أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سليمان الهواري - هلوسات المسحور .. حين سقط .. عاشقا














المزيد.....

هلوسات المسحور .. حين سقط .. عاشقا


سليمان الهواري

الحوار المتمدن-العدد: 4683 - 2015 / 1 / 6 - 23:52
المحور: الادب والفن
    


شعاع المصير
**********
عندما تعجن اختلاجات القدر بقلوب الرجال الرجال .. يولد من كبد الكبد شعاع المصير .. الابتلاء شرط الفرج
و دمدم المسحور
***********
الباطن سيد و الظاهر شبح ،، دمدم المسحور قبل ان يتوضئ من نور الاحلام
تكشيرات الغيوم
***********
للشجر آذان لا تأبه لتكشيرات الغيوم ،، من اشتاق الفجر عانق الشمس في كبد الليالي ،، توضئ المسحور من حروف الفرات قبل ان يروي سيفه من شام الصبر
أطلت الغياب حبيبي
*************
متى احتاجت الارواح لغات البشر حتى تتواصل *** سلمتك وهج القلب و ما طوى ** لك اشتعال تحت ضلوعي ** متى تراني و اراك ** أطلت الغياب حبيبي
يا سر العاشقين
**********
** الليل لغة الغرباء و الوالهين ** فامتشق أحلامك تعال ننتقم لكل هاذي السنين ** نركب أهوال الحب من يداوينا غير جنون المتألهين ** أهديتك أنا يا أنا ** فهل رضيت يا سر العاشقين **



#سليمان_الهواري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هكذا تكلم خليفة دولة الدواعش
- عريس سامراء
- أيا رجلا من نور
- في دين الحب لا الاه الاك
- اعذرنا يا رسول الله ،، نحن أمة الغدارين
- أقم مآدب النواح‎
- الأنفاس مشتاقة لك
- انا الراسخ وجعا في حضرة الاحزان
- الوطن عاهر سيدتي
- على سبيل الهاوية
- اثخنتني هذيانا يا قديسة العرائس
- بك زدني عشقا
- الم تكن ارض الله واسعة .. فتتساءلوا ؟
- أخطأ من تكلم عن العودة الى الذات
- حروف من دلع
- ايتها الدمشق
- و تسألني لم أعشقك
- عفر جبهتك بالدماء
- الشهداء في قرية الدالوة ،، بالأحساء ،، ينهضون
- تاريخ من طغاة ،، فمن اين بداية معركة التحرير ؟


المزيد.....




- معرض علي شمس الدين في بيروت.. الأمل يشتبك مع العنف في حوار ن ...
- من مصر إلى كوت ديفوار.. رحلة شعب أبوري وأساطيرهم المذهلة
- المؤرخ ناصر الرباط: المقريزي مؤرخ عمراني تفوق على أستاذه ابن ...
- فنانون وشخصيات عامة يطالبون فرنسا وبلجيكا بتوفير حماية دبلوم ...
- من عروض ايام بجاية السينمائية.. -بين أو بين-... حين يلتقي ال ...
- إبراهيم قالن.. أكاديمي وفنان يقود الاستخبارات التركية
- صناعة النفاق الثقافي في فكر ماركس وروسو
- بين شبرا والمطار
- العجيلي... الكاتب الذي جعل من الحياة كتاباً
- في مهرجان سياسي لنجم سينمائي.. تدافع في الهند يخلف عشرات الض ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سليمان الهواري - هلوسات المسحور .. حين سقط .. عاشقا