أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - غسان المفلح - الليبرالية خارج النص رد















المزيد.....

الليبرالية خارج النص رد


غسان المفلح

الحوار المتمدن-العدد: 1301 - 2005 / 8 / 29 - 12:00
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


الليبرالية خارج النص
ــ رد ــ
في مقاله الأخير المنشور على صفحات موقع الحوار المتمدن [حول العلاقة بين الليبرالية والديمقراطية دخول في نقاش ساخن ] يصر الرفيق سلامة كيلة على هذا الفصل بين القضيتين اللذين هما محور نقاشه , رغم الغنى المعرفي والتاريخي في نصه إلا أن النص كان خارج الإشكالية المطروحة على الواقع السوري , والتي ليست هي بالتأكيد الليبرالية وعلاقتها بالديمقراطية, لا معرفيا ولا سياسيا , لهذا النقاش في ذلك والحوار ليس ساخنا , بل باردا برودة : الشارع السوري الشعبي والمعارض : والسبب في ذلك السلطة بأل التعريف الكبيرة وليست الصغيرة .. لماذا هذه
الليبرالية خارج النص ؟ هذا ما سنحاول الحوار فيه مع سلامة ــ رفع التكليف من باب الود ــ وسأبدأ بعرض بعض الأقوال التي جاءت في المقال قبل أن نقول : [ ولما كان من ضمن فلسفة الحرية حق التملك . كانت الليبرالية الاقتصادية حتمية في ترابطها مع الديمقراطية , هذا المنطق البسيط يستولي على أذهان الليبراليون الجدد كمصفوفة متكاملة .... ثم يقول في مكان آخر فالبونابرتية كانت في الأدبيات السياسية مثال النظم الديكتاتورية , هذا يشير إلى ضرورة الديكتاتورية كمرادف لليبرالية ..ويصل سلامة إلى نتيجتين هما لب الأمر عنده أو عند المفكر والباحث برهان غليون :
هذا التاريخ الواقعي يوضح أن ليس من رابط حيوي بين الرأسمالية والديمقراطية , الربح هو الذي يحدد شكل النظام السياسي , كما أن الليبرالية لا تستدعي الديمقراطية بالضرورة ..هذه أولى النتائج التي يريدها سلامة قبل النص وليس بعد البحث ,, وثانية هذه النتائج عندما يختم مقاله بالقول : ستكون الليبرالية إذن، ضد الديمقراطية الآن، لأنها تفتح أفق النهب و الاستغلال. و أيُّ ديمقراطية ممكنة لن تكون أكثر من هامش في دفتر السلطات المستبدّة. و بالتالي فإن التطوّر يتناقض مع الليبرالية لكنه يفترض الديمقراطية. هل نستطيع بلورة هذا الترابط الذي ينطلق من الواقع القائم؟ المسألة ليست " أيديولوجيا " بل واقع يفرض آليات تطوّره برغم كل مطامح الليبراليين و ميولهم، أو أوهامهم. الليبرالية باتت أداة سيطرة الاحتكارات الإمبريالية، و تشكّل الرأسمالية المحلية التابع، و المعادي للتطوّر و الحداثة. هذه حقيقة توضّحت ليس في مماحكاتنا " الأيديولوجية "، بل في الواقع الذي أبان أن الدول التي ظلّت ليبرالية ( مثل المغرب و الخليج و تونس ) لم تبلغ مستوى التطوّر الذي تحقّق في مصر أو العراق أو الجزائر أو سوريا. على العكس من ذلك ظلّت متخلّفة و تابعة.
الليبرالية ليست السحر الشافي كما كانت تُرسم الاشتراكية. بل هي أساس التبعية و الإلحاق، و لا تجلب الديمقراطية. و بالتالي يجب أن نفكّر بشكل أعمق في واقعنا، لا أن ننتقل من ترداد أفكار إلى أخرى، دون أنْ نمرّ بالواقع ذاته. سأكتفي بهذا القدر من أقوال سلامة .
الليبرالية في نص الكاتب مرادفة : للتبعية , والاستبداد , والديكتاتورية , وبقية الكوكبة من المفاهيم التي تحكم وحكمت هذا النص المعرفي والأيديولوجي عنده وعند الباحثين من
مدرسة التبعية عند إيمانويل فالرشتاين وأندريه جندر فرانك وشارل بتلهايم آخر الماويين الجدد الذي وجد مقتولا بطريقة بشعة لازالت في وجداني رغم مرور أكثر من عقدين على ما أذكر ونسخة سمير أمين المعدلة والمنقحة والتنظيرات الأخيرة لباحثنا برهان غليون , نستطيع تلخيص النقد للبرالية بالقول من نفس النسق المفاهيمي لسلامة :
الليبرالية وإعادة إنتاج التبعية وهذا يعيدني للشهيد مهدي عامل , هذه الكوكبة من الأسماء : انطلقت من هم أيديولوجي واحد رغم كل الإضافات المعرفية المهمة التي أضافوها لمبحث الاقتصاد العالمي : وهو الهم الأيديولوجي للثورة الصينية ..رغم تراجع الكثيرين منهم عن هذه البؤرة الأيديولوجية , وتعميم نموذجها السياسي والاقتصادي كرد على النموذج السوفييتي والليبرالي فيما كان يسمى : تداولا العالم الحر الليبرالي . وهنا يعيد سلامة الاعتبار على طريقته لهذه النسقية دون أن يكون لديه نموذج يدافع عنه
في التاريخ المعاصر , نموذج تاريخي يتحول إلى نموذج عمل كما كانت الحال عليه أيام فورة الماوية مع اليسار الجديد الفرنسي في خمسينيات وستينيات القرن العشرين ..الخ
وهذه ملاحظة أولى : افتقار النص الضدليبرالي : إلى نموذج عمل تاريخي بعد : مجازر الثورة الثقافية الصينية وانكشافها وبعد فشل الديمقراطيات العسكرية !!! في العالم الثالث في فك الارتباط مع الإمبريالية المعاصرة !! في هذا الأس النظري المختصر ينطلق سلامة في هجومه على الليبراليون الجدد وأنا أسأل الصديق سلامة سؤالا على غاية الأهمية في الواقع السوري : أين هم هؤلاء الليبراليون الجدد الذي يتحدث عنهم المقال ويغمز من قناتهم المعرفية والتاريخية ؟؟ أنا في الواقع لا أراهم , ما أراه هو تنظير تعسفي خارج النص السوري الإشكالي !!؟ الإشكالي في انسداد الأفق السلطوي والاجتماعي في عملية التغيير التي باتت أكثر من ملحة , وبعدها يمكننا الحديث عن ضبط هذه
الملعونة الليبرالية المتوحشة !!وتوجيه الاقتصاد نحو : السوق الاجتماعي أو الديمقراطي الشعبوي ولكن قبل ذلك لنبحث في التغيير كما هي رموز هذا الواقع وليس كما هي
خلفياتنا المعرفية والأيديولوجية , وهذا رد من الرد نفسه أقصد من الاتهام نفسه الذي ووجهه سلامة لليبراليين الجدد !! التي كما يقول انطلقت من أوهام أيديولوجية !! ....
الغريق يتعلق بقشة :
وهذه هي حال الليبراليون الجدد وليس حالا تنظيرا يفترضها الواقع السوري , كما هي تعلق بتطبيقات نموذج قائم في العالم الواقعي وليس الأيديولوجي كما عند سلامة التي اضطرته الأقدار أن يدافع عن النموذج السوري في التنمية , واعتبار أن هذا النموذج متقدم على دول الخليج والمغرب وتونس !! أظن هذا الحديث السريع من قبل الرفيق سلامة يفتقر للدقة البحثية التي تمتاز فيها كتاباته عادة لماذا لا أعرف في الواقع : الغريق يتعلق في قشه حتى ولو كانت واهية جدا وشعاراتية جدا .. المقارنة تتعلق بالأرقام في مجالات العليم والبنية التحتية وتوفير الخدمات والسياسات الضمانية أم يتعلق بمشكلة أخرى كوضع المرأة مثلا كالمديونية .. كميزان المدفوعات أو الميزان التجاري , لا أعرف بالضبط على ماذا استند سلامة في نتيجته التعسفية هذه , هل سوريا متطورة أكثر من دول الخليج أو من تونس ؟
لا أدري في الواقع : فقط لتذكير الرفيق سلامة : إن مستوى تعليم المرأة في الخليج والأردن تقدم على الأرقام السورية في العقدين الأخيرين الضعف تقريبا وفقا لإحصاءات الجامعة العربية في التسعينيات من القرن الماضي أم اليوم : في الواقع الأمر يحتاج لبحث خاص ليس مطروحا علينا الآن ...
الديمقراطية هي نتاج السوق الرأسمالية وتفترضها أيضا وليست الليبرالية وحدها !! :
إن الديمقراطية بتجرد عن تجربتها اليونانية هي الشكل السياسي لقيام سوق قانونية بالمعنى الرأسمالي أما الليبرالية فهي خارج المدلول البوشي لها والتبخيسي عند سلامة هي الوعاء الكلي الفلسفي والسياسي والاقتصادي والفردي للتجربة الرأسمالية في أرض التاريخ العالمي .. توزع المصالح الرأسمالية والتنافس الربحي أو القطاعي في السوق الرأسمالية هو الذي يفترض الديمقراطية كشكل سياسي لإدارة صراع المصالح داخل هذا السوق/ الوطن بشكل سلمي وقانوني وليست الليبرالية كما هو شائع في الأدبيات العربية سواء التبخيسية منها لليبرالية أو الرافعة لها لمستوى الحلم الأيديولوجي !!! والماركسية التي تحدث عنها سلامة هي ضد الرأسمالية : ليست لأهنا ليبرالية ولا ديمقراطية بل لأنها طبقة أولا وثانيا وهذا في محور هذا الحديث : لأن ما يوجد فيها هو / ديمقراطية برجوازية وليس ديكتاتورية
سياسية برجوازية , بمعنى أن كل ديكتاتورية مرت في تاريخ الرأسمالية في أوروبا : مرت عبر السيطرة على القطاع الاقتصادي عن طريق السلطة وإلحاقه بالدولة بدء من التجربة البونابرتية وانتهاء بالفرانكووية .. كلها بدأت واستمرت بتثبيت سيطرة قطاع الدولة على الاقتصاد : يمكن الرجوع لتروتسكي في نصوص حول الفاشية ونصوص حول البيروقراطية .. كما أن استكمالا للمعاصرة الديكتاتورية في العالم المعاصر ارتبط كله : إما بسيطرة القطاع العام أو قطاع الدولة إن شئت على الاقتصاد : سوريا , مثال وكل الديمقراطيات الشعبية , أو ترك الاقتصاد حرا مع التحكم السياسي الاستبدادي : التجربة الكورية الجنوبية . والسعودية ,والمغربية :
وجود ريع خارج العملية الاقتصادية في السوق الوطنية : مثال النفط في يد الأسرة الحاكمة في السعودية , تدفق الاستثمارات المرعب على كوريا الجنوبية ودخول الصراع العالمي / الحرب الباردة / على الخط في توفير الأرضية الاقتصادية للنمور السبعة كي لا تذهب نحو موسكو أو نحو الصين .. كل هذا يوفر لهذا النوع من الديكتاتوريات إمكانية التحكم بتوزيع الثروة الاجتماعية على مسارب إعادة إنتاج الديكتاتورية والاستبداد#1 ..بالطبع إضافة لعوامل كثيرة في هذه البلدان لسنا الآن بصدد الحديث عنها . ولكن هذا المجيد للديمقراطية بفصلها عن الليبرالية المبخسة هو تمجيدا لا ديمقراطيا في جوهره , الغرض منه إعادة بث الروح في النموذج
القومي على الطريقة : الناصرية, أو القذافية !! مع التعديل بما يتلاءم مع موضة العصر وهي : الديمقراطية وليست الليبرالية كما يحاول سلامة أن يشير ...
بونابرت سرق خزينة الدولة : بالطبع بونابرت الثالث , بينما الأول استند في ديكتاتوريته الشخصية على فتوحاته الاستعمارية وريعيتها على كافة الصعد أثناء صعود الوهج للثورة الفرنسية .
الديمقراطية : تفترض حق التملك والدفاع عنه كما تفترض النضال من أجل سياسات أكثر عقلانية وأقل استغلالا .. تفترض أيضا مع الليبرالية سوقا حرا للعمل , تفترض تبادل المشاركة في شؤون السوق القومية كلها بين القوى الموزعة في هذه السوق القومية , موزعة سواء لجهة الحقل الذي تستثمر وتعمل فيه أو لجهة,
رؤيتها لمصالح هذه السوق القومية داخليا وخارجيا , في الديمقراطية ياصديقي لا تستطيع إجبار شخص عن ترك ملكيته القانونية أو غيرها والتخلي عنها بوسائل سلمية إن هو لم يرد ذلك !! فقط في حالتين : إما بالتأميم وهذا لم يعد على أجندة البشرية في هذا العصر أو بالنموذج المثالي الذي لا يمكننا استنباطه مما تكتب حول هذا الرفض العلني لليبرالية والضمني للديمقراطية : المطروحة على أجندة التاريخ الراهن بما هو تاريخ المشروع الغربي والذي بات مشروعا لكل الجهات ليس لأنه
استغلالي فقط بل لأنه أيضا الأرقى بالمعنى الحضاري والتاريخي حتى هذه اللحظة من عمر البشرية , وعند الحديث عن النضال ضد الطاغوت البرجوازي الاستغلالي
يتم هذا الحديث من داخل هذا المشروع الإنساني والتي تعتبر الماركسية هي إحدى منتجاته الأهم من زاوية استمرارية العمل على تحقيق حلم البشرية بالعدالة الاجتماعية : إنه كل ... كل وليس جزء يا صديقي ..كلا لكلية البشرية وكلية هذا الكوكب , الذي استطاع عبر ما قدمه أن يصبح مشروعا للبشرية كلها ..
أن تكون ضد الليبرالية المجردة حق كفله لك هذا المشروع نفسه في اقتصاده ونضالات شعوبه والتي دفعت ثمنا باهظا ولازالت من أجل وجها أكثر إنسانية لهذا المشروع الرأسمالي العالمي , ثمنا لم تدفع مثله بقية البشرية حتى الآن رغم كل ما يحدث في الأطراف وفقا لمنظومتك المصطلحية ..! من مآسي وكوارث ...
وفي نهاية هذا الرد نعود لنؤكد أننا رددنا على المنطوق الضمني الرافض للديمقراطية كما هي مطروحة على الأجندة الغربية عموما و الأجندة الأمريكية في المنطقة
خصوصا .. وكأننا نعود إلى الانتقائية في التعامل مع هذا الغرب دون أن نستطيع أن نطرح على أنفسنا وشعوبنا المنهكة بسلطاتها وليس بغربها كما يحاول الخطاب القومجي أن يوصل لهذا الجمهور.. رغم أن هذا الخطاب هو الخطاب الأقل تملكا لوسائل الانتقائية من الغرب ..لأنه خطابا لا ديمقراطيا في علنه وفي سره ..
ومرة أخرى نود أن نؤكد أننا ردنا ليس نابعا من ملحاحية النقاش حول الديمقراطية والليبرالية في الواقع السوري بل ردنا كان على أساس : أن هذا الخطاب المصر على إدخالنا في هذه الإشكالية المزيفة : هو الخطاب الذي يتلمس إحياء ما هو ميت من الفكر القومي .. والضخ بدم من مفاهيمية تهويمية لا علاقة لها بإشكاليات الواقع العربي عموما والسوري على وجه الخصوص .. لأننا داخل النسق الذي يريد أن يواجه الغزو الثقافي الغربي بأدوات التيارات الأكثر قومجية داخل الفكر الغربي نفسه .. والتي نجد أسه الأعمق داخل مصالح البرجوازيات القومية داخل الدول الرأسمالية عموما ...والفرنسية خصوصا ..والتي هي في أس دعواتها :
العمل على بقاء النمط الاستقطابي في العالم الثالث وليس الاندماجي وهذا ما لا يرضي الصديق سلامة على ما أعتقد كونه أصلا ضد هذه الاستقطابية اللعينة ...
دعنا في المجال وملحاحية التغيير الديمقراطي في سوريا وشعبنا عندها قادر بنضالاته كبقية شعوب الأرض من أن يحد من توحش الليبرالية الاستغلالي .. وللحديث بقية .

الهوامش :
#1ــ أو لإحداث التراكم الأولي الرأسمالي كما حدث في دول النمور السبعة ...

غسان المفلح



#غسان_المفلح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة من مواطن سوري إلى حزب الإخوان المسلمين في سوريا.
- المرأة والحداثة .في أفق الماركسية.
- الدستور العراقي والحقيقة السورية.
- الفدرالية العراقية وشرق المتوسط من جديد.
- العلمانية مرة أخرى
- السياسة العربية وغياب السياسة
- الفدرالية العراقية بين سطوة الإقطاعية وولاية الفقيه
- مرة أخرى
- المشروع الغربي والإسلام السياسي
- العلمانية والإسلاموية في سوريا
- الديمقراطية الثقافة والتأسيس
- المرأة بين حقوق الإنسان وجاهزيات الجسد ... وجهة نظر ...


المزيد.....




- كينيا: إعلان الحداد بعد وفاة قائد الجيش وتسعة من كبار الضباط ...
- حملة شعبية لدعم غزة في زليتن الليبية
- بولندا ترفض تزويد أوكرانيا بأنظمة الدفاع الجوي -باتريوت-
- إصابة أبو جبل بقطع في الرباط الصليبي
- كيم يعاقب كوريا الجنوبية بأضواء الشوارع والنشيد الوطني
- جريمة قتل بطقوس غريبة تكررت في جميع أنحاء أوروبا لأكثر من 20 ...
- العراق يوقّع مذكرات تفاهم مع شركات أميركية في مجال الكهرباء ...
- اتفاق عراقي إماراتي على إدارة ميناء الفاو بشكل مشترك
- أيمك.. ممر الشرق الأوسط الجديد
- ابتعاد الناخبين الأميركيين عن التصويت.. لماذا؟


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - غسان المفلح - الليبرالية خارج النص رد