حتى ابن الله ...!!

انا من المعجبين بكتاباتك واعتقد ان بيننا قواسم كثيره مشتركه.
لدي سؤال خارج المقال هل مازن عوده الذي يعيش في سوريا ودرست معه هو ابن عمك او لا .
تحياتي ومودتي اتابعك باهتمام بسب رقي كتاباتك وعلو ثقافتك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للاستاذ نبيل عودة وتحيتي للجميع
قصتك جميلة ولكنها واقع من وقبل ايام كنا نشاهد من سيربح المليون بدولة الكفر واذا شاب وسيم اسمر جميل المحيا فقلت لزوجتي هذا عربي اكيد وعادة خلال الحلقة يسئل المذيع للمشترك اسئلة شخصية متزوج وكم عندك من الاولاد وهكذا واذا سمعت بان هذا الشاب متزوج وبالكنيسة الكاثوليكية وقد تعمد بها وقد ضحكوا على عادة وهي المناولة بعد العماد فيعطيه القسيس قطعة من البرشان على اساس انها جسد المسيح الذي فدانا بنفسه ويعطيه كاس من النبيذ على انه دم المسيح الذي بذل لااجلنا وقال للمذيع اني لم اكن مجرب النبيذ ولا الكحول بعمري ولكن لم اريد تخجيل القسيس فشربت الكاس كله وثقل راسي
هو عادة يجب ان يشرب القليل ويشرب االناس الموجودة كل واحد رشفة لذا كان الموقف مضحك للمشاهدين
واعتقد بالنهاية لايصح الا الصحيح والتعاليم التي هي ارقى وتسموا بالبشر هي التي ستبقى
ومودتي واحترامي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رغم الأسلوب التهكمي الا انك سيد نبيل، ودون اي تردد وبإصرار غريب، طعنت في الإيمان المسيحي بشكل كبير. هل مثل هذه الكتابة تليق بشخص مثلك يعيش في ارض فلسطين التاريخية والتي تعاني ما تعاني من جروح واحتلال والام. المسلم الذي يؤمن بشخص الرب يسوع يتحرر من ظلمة الاسلام وينال الخلاص والحياة الابدية.. من ارتد عن الاسلام اتخذ قرارا يتعلق به شخصيا، وصلاتي ان يفهم المسلمون معنى حرية الاعتقاد ولا يقتلون الناس لأنهم مارسوا او يريدون ممارسة هذه الحرية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الأستاذ جان نصار.. شرف لي ان نلتقي فكريا
الماساة الفلسطيتية مزقت التواصل العائلي حتى صارت اسماء احبابنا مجرد احرف لا نعرف اصحابها الا بالكلمات...
اخته حنان تعرفت عليها عن طريق الفيسبوك وامل ان اتعرف على مازن ايضا .. حتى ننتهي من اطول احتلال استعماري حديث.
نبيل عودة

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الأستاذ جان نصار.. شرف لي ان نلتقي فكريا
الماساة الفلسطيتية مزقت التواصل العائلي حتى صارت اسماء احبابنا مجرد احرف لا نعرف اصحابها الا بالكلمات...
اخته حنان تعرفت عليها عن طريق الفيسبوك وامل ان اتعرف على مازن ايضا .. حتى ننتهي من اطول احتلال استعماري حديث.
نبيل عودة

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي مروان سعيد
حول القصة اولا انا ولدت بعائلة مسيحية.. المناولة ليست سائدة في طائفتنا العربية الوطنيةحح

الأورتوذكسيةز. لكن لكل طريقة هرطقتها.. الموضوع لا يشغلني ولا يهمني .. وانا رؤيتي ان الدين
اذا صار تنظينا يصبح افيونا للشعوب

القصة انتقادية وساخرة وليست تحريضا .. طبعا فيها نقد لبعض ما يجري .. الواضح ان الانتقال من دين الى دين كان خلال فترة طويلة نتيجة للقوة السائدة

طبعا لا اريد ان افتح نقاشا.. لكن كل اليانات مبنية على اصول وثنية بدأت بالتوراة من اعتمادها اساطير بابل والفراعنة وثقافات اخرى..وكل القصص الدينية لها اصول وثنية .. والحقيقة الاساسية ان الله لم يخلق الانسان ، بل الانسان خلق الله.

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي سلام عادل
القصة لا علاقة لها بالدين المسيحي اصلا.. السخرية من هرطقات تشمل الفكر الديني.. وكان عبادة الخالق حسب طريقة مختلفة تعني الكفر.. بنيت فكرة ساخرة تماما.. لأصل للفكرة الجوهرية التي اريدها.. كلهم يشكون من انتقال اولادهم لدين آخر.. والمسيح الذي ولد يهوديا وعاش يهوديا ومات ودفن يهوديا .. قبل ان ينطلق رسلة لتأسيس الكنيسة المسيحية.. وهو ابن الله حسب الدين المسيحي
، هو ايضا ترك اليهودية وصار مسيحيا.. أين السخرية من المسيحية؟
توجد اليوم في اسرائيل فرقة يهودية كبيرة تعتبر نفسها مسيحية.. تقول ان قوميتها يهودية ودينها مسيحي وتواجه كراهية أكثر من سائر العرب بكل طوائفهم.. اقتبست طرفة قصيرة منهم تقول ان الحاخام الأكبر اشتكى لرب اسرائيل ان احب ابنائه الى نفسه صار مسيحيا فرد علية رب اسرائيل ان ابنه ايضا صار مسيحيا .. اين التحريض على المسيحية؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في الإيمان المسيحي حقيقة يؤمن بها كل مسيحي وهي عقيدة التجسد، ومفادها ان الله ظهر في الجسد في شخص الرب يسوع، وقد تم التجسد بولادة الرب يسوع من القديسة مريم العذراء وبدون زرع بشر. وهكذا لا يجوز ان نقول ان الله المتجسد في شخص الرب يسوع المسيح قد صار مسيحيا، فهذا قمة الاستهتار بالعقيدة المسيحية. زد على ذلك أستاذ نبيل انك وصفت من يترك الاسلام او اليهودية ويعتنق المسيحية بصفات سلبية جدا، ومقالاتك هنا هي البرهان. ورغم ذلك تقول بأنك لم تسخر من المسيحية. عجبي؟!!!!
على أية حال أقول لك للتاريخ والحقيقة ان مئات اليهود في الارض القدسة، وكذلك مئات المسلمين قد آمنوا بشخص الرب يسوع وصاروا مسيحيين

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قانون ثابت : [(متى 5 :17) + (تثنية 29: 29) + (مزامير 111: 7-8) = قوانين (العهد القديم) سارية المفعول إلى الأبد في المسيحية] .
الخلاصة : هذا القانون يؤكد أن المسيحية لا تعترف إلا بقوانين (العهد القديم) الإرهابية .
- إرهاب نظري :
لا يجوز للمسيحيين تهنئة المسلمين في أعيادهم (مراجع مسيحية مصورة) :
https://www.youtube.com/watch?v=3HTK3r4SYHs
- إرهاب عملي :
المسيحيين المتطرفين يقومون بطبخ و شواء (المسلم) بعد قتله ثم أكله؟... و الكارثة أن هذا يحصل في الوقت الحالي!... تابع :
https://www.youtube.com/watch?v=lBscN0R8L8k

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية يا استاذ نبيل عودة تحية على الاسلوب الرشيق والنكتــة الاجمل ... الواقع ان كل تلاميذ السيد المسيح يهود لابل ان رســــوله ماربولس موءسس المسيحية كان يهوديـــا فريسيا اي من اقحاح اليهود السلفيين .يشاع ان اليهود اكثر شعب يبتكر النكا ت عن انفسهم . وخذ هذه النكتة : في احد المعسكرات النازيــــــة وطوابير اليهود تنتظرغرف الاعــدام بالغاز رفع احدهم يديه الى الســــماء وصاح يارب لقد مضى سبعة الاف عام ونحن شعبك المختــــار اما حان الوقت لتتخذ شعب اخــر شنو لزكة جلبت بينا

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي سلام عادل وامل ان تظل عادلا
احترم وجهة نظرك وانت تسجل حقيقة لا خلاف حولها .. لكني لا اقبل ان تصف ما كتبته بالسخرية من المسيحية انا نفسي ابن لعائلة مسيحية وجدي كان كاهنا وجدي الآخر مدير الجمعيةالخيرية.. انا شخصيا احترمهم رغم اني لست متدينا .. ولا ارى ان الدين يلعب دورا ايجابيا في شرقنا، المسيحيوت يدفعون ثمنا رهيبا نتيجة التعصب الديني السلفي الذي لا شيء فيه من الانسانية والعقلانية، واضح ان المسيحية دين تأخي ومحبة .. والمسيح بموقفه ضد نهج اليهودية كان حازما.. رفض العين بالعين والسن بالسن وقال جملته الشهيرة السبت لخدمة الانسان وليس الانسان لخدمة السبت.لكن هذا لا يعني ان امتثل للدين بكل اساطيره .. انما اقبل انسانيته التي تنظر بالمساواة لكل البشر.
لذا عزيزي راجع النص .. لا سخرية الا من الذين يظنون ان طريقة ايمانهم هي الصحيحة.. .. ويرون بكل خروج عنها جريمة لا تغتفر..

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي عبداللة
المسيحية عبرت طريقا طويلة ، مارتن لوتر نقل المسيحية للعصر البرجوازي بكل رقيه، لذا ليس بالصدفة ان الكنيسة فقدت سيطرتها على الدول .واصبحت روحانية تبشر بالخير والمساواة ، بل واعتزرت عن قتل كوبرنيكوس الذي اكتشف ان الشمس هي في مركزالكون وليس الأرض.. واعتذرت الكنيسة لغاليليو ايضا الذي كاد ان يعدم..وقبلت نظرية دارون بقولها ان العلوم وحتى الانفجار الكبير لا يتناقض مع المسيحية، الدين على حدة والعلوم عى حدة، وآخر ما قاله البابا ان قصة آدم وحواء والجنة والنار هي مجرد تقنيات قصصية.. هذا التطور الغى كل ما سبق من انغلاق ومن هرطقات مسيحية.
اتحدى ان تجد مسيحيا لا يهنئ اخوانه المسلمين بالأعياد .. طبعا لا نهنئ السلفيين لاتي لا اعتبرهم متدينين .. وهل تظن اني سخيف لأرى بالدواعش ابناء بشر؟!
طبعا العلمانية هي الحل ..دور الدين التاريخي انتهى .. وعبثرية البابا فرانسيس انه استوعب هذا الأمر ويحاول ( آمل ان ينجح) بنقل الكنيسة الى عصر الفضاء والهايتك والعلوم والمساواة بين .جميع البشر والنظر الى الانسان كقيمة عليا وليس كابن هذا الدين او ذلك الدين ا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          109 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي كنعان شماس طبعا كل القصة بنيتها على طرفة يهودية من سطرين عن حاخام يشتكي لربه ان احد اولاده العشرة والأحب الى نفسه قد ترك دين شعبه المختار وصار مسيحيا فرد عليه الرب ان ابنه الوحيد الذي ارسله ليفدي البشر صار مسيحيا أيضا .
من هنا بنيت فكرتي القصصية لأظهر العقليات المنغلقة حول الانتماء الديني الذي ورثناه جميعا ولم نختاره..
طبعا انا علماني ولدت في بيت مسيحي ..لا ارى بالمسيحية الا ثقافة اخلاقية تتطور مع التاريخ . وكما ذكرت سابقا النقلة الهامة والكبيرة التي انقذت المسحية من قرونها الوسطى كانت ثورة مارتن لوتر الذي نقل المسيحية الى عصر البرجوازية.. لذا مسيحية اليوم هي مسيحية العصر البرجوازي وليست مسيحية القرون الوسطى، وتابعوا تصريحات البابا فرانسيس الذي استوعب أكثر من غيرة المنطق العقلي الذي لم يعد يقبل اساطير التوراة.واتمنى ان تلحق بها الديانات ألأخرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          146 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ينسى كل المعلقين أن نبيل عودة يقدم لنا نصًا قصصيًا وليس مقالاً سياسيًا، إذن يجوز للشاعر ما لا يجوز لغيره كما يقال، فَهِمَ الغرب المسيحي هذا تمام الفهم عندما ترك فنانيه ومبدعيه في السينما وفي المسرح وفي الرواية يتناولون حياة وشخصية المسيح كما تمليه عليهم السياقية التي يعرضون فيها موضوعاتهم، وكل هذا، هل سيغير شيئًا مما جاء في الإنجيل، مثله مثل التوراة والقرآن، كنصوص خالدة على الرغم من موقف الواحد والآخر منها؟ لماذا يفكر مسيحيو الشرق الأوسط هذه الأيام كمسيحيي ما قبل مارتن لوثر، ونحن الذين كنا نعتبرهم (أصدقاؤنا وجيراننا وباقي معارفنا من المسيحيين) القدوة والذكاء ورمز التقدم، لماذا يفكرون بالطريقة ذاتها التي يفكر فيها السلفيون بينما المسلمون من غير السلفيين كالمسيحيين هم ضحاياهم؟ اهدأوا يا أصدقائي المسيحيين، فالكارثة كل الكارثة قادمة للجميع للمسيحيين قبل المسلمين، وعلى الطرفين أن يتحدا لمواجهتها، ثم، هل هذا هو مهم أنا مسيحي وأنت مسلم. المهم هو حياتنا المهددة رغيفنا غير الموجود ثرواتنا المنهوبة، تقطيعنا، ذبحنا مسلمين ومسيحين كما كانت تذبح القرابين، فالعدو المشترك لا يفرق بين واحد وآخر.

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حاولت ان اكون حذرا بردي.. لكن ما طرحه الدكتور افنان يلزمني ان اقول ان تفكيري يطابق وجهة نظره.. يجب التحرر من الحساسيات الكذابة، العالم مبني على منطق لا شيء من الدين فيه، بل قائم على فكر اقتصاد السوق وهذا الأمر فهمه مارتن لوتر عندما قاد انقلابه البرجوازي - الراسمالي فكرا ومجتمعا وسياسة في الكنيسة المسيحية لنقلها من قرونها الوسطى الى العصر الحديث.
صحيح انه حتى فترة ماركس لم تكن ثورة مارتن لوتر الا مجرد رؤية ثورية لدين حداثي ليبرالي تحرري ، يحرر الانسان من العبودية للكهنوت ، ويحرر العقل البشري من القيود المعادية للعلوم والرقي الحضاري.
الأهم انها مجرد قصة وليست مقالا سياسيا او تنظيريا.. اكثر شعب متدين هم العرب الذي زهق الله لو كان موجودا من كثرة صراخهم الديني لدرجة امسى الكثير من المتنورين واصحاب الراي يسمون العرب ظاهرة صوتية.
بربكم هل السلفية الدينية او الحزبية الدينية انجزت أي تطور اجتماعي او علمي او طرحت رؤية اقتصادية يمكن البناء عليها للمستقبل.
كفي تهريجا دينيا واقصد الجميع!
كل الاحترام للمتدينين العقلانيين الذين لا يتطاولون على عقائد الآخرين المختلفة!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ألا يفهم المسيحي الذي يظن نفسه مدافعًا عن المسيحيين بهذه الطريقة أنه لا يدافع عنهم بل يزيد من تعرضهم للخطر، فخطر التطرف اللساني أخطر من خطر التطرف السياسي، ألا يفهم أن كل المشكل -كما تقول- قائم في الصراع الاقتصادي الاجتماعي الثقافي بيننا مسيحيين ومسلمين نعبش تحت سقف واحد وبين المفتَكّ لثرواتنا وكرامتنا من سلطويين في النظام العربي والنظام الغربي؟ إلا إذا كان هؤلاء المغردون على طريقتهم يغردون من جوه الحديقة التي لا تبحث إلا عن تفاقم الأوضاع لغاية لم تعد خافية على أحد..

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---