أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سالم وريوش الحميد - سالم الحميد يحاور صبيحة شبر بمناسبة صدور روايتها: ( فاقةٌ تتعاظمُ وشعورٌ يندثرُ)















المزيد.....

سالم الحميد يحاور صبيحة شبر بمناسبة صدور روايتها: ( فاقةٌ تتعاظمُ وشعورٌ يندثرُ)


سالم وريوش الحميد

الحوار المتمدن-العدد: 4645 - 2014 / 11 / 27 - 20:24
المحور: الادب والفن
    


سالم الحميد يحاور صبيحة شبر
بمناسبة صدور روايتها:
( فاقةٌ تتعاظمُ وشعورٌ يندثرُ)
الأستاذة صبيحة شبر سأحاورك من عدة محاور ضمن مجالك الإبداعي ، قد نبعد السياسة عن حوارنا رغم أهميتها وتداخلها مع الإبداع لكن لا نريد أن نتشعب بالحديث .. فصبيحة شبر من رواد القصة العراقية في الستينات من القرن المنصرم ولها عدة إصدارات أدبية تنوعت بين القصة القصيرة ، والرواية والحوارات الأدبية ، وكغيرها من المبدعين وجدت في الانترنيت ضالتها للانتشار بعد فترة الكساد المعرفي ، وستبقى قامة سامقة تضاف إلى قائمة المبدعين ...
• بداية خلال المسيرة الأدبية الإبداعية الطويلة لصبيحة شبر ما الذي قدمته الكاتبة وما الذي عجزت عن تقديمه ، وهل أنصفت ككاتبة ..؟ من قبل النقاد والمؤسسات الثقافية والمهرجانات الأدبية ...؟
ما الذي قدمتْه الكاتبة صبيحة شبر ؟
اظن انّ هذا السؤال ليس بقدرتي الاجابة عنه ، يمكن للنقاد والمتابعين للحركة الأدبية العراقية والعربية ان يجيبوا عنه أفضل مني ، وقد عجزتُ عن تقديم الكثير ، والحياة مستمرة بتناقضاتها الكثيرة والتي تدعو الكاتب الى تحليلها باستمرار لاستخلاص الدروس والعبر ، ولدي مشاريع كتابية كثيرة أنوي انجازها في أجناس أدبية عديدة للقص ..
اما بشأن الانصاف ، فالكاتب يسعى الى انصاف يتناسب مع طموحاته وقدرته على العطاء ، وآمل ان قدرتي الأدبية سوف تنمو وتتطور مادامت حياتنا تزخر بالكثير من المفاجآت..

• هناك كاريزما خاصة لأبطالك ، أبطال باحثون عن هويتهم ، عن خيوط السعادة المخفية ، وسط خضم الحياة المضطربة ، تتعاملين مع المرأة البطل ، فكل شخصية نسائية تحمل هموما خاصة ، سواء أكانت أم زوجه أو حبيبة امرأة عاملة مثقفة أو جاهلة ، هل هو انعكاس لما مررتي به من تجارب في حياتك الخاصة أم هو إبراز لمعاناة المرآة الإنسانية ككل
..
كل امرأة في مجتمعنا العراقي تحمل هموما مكثفة كبيرة ، نتيجة الأوضاع البائسة التي يعاني منها الفرد العراقي ، وتكون نتيجة سوء الأحوال على المرأة أكثر من الرجل غالبا ، المرأة العراقية بطلة في مواقفها ، وان اضطرت ان تلعب دور التابعة للرجل ، الذي هو ايضا ضحية للظلم الطويل الذي أحاط بالعراق واستبد بشعبه ، وان كان لكل امرأة همومها التي تختلف عن هموم الأخريات الا ان همّا واحدا كبيرا يشغل الشخصية العراقية ،ويجعلها تعاني من الأحزان والعقبات الكثيرة التي تعترض الطريق ، وأعداء كثر يكيدون للشعب العراقي ويرغبون بالنيل منه ، وبطلة قصصي امرأة متفائلة واثقة من قدرتها على تبديد الظلام الكثيف والمخيف ،الى حياة اخرى أكثر جمالا ، كما ان أبطال قصصي من الرجال يتمتعون بالصفات العراقية والتي تتنوع وتثير الاعجاب: مثل قوة الشخصية والشجاعة وتحدي الصعاب والثقة بإمكانية اجتيازها ،والايمان بالإنسانية وقدرتها على تغيير الحياة..

• ظهرت عدة مدارس وأساليب أدبية تبعا لمفاهيم فلسفية ، بدءا من الواقعية إلى الواقعية الاشتراكية و الحداثة وما بعد الحداثة ، وهناك تيارات فلسفية مثل الدادئية والسريالية والانطباعية .. ترى إلى أي حد تأثرت صبيحة شبر ، بهذه المدارس .وما هو الأسلوب الذي تصنف به أعمالها ا
يمكنني أنْ أقول ان كتاباتي واقعية ، تؤمن بالإنسان وقدرته على انتزاح حقوقه من براثن المستغلين ،وان الحياة سوف لن تبقى كالحة سوداء ، بل بالإمكان ان تتغير اذا ما تضافرت الجهود لتحقيق هذا الهدف ، ان المبدع سواء كان أديبا أم فنانا او خلاقا في مجال العلوم ، يجب ان يكون في طليعة صفوف المناضلين من أجل مستقبل افضل ، لا تعكر صفوه الحروب و النزاعات المسلحة ، انما الحوار الهادف البناء هو الذي يضع حدا للاحتراب ويقربنا من أملنا المنشود ، فواقعنا مؤلم ووحدتنا الوطنية واتفاقنا على تغليب مصلحة الوطن على الاختلافات الفرعية كفيلان بتحقيق ما نرنو اليه..

• من من النقاد استطاع أن يحلل ويفك الشفرة الإبداعية لصبيحة شبر .
كتاباتي ليست ملغزة لا يمكن التوصل الى حل رموزها ، أستعملُ الرمز حين لا أستطيعُ أن أكتب بحرية ووضوح خشية من الرقيب ،الذي كثيرا ما يلاحق الكلمة الهادفة والحرف الملتزم ،بقضايا الجماهير وتطلعاتها المشروعة ، وقد تناول النقاد كتاباتي بالشرح والتحليل معجبين بها ، وأنا لا أكتب فقط للنخبة .. انما أتطلع أن تحظى كتاباتي بإقبال القارئ العراقي والعربي ، وأرنو أيضا الى أن اتمكن من ان يطلع على كتاباتي القارئ غير العربي ، هذا أمل يراودني كثيرا.. وسوف أعملُ على ترجمة مجموعاتي القصصية ورواياتي الى لغات أشقائنا العراقيين المشاركين لنا في الوطن من الأكراد والتركمان ، ثم الى اللغات العالمية مثل الانجليزية والفرنسية..

• .ما الفرق بين الناقد العراقي .والناقد المغربي خصوصا بعد بروز عدد من النقاد المغاربة أثروا بشكل كبير المكتبة العربية رغم حداثة التجربة قياسا إلى تجربة الناقد العراقي ...؟
هناك أنواع من النقد ، نوع يقرأ النص عددا من المرات و يبيّنُ معانيه ويوضح ما غمض من رموزه ومجازه ، ونجد هذا النوع منتشرا في العراق والمغرب ، والبلدان العربية الأخرى ويمكن ان يقوم به القارئ المتذوق للأدب والفاهم لمضامينه ، ولا بد من معرفة سيرة الأديب الكاتب وظروف البلد السياسية والثقافية ، وكثيرا ما كتب الناقد دراسته النقدية عن رواية يجهل ظروف كاتبها ابان الكتابة ، فتكون دراسته مجانبة للصواب ، وهناك ناقد متخصص بفن النقد ، لا يكتفي بقراءة النص وتحليله ، وتبيان مضامينه واستخراج رموزه وتوضيح دلالاتها ، انّما يصدرُ حكمه على العمل الأدبي او واقفا ضده ، مع توضيح الأسباب التي حدت به الى اتخاذ موقف المؤيد او المعارض ، والنوع الثاني يكون ضرره أكثر من فائدته ان كان الناقدُ لا يعرف من النقد الا اسمه وهو بعيد كل البعد عن الصفات الفنية التي تجعلُ النقد صائبا منصفا بناء..
كتب الكثير من النقاد دراساتهم النقدية حول اصداراتي حسب النوع الأول من النقد ، واعتزُ بدراساتهم كثيرا ، منهم من وضح لي الخطأ الذي ارتكبتُه دون ان أدري ،وأنا أميلُ الى العمل حسبَ آرائهم التي اعتز بها..
أمّا النوعُ الثاني ، فلم أجده، وغالبا ما يكون النقاد في هذا النوع بعيدين عن النقد الصحيح المنصف البناء..
كتبَ عني الأدباءُ والنقادُ وليد ابو بكر ووديع العبيدي وفيصل عبد الحسن وجواد وادي وجمال الجلاصي وعبد السلام المودني وزياد جيوسي وغريب عسقلاني والدكتور أحمد زنيبر وعبد العزيز لازم ، والدكتور حسن سرمك حسن والناقد عبد الجبار علي ،ويوسف علوان ويوسف عبود وأحمد جبار غرب

• من خلال معايشتك للحياة الأدبية في المغرب العربي والكويت ، ترى ما هو الفرق بين الحياة الأدبية في العراق وبين هذين البلدين الشقيقين ، هل هناك نقاط مشتركة ، وأخرى تتمنين أن تكون تجارب ضمن مفهوم حياتنا الأدبية ..؟
الكويت عشتُ فيها على مرحلتين ، الأولى من عام 1972 الى عام 1977 وكنت أشتغل في المدرسة العراقية في الكويت ( الرصافي ) كنتُ أنشرُ بالصحف باسمي الحقيقي ، وكنت ارسلُ اليهم بالبريد ، وكان يساعدني في نشر قصصي القصيرة أديبان كبيران كانا موجودين في الكويت آنذاك ،وهما الشاعر المبدع عبد الصاحب الموسوي ، والصحفي اللامع جليل العطية ، في تلك الفترة كان العراقيون والعرب يقبلون على الكتاب العراقي مشجعين كاتبه على الاستمرار بالكتابة وتجويدها ، سواء كان الكاتب في العراق او خارجه ، وكانت الحركة الثقافية ومن ضمنها الأدب في ازدهار وتقدم ، في الفترة الثانية التي عشتها في الكويت وهي ما بين 1979 – 1986 خرجت ُ من العراق على أثر الحملة الدكتاتورية على القوى التقدمية ، اشتغلتُ تلك الفترة في ثانوية الأمل الخاصة وهي تعود الى المسيحيين العراقيين الموجودين في الكويت ، وكنت أنشرُ باسم مستعار هو ( نورا محمد) والقليل كان يعرفني ولا ينظر الى الناحية الأدبية والفنية فيما اكتب ، بل كان التركيز ينصب على الناحية الفكرية باعتبارنا عراقيين قد حاول النظام السابق اجبارنا على تغيير أفكارنا ومعتقداتنا ، فآثرنا السفر ومغادرة الوطن الحبيب على البقاء في بلد يضطهد مثقفيه..
عشتُ في المغرب بين عامي 1986 – 2011 ، في الفترة قبل تغيير النظام كان القليل يعرفونني ولم انشرْ الا بعض القصص ، وحين تغيّر النظام ، بدأتُ أنشرُ في الصحافة الالكترونية وهي متطورة جدا في المغرب ،وتضاهي وقد تتفوق على الصحف الورقية ، الحالة الثقافية بالمغرب متطورة كثيرا ، تقام المهرجاناتُ لكل الأجناس الأدبية من قصة ،وقصة ق ج ورواية ونقد أدبي ومقالة وبحث ايضا ، في العراق وجدت الثقافة متطورة ، جلسات للقصة والفنون والشعر والموسيقى ، وفي المركز الثقافي البغدادي العشرات من القاعات التي تقام عليها الأنشطة الثقافية و
هناك المجالس الثقافية البغدادية أيضا ، وكل هذا يدل على نشاط كبير للحركة الثقافية بكل فروعها ..
• اتحاد الأدباء العراقي رغم أهميته ومساهماته الكبيرة في احتضان الأديب العراقي ، لكن هناك آليات عمل موجودة قد لا تتفق ومعطيات الراهن بدعم وتعضيد العمل الأدبي المتميز ، ما رأي الأستاذة صبيحة شبر بذلك ..؟
اتحاد الأدباء يقوم بعدد من الأنشطة الثقافية بكل أنواع الثقافة ، فهناك ملتقى الخميس الذي يستضيف شخصية أدبية او فنية او ناشطا مدنيا للتحدث عن تجربته الطويلة في دنيا الابداع ، وهناك نادي الشعر ونادي السرد وملتقى الاذاعيين ، وغيرها من الملتقيات التي تقام في مقر الاتحاد العام للأدباء والكتاب ،وكلها دليل ناطق على النشاط الكبير ، لكن الذي لاحظته أنّ أسماء محددة تقوم بكل هذه الأنشطة و ان هناك مبدعين بعيدون عن الأضواء ، الواجب احتضانهم وجعل الاتحاد منظومة تضم جميع المنضوين تحت لوائها..

• هل نأت الثقافة العراقية والإبداع العراقي عن مجراهما الحقيقي ، وتميزه كون الثقافة العراقية كانت رائدة ومركز استقطاب للمثقفين العرب
مرّ العراق بظروف صعبة ، حروب عبثية أحرقت أرواح الآلاف من البشر وشردت الكثيرين وشوهت أناسا لا يمكن احصاء عددهم ، وحين تغير النظام لم يستتب الأمن ، وكثرت المفخخات والأحزمة الناسفة لتقتل الأبرياء من جماهير شعبنا الأبي ، والعراقي المبدع في العلم والأدب والفن حين يسافر الى البلدان الأخرى ،ترحبُ به وتشجعه على العمل فيها ، لأن العراقيين معروفون بالمهنية والكفاءة في العلم، واحترام العمل والاجادة فيه ، لهذا أنا متفائلة ان استقرت الأوضاعُ وتعزز الأمنُ سوف يعود العراقُ ليلعب دوره الكبير الرائد في العلم والفن والأدب..

• ما هي الرسالة التي تريدين توجيهها للمعنيين بالشأن الثقافي للنهوض بالثقافة العراقية وإعادتها كما كانت لسابق عهدها
أرى ضرورة اعادة الاهتمام بالقراءة ، فاِن القراءة تصقل الموهبة ، وتزيد المعرفة ،وتجعل المرء حريصا على تجويد عمله ، كانت المكتبات العامة موجودة في كل مدرسة ،وفي كل مدينة من مدن بغداد الجميلة ،وكان البغدادي ينهل من معارف هذه المكتبات وعلومها وفنونها ، بالقراءة يمكن أن يتبوأ العراقي المنزلة التي يستحقها والتي يمكن اعادتها عن طريق اعادة الاهتمام بالمكتبات العامة



#سالم_وريوش_الحميد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الراهن السوري حوار مع الكاتب السوري فايز شناني
- بناء قبر الرفيق الخالد فهد
- علي مولود الطالبي شاعر عراقي شاب تخطى حدود الزمن في إبداعه
- تاسيس جامعة الثورة في مدينة الصدر
- سيكولوجية البحث عن الرغبات المكبوتة في نص (مراهقة حلم )
- مهزلة عقل مكابر
- التحليل الوظائفي لنص ( ليلة عاصفة )للكاتبة الفلسطينية الأستا ...
- انتقاء قصة قصيرة
- أستحوا شوية ....... ياحكومة
- صراع الرغبات المكبوتة في نص الكاتبة المبدعة إيمان الدرع (أتغ ...
- فطور بعد صمت .....إلى روح الشهيد شكري بلعيد
- قراءة في نص خاطرة أنفاس الرمان للكاتبة المبدعة لبنى علي
- زائر الليل
- ( زائر الليل )
- رؤية في نص شعري للأديبة التونسية سليمى السرايري / صمت الصلوا ...
- احتضار
- احتضار / قصة قصيرة
- ومضات 2
- مسرح البانتو مايم
- يادعاة الحروب ، ياقساة القلوب


المزيد.....




- فنان إيطالي يتعرّض للطعن في إحدى كنائس كاربي
- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سالم وريوش الحميد - سالم الحميد يحاور صبيحة شبر بمناسبة صدور روايتها: ( فاقةٌ تتعاظمُ وشعورٌ يندثرُ)