أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم القريشي - البيت السعودي الى اين..!!!؟















المزيد.....

البيت السعودي الى اين..!!!؟


هاشم القريشي

الحوار المتمدن-العدد: 4668 - 2014 / 12 / 21 - 10:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




البيت السعودي الى أين...؟!!!

بمرور الزمن تكبر وتزداد ثروة ال سعود وخاصة المودعه أمانة في البنوك الأمريكيه مقابل توفير الحمايه الى آل سعود وعند الضروره ترحيلهم الى واشنطن حيث لهم كميه من الفلل تسد وتزيد عن حاجة العائله الحاكمه ، واللصوص الأمريكين يعرفون من اين تؤكل الكتف السعودي اموال مودعه بلا فائده باعتبار الفائده ربى والربا حـــرام أما جلد الناس وحز الرقاب فحلال . النصاب يعرف كيف ينصب ويمتص الضحيه فمثلاً أوجدو الحدود للمملكه محاطه من ثلاث جهات بقوى معاديه وظلوا يشحنون هذا العداء ويهيئونه الى يوم او قل كلما ارادوا الأبتزاز فالجهه الشرقيه تقطنها قبائل شيعيه عراقيه تقدم كل الدعم لشيعة المملكه والقبائل الشيعيه سكنة شرق المملكه شيعه معبأه في العداء والحقد الطائفي بسبب سياسة المملكه الغير منصفه والغير عادله في توزيع الثروات بين سكان المملكه ، الجهه الشرقيه يخيم عليها الفقر والجهل وقلة الخدمات العامه لذا أوجدوا منطقه متحركه وقلقه وغير مستقره ، اما في الجهه الجنوبيه فهي محاطه من الحوثين وهم جماعة ولاية الفقيه و لهم اتصال مع الغول الأكبر ايران وهم بداؤا في التحرك وصاروا يشكلون خطراً هائلاً لهذه المملكه الأفله وعمدوا الى نهب والأستيلاء على اسلحة الجيش اليمني الخفيفه والثقيله وراحت امجاد عدن تعود من جديد وتطالب في الأنفصال لتعود دوله أشتراكيه تناغم موسكو وايران والعراق من أجل بقائها على ذمة الحياة ومتنفسها عمان وراح الحزب يصلح ويحسن علاقاته مع الحوثين حكام اليمن المقبلين بلا شك، وهم نالوا مواققة امريكا من تحت الوزره بمقاتلة القاعـده وهذه الشماعه التي يستفيد منها الذكي.

لذا جاء الأسد الكاسر داعش وراحت به امريكا تبتزبه العالم العربي والأوربي ، هذا الأســد الذي حظنته ورعته السعوديه وقطر منذ طفولته بالمال وشراء السلاح عبر تركيا بعد أن سددت الأموال الى تركيا كرشاوي مستحقات عن جريمة تمرير السلاح الى سوريا والعراق وكذلك الأموال التي كانت تنقل عبر مطارات اسطنبول وأنقره قادمه من الرياض و الدوحه والمنامه ودبي والكويت ، المقوله لأردوغان العرب دعهم يقتلون بعضهم البعض ونحن المســتفيدين ، العرب يحملون جرثومة الغباء المفرط ، وهم من ساهم بتحطيم امبراطوريتنا الخالده ونحن سنعيد أمجادها ونقنع حلفائنا في الناتو بتوسعنا لصالحهم، المستقبل للنفط والطاقه الشمسيه وهي موجوده عند العرب سنستولي عليها ونعيدهم الى الصحراء والجما ل.. هكذا يفكر الساسه الأتراك. والمشكله الكبيره راحت المملكه العربيه السعوديه تناطح موسكو والصين بأرسال الأرهابين الى القوقاز حيث تقطن جموع من المسلمين والذين صاروا تحت المعتقد الوهابي وبعد انهيار الأتحاد السوفيتي ارسلت المملكه المبشرين ومعهم الأموال الهائله وراح البذخ مع شعوب عانت من الفقر والحرمان والعوز ، الأن اشتد عضد المملكه في القوقاز وهذا يجلب عداء الصين وموسكو الى الرياض والأيام القادمه حبلى في المفاجئات ..!!!!




البيت السعودي الى أين...؟!!!

بمرور الزمن أزداد ت ـ ’ثروة ال سعود وخاصة المودعه أمانة في البنوك الأمريكيه مقابل توفير الحمايه الى آل سعود وحاشيته وعند الضروره ترحيلهم الى واشنطن حيث لهم كميه من الفلل تسد وتزيد عن حاجة العائله الحاكمه ، واللصوص الأمريكين يعرفون من اين تؤكل الكتف السعودي اموال مودعه بلا فائده باعتبار الفائده ربى والربا حـــرام في الدين الأسلامي أما جلد الناس وحز الرقاب فحلال . النصاب يعرف كيف ينصب ويمتص الضحيه فمثلاً أوجدو الحدود للمملكه محاطه من ثلاث جهات بقوى معاديه وظلوا يشحنون هذا العداء ويهيئونه الى يوم او قل كلما ارادوا الأبتزاز فالجهه الشرقيه تقطنها قبائل شيعيه عراقيه تقدم كل الدعم لشيعة المملكه والقبائل الشيعيه سكنة شرق المملكه شيعه معبأه في العداء والحقد الطائفي بسبب سياسة المملكه الغير منصفه والغير عادله في توزيع الثروات بين سكان المملكه ، الجهه الشرقيه يخيم عليها الفقر والجهل وقلة الخدمات العامه لذا أوجدوا منطقه متحركه وقلقه وغير مستقره وصار يقوى حزب الله في الجزيره، اما في الجهه الجنوبي الشرقيه فهي محاطه من الحوثين وهم جماعة شيعيه ترتبط مع ولاية الفقيه و لهم اتصال مع الغول الأكبر ايران وهم بداؤا في التحرك وصاروا يشكلون خطراً هائلاً لهذه المملكه الأفله وعمدوا الى نهب والأستيلاء على اسلحة الجيش اليمني الخفيفه والثقيله وراحت امجاد عدن تعود من جديد وتطالب في الأنفصال لتعود دوله أشتراكيه تناغم موسكو وايران والعراق من أجل بقائها على ذمة الحياة ومتنفسها عمان وراح الحزب يصلح ويحسن علاقاته مع الحوثين حكام اليمن المقبلين بلا شك، وهم نالوا مواققة امريكا من تحت الوزره بمقاتلة القاعـده وهذه الشماعه التي يستفيد منها الذكي.

لذا جاء الأسد الكاسر داعش وراحت به امريكا تبتز به العالم العربي والأوربي ، هذا الأســد الذي حظنته ورعته السعوديه وقطر منذ طفولته بالمال وشراء السلاح عبر تركيا ولما اشتد ساعده حاله حال كل المنظمات الأسلاميه ذات الميول الأرهابيه سبقهم اسامه بن لاذن وقاعدته ثم الأخوان المسلمون في مصر وتجاوزاتهم العديده ومن ثم اليوم داعش ذو الخبره العسكريه والضباط الشرسين من بقايا االحرس الجمهوري عينة وخيرة الضباط فهم يشكلون التسعة عشلا من أصل عشرين السوري والذي كان يعيش لفتره حياته في العراق والمدعو ابو محمد العدناني بعد أن سددت الأموال الى تركيا كرشاوي مستحقات عن جريمة تمرير السلاح الى سوريا والعراق وكذلك الأموال التي كانت تنقل عبر مطارات اسطنبول وأنقره قادمه من الرياض و الدوحه والمنامه ودبي والكويت ، المقوله لأردوغان العرب .... (دعهم يقتلون بعضهم البعض ونحن المســتفيدين ، العرب يحملون جرثومة الغباء المفرط ، وهم من ساهم بتحطيم امبراطوريتنا الخالده ونحن سنعيد أمجادها ونقنع حلفائنا في الناتو بتوسعنا لصالحهم، المستقبل للنفط والطاقه الشمسيه وهي موجوده عند العرب سنستولي عليها ونعيدهم الى الصحراء والجما ل...). هكذا يفكر الساسه الأتراك. والمشكله الكبيره راحت المملكه العربيه السعوديه تناطح موسكو والصين بأرسال الأرهابين الى القوقاز حيث تقطن جموع من المسلمين والذين صاروا تحت المعتقد الوهابي وبعد انهيار الأتحاد السوفيتي ارسلت المملكه المبشرين ومعهم الأموال الهائله وراح البذخ مع شعوب عانت من الفقر والحرمان والعوز ، الأن اشتد عضد المملكه في القوقاز وهذا يجلب عداء الصين وموسكو الى الرياض والأيام القادمه حبلى في المفاجئات ..!!!!



#هاشم_القريشي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القرار الفلسطني الصعب
- من يشعل بنزين الطائفيه ويدفع في التقسيم
- داعش الجرثومه الأنشطاريه
- المقابله الصحفيه للسيد العبادي خاليه من المهمات الأساسيه..!!
- التنسيق الأيراني الأمريكي... من يخدم من ..!!
- ماذا في جعبة السلطان قابوس
- الأرهاب يضرب العاصمه العراقيه بقسوة
- مأساة عين العرب تكرار وأعاده لمأساة سنجار
- سنة العراق يستنجدون في الأمريكان
- بالون منظمة خراسان الأرهابيه
- هل ستخدع روسيا مثل الخدعه الليبيه ؟
- هل ستستفيد روسيا وايران من القرار الدولي
- ماذا تخطط أمريكيا..!! هل حان وقت العدوان على سوريا ؟
- لماذاأنبرت أمريكيا وأوربا لمحاربة داعش
- أنتصار الجبوري وخزعبلاتها
- أجتماع لوزراء خارجية دول عربيه لماذا
- تركيا ومخططاتها الداعشيه
- ماذا يراد من دولة خوارج القرن الحادي والعشرين الجزء الثاني
- ماذا يراد من دولة خوارج القرن الحادي والعشرين الحلقه الأولى
- أنهيار الأرهاب في سوريا


المزيد.....




- -التعاون الإسلامي- يعلق على فيتو أمريكا و-فشل- مجلس الأمن تج ...
- خريطة لموقع مدينة أصفهان الإيرانية بعد الهجوم الإسرائيلي
- باكستان تنتقد قرار مجلس الأمن الدولي حول فلسطين والفيتو الأم ...
- السفارة الروسية تصدر بيانا حول الوضع في إيران
- إيران تتعرض لهجوم بالمسّيرات يُرَجح أن إسرائيل نفذته ردًا عل ...
- أضواء الشفق القطبي تتلألأ في سماء بركان آيسلندا الثائر
- وزراء خارجية مجموعة الـ 7 يناقشون الضربة الإسرائيلية على إير ...
- -خطر وبائي-.. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود
- مدفيديف لا يستبعد أن يكون الغرب قد قرر -تحييد- زيلينسكي
- -دولاراتنا تفجر دولاراتنا الأخرى-.. ماسك يعلق بسخرية على اله ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هاشم القريشي - البيت السعودي الى اين..!!!؟