أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شعوب الجبوري - اهداف دعم السياسات الدولية والدلالات الاستراتيجية (امريكا وايران) لداعش وانعكاساتها على الشرق الاوسط















المزيد.....

اهداف دعم السياسات الدولية والدلالات الاستراتيجية (امريكا وايران) لداعش وانعكاساتها على الشرق الاوسط


شعوب الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 4669 - 2014 / 12 / 22 - 17:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تتكثّف الحوارات على المواقع والصحف الالكترونية والفضائيات عن المناطق التي تخضع إلى سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية المتطرّف، فيما حاول عامدا اثارة اعلامية عالمية هذا الأخير إلى تقطيع الرؤوس كما حدث الى الصحفي الرهينةٍ أميركي الاخير. مع ذلك، يصعب إيجاد أي مؤشرات واضحة على وجود استراتيجية من شأنها أن تحلّ مشكلة تنامي الدولة الإسلامية. فالرئيس الأميركي باراك أوباما أكّد في تصريح له، في أواخر آب/أغسطس، أن الولايات المتحدة لاتمتلك بعد أي استراتيجية لمكافحة هذا الخطر التطرّفي.
بيد أن الرئيس اختار إقامة المزيد من التعاون مع "الشركاء السنّة" ضد الدولة الإسلامية. صحيح أن مثل هذه الشراكات الإقليمية ضروري، إلا أن التشديد على اللاعبين السنّة يغفل عنصراً أساسياً من دونه لايمكن أن تنجح أي استراتيجية ضد الدولة الإسلامية. وهذا العنصر هو إيجاد وسيلة لتخفيف التنافس بين إيران والسعودية.
لا تنظر كلٌّ من طهران والرياض إلى الدولة الإسلامية باعتبارها خطراً،لانها تعني كلاهما الى النظر الجوهري لكلا النظامين الى تركيبة الفساد والمفسدين في آلية النظاميين المتنافسين في الظاهر والمتبطنيين بالداخل بهذه الشبكات من المفسدين بالدين والعدالة الاجتماعية، ومع ذلك، تسعيان إلى حماية مصالحهما قبل كل شيء في علاقلاتهما في التقرب والولاء للخطاب الغربي . وهذا لا يعني أن الموقف الغربي والامريكي خاصة، يواكب عولمته بمحاولة جادة لاستئصال اصابع الامتداد والتمدد الاميبي للدولة الإسلامية بالنسبة لهم بعلاقتهما بكل من ايران والسعودية بل النظرة إليهما لايمكن أن تحصل إلا إذا تساقت الازمات لتسوية حلفاء العلاقات الاقليمية والدولية للقوى التي ستنتصر في سورية والعراق، في أعقاب ذلك، مع تناسب هذه المصالح لهذا الطرف او ذاك دوليا.
امريكا وإيران لايعتبران أن الدولة الإسلامية قادرة على أن تنمو لتصبح خطراً وجودياً في التأثير على قوة امتدادها في مشاركتها بالمسح لرسم الخارطة الجديدة للشرق الاوسط، مع الاخذ بنظر الاعتبار الى نظرة الغرب في أعادته في المائة عام من العزلة للشيعة في عدم اخذ حقهم في ممارستهم للحكم الا في الثورة الايرانية 1979 في المنطقة وتحركها البريغماتي في دورها الفعال باللعب الدور المتميز بالمنطقة في صراع القوى الاقليمي.
والواقع أن امريكا وحليفها التقليدي (السعودي) وايران في الاقليم لا ترى ان تقدّم الدولة الإسلامية في العراق شكّل نقطة التحوّل في علاقتها مع النظام السوري، إذ كانت الحكومة (الروسية) مع حليفها التقليد ايضا بالمنطقة المتمثلة بحكومة الأسد قد امتنعت،الا انه و قبل كل ذلك، أن الخطاب الدبلوماسي والسياسي للناتو في مهاجمة التنظيم، لأنه كان مفيداً لمقاتلة القوات المتمرّدة مثل جبهة النصرة والجيش السوري الحر (في دعمهما من تركيا) ومن المخاطرة الاستراتيجية البعيدة الاجل من انعكاسهما سلبيا على الحليف الاستراتيجي الرئيس بالمنطقة وهي خشية التهديدات القادمة على امن اسرائيل من ناحية وناحية اخرى من لعبة ايران الاقليمية في ميزان القوى الاقليمي التي يمكن ان يظهر لها ملموسيا المنافس الحقيقي الاخر في اللعبة تجاه حزب الله بالنصرة. فالدعم والتقدّم السخي من امريكا وايران واسرائيل على طاولة التحكم برسم خارطة الشرق الاوسط والمخاوف النفعية بعلاقة كل من روسيا والصين بحليفهما الايراني-السوري هو الذي دفع تقدم وتصاعد ما أحرزه التنظيم في العراق ولم يكن هجوماً على حليفهما السوريٍّ–الحكومة العراقية – وحسب، بل أظهروا ان دعمهما الغربي للدولة الإسلامية باعتبارها خطراً محدقاً على حدود إيران من ناحية لاجل ان يسحبوا خطا روسيا استراتيجيا من تشبثه في القرم وتحدية للنزاع في شرق اوكرانيا، وهذا السيناريو الذي تقوده امريكا بتعاون ايراني لم يقلق الدبلماسية الروسية في خطاب رئيسها بوتين السياسي وعمق ابعاد المصالح البعيدة مع حليفها الصيني في التحكم بايران من جهة ووضع ايران في وسط الحلبة في مكامن الضغط، الذي اسرع بالطرف السعودي الى التسارع في محاولة فك لعبة البدائل والتوجه بلعبته بعقد صفقات وعقود مع كل من روسيا وفرنسا.
سارعت كلٌّ من روسيا والصين وايران بدعم نظام بشار الأسد في سورية وإمريكا والغرب وايران بدعم حكومة العراق إلى مهاجمة الدولة الإسلامية. مما انشغل كل من مصر والسعودية بتفية حساب ملفات الخلافات لهما مع امريكا وعميل قاعدتها الجوية القطرية وترتيب بيت محيط المنطقة الاقليمي عربيا، مما سمح ان تتخذ لسوريا دورا محرجا لمحاربة ما يسمى بالارهاب فقصفت دمشق معقل التنظيم في الرقّة في سورية بغطاء غربي للناتو. وفي غضون ذلك، ضغطت روسيا الى تدعيم حشدت له طهران قوّاتها – لواء أبو الفضل العباس، الميليشيا الشيعية متعدّدة الجنسيات التابعة لها والمؤيّدة للأسد من جهة بمغازلة روسية من جهة ومحاولة ارضاء امريكا بطمأنة اسرائيل بالسياسة النفعية المعاصرة للنظرة السياسية للمنطقة بموقف الحليف الاستراتيجي القادم عن بديلها التقليدي الضعيف في السيطرة على المنطقة (كالسعودية) في ورقة الضغط على صراع الكتل الطائفية وقوة سيطرتها على البرلمان بحركة امل والتحالف للكتل السياسية مع حزب الله في لعبة خيوط انتخاب رئيس الدولة اللبنانية القادم وفك قرار الارتباط بسوريا ، فحليفها اللبناني مزعوما بحزب الله وما لكلايهما يقاتل في سورية، إضافة إلى قوات النخبة لديها، الحرس الثوري – والدعم اللوجستي الامريكي-الاسرائيلي للمساعدة في مقاتلة الدولة الإسلامية على الأراضي العراقية، قبل أن تتمكّن من الوصول الغطاء الاستراتيجي الاقليمي لاسرائيل والمحيط للامن القومي الامريكي من جهة موقف دعهما الى جانب الحليف الاستراتيجي الدولي العتيق إيران، وان تستهوية المصالح المد الروسي في استراتيجية بسطها على المنطقة 2020.
وبينما امريكا وايران خاصة وايضا الموقف الدولي عامة اخذ الاهتمام يتزايد بحدّة التوتر الطائفي في العراق، مع توافق الاتجاه الاخر من الطائفية العراقية مما دفعت بدعم لاختراق مخابراتي اقليمي (سعودي-مصري) من جهة وقطري-تركي من جهة اخرى للقبائل السنّية في الموصل والانبار وصلاح الدين وديالى إلى جانب الدولة الإسلامية ضد الحكومة العراقية التي يهيمن عليها الشيعة بقيادة رئيس الوزراء نوري المالكي آنذاك، حيث رأت امريكا وإيران أنه سيكون من مصلحتها أن تضحّي بالمالكي لصالح الاستقرار التوافقي الاقليمي والدولي. فدعمت امريكا وطهران انتخاب حيدر العبادي رئيساً جديداً للوزراء في العراق هذا جانب ، الجانب الاخر اخذ الموقف السعودي ان يدعم والمصري بتراتب توافق مصلحة الموقف الروسي في عقوده الاستراتيجية بالتنقيب في المنطقة الغربية عام 2025.
وهكذا أصبحت إيران وامريكا، بدعمها العبادي، متحالفةً بقصد مع منافسها، السعودية-المصري-الروسي. مما عجل الى كل من الرياض-القاهرة-طهران في استبدال المالكي وسيلةً لتخفيف حدّة النزاع، وانتهزنتها فرصةً للتسوية للاطراف الاقليمية للمحافظة على زيادة التمثيل السنّي في السياسة العراقية من خلال تشكيل حكومة وحدة وطنية جديدة وترضية توافقية للاطراف المحلية المتنازعة عقائديا في دعمها للحراك السياسي والدبلماسي للمصالح الاقليمية من منظار دولي.
تنظر السعودية ومصر وحليفهما الروسي الجديد بدورهما إلى الدولة الإسلامية على أنها تهديد خطير ظاهريا، لكي تتشاطر المصالح الامريكية والايرانية للوقف على التنظيم انه يضمّ عدداً من الجهاديين من دول الخليج وشمال افريقيا والقوقاز، وان يصنع أحتمَالات بالتوجهات في استراتيجية امريكا للمنطقة بالنزاع ان ترى استعداد تلك الدول بأنها قادرة على ان تجلب عودةُ هؤلاء الجهاديين إلى بلدانهم المزيدَ من عدم الاستقرار الإقليمي وضرب المصالح الامريكية الايرانية الجديدة بالمنطقة وخاصة لمحور النزاع للجوار الاسرائيلي ومصالح امريكا-اسرائيل في جنوب القادرة الافريقية القادم.
لكن مع أن السعودية ومصر اقليميا والشراكة الجديدة الروسية تتشارك مع إيران وامريكا والغرب العداء تجاه تمدد الدولة الإسلامية، الا ان لاتزال السعودية ومصر وروسيا قلقون مما قد يحدث إذا تم القضاء على التنظيم في ظل الوضع الراهن في العراق وسورية. فهم يرون ان الوضع في سورية، اي ان نظام الأسد أقوى من المعارضة المعتدلة بحسب التصنيف على ساعة النزاع السياسي والعسكري الجاري حاليا، فيما لديهم نطرة الى العراق في حال تشكّليه حكومة غير موحدة وطنيا. ويمكن القول أن ذلك يعني أن القضاء على الدولة الإسلامية من دون إيجاد بديل عن نظام الأسد يشكل مأزقا أقليميا مع تنامي سمة الصراع الدولي وانعكاس غرسه المتطرف في المنطقة، واما عن موقف الحكومة التي تسيطر عليها ايران بدعمها الامريكي للشيعة في بغداد، يمثل نضجا استراتيجيا للحليفَ إيران الامريكي في هاتين الدولتين. وعليه ان يكون من شأنهما البقاء بتتبع المحافظة على نقاط القوة في استمرار الوضع السياسي الراهن في سورية والعراق من وجهة النظر الامريكية الى أن توطّد دعم نفوذ لإيران في المنطقة في مقابل الاصطفاف القليمي المقابل الجديد الذي يتربص به كل من الغرب وتركيا.
من الطبيعي ومن دون شك أن الولايات المتحدة تشجع بتجاذب وتنازع الاطراف الاقليمية بالوقت نفسه تسعى إلى المشاركة في محاولة لجذب اطراف دولية للدخول بالنزاع من خلال تجنيد بعض من دعمها لشركات الغربية متنوعة التجنيد وزجها ضد الدولة الإسلامية بدعوة تهديدها للاستثمارات الغربية في ظل الازمة العالمية ومحاولة فتحها اسواق جديدة للسلاح في التنمية المستدامة بعلاقاتها مع اعضاء دول الحلف الاطلسي، سواء ذلك كان بتدخلا عسكريا أم سياسيا لبلورة مواقف استراتيجية ودبلماسية جديدة في لعبة التمدد الصيني في افريقيا ومد الانبوب النفطي والغاز من روسيا، مما يدعو خطاب الدبلماسية الامريكية الى ان من دون مشاركة شركائها الإقليميين امر يصعب تمويل تحركها الاستراتيجي في اعقاب عدم حضور الممثلين الشرعيين الاقليمين في المنطقة لتمتين الابعاد الاستراتيجة في الاقرار عليها وتقنينها امام مجلس الامن. لكن، في حال سعت امريكا وبريطانيا وفرنسا إلى إقامة تحفيو زنشاط دبلماسيتها لاقامة تحالف دولي وإقليمي ضد الدولة الإسلامية، سوف لن يكون نجاحا مشهودا لخطاب اوباما او المحافظين بقدرته على اقناع شركائه الجمهوريين قادرا على تسديد رؤيته في هذا المجهود الا رهناً بما إذا كانت السعودية –مصر- وإيران وتركيا قادرين على التوصّل إلى تسوية ما حول دور كلٍّ منهما في رسم خارطة الشرق الأوسط الجديد. وسيتطلّب هذا الأمر أساساً أن يوافق الكتل وحلفاءهما الدوليين على تقاسم سلطة نفوذ رسم سياستهما الدولية مع الاطراف الجديدة الدولية اي الدول الصناعية المضافة كلالمان واليابان ومع بعض من بين حلفائهما المءثرين واللاعبين الاساسيين بالمنطقة وان كانت جيوبا استراتيجية كما هو الحال في الدعم الماني الاخير للاكراد في مشاركته في صنع دورا حيويا بايجاد وسيلة متشاطرة دبلماسيا في اشراك قرار الحكومة باضفاء طابع متغير من الرقيب الى المتدخل بحسب ما تتناقله من تصفيات عرقية وطائفية بالموصل ضد المسيحيين.
وهنا يجدر الاشارة ايضا، انه ليس هناك توافق امريكي-إيران على الأرجح على سيناريو للأسد في سورية يكون شبيهاً بسيناريو الحكومة في العراق بل ايضا روسي-سعودي-مصري. وما تُعزى عليه هذه الدرجة من مرونة اللعبة الاستراتيجية إلى فرض سيناريوهات تمتثل الى واقع الطموح في رسم هدف امريكي-إيراني نهائي ليس منفردا بتعزيز الأسد، بل بدعم وجود حكومة ائتلافية في دمشق تضمن المصالح العلاقات الامريكية- الاسرائيلية-الإيرانية من جهة ، وما تتدافع على لعبته الطرف المقابل ايضا المصالح الروسية-السعودية المصرية في المقابل. لكن الموقف الامريكي-الاسرائيلي –إيراني رغم اللعبة التي تحاول روسيا ان تقدمها الى ضم تركيا بجانبها كلاعب اقليمي من خلال اثارة القرم وتاريخها العثماني كورقة تدافع عن مصالح تركيا بموقعها الاقليمي الحيوي من جهة وممارسته كأحد اطراف في الحلف الاطلسي في مراعاة غلافه الاستراتيجي في دور القوة بالمنطقه، وبالنتيجة كلا الاطراف بالوقت الحالي وفق السيناروهات المتراكمة لاترى في المعرض للموقف السياسي السوري الحالي بديلاً عن الأسد من شأنه أن يؤدّي هذا الدور الذي تتمسك به المصالح المتنازعة في التعامل مع الواقع للخريطة القائمة.
كذلك، لن تدعم روسيا-مصر- السعودية العمليات التي تناشد بها داعمة الجهات المتعددة الجنسيات بمواجهة عنيفة ضد الدولة الإسلامية، إلا إذا تمكنوا من تضافر يجعل لهما ضمان لكل(روسيا-مصر-السعودية) لنفسهما دوراً في سورية-لبنان-العراق بعد ان يهزم تنظيم الدولة.
والتناظر من خلال السيناريوهات المطروحة بالضرورة تمس الحاجة إلى الحوار بين روسيا-السعودية-مصر من جهة، وامريكا والغرب وإيران وان تلضى بها المشكلة الاوكرانية على جانبي المرفق الاقليمي للعبة الدولية في النزاع للمصالح، وما من شأن اي طرف دولي او اقليمي أن يؤدّي دوره بلعبة متماسكة استراتيجيا وفقا الى السيناريوهات المطروحة إلى تشكيل منفرد لحكومة وحدة وطنية أو حكومة انتقالية في العراق وسورية مدعومة مستقرة الا بتوافق الاطراف، لأجل يحظى أعضاؤها بقبول مشترك للاعبين الإقليميين بتوافق للحلفاء الكبار. ويجدر هنا الاشارة فقط حين ما يصبح مثل الدور بديلا سياسيا متاحاً ومعتمدا ايضا لما تريد ان تقدمه ويدعمه الغرب باغرق الصورة الذهنية في استكما دور البديل الديني الطائفي للمائة عام من العزلة التي تأخر بها الغرب في التنمية الديمقراطية في ممارسة الخطاب الشيعي في المشاركة بالخطاب الاقليمي –الدولي بصنع القرار مع الحلفاء الاقليميين المميزين طوال فترة تغييب 100 عام من العزلة، ويمكن أن تطبَّق هذه الاستراتيجية من خلال اوظيف موقفها وموقفها الاقليمي القوي في رسم دعائم خارطة الشرق الاوسط الجديد بشكل فعّال عبر استراتيجية متخذة دافعها النشط في موقفها من محاربة الدولة الإسلامية التي صنعته وغذته في مشاريعها التنظيمية الاستراتيجية في معسكرات تدريب طوال واسندت له عدد من المشاريع الاندماجية للشركات في افريقيا، مما حصد كل من التعاون الاستراتيجي الامريكي-الايراني-الاسرائيلي من نجاحات تنطوي على عمق التعاون بين الشركاء الغربيين والاقليميين تطبيق ما رسمت عليه ملامح خريطة الشرق الأوسط. وننتقل الى قسم اخر لمزيد من التحليل حول بعض المفاصل الضرورية للموضوع.



#شعوب_الجبوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحديات مهارات ادارة الفوضى المعاصرة بين أزمة ادارة المعرفة و ...
- قراءة في اشكالية المثقف العراقي
- صدور كتاب ( دراسات في الموال العراقي ) للدكتور خيرالله سعيد
- قصة قصيرة: (زمن تساقط الليل والبرتقال بغزارة)
- مدخل الى قراءة الايديولوجيا عند ألثوسير
- أسامة حيدر: أزمة تنوير شديدة يحاصرها القلق ويؤجل نتائجها - م ...
- أعادة قراءة الرؤيا النقدية للدكتور خيرالله سعيد لرواية: وليم ...
- قراءة تأملية في قصيدة توكل كرمان ونوبل للسلام للشاعرة راهبة ...
- رواية: رحلة بلا اجابات - الفصل الاول


المزيد.....




- -جريمة ضد الإنسانية-.. شاهد ما قاله طبيب من غزة بعد اكتشاف م ...
- بالفيديو.. طائرة -بوينغ- تفقد إحدى عجلاتها خلال الإقلاع
- زوجة مرتزق في أوكرانيا: لا توجد أموال سهلة لدى القوات المسلح ...
- مائتا يوم على حرب غزة، ومئات الجثث في اكتشاف مقابر جماعية
- مظاهرات في عدة عواصم ومدن في العالم دعمًا لغزة ودعوات في تل ...
- بعد مناورة عسكرية.. كوريا الشمالية تنشر صورًا لزعيمها بالقرب ...
- -زيلينسكي يعيش في عالم الخيال-.. ضابط استخبارات أمريكي يؤكد ...
- ماتفيينكو تؤكد وجود رد جاهز لدى موسكو على مصادرة الأصول الرو ...
- اتفاق جزائري تونسي ليبي على مكافحة الهجرة غير النظامية
- ماسك يهاجم أستراليا ورئيس وزرائها يصفه بـ-الملياردير المتعجر ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شعوب الجبوري - اهداف دعم السياسات الدولية والدلالات الاستراتيجية (امريكا وايران) لداعش وانعكاساتها على الشرق الاوسط