ممثلين بحركة الشباب المجاهدين, ونظرا أن الجماعة, تعلم أنها كانت مرصودة من قبل خصومها, فقد شاركت خلال الصدام العسكري الذي كان قد دار ما بين الحكومة الصومالية وحلفائها الإثيوبيين من جهة في الحرب مع تنظيم المحاكم الاسلامية, في عام 2007, عبر ذراعها العسكري والذي عرف بالجبهة الاسلامية, حيث كانت الجماعة قد عملت على تعبئة المقاتلين من عموم الصومال الطبيعية وإرسالهم إلى مناطق الصراع المسلح مع خصومها في محافظات باي baay,بكول Bakol,شبيللي السفلى Shabeelada Hoose,بنادر Banadiir.

,وبعد أن تعرض تنظيم المحاكم الاسلامية في الصومال, إلى الإنكسار, وتجمع خصوم الحكومة الإنتقالية والذين جمعهم هدف العداء المشترك معها, وبذلك تجمع طيف متعدد ومتباين فكريا من فعاليات صومالية سياسة,عسكرية واجتماعية, في إطار ما عرف "بتحالف إعادة تحرير الصومال", وأتخذ لذاته من العاصمة الإريتيرية أسمرا كمقر عمل, أنخرطت جماعة الاعتصام في ذلك المجهود السياسي والعسكري بفعالية, وكانت الجماعة بحكم شبكة منظومته المترامية الأطراف في الصومال وحول العالم, باأبرز القوى التي تقدمت عمل التحالف وتنظيمه والتعبئة له, وهو ما أسفر فيما بعد في عام 2005 أن تقاسم التحالف قسمة السلطة السياسية في الصومال, عبر تسوية سياسية تمت باشراف جمهورية جيبوتي, وقضت بفوز الإخواني(من تنظيم المجمع الاسلامي), الشيخ شريف أحمد, في رئاسة الصومال الإنتقالية, كخلف لرئيس السابق والراحل عبدالله يوسف أحمد,

وخلال مرحلة إعداد الدستور الصومالي المؤقت في عام 2012 وإعداد الإنتخابات الرئاسية والتي قضت بفوز الرئيس حسن الشيخ محمود, ظهرت جماعة الاعتصام بقوة عبر حشدها المجمهور لضغط على كتابة الدستور وفق الصيغة التي كانت تراها مناسبة لأدبياتها السياسية والفقهية, فتم إعتراضها حينها على بنود عديدة وردت في مسودة الدستور الصومالي المؤقت, والذي سيحسم شأنه نظريا عبر الإستفتاء في عام 2016, وشملت تلك الإعتراضات قضايا منها المواطنة,دين حاكم الصومال وعدم تقلد غير مسلم لحكم الصومال,رفض حق الاعتقاد,الإعتراض على تولية المرأة الصومالية لرئاسة الدولة,رفض منح الجنسية لأطفال مجهولين الأصل مقيميين لفترة حدها الأدنى خمسة أعوام وغير ذلك من قضايا, وذلك من خلال اللجوء إلى شبكة العلاقات الواسعة لجماعة الاعتصام مع فعاليات الجمهور الصومالي, لاسيما المرتبطين بها.

فالجماعة أستطاعت خلال تاريخها الطويل, في أن تقيم تحالفات مع رجال الأعمال,الأكاديميين,السياسيين وشيوخ القبائل وغيرهم, وقد أستعانة بهذه الروابط لضغط في سبيل تمرير فكرها والإعتراض على ما قد رأته أنه لا يتفق مع أدبياتها وسياستها, وحتى يتم تجاوز إعتراضات الجماعة وحلفائها, فقد عملت لجنة إعداد مسودة الدستور الصومالي, إلى اللجوء لتحايل على إعتراضات الاعتصام وقوى أخرى من الاسلام السياسي الصومالي, وبذلك جاءت المسودة الدستورية محتوية على التناقضات في بعض بنودها, بغية تمرير المسودة وترحيلها إلى العام 2016.

ويشاء القدر أن يأتي كاتب صومالي وهو الأستاذ عبدي سعيد عبدي اسماعيل,والذي عمل مدرسا منذ عام 2002 في جامعة شرق افريقيا بمدينة بوصاصو Bosaaso الصومالية, والتي تضم الكثيريين من القاعدة الطلابية النقابية لجماعة الاعتصام في محافظات شمال شرقي الصومال, بطباعة كتابه "ما حقيقة حكم الردة؟"Maxaa ka run ah xadka riddada, والمطبوع في مدينة نيروبي بكينيا, فش شهر أغسطس 2014, وهو ما قد أطلق شرارة لهب وصرخة إعتراض من قبل, جماعة الاعتصام والمغررين بهم من قبلها, حيث وصف الكتاب بالكفري المخالف لحقائق الدين الاسلامي, من قبل شيوخ الاعتصام, ومنهم الشيخ محمد عبدي أومل,الشيخ محمد إدريس أحمد, ناهيك عن شن حملة كبيرة من قبل مناصري جماعة الاعتصام, على الكتاب والكاتب عبر أشرطة الفيديوهات,المحاضرات,صفحات التواصل الاجتماعي وغير ذلك, وقد تعرض الكاتب عبدي سعيد, لتهديدات بقتله, ناهيك عن أنه قد طرد من فنادق مرتبطة بجماعة الاعتصام في كل من كينيا وأوغندا, وتم تهديد المكتبات التي تبيع الكتاب بالإحراق والاستهداف, أضف إلى ذلك رسائل كتبت إلى المؤسسات التعليمية والمكتبات في الصومال, بضرورة منع عرض وتداول الكتاب فيها.

السؤال الذي يطرح ذاته هنا, هو لماذا أثار الكتاب كل هذه الحملة الكبيرة على توزيعه؟ بكل بساطة أن الكاتب عبدي سعيد عبدي اسماعيل, عمل بضربة واحدة على ضرب مسلمات جماعة الاعتصام وغيرها من جماعات الاسلام السياسي وحتى الصوفية التقليدية, بعرض الحائط, فقد جاء كتابه برؤى اسلامية فكرية مخالفة لنظرة التقليدية لرافضي الكتاب, في قضايا منها عدم وجود حدود لردة ورجم الزاني المحصن في الاسلام,إضافة إلى عدم قناعته بالدولة الدينية لدى المسلمين,وضرورة قيم المواطنة في الصومال, الكتاب نسف باللغة صومالية بسيطة للفكر الديني لجماعات الاسلام السياسي الصومالي, وأصبح في متناول الكثير من القراء الصوماليين, كما قام بخلق حالة حراك ثقافي ونقاشات في الأوساط الصومالية الثقافية, والتي أصطفت بدورها إلى مؤيد مدافع عن الكتاب ومعترض عليه.

أما التخوف الثاني والآخر لجماعة الاعتصام على الكتاب, يتمثل في أن الكاتب عبدي سعيد عبدي اسماعيل, الأثنى عشرة السنوات الأخيرة في الصومال, وعلى مسافة قريبة من رموز وفعاليات جماعة الاعتصام, وبحكم ذلك فهو يعلم الكثير عن هذه الجماعة وغيرها من الجماعات الدينية المتشددة في الصومال, وبتالي فلكونه يدرك البنية الفكرية لهذه القوى, فإنها وتحديدا جماعة الاعتصام يرون في حالة الكاتب, بأنه يشكل مصدر خطر وقادر على تقديم الصورة الحقيقية لها إلى المجتمع الصومالي والخارجي, وهو ما أسفر عن حالة رد الفعل العنيفة والمتشنجة لفعاليات الجماعة في الصومال وخارجها. فعبدي سعيد, خاض نيابة عن عموم الصوماليين مواجهة فكرية مع قوى التشدد الديني, وهو ما سيؤهلهم سيساعدهم للمساهمة على الدستور في عام 2016, والعمل على الإعتراض تكريس الدولة الدينية والتي تمررها المسودة الحالية لدستور الصومالي المؤقت, فهو كتاب نور في ظل العتمة الراهنة والتي لا بد من زوالها في القادم المنظور, وتحية الشكر والتقدير باسم أبناء شعبنا الصومالي المغلوبين على أمرهم, إلى الأستاذ عبدي سعيد عبدي اسماعيل, الكتاب تم عرضه في مدن المهجر من نيروبي,لندن,تورنتو,منيابوليس وغيرها, وهو متوفر في موقع الأمازون.

وجُل تخوف جماعة الاعتصام بالكتاب والسنة, يندرج في إطار الحرص على تنحية كل العوائق السياسية والاجتماعية والتي يمكن أن تعترض, على وصول الجماعة إلى حكم الصومال خلال المرحلة القادمة, وعدم فض الجمهور من حولها, لدى يشكل الكتاب المذكور بخطورة كبيرة كشف الفكر الديني لها, والذي ساهم في تمزيق الصومال خلال العقود الماضية, وكمحاولة لإعاقة الفكر الاسلامي المستنير والليبرالي الانساني في الصومال, والذي أظهر هامش الحوار بشأن الكتاب, على مدى قوة حضورهم في أوساط الصوماليين.



#خالد_حسن_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرحمة لعبدالله خليفة
- مناظرة الإيديولوجي والملحد1
- لماذا لا تراهن العلمانية على الانسان؟
- ماهية ذكرى 21 أكتوبر لدى الصوماليين
- ذاكرة ذات صلة برئيس صومالي2
- ذاكرة ذات صلة برئيس صومالي1
- الولاء والأدوار الاجتماعية1
- علمانيتي ببساطة
- رجلان وإنهيار الصومال واليمن1
- الجنرال أحمد سليمان عبدالله2
- البيض ورجال اليمن في وهم
- تكفير كاتب صومالي
- قراءة لمذكرات داعية2
- الجنرال أحمد سليمان عبدالله1
- إلى أين سورية الدامية؟
- العلمانية كحاجة وجدوى
- قراءة لمذكرات داعية1
- أثر التلموديين الجدد في حياة المسلمين!
- مظاهرة ضد رئيس الصومال
- تغيرات عقائدية في الأوساط الصومالية المعاصرة!


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - خالد حسن يوسف - جماعة الإعتصام تسعى لحكم الصومال