أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سليمان الهواري - عريس سامراء














المزيد.....

عريس سامراء


سليمان الهواري

الحوار المتمدن-العدد: 4679 - 2015 / 1 / 1 - 14:50
المحور: الادب والفن
    


الى روح الشهيد الحاج حميد تقوي
*********************
عريس سامراء
ايها الحامد المحمود
لم رحلت
رحلت دون وداع
دون سلام
دون ان اقبل يديك
ان اقبل راسك
ألثم خاتم الحب في اصبعك
دون ان اتوضئ من كلماتك
من حبك
من تربة سجودك
صلاتك دموع المستضعفين
حيث اصبع الولي تشيير كنت انت هناك
وصية روح الله انت و الوعد
ما هادنت و لا ضعفت
متى انت تأخرت عن اللقاء
حملت روحك على كفوف الدعاء
و لا حقت الموت حيث يجبن الاقوياء
يا شهبا من صليات ذي الفقار
يا بعضا من وصية الحسين
يا حرفا من وصية الخميني
يا خيطا من عباءة الخامنئي
يا رفيق الحب
السليماني هناك
قل لي كيف بكاك
قل لي كيف نعاك
يا وعد الله في سامراء
قل لي كيف يموت الانبياء
كيف انت عزيت الحسين بطبق من اشلاء
الشهادة تليق بك
عريس و الجنة محراب الحبيب
بلغ السلام محمد
قل له ان هنا له عشاقا من حنين
قبل عنا اكف العباس المعلقة على اسوار الجنة
تحرس عهد الاوفياء
اهمس للحسين شكوانا
و بعضا من دموعنا و الرجاء
من لوعة حبنا كفكف دموع الزهراء
ايها الحميد الحامد
لك شوق انت الذي لم ارك
لم أتمل فيك
لم املأ عيني منك
لا اقول لك وداعا
وعد لك و دعاء
الى قريب اللقاء



#سليمان_الهواري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيا رجلا من نور
- في دين الحب لا الاه الاك
- اعذرنا يا رسول الله ،، نحن أمة الغدارين
- أقم مآدب النواح‎
- الأنفاس مشتاقة لك
- انا الراسخ وجعا في حضرة الاحزان
- الوطن عاهر سيدتي
- على سبيل الهاوية
- اثخنتني هذيانا يا قديسة العرائس
- بك زدني عشقا
- الم تكن ارض الله واسعة .. فتتساءلوا ؟
- أخطأ من تكلم عن العودة الى الذات
- حروف من دلع
- ايتها الدمشق
- و تسألني لم أعشقك
- عفر جبهتك بالدماء
- الشهداء في قرية الدالوة ،، بالأحساء ،، ينهضون
- تاريخ من طغاة ،، فمن اين بداية معركة التحرير ؟
- و اذا الاحلام سئلت
- عفوا سيدي الرئيس


المزيد.....




- معرض علي شمس الدين في بيروت.. الأمل يشتبك مع العنف في حوار ن ...
- من مصر إلى كوت ديفوار.. رحلة شعب أبوري وأساطيرهم المذهلة
- المؤرخ ناصر الرباط: المقريزي مؤرخ عمراني تفوق على أستاذه ابن ...
- فنانون وشخصيات عامة يطالبون فرنسا وبلجيكا بتوفير حماية دبلوم ...
- من عروض ايام بجاية السينمائية.. -بين أو بين-... حين يلتقي ال ...
- إبراهيم قالن.. أكاديمي وفنان يقود الاستخبارات التركية
- صناعة النفاق الثقافي في فكر ماركس وروسو
- بين شبرا والمطار
- العجيلي... الكاتب الذي جعل من الحياة كتاباً
- في مهرجان سياسي لنجم سينمائي.. تدافع في الهند يخلف عشرات الض ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سليمان الهواري - عريس سامراء