أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان المفلح - أمريكا ليست فوق التاريخ















المزيد.....

أمريكا ليست فوق التاريخ


غسان المفلح

الحوار المتمدن-العدد: 1309 - 2005 / 9 / 6 - 11:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بين المطربة أليسا وبوش و الهيومان رايتس ووتش !!
الواقع أن المتتبع للخطاب العربي عموما والسوري خصوصا : حول أمريكا والدور الأمريكي في المنطقة العربية والشرق الأوسط والعالم عموما , يجد نفسه أمام جاهزية خطابية ومعرفية : أهم ما فيها : أنها فعلا جاهزية الخطاب الأمريكي نفسه وليس غيره !! وهذه المفارقة تجعل الشبكة الشكلية للخطاب العربي المشحون بدلالات المعطى الأيديولوجي يبحث عن تمايزه الهووي الخاص : عربيا وشرق أوسطيا وأحيانا قليلة وملتبسة حقوق إنسانيا !! مضافا لهذه الرزمة والعدة الشكلية هذه تبادل الاتهامات الضمني والصريح بين هذه الرؤى التي ما فتئت تًجذر الخطاب الأمريكي بما هو خطاب هيمنة هو في شكلانيته أو في جاهزيته الفعلية أوضح من
الجاهزية الهووية للخطاب المطروح بوصفه خطابا نقيضا أو هكذا يقدم نصه في كل مناسبة قومية أو حدثيه عارضة كإعصار كاترينا !! أو حادثة جسر الأئمة ..الخ
ولنبدأ بسؤال من عمق الأزمة المستفحلة عند هذا الخطاب :
هل أمريكا ديمقراطية وحامية لحقوق الإنسان تمنع أمريكا التي تريد الهيمنة ؟ وهل تقيد أمريكا بالمواثيق الدولية لحقوق الإنسان تمنع أمريكا من الحصول على الربحية الأعلى عالميا من قوة اقتصادها وتوزعها العسكري في هذا العالم ؟
أعتقد أن لا تناقض كبير بين هاتين الأمريكتين , وهذا ما نريد أن نوضحه أو نوضح جانبا من جوانبه المعقدة والمتراكبة في صيغة الدولة الرأسمالية المعاصرة في
تواجدها التاريخي وليس في نموذجيتها الأيديولوجية , ومع احترامي الشديد للمطربة اللبنانية أليسا ومباركتي لها على حصولها على الجائزة الموسيقية والتي في الواقع , لا نعرف ما هي المعايير التي يتم على أساسها إعطاء هذه الجائزة الغنائية هل هي الصوت أم اللحن أم التوزيع الموسيقي أم كل هذا معا ؟ ولكن هذه الثقافة
التي أعطت السيدة أليسا الجائزة هي نفسها التي تتواجد إلى جانب ليبرالية بوش المتوحشة وإلى جانب المنظمة الأمريكية أو العالمية لمراقبة حقوق الإنسان في العالم
.. أمريكا بوصفها الدولة الطبيعية للمشروع الغربي بما هو مشروع رأسمالي كوني , أليس قسما مهما من المناهضين للحرب على العراق هم أمريكيون أيضا , وينزلون إلى الشوارع الأمريكية للاحتجاج على هذه الحرب ؟ أليست هي أمريكا التي لازال الخلاف قائما بين ساستها حول الفرق بين قيادة العالم وما يحمله هذا الطرح ضمنا من مفهوم الشرعية والمشروعية لهذه القيادة وبين التفرد في القرار العالمي , الذي نلمسه عند بعض أطراف الإدارة الحالية والذين يسمونهم صقور الإدارة البوشية والذين أنهكوا أمريكا , قبل أن يحدثوا هذه الفوضى التي أجبرت بوش على العودة النسبية للحظيرة الدولية وللتقارب مجددا مع أوروبا عموما وفرنسا خصوصا وتجاوز الكثير من نقاط الخلاف التي كانت قائمة وخصوصا حول السياسات الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط .
1ــ الرفض المطلق لأمريكا من الأصولية الإسلامية مرورا بالماركسية المسفيتة بكل تياراتها وانتهاء الآن بالثقافة [القومية لحقوق الإنسان ! ]:
هذا الرفض المطلق يقودنا في الواقع للحديث عن ماركسية كانت ترفض الرأسمالية ليس لكونها لا ديمقراطية بل لكونها ديمقراطية برجوازية بكل ما تعني هذه الكلمة من معنى , ترفضها لأنها دولة قانون أيضا !! وليس لأنها لا تتمتع بهذه الخاصيات التي يحاول الخطاب السائد الحديث عنها ونفيها كصفات ملازمة لهذه الأمريكا بوصفها النموذج للدولة الرأسمالية الذي نتحدث عنه هنا , والذي ترفضه الماركسية لكونه نموذجا للاستغلال الطبقي , وليس من منطق الهوية واستطالاتها المرضية في رفض الآخر , الرفض أولا إطلاقي ثم يأتي لاحقا الخطاب المؤسس تأسيسا عابرا على لحظة سياسية ستكون عابرة بالتأكيد كما يجري تناول الوضع العراقي الذي أصبح من جديد كقميص عثمان مغفلين الجانب الأساسي والمركزي في هذا الموضوع : وهو أن غالبية الشعب العراقي كان مع مجيء هذه الأمريكا إلى
العراق !! وليست معارك الدستور الأخيرة إلا تأكيدا على هذه الحقيقة : غالبية الفاعل السياسي والديني من العراقيين العرب الشيعة ومن العراقيين الكرد هم مع هذه
الأمريكا , وهذا يفترض بنا عدم التعامل كما النعامة , المشكلة ليست في أمريكا , المشكلة هي في الواقع في هذا الخطاب الذي يتلون في كل مرة بلون مختلف وبرقع
مهترئ ..لا يمكن أن تكون لحظة سياسية أبدية وخصوصا في العالم الرأسمالي المعاصر يتأسس عليها مفهوما خلاقا ومنفتحا لهوية هي في الصميم المعاصر :
لا هوية . أو الهويات العابرة للقارات , وهذه هي الهوية الأمريكية في الواقع هذا الواقع الذي نجده عند الأجيال الصاعدة من العالم المعاصر أجيال الثقافة الأمريكية
بكل ما فيها من عنف وحقوق إنسان واستغلال و براغماتية وديمقراطية وليبرالية متوحشة وغير متوحشة . أجيال السينما الأمريكية والتلفزيون والانترنت والفضائيات , الهمبرغر والجينز والكمبيوتر المحمول , وشركات تجارة الجنس والرقيق الأبيض , وشركات النفط والصناعة الحربية والبنكية , هي مايكل مور و
توماس فريدمان ونعوم تشو مسكي , هي الإيباك ومؤسسات البروتستانت اليمينية والمنظمات الإنسانية ..الخ هذه الأمريكا لا تختلف عن أية دولة طبيعية في هذا العصر , إلا كونها الأقوى اقتصاديا وعسكريا وهذا على الجميع أن يدفع ثمنه كميزة محايثة للتنظيم الرأسمالي للمشروع الغربي الذي هو مشروع لكل دول الأرض وبدون تحفظ , وللمقارنة فقط : إن التبعية وأشكالها وطرقها التي فرضها النظام السوري على لبنان أو حكم صدام لشعبه وعدوانيته على جيرانه هي أكثر بطشا وهمجية واستغلالا مما فعلته هذه الأمريكا وتفعله في هذا العراق .
والفارق هنا والذي لم يلاحظه الكثيرين : إن الشعوب العربية لايمكن لها أن تردد إلا ما يقوله نظامها السياسي على الأقل في العلن لكن الشعب العراقي الذي عبر في السر وفي العلن لاحقا عبر طيف معارضته ــ والتي لا تعجب الكثير من المعارضات العربية ــ أنه مع هذه الأمريكا كي تخلصه من صدام . هذه المعادلة على بساطتها يريد الخطاب العربي الراهن أن يعقدها لدرجة تضيع معها الحدود بين ما تريده النخب المهزومة ــ من سلطاتها وليس من أمريكا ــ وما أراده ويريده الشعب العراقي ,
نختلف مع ما يريده هذا الشعب أو نتفق هذا الأمر بحثه ليس في هذا الإطار المؤسس على هذا الرفض المطلق لأمريكا .. بل نقاشه في الآليات التي عمل ولازال يعمل عليها النظام العربي الرسمي ــ والموضوع الآن بات يختلف نسبيا بين نظام وآخر كي لا نقع في المحظور التعميمي للخطاب القومجي المعارض , بالتأكيد ما يحدث في مصر الآن هو درسا مزدوجا للمعارضة المصرية و نضالاتها وللوجه الأمريكي في الضغط من أجل المزيد من التطور الديمقراطي في مصر , وهذا ما يجعل تعامل السلطات المصرية بالضرورية مختلفا عن غيرها من النظم الأخرى ــ في حصر العلاقة مع أمريكا وفقا لمتطلباته الاستبدادية , وإذا كان الشعب العربي هو فعلا معاد
لأمريكا على طريقة مثقفيه : لا يمكننا رصد هذا الأمر إلا بالديمقراطية , وسنلمس أن ليست كل الشعوب العربية معادية لأمريكا , وهذا من الطبيعي فالبشر قناعات ومصالح متباينة , وهذه في الواقع الفضيلة الكبرى للديمقراطية : حتى وإن كانت ليبرالية على الطريقة الأمريكية والتي يرفضها الكثير من العرب , على الأقل تبين
فعليا حجم كل القوى وتوجهاتها السياسية والفكرية , وعندها يستطيع المرء أن يحكم على مجريات الأمور دون الكثير من التحليل والجهد , وفي العودة إلى الموضع الرئيسي في مقالنا والتي تدور حول أن هذه الأمريكا هي الدولة الطبيعية والأكثر طبيعة في النظام الرأسمالي العالمي وهنا تكمن تاريخيتها والتي هي جزء لا يتجزأ من هذا التاريخ العالمي والمعاصر و العولمي إن شئتم , وسأنهي هذا القسم من المقال في المثال التالي :
إن القارئ لفحوى الخطاب القومي يؤكد أن اجتياح العراق كان سيتم لولا أحداث سبتمبر , وليس هذا المهم , المهم أن الشعب الأمريكي الذي انتخب بوش في حملته الأولى على أرضية يغلب عليها برنامجه الداخلي , أعاد انتخابه بناء على أجندته المعلنة في الحرب على الإرهاب , وعلى إكمال رسالته في تحرير العراق !! هذا لا يعجبنا وليس من مصلحتنا أيضا هو أمر يناقش خارج هذا السياق اللحظي في التاريخية السياسية المتحركة دوما , وأمريكا التي مارست التعذيب في سجن أبو غريب هي نفسها أمريكا التي فضحته وحاسبت منفذيه وإن كان بشكل غير كاف! ولكنه مهم لمعرفة هذه الأمريكا وهي في التاريخ اليومي العالمي وفي تاريخية هذا الحضور كما يمارس على أرض هذا التاريخ , حتى الأمس القريب كان الجزء الأكبر من الحركة الإسلامية الأصولية الحليف الرئيسي لأمريكا ومعه بعض السلطات القومية في المنطقة وفي كثير من القضايا العالمية المفصلية والآن اللحظة السياسية تطلبت هذا الطلاق السياسي مع هؤلاء الحلفاء , وبالتالي هي براغماتية السياسة الأمريكية
أنتم أحرار في قراءتها كما تشاءون ولكن يهمنا هنا قراءة اللوحة من الجانب المعادي الإطلاقي الآن لأمريكا . وأنا هنا لا أدافع عن هذه السياسة الأمريكية وإنما أحاول قراءتها من باب اللحظة السياسية ومتطلباتها وليس من باب البحر الأيديولوجي المليء بالمقولات التي تجعلنا ــ كما نعتقد بالطبع ــ داخل حقل اليسار , والذي
من وجهة نظرنا يقرأ اللوحة السياسية في تاريخيتها ومدى تقاطع هذه التاريخية مع مصالح شعوب هذه المنطقة بالطبع كما نراها ــ ربما تكون رؤيتنا خطأ أو باطلة
وربما تكون صحيحة وحده هذا التاريخ يحكم وبالمقابل إن خطأ الرؤى السياسية ليست تهمة وكما أنها أمر أقل من عادي لأننا بشر كالما أن هذا الخطأ هو في حيز
الحوار وطرح وجهات النظر على واقع أكثر ما يحتاجه في هذه اللحظة هو الحوار المنفتح والبعيد عن التخوينية وهدر الرؤى في بحران الأيديولوجية التعسفية .
وكما أسلفنا ما نتمناه هو التعاطي التاريخي مع السياسة الأمريكية وليس التعاطي المستند إلى المقولات الأيديولوجية الصرف .
2ــ أمريكا ليست خارج التاريخ :
عندما يقابل زعيم معارض عربي وخصوصا من الشرق الأوسط مسئولا أمريكيا تقوم الدنيا ولا تقعد ــ كما حدث مع السيد فريد الغادري ــ أما عندما يقابل هذا الزعيم
مسئولا فرنسيا أو أوروبيا تمر المسألة مرور الكرام : لماذا لأن أسطوانة جديدة باتت تثير الشجون والفنون : أن معارضتنا لا تأتي على ظهر دبابة أمريكية : ياسيدي
حياكم الله ونشكركم على هذا التنازل , ولكن السؤال الذي لم أجد له إجابة : بماذا تختلف فرنسا عن أمريكا أو أية دولة أوربية عن هذه اللعنة التي أسمها أمريكا ؟؟
هل فرنسا تاريخيا أو حتى أوربا عموما كان موقفها من الصراع العربي الإسرائيلي أفضل من أمريكا ؟
هل هذه الدول تتعامل وفق منطق الأخلاق وحقوق الإنسان أكثر من أمريكا ولا تتعامل بمنطق المصالح المتبدلة والمتغيرة في كل لحظة تاريخية !!؟
في عهد المرحوم حافظ الأسد رحمه الله : كان لا ينزعج كثيرا من الضغط الفرنسي عليه من أجل إطلاق سراح المعتقلين ولا ينزعج كثيرا إذا قابل معارض سوري
مسئولا فرنسيا كما ينزعج عندما يقابل معارض سوري مسئولا أمريكيا , هذا من جهة ومن جهة أخرى أن تطالب فرنسا بمعتقل سياسي كما طالبت برياض الترك مثلا أمرا عاديا وبسيطا ولا أحد يقف عنده, أما إذا طالبت أمريكا .. تقوم الدنيا ولا تقعد ! إنها الدولة السوبر المتعالية على التاريخ في [ الشر المحض] ــ مستعيرا مصطلح
أستاذنا الكبير مطاع الصفدي ــ إنها التجسيد الشيطاني المطلق ..
لهذا عندما صرحت كوندليسا رايس : وفي مصر بالذات أن أمريكا كانت على خطأ في أولوياتها عندما كانت تدعم النظم الديكتاتورية , قامت الدنيا ولم تقعد , ثم نُسي
هذا الحديث , أما التحول الفرنسي إزاء الموقف السوري : تهليل وتبريك من الإليزيه وحتى قناة الجزيرة .. ما السر في هذه الحكاية ..؟ إذا كان السر في الصراع العربي الإسرائيلي فقط !!؟ عندها في الواقع يدخل الموضوع في الحيز نفسه في حقله بالذات دون هذه التعميمية المطلقة .
الموقف الأمريكي من الصراع العربي الإسرائيلي موقفا بني طوال الخمسة عقود الأخيرة على معادلات الحرب الباردة من جهة وعلى معادلة بسيطة أخرى :
الشعب اليهودي في دولة إسرائيل كله مع أمريكا ولا يفرط بهذه العلاقة مهما حدث , العلاقة مع أمريكا ربما هي الثابت الوحيد الذي يجمع عليه سكان هذه الدولة التي
تحقق ميعادها التاريخي !! على حساب الشعب العربي الفلسطيني وهذه القضية يمكن للمرء في السابق والآن ومستقبلا مناهضة أمريكا وغير أمريكا من أجلها , ولكنها خارج السياق المطروح الآن عند القسم الغالب من المعارضات !!
حتى لو قامت دولة فلسطينية وعاصمتها القدس الشريف , فهذا الخطاب لن يتزحزح قيد أنملة لأنه خطابا تأسس وترعرع في كنف النظام العربي الرسمي الذي كان دوما [ ينادي بأندلس إن حوصرت حلب ]. والتجربة المصرية الآن وفي القريب ربما تبين أن الديمقراطية في المنطقة العربية باتت هما أمريكيا بامتياز وليس لسواد عيون أحد بل بالدرجة الأولى : العولمة والاندماج في الاقتصاد العالمي والهيمنة الأمريكية : تقتضي ذلك وهذا الأمر لم يعد خاضعا للتغيير الاستراتيجي بغض النظر عن متطلبات السياسة في كل لحظة , وموازين القوى المختلفة من بلد إلى آخر ..الخ وهذا الأمر ليس لأن أمريكا بوصفها الشر المطلق المتعالي على التاريخ بل بوصفها التاريخ الرأسمالي العالمي نفسه. بوصفها الوجه الأقوى لهذا المشروع الغربي ...
كيف يتم التعامل مع هذا الأمر , هذا يمكن أن يكون مدار نقاش في مكان آخر ..
غسان المفلح ــ 4/9/2005



#غسان_المفلح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوسف عبدلكي بين سمكة وحذاء نسائي تقف جمجمته حائرة
- بين السياسة وحقوق الإنسان وجهة نظر
- السيد الرئيس بشار الأسد
- رد على الطاهر إبراهيم نغمة تتجدد عند كل اختلاف
- الديمقراطية في سوريا
- الليبرالية خارج النص رد
- رسالة من مواطن سوري إلى حزب الإخوان المسلمين في سوريا.
- المرأة والحداثة .في أفق الماركسية.
- الدستور العراقي والحقيقة السورية.
- الفدرالية العراقية وشرق المتوسط من جديد.
- العلمانية مرة أخرى
- السياسة العربية وغياب السياسة
- الفدرالية العراقية بين سطوة الإقطاعية وولاية الفقيه
- مرة أخرى
- المشروع الغربي والإسلام السياسي
- العلمانية والإسلاموية في سوريا
- الديمقراطية الثقافة والتأسيس
- المرأة بين حقوق الإنسان وجاهزيات الجسد ... وجهة نظر ...


المزيد.....




- السعودية.. أحدث صور -الأمير النائم- بعد غيبوبة 20 عاما
- الإمارات.. فيديو أسلوب استماع محمد بن زايد لفتاة تونسية خلال ...
- السعودية.. فيديو لشخصين يعتديان على سائق سيارة.. والداخلية ت ...
- سليل عائلة نابليون يحذر من خطر الانزلاق إلى نزاع مع روسيا
- عملية احتيال أوروبية
- الولايات المتحدة تنفي شن ضربات على قاعدة عسكرية في العراق
- -بلومبرغ-: إسرائيل طلبت من الولايات المتحدة المزيد من القذائ ...
- مسؤولون أمريكيون: الولايات المتحدة وافقت على سحب قواتها من ا ...
- عدد من الضحايا بقصف على قاعدة عسكرية في العراق
- إسرائيل- إيران.. المواجهة المباشرة علقت، فهل تستعر حرب الوكا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان المفلح - أمريكا ليست فوق التاريخ