أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سليمان الهواري - و اذا الاحلام سئلت














المزيد.....

و اذا الاحلام سئلت


سليمان الهواري

الحوار المتمدن-العدد: 4665 - 2014 / 12 / 18 - 16:04
المحور: الادب والفن
    


و اذا الاحلام سئلت ،، باي ذنب قتلت
************
مزمار الغربة
************
كلما اوغل الليل ازداد وجعي بك
فالى متى شروذك ايتها الهاربة في عوالم الضوء
جودي بجحيمك ..هنا بين ضلوعي قيامتك
مزمار التيه
************
هل قدرنا الا نفك حقائبنا و نحترف المرافئ و المعابر
حياة من سفر لا ينتهي
مؤلم قلب الريح حين يسكن البواخر
لا بوصلة تهديك ايها الشقي
استسلم لراجمات الضباب
جفت مآقيك و كل الابراج تطفئ نجماتها
مواسم الأرق
مزمار الرغبة
************
و هممت بالليل و هم بي لولا قبس من نور عينيك ،، قميصك قددته من قبل و ها أنذا اسلمك أنا ،، قنديل و بخور و ملائكة
مزمار الشوق
***********
ملئ تنهيدة سافرت في صدري الف فرسخ شوقا .. لا تحقرن من الوصل رعشة دعاء
مزمار الخضوع
************
منا القرابين و منك القبول فهل رضيت يا الله
مزمار النكران
***********
بالعشق أتيتك و أنت بالهجر تكافؤني
مزمار الألم
*********
في صدري ساحات و احلام و الف معركة .. قدري ان يبقى هذا السيف ممتشقا حتى حضنك الأخير ..
مزمار الرجاء
*************
نسافر بين اللوعة و الوجع تذرونا رياح البعد عن الحبيب ،، مهما جفى في القلب يقين باللقاء فمتى يستجيب
مزمار الوفاء
*************
تزول الجبال و ارجلنا راسخة كوصية نبي
مزمار الأمل
*************
شوامخ الجبال بين المجرات لا تكفيني ..
عشاق لا نرضى الا بانوار الافلاك محجة و دليلا ..
هناك الملتقى و هناك الوعد و الموعد ..
تعالوا ننشد لحن الانتظار الجميل



#سليمان_الهواري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عفوا سيدي الرئيس
- الخريف العربي ،، و سؤال الوعي
- متى نقتل الطغاة في عقولنا أولا .. ؟
- شقشقة الحروف
- الانتخابات التونسية و برميل البارود الداعشي
- تعالوا نحلم ..
- ملائكة السلطان
- آذان الوجع
- يا قديسة العرائس
- خمس بقرات سمان
- وجدتني غريبا عني
- القاعدة و دولة الخلافة داعش .. بين امومة المخابرات الامريكية ...
- ماذا تنفع قدسية الاماكن لما يسكن قلوبنا الضلال
- النار فاكهة العطش
- رسائل من قصائد و بارود
- لا قمر في هذا الليل
- زنابق الحروف
- قالوا استقلال
- شهب من قدر
- سيدتي .. لم الحذر


المزيد.....




- -الزمن المفقود-.. الموجة الإنسانية في أدب التنين الصيني
- عبور الجغرافيا وتحولات الهوية.. علماء حديث حملوا صنعاء وازده ...
- -بين اللعب والذاكرة- في معرض تشكيلي بالصويرة المغربية
- مفاجأة علمية.. الببغاوات لا تقلدنا فقط بل تنتج اللغة مثلنا
- بيت المدى يستذكر -راهب المسرح- منذر حلمي
- وزير خارجية إيران: من الواضح أن الرئيس الأمريكي هو من يقود ه ...
- غزة تودع الفنان والناشط محمود خميس شراب بعدما رسم البسمة وسط ...
- شاهد.. بطل في الفنون القتالية المختلطة يتدرب في فرن لأكثر من ...
- فيلم -ريستارت-.. رؤية طبقية عن الهلع من الفقراء
- حين يتحول التاريخ إلى دراما قومية.. كيف تصور السينما الصراع ...


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سليمان الهواري - و اذا الاحلام سئلت