أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - الإستعمار من جديد بإسم التطبيع وراء إعادة إرساء العلاقات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة و كوبا















المزيد.....

الإستعمار من جديد بإسم التطبيع وراء إعادة إرساء العلاقات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة و كوبا


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 4683 - 2015 / 1 / 6 - 21:41
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


http://revcom.us/a/367/behind-the-reestablishment-of-us-cuba-diplomatic-relations-en.html

فى 17 ديسمبر 2014 ، أعلنت الولايات المتحدة و كوبا إعادة إرساء العلاقات الدبلوماسية بشكل تام . و أعلن الرئيس أوباما أيضا أنّ الولايات المتحدة ستخفّض من التضيقات على السفر و على كمّية المال التى يمكن إرسالها إلى الأشخاص فى كوبا وعلى تصدير تجهيزات وسائط الإتصال عنبعد و على النشاطات البنكيّة .
لم يكن للولايات المتحدة أي حقّ فى حصار كوبا و معاقبتها . فقد كان حصارها الإقتصاديلكوبا عملا إبتزازيّا إمبرياليّا . غير أنّ إطار التطبيع الذى تفرضه الولايات المتحدة ليس فى مصلحة لشعب الكوبي .
الإمبريالية الأمريكية و كوبا :
لأكثر منةمائة سنة ، تسبّبت الولايات المتحدة فى بؤس وعذاب لا حدّلهما للشعب الكوبي . فقد أضحت كوبا تحت سيطرة الإمبريالية الأمريكية نتيجة الحرب الإسبانيّة – الأمريكية لسنة 1898. و كان الشعب الكوبي يقاتل من أجل إستقلاله عن إسبانيا إلاّ أنّ الولايات المتّحدة إستغلّت الوضع لتسيطر على كوبا . و ما سمّي بتعديل بلات الذى صادق عليه الكنغرس الأمريكي فى 1901 ، و الذى ضُمّن فى الدستور الكوبي ، حدّد إطار تدخّل الولايات المتحدة فى الشؤون الداخلية لكوبا .
و أنزلت الولايات المتحدة قوّات المارينز فى كوبا فى أربع مناسبات فى القرن العشرين . و ركّزت مستعمرة عسكرية – قاعدة بحريّة ، غوانتانامو وظّفتها كمحتشد و مكان تعذيب فى حرب الولايات المتّحدة على العالم، إثر أحداث 11 سبتمبر .
فى خمسينات القرن العشرين ، كانت الولايات المتحدة تسيطر على 80 بالمائة من مقدّرات كوبا و90 بالمائة من مناجمها و على قرابة المائة بالمائة من مصانع تكرير نفط البلاد ، و 90 بالمائة من تربية الماشية و 40 بالمائة من صناعة السكّر . و كان عمّال مزارع السكّر يواجهون ظروف إضطهاد لا تصدّق – عمل شبيه بالعبودية تتخلّله فترات بطالة . و غدت كوبا أيضا جنّة إستثمار لشركات المقامرة الأمريكية و شركات العقّارات ومالكي النزل و الغوغائيين و رجال الأعمال و المسافرين الأمريكيين الذين كانوا يزورون هافانا ، عاصمة كوبا ، كمركز سياحة جنسيّة . لقد كانت هناك مائة ألف عاهرة فى البلاد ! و قدّمت الولايات المتحدة دعما إقتصاديّا و عسكريّا للأنظمة المقيتة الواحد تلو الآخر لفرض هذه العلاقات السياسيّة و الإقتصادية و الإجتماعية .
ومثّلت هذه الفظائع خلفيّة الثورة الكوبيّة التى بلغت السلطة فى 1959. و هذه الفظائع هذ التى يمتدحها المهاجرون الكوبيّون فى مايامي و فى جهاز دعاية الولايات المتحدة على أنّها " كوبا المفقودة " .
كانت الثورة الكوبية تمرّا عادلا و شعبيّا ضد الإمبريالية الأمريكية . لمتمضى إلى كسر الخناق القوي للعالم الرأسمالي – الإمبريالي ، و لذلك لم تطلق ثورة إجتماعية تحرّريّة حقيقيّة تهدف إلى إجتثاث كلّ الإضطهاد بما فيه البطرياركية [ النظام الأبوي ] . و مع ذلك ، لم يقبل الإمبرياليون الأمريكان أبدا بالهزيمة . و فى 1966 ، شنّت الولايات المتّحدة الأمريكيةغزو خليج الخنازير التى ألحق به الشعب الكوبي الهزيمة . و سعت السي آي آي عديد المرّات ، مستخدمة المافيا فى بعض الأديان ، أن تعتال فيدال كاسترو . و فرضت الولايات المتّحدة حصارا جائرا ولاأخلاقيّا لا يزال قائما – معرقلة قدرة كوبا على أن تكون لها تجارة عادية مع البلدان الغربيّة ، للحصول على الأدوية و السلع الفلاحيّة و الصناعيّة التى تحتاج إليها .
وراء الإنعطاف فى المسار : الإقتصاد و الجغرافيا السياسيّة الإمبرياليين
طوال الخمسينسنة الماضية ، حاولت عشر إدارات رئاسيّة للولايات المتّحدة أن تحقّق تغييرا فى النظام فى كوب عبر الحصار الإقتصادي ، وعدم الإستقرار السياسي و المحاولات النشيطة للإطاحة بالحكومة الكوبيّة فهل تخلّى الإمبرياليون الأمريكان عن هدف إعادة تركيز نظام تابع ، عميل فى كوبا ؟ هل قرّروا أن يحترموا السيادة الوطنيّة لكوبا ؟ مستبعد . و بالفعل قامت الولايات المتحدة بإنعطاف فى المسار ... لكن ما يحصل هو تغيير فى التكتيك و ليس تغييرا فى الهدف .
لقد إستنتج قطاع حيوي من الطبقة الحاكمة فى الولايات المتّحدة ،و على رأسه أوباما ، أنّ المسمار السابق للحصار الدبلوماسي و الإقتصادي لكوبا و الجهود المباشرة و غير المباشرة للإطاحة بنظام كاسترو لم تعد تخدم المصالح الإستراتيجية للإمبريالية . وعوض ذلك ، يهدف الإمبرياليون الأمريكان إلى توظيف تطبيع العلاقات للحصول على تغيير للنظام من الداخل – لخلق ظروف تحويل كوبا ، مرّة أخرى ، إلى مستعمرة جديدة للإمبريالية الأمريكية. هذا هو الواقع الكامن وراء خطاب أوباما عن " الشجاعة " و " الجرأة " على " القطع مع الماضي " .
يعرف الإقتصاد الكوبي أزمة جدّية . و الخطّ القيادي القديم لراوول كاسترو و فيدال كاسترو يبحث بيأس عن دعامات جديدة للدعن الإقتصادي ، وهو ينوى الإلتفاف دائرا و التعاطى مع الإمبرياليين الأمريكان . و خلال السنوات الخمس الماضية ، كانت الروابط الإقتصادية و التجاريّة وعمليّات التمويل ، بين الولايات المتحدة و كوبا تنمو . و فى هذه الظروف ، يقوم الإمبرياليون الأمريكان بالحركة الأكبر – و لهم اليد العليا . و القيادة الكوبية من جهتها تحاول إستخدام التطبيع و الإنفتاح على الويلاات المتّحدة كطريقة للبقاء فى السلطة فى وضع إقتصادي فى تدهور .
ويعنى التطبيع إلى حدّ كبير أنّ رأس المال الأمريكي سيغرس أنيابه فى كوبا – ليستخرج أرباحا طائلة من عمل الشعب الكوبي ، و ليمتصّ دم فئاته العاملة المختصّة و لينهب موارد الجزيرة . و قد ورد فى تقارير للصحافة المالية أنّ مخطّطات الإستثمار و الخطط التى ترسمها أمثال الشركات الفلاحيّة التعاونية العملاقة على غرار كارجيل وفنجول كورب ( يمتلكها مهاجر كوبي ) تهيمن على شركة سكّر دومينو . و قد رحّبت شركتا جنرال موتورز و كاتربيلار بإعلان أوباما .
فى خوض " حربهم على الإرهاب " ، حربهم على العالم ، منذ 11 سبتمبر ، لميعر الإمبرياليون الأمريكان إنتباها كبيرا لأمريكا اللاتينية ميلما فعلت مع الشرق الأوسط و آسيا الوسطى . و فى هذه الظروف ، إستطاعت فنيزويلا فى ظلّ هوغو تشافيز و الآن تيكولاس مادورو ، أن تتخذ مواقفا أكثر إستقلالية عن الولايات المتحدة . و أصبحت أهمّ مصدر دعم إقتصادي لكوبا – وخنجرا فى خصر الإمبريالية الأمريكية .
و فى نفس الوقت ، برزت الصين الرأسمالية كقوّة كبرى منافسة للولايات المتحدة من أمريكا اللاتينية . فالصين الآن هي المستثمر الأكبر الثاني ( بعد الولايات المتحدة ) فى أمريكا اللاتينية . وهي الشريك التجاري الأكبر لعديد بلدان أمريكا اللاتينية بما فيها البرازيل التى تمثّل أكبر إقتصاد فى أمريكا اللاتينية . و قد تفاوضت الصين ونيكاراغوا لتمويل وبناء قنال سيكون أطول و أعمق من قنال الباناما .
و كلّ هذا يشغل الإمبرياليين الأمريكان . فتغيّر موقفهم تجاه كوبا يستهدف جلب إلى شبكتهم الإمبرياليّة عبر تطبيع العلاقات كجزء من التآمر لإعادة تأكيد الهيمنة الأمريكية على الجزء الغربي من الكرة الأرضيّة .
الوضوح بشأن المجتمع الكوبي : ليس مجتمعا إشتراكيّا
تستعمل القيادة الكوبية الجمل الماركسية . و للإقتصاد الكوبي بعض المظاهر الشكليّة تجعل يبدو إشتراكيّا : مؤسسات تملكها الدولة وبرامج إجتماعية كبرى تموّلها الدولة . لكن هذا ليس جوهر الإشتراكية ، و كوبا ليست مجتمعا إشتراكيّا . الإشتراكية قفزة ثوّة عظيمة بعيدا عن الرأسمالية و بإتجاه الشيوعية . و الثورة الإشتراكية غايتها وضع حدّلكلّ إستغلال و إضطهاد . إنّها تهدف إلى تمكين جماهير الشعب ، عبر خلق سلطة دولة جديدة و مختلفة راديكاليّا ، منالتولّى المتنامى لمسؤوليّة تسيير المجتمع ، و لتغيير العالم و تغيير أنفسهم بوعي أكبر – والغاية هي إيجاد مجتمع إنساني عالمي لأين تكونقد زالت الإنقسامات الطبقية واللامساواة الإجتماعية و العداء الإجتماعي .
و يتطلّب بلوغ الشيوعية قيادة طليعيّة ذات رؤية ثاقبة تعتمد على فهم علمي للواقع و لكيف أنّ المجتمع و العالم يمكن أن يتغيّرا خدمة لمصلحة تحرير الإنسانيّة قاطبة . و كوبا ليست هكذا . فالثورة التى قادها فيدال كاسترو لم تخرج كوبا من براثن العلاقات الإقتصادية والسياسيّة و الإجتماعية البرجوازية .
قبل 1959 ، كان لكوبا إقتصاد " وحيد المنتوج " : إقتصاد يعتمد على إنتاج السكّر للسوق العالمية ،عليه تسيطر الإمبريالية الأمريكية . و لم يقد كاسترو و لويعبّئ الشعب الكوبي ليعيد هيكلة هذا الإرث الإقتصادي هيكلة راديكالية . بالعكس ، إرتأت القيادة الكوبيّة " الإصلاح السريع " . و ظلّ السكّر يحتلّ موقع الملك فى الإقتصاد الكوبي و ظلّ الإقتصاد الكوبي رهين السوق العالمية . لكن بدلا من الولايات المتّحدة ، وجّه كاسترو نظره إلى الإتحاد السوفياتي الإمبريالي – الإشتراكي كسوق سكّره وكمنبع أساسي لقروضه . ( و قد كفّ الإتحاد السوفياتي عن أن يكون مجتمعا إشتراكيّا أواسط خمسينات القرن العشرين ) . و بقي الإقتصاد الكوبي تابعا و مشوّها . فكان غير قادر على توير متطلّباته الغذائيّة الخاصة . و الأهمّ من ذلك ، لم يستخدم عمل ولا طاقات الشعب الكوبي من أجل التغيير الشامل للمجتمع و التقدّم بالثورة العالمية بل بالأحرى لإعادة إنتاج علاقات التبعيّة و الإستغلال . و أضحت كوبا نوعا من دولة الرفاه القمعيّة فيها يتمّ الإبقاء على الجماهير جون سلطة ومرتبطة إقتصاديّا بمنطق الرأسمالية العالمية . و منذ إنهيار الإتحاد السوفياتي فى 1991 ، بحثت القيادة الكوبيّة عن علاجات جديدة . و جرى توسيع نطاق السياحة . وعادت الدعارة للظهور كظاهرة إجتماعية . و جرى الترحيب باستثمار الأجنبي لإستغلال الموارد الطبيعية . و قدّمت فنيزويلا لكوبا نفطا زهيد الثمن – وهو ما ساعد على عدم غرق الإقتصاد الكوبي . لكن إنهيار ثمن النفط عالميّا يدفع الإقتصاد الفنيزويلي إلى الوراء – ويضع ضغوطا جديدة على الإقتصاد الكوبي . هذه ليست إشتراكية .
الوضوح بشأن هراء " الحرّيات على النمط الأمريكي "
ينفخ إيديولوجيو الإمبريالية و تنفخ وسائل إعلامهم فى رواية أنّمنالمفروض أنيكسب الشعب الكوبي فوائدا كبرى من " الحرّيات على النمط الأمريكي " . و هذا أمر فاحش :
- بلوغ المعلومات بشكل مفتوح وحرّ عبر الأنترنت و وسائل الإتصال الإجتماعية ؟ أجل ، توفّر الولايات المتّحدة " حرّية إنترنت " بينما تراقب وكالة الأمن القومي و تتجسّس على المواطنين على نطاق غير مسبوق فى أي مجتمع فى العالم أو فى التاريخ .
- " حكم القانون " عوض " دولة الشرطة القمعيّة لكاسترو " . قولوا هذا لجيل من الشباب السود و اللاتينيين الذين بالنسبة إليهم نظام العدالة هو عنف الشرطة و قتلها لهم المقنّن و السجن على نطاق جماهيري واسع . تحدّثوا عن إحترام الولايات المتّحدة ل " قدسيّة حقوق الإنسان " لسجناء غونتنامو – الذين يُبقى عليهم إلى ما لا نهاية له دون محاكمة و يوهمون بالغرق و يحرمون النوم ويتمّ إطعامهم بالقوّة .
- السوق " وسيلة تمكين " و إطلاق " روح تنظيم الأعمال " ؟ إذهبوا إلى هايتى و أنظروا كيف أنّ فلاحة المعاش المحلّية و إنتاج الأرزّو تربية الخنازير قوّضتهما و حطّمتهما السلطة السياسيّة و الإقتصادية للولايات تّحدة . إذهبوا إلى الهندوراس ، إلى غوتيمالا ن أو البنغلادا و إسألوا النساء المشتغلات عن الفوائد الكبرى لإستفلال المصانع ذات ظروف العمل السيّئة – مصانع تدار كوحدات سجون و كمائن للموت .
الثورة الحقيقيّة :
لقد عانى الشعب الكوبي من الهيمنة المباشرة للإمبريالية الأمريكية من1989 إلى 1959 ، و ثمّ من الحصار الإقتصادي الأمريكي طوال 50 سنة و من الغزو و التهديد و التدخّل العسكريين . ليس للولايات المتحدة الحقّ فى أن تحاصر كوبا دبلوماسيّا و إقتصاديّا . بيد أنّ إعادة العلاقات بينكوبا و الولايات المتّحدة ضمن الإطار الذى تفرضه الإمبريالية الأمريكية لا يمثّل أي شيء إيجابي بالنسبة للشعب الكوبي.
ما يُحتاج إليه فى كوبا و العالم بأسره هو ثورة حقيقيّة – ثورة تحريريّة تهدف إلى إجتثاث كلّ الإستغلال و الإضطهاد ن كلّ العلاقات و الأفكار الإضطهادية ، حيث يتمّ التشجيع على الصراع و المعاضرة الفكريين و حيث تخلق ظروف للإزدهار الحقيقي للبشر . هذه الثورة تحدى عظيم و معقّد فى عالم اليوم إلاّ أنّها البديل الوحيد لجنون هذا النظام الإمبريالي العالمي . وهي ممكنة .



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقدّمة كتاب - قيادات شيوعية ، رموز ماوية - ( العدد 17 من - ا ...
- عشر سنوات من قيادة الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) لحرب الشع ...
- الشيوعيّة أم القومية ؟
- المسؤولية و القيادة الثوريتين - الفصل السادس من كتاب من كتاب ...
- الأخلاق و الثورة و الهدف الشيوعي -الفصل الخامس من كتاب من كت ...
- فهم العالم من وجهة نظر علم الشيوعية
- القيام بالثورة البروليتارية - الفصل الثالث من كتاب - الأساسي ...
- الشيوعية عالم جديد تماما و أفضل بكثير - الفصل الثاني من كتاب ...
- نظام إستغلال و إضطهاد عالمي - الفصل الأوّل من كتاب - الأساسي ...
- من الولايات المتحدة الأمريكية : تحليل لأوهام الديمقراطية
- مدخل لفهم حملة بوب أفاكيان فى كلّ مكان... - فصل مضاف إلى كتا ...
- إسرائيل ، غزّة ، العراق و الإمبريالية : المشكل الحقيقي والمص ...
- مقدّمة كتاب - الأساسي من خطابات بوب أفاكيان و كتاباته - / ال ...
- الحزب الشيوعي النيبالي – الماوي ( الجديد ) و مفترق الطرق الذ ...
- الحزب الشيوعي النيبالي – الماوي ( الجديد ) و مفترق الطرق الذ ...
- إعادة صياغة برنامج الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللين ...
- حول - القوّة المحرّكة للفوضى - و ديناميكية التغيير ...النضال ...
- نظرة على الخلافات بين الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – ال ...
- هل يجب أن نجرّم المهاجرين أم يجب أن نساندهم ؟
- هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي العالمي المجرم يحطّم كوكبن ...


المزيد.....




- حركة النضال العمالي والشعبي بالمغرب وكفاح فلسطين
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 16 يونيو 2025
- العدد 609 من جريدة النهج الديمقراطي
- “المستأجرين” بالاسكندرية تدعو لتأسيس فروع للرابطة.. والحكومة ...
- العدد 610 من جريدة النهج الديمقراطي
- بيان المجلس المحلي – فرع آسفي لحزب النهج الديمقراطي العمالي ...
- كلمة الحملة الوطنية لتحرير الأسير جورج عبدالله أمام السفارة ...
- مسؤول روسي: الرأسمالية العدوانية أدت إلى عدم الاستقرار في عا ...
- تصريح صحفي بالندوة الصحفية لتقديم نتائج المؤتمر الوطني 14 لل ...
- بيان المكتب السياسي لحزب النهج الديمقراطي العمالي :كل الإدان ...


المزيد.....

- الإمبريالية والاستعمار الاستيطاني الأبيض في النظرية الماركسي ... / مسعد عربيد
- أوهام الديمقراطية الليبرالية: الإمبريالية والعسكرة في باكستا ... / بندر نوري
- كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة / شادي الشماوي
- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي
- متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024 / شادي الشماوي
- الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار / حسين علوان حسين
- ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية / سيلفيا فيديريتشي
- البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية / حازم كويي
- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - الإستعمار من جديد بإسم التطبيع وراء إعادة إرساء العلاقات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة و كوبا