أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - الاختلافات بين المصاحف (3)















المزيد.....

الاختلافات بين المصاحف (3)


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 4649 - 2014 / 12 / 1 - 19:53
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الاختلافات بين المصاحف (3)
طلعت رضوان
المجهود الذى بذله السجستانى فى كتابه (كتاب المصاحف) الصادر عن دار الكتب العلمية - بيروت – لبنان – عام 1985 غاية فى الأهمية ، لكشف دور البشر فى إعادة صياغة النص القرآنى ، كما أنه نقل الاختلافات بين مصحف عثمان ومصحف عبد الله بن مسعود بالتفصيل ، وتدرّج (فى كشفه عن هذه الاختلافات) من سورة إلى أخرى .
ففى سورة الحجر آية رقم 65 ((ولا يلتفتْ منكم أحد)) كما هى فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتب كلمة (يلتفتنَ) بدل كلمة (يلتفتْ) أى أنه أضاف حرف النون .
وفى سورة النحل الآية رقم 12 ((والنجوم مُسخرات)) فإنّ ابن مسعود أضاف (والرياح) بعد كلمة (مُسخرات) وفى الآية رقم 96 من نفس السورة كتب (وليوفين الذين صبروا أجرهم) بينما هى فى مصحف عثمان ((ولنجزينّ الذين صبروا)) وفى الآية رقم 97 كتب (حياة طيبة وليوفينهم) بينما هى فى مصحف عثمان ((حياة طيبة ولنجزينـّهم)) وعن الآية رقم 28 من نفس السورة كتبها ابن مسعود (والذين توفاهم الملائكة) بينما هى فى مصحف عثمان ((الذين تتوفاهم الملائكة)) ومع ملاحظة أنّ الصياغة فى مصحف عثمان أدق من صياغة ابن مسعود ، ومع ملاحظة (ثانيًا) أنّ المسئولين عن قبض الأرواح (ملائكة) بصيغة الجمع ، بينما فى سورة السجدة بصيغة المفرد (السجدة/11) فلماذا حدث التذبذب والتأرجح والانتقال من صيغة المفرد إلى صيغة الجمع ؟ وعن الآية رقم 80 ((يوم ظعنكم)) كما هى فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (حين ظعنكم)
والملفت للنظر أنّ ابن مسعود وهو يتكلم عن سورة الإسراء ، وضع لها عنوان (بنى إسرائيل) ومع ملاحظة أنه دأب على وضع العنوان لكل سورة ، وأغلب تلك العناوين مـُتطابقة لما وردتْ بمصحف عثمان ، فلماذا كتب ابن مسعود سورة (بنى إسرائيل) بدل اسمها الشائع (الإسراء) ؟ وهل كان هذا الاسم هو اسمها فى البداية ؟ ولماذا تمّ تغيير الاسم ؟ ومن الذى غيّره؟ هل هو ابن مسعود فقط ، أم أنّ ابن مسعود اعتمد على غيره ؟ كل تلك الأسئلة لا جواب عليها ، حتى إنّ السجستانى لم يتطرّق إليها. وعن الآية رقم 23 من تلك السورة الشهيرة باسم الإسراء ((إمّـا يبلغنّ عندك الكبر أحدهما أو كلاهما)) فإنّ ابن مسعود كتبها هكذا (إمّـا يبلغان عندك الكبر إما واحد وإما كلاهما) وواضح الفرق بين الصياغتين رغم أنّ المعنى واحد ، ومع ملاحظة أنّ الصياغة فى مصحف عثمان أدق . وعن الآية رقم 44 ((تـُسبّح له السماوات السبع والأرض)) كما فى مصحف عثمان كتبها ابن مسعود (سبّحتْ له الأرض وسبّحتْ له السماوات)
وعن سورة الكهف الآية رقم 38 ((لكنـّا هو الله ربى)) كما هى فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها هكذا (لكنْ هو الله ربى) ومن الواضح أنّ كتابة ابن مسعود أدق لغويًا من كتابة من كتبوا مصحف عثمان . وعن الآية رقم 52 ((ويوم يقول نادوا)) كما فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (ويوم يقول لهم نادوا) أى أنه أضاف (لهم) بعد كلمة يقول . وعن الآية رقم 109 ((قبل أنْ تنفد كلمات ربى)) كما فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (قبل أنْ تنقضى كلمات ربى) ومع إنّ المعنى واحد إلاّ أنه حدث تبديل وإحلال بين كلمتىْ (تنفد) و(تنقضى)
وفى سورة مريم الآية رقم 34 ((ذلك عيسى ابن مريم قول الحق)) كما فى مصحف عثمان فإنّ ابن مسعود كتب (قال) بدلا من (قول) وفى الآية رقم 90 ((تكاد السماوات يتفطرنَ منه)) كما فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (تكاد السماوات لتتصدع منه) وأعتقد أنّ كلمة (تتصدّع) أدق من (يتفطــّرن) خاصة أنّ بقية الآية ترسم صورة عن ((وتنشق الأرض وتخر الجبال)) وعن الآية رقم 60 ((يدخلون الجنة)) كما فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (سيدخلون) أى أضاف حرف السين على كلمة (يدخلون) وفى الآية رقم 66 ((لسوف أخرج حيًا)) كما فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (سأخرج حيًا) وفى الآية رقم 93 ((فى السماوات والأرض إلاّ أتى الرحمن عبدًا)) كما فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (فى السماوات والأرض لما.. الخ) أى أنه كتب (لما) بدل (إلاّ)
وفى سورة طه الآية رقم 69 ((كيد ساحر)) كما فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (كيد سحر) وفى الآية رقم 80 ((قد أنجيناكم من عدوكم)) كما هى فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (قد نجـّـيْـتـُـكم من عدوكم) أى أنّ حكاية نجاة بنى إسرائيل وإنقاذهم والوقوف بجانبهم ومُـساندتهم والانحياز لهم (بالضبط وبالتطابق التام مع العهد القديم ، فى العداء لجدودنا المصريين القدماء لصالح بنى إسرائيل) جاءتْ فى مصحف عثمان بصيغة الجمع ، وجاءتْ فى مصحف ابن مسعود بصيغة المفرد .
وفى سورة الأنبياء الآية رقم 82 ((ومن الشياطين من يغوصون له ويعملون عملا دون ذلك)) كما فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (ومن الشياطين من يغوص له ويعمل) والفرق بين النصيْن فى المفرد والجمع . والفرق الثانى أنّ ابن مسعود حذف ((دون ذلك)) ومع ملاحظة أنّ شرح تلك الآية فى كتب التفسير، يعتمد على درجة عالية من الميتافيزيقا ، حيث ((وسخـّرنا لسليمان من الشياطين من يغوصون له ، أى يدخلون فى البحر فيُـخرجون منه الجواهر لسليمان)) (تفسير الجلاليْن : جلال الدين المحلى وجلال الدين السيوطى – مطابع الشمرلى – بتصريح من مشيخة الأزهر ومراقبة البحوث والثقافة الإسلامية برقم 330 بتاريخ 15/7/79- فى تفسيرهما لسورة الأنبياء) وإذا تجاوز العقل الحر عن الميتافيزيقا ، فمن حقه أنْ يسأل : لماذا كان اختيار الشياطين لاستخراج الجواهر لسليمان ، وليس الملائكة الأبرار؟ هل لأنّ الملائكة لا تعرف الغوص فى البحر؟ بينما الشياطين تدرّبتْ على (الغوص) ؟ وهل تلك المهمة (النبيلة : تقديم الجواهر لسليمان) تقوم بها الشياطين ؟ وفى سورة الحج الآية رقم 39 ((أذن للذين يُقاتلون بأنهم ظـُـلموا)) كما هى فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتب (قاتلوا) بدل (يُقاتلون)
وفى سورة النور الآية رقم 1 ((سورة أنزلناها وفرضناها)) كما هى فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (سورة أنزلناها وفرضناها لكم) أى أنّ ابن مسعود أضاف لفظ (لكم) وفى الآية رقم 36 ((يُسبّح له فيها)) كما هى فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها هكذا (يُسبّحون له فيها رجال) وفى الآية رقم 57 ((لا تحسبنّ الذين كفروا)) كما فى مصحف عثمان فإنّ ابن مسعود كتبها (أحَسَبَ الذين كفروا)
وفى سورة الفرقان الآية رقم 48 ((وهو الذى أرسل الرياح بُـشرًا)) كما هى فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (وهو الذى أرسل الرياح مُـبشـّرات) أى أنّ الفرق بين (بُـشرًا) و(مُبشّـرات) وفى الآية رقم 60 ((أنسجد لما تأمرنا)) كما هى فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود أضاف (به) بعد كلمة (تأمرنا) وهى غير موجودة فى المصحف الحالى ، رغم أنها تـُفيد الدقة فى الصياغة كما فعل ابن مسعود . وفى الآية رقم 61 كلمة ((سراجًا)) كما فى مصحف عثمان ، بينما كتبها ابن مسعود (سُرُجًا) وفى الآية رقم 74 كلمة ((وذرياتنا)) كما فى مصحف عثمان ، بينما كتبها ابن مسعود (ذريتنا) أى أنّ الفرق بين الجمع والمفرد .
وفى سورة الشعراء الآية رقم 60 ((فأتبعوهم مُشرقين)) كما هى فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (وأتبعوهم مُشرقين) أى أنه وضع حرف الواو بدل حرف الفاء. وفى الآية رقم 176 كلمة ((لئيكة)) كما فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (الايكة) وتكرّرتْ الكلمة فى سورة (ص) الآية رقم 13 (لئيكة) ويرى السجستانى أنّ المقصود من تلك الكلمة (الأيكة) بدليل أنها وردتْ فى سورة الحجر/78 (الأيكة) وفى سورة (ق) الآية رقم 14 (الأيكة)
وعن سورة النمل الآية رقم 22 ((فمكث غير بعيد)) كما هى فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (فيمكث غير بعيد) أى مرة بصيغة الماضى (مصحف عثمان) ومرة بصيغة المضارع (مصحف ابن مسعود) وفى الآية رقم 36 ((أتمدوننٍ بمال)) كما هى فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (أتمدونى بمال) وفى الآية رقم 82 ((تـُـكلمهم أنّ الناس)) كما هى فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (تـُـكلمهم بأنّ) أى أنه أضاف حرف الباء على (أنّ) وفى الآية رقم 25 ((ألاّ يسجدوا لله)) كما هى فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (هلا يسجدوا لله) أى أنه استخدم (هلا) بدل (ألاّ)
وفى سورة القصص الآية رقم 48 ((قالوا سِحرانِ تظاهرا)) فإنّ ابن مسعود لم يختلف فى مصحفه عن مصحف عثمان ، بينما هى – كما كتب السجستانى – أنّ (سِحرانَ) هى قراءة الكوفيين بينما قرأها الباقون (ساحران) ومن الواضح أنّ القراءة الأخيرة هى الأدق . وفى الآية رقم 66 ((فعَمِـيَتْ عليهم الأنباء)) كما هى فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (وعـُميتْ عليهم الأنباء) أى أنه استخدم حرف الواو بدل حرف الفاء. وفى الآية رقم 82 ((لولا أنْ منّ الله علينا لخسف بنا)) كما هى فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (لولا أنْ منّ الله علينا لانخسف بنا)
وفى سورة العنكبوت الآية رقم 25 ((إنما اتخذتم من دون الله أوثانـًا)) كما هى فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود أضاف بعد كلمة أوثانـًا ((وتخلقون إفكــًا إنما)) ومع ملاحظة أنّ الكلمتيْن (إفكــًا وإنما) غير موجودتيْن فى المصحف الحالى . وفى الآية رقم 66 ((ليكفروا بما آتيناهم وليتمتـّـعوا)) كما هى فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (ليكفروا بما أتاهم قل تمتــّـعوا) أى أنه أضاف (قل) وغيّر كلمة (وليتمتعوا) إلى (تمتعوا)
وفى سورة لقمان الآيتيْن 2، 3 ((تلك آيات الكتاب الحكيم هدىً ورحمة)) كما فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتب ((هدىً وبشرى) بدل (هدىً ورحمة)
وفى سورة السجدة الآية رقم 17 ((فلا تعلم نفسٌ ما أخفى لهم)) كما هى فى مصحف عثمان مع ملاحظة وضع ضمة على حرف الألف (وتلك واحدة من المشاكل فى كتابة اللغة العربية ، حيث أنّ وضع الضمة على همزة الألف تـُحدث طمسًا للحرفيْن ، خاصة على جهاز الكمبيوتر) المهم أنّ تلك الآية كتبها ابن مسعود هكذا (تعـْـلمنّ نفسٌ ما يُـخفى لهم) وفى الآية رقم 24 ((لما صبروا)) كما فى مصحف عثمان بينما ابن مسعود كتبها (بما صبروا) أى استخدم (بما) بدل (لما)
وفى سورة الأحزاب الآية رقم 31 ((ومن يَـقـْـنـُتْ منكنّ لله ورسوله وتعمل صالحا)) كما وردتْ فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (من تعمل منكم من الصالحات وتقنتْ لله ورسوله) وهنا نلاحظ الاختلاف بين النصيْن ، من حيث التقديم والتأخير فى (لله ورسوله) وأنّ ابن مسعود أخطأ عندما كتب (من تعمل منكم) والصحيح (منكنّ) وفى مصحف عثمان (يَـقنتْ) والصحيح (تـَـقنتْ) لتتسق مع ما جاء بعدها (منكنّ) وفى الآية رقم 51 ((ويرضين بما ءَاتيهنّ)) كما هى فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (ويرضين بما أوتين) وفى الآية رقم 10 ((وتظنون بالله الظنونا)) كما فى مصحف عثمان ، بينما ابن مسعود كتبها (بالله الظنون) أى أنه حذف حرف الألف فى آخر كلمة الظنون . وفى الآية رقم 66 ((وأطعنا الرسولا)) كما هى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (وأطعنا الرسولَ) أى أنه حذف حرف الألف فى آخر كلمة الرسول . وفى الآية رقم 67 ((فأضلوا السبيلا)) كما هى فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (فأضلوا السبيلَ) أى أنه حذف حرف الألف فى آخر كلمة السبيل . وفى الأمثلة الثلاث اكتفى ابن مسعود بوضع الفتحة فى نهاية الكلمة بدل الألف . وفى الآية رقم 68 ((والعنهم لعنـًا كبيرًا)) كما فى مصحف عثمان ، فإنّ ابن مسعود كتبها (والعنهم لعنـًا كثيرًا) أى أنه فضــّــل استخدام الصفة (كثيرًا) بدل (كبيرًا) وهكذا كانت كتابة ابن مسعود أدق (من الناحية الأسلوبية ، وفق قواعد اللغة العربية) عندما اختار الصفة (كثيرًا) ورفض الصفة (كبيرًا) كما جاءتْ فى مصحف عثمان ، وبمراعة أنّ صفة (الكبير) للأحجام ، بينما صفة (الكثير) للأعداد كما تقضى بذلك قواعد اللغة العربية.
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- باب اختلاف المصاحف (2)
- باب اختلاف المصاحف (1)
- تفسير القرآن وأسباب النزول (9)
- كتب التفسير وأسباب المزول (8)
- من أين يأتى العدو ؟
- هامش على أسباب النزول عن مارية القبطية (7)
- تابع تفسير القرآن وأسباب النزول (6)
- مصر بين الوهم العروبى و(حقيقة أفريقيا)
- تابع تفسير القرآن وأسباب النزول (5)
- تابع تفسير القرآن وأسباب النزول (4)
- تفسير القرآن وأسباب النزول
- لماذا يكره الأصوليون باب أسباب النزول ؟ (2)
- لماذا يكره الأصوليون باب أسباب النزول ؟
- بشأن منح جائزة ابن رشد للغنوشى
- العلاقة بين الإرهاب والغزو والنهب
- الأصولى وتوقف النمو العقلى
- بشر يحاكمون الحيوانات والحشرات (3)
- بشر يُحاكمون الحيوانات والحشرات (2)
- بشر يُحاكمون الحيوانات والحشرات (1)
- دراما حياة ومقتل عثمان بن عفان


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - الاختلافات بين المصاحف (3)