أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الله عموش - الدرس الإفتتاحي في الفلسفة ؛ جولة في عوالم مارتن هيدجرالرائعة 1/2















المزيد.....

الدرس الإفتتاحي في الفلسفة ؛ جولة في عوالم مارتن هيدجرالرائعة 1/2


عبد الله عموش

الحوار المتمدن-العدد: 4641 - 2014 / 11 / 23 - 22:49
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الأنطولوجيا السياسية عند مارتن هيدجر
بيير بورديو
منشورات مينوي 1981
(الجـــــزء الأول ).
ترجمة : سعيد العليمي
مراجعة و تقديم إبراهيم فتحي
الطبعة الأولى 2005
وقفة تأملية في : مسح المراجع و مقاربة النص لإبراهيم فتحي
ـ تقديم المراجع
قبيل و بعيد الحرب العالمية الأولى ، شعر المثقف بفجوة عميقة بين وعود البورجوازية القابضة بزمام الحكم و بين الواقع المفرز ، الشيء الذي يضيء المفارقة بين ايديولوجيا البورجوازية وبين تطبيقاتها ليتمخض عن ذلك ميلاد البحث عن بديل ثوري نظرية و تطبيقا . حتى أضحت لفظة الثورة موضة في القول و الحرف ، وداخل الجامعات و المعامل بل و في الشارع نفسه و بين صفوف عريض الجماهير ، و ما أن شرع في تشييء الإنسان حتى ظهرت الحاجة إلى قوة إكراه إجتماعي لتحريره ، كما إلى وعي تحرري يدب إلى فكر الانسان .ليصبح في ظل هذا الواقع المأزوم العزوف عنه السمة الغالبة في العلاقات الإجتماعية بل و الأكثر سيادة من بحث حلول الأزمة و بناء برامج بديلة لذات الواقع المأزوم بفعلة فاعل . ليسمع صوت فلاسفة النخب يصيع مشهرا للأزمة و الدعوة للثورة معا . وتحت شعار " لا للميتافيزيقا الغربية " تم نقد كل من الوضعية المنطقية و الظاهريات و الماركسية الحاملة لعدوى الوضعية (كاوتسكي و برنشتاين) بدعوى التحريفية و خدمة البورجوازية "الرأسمالية" على الرغم من التصديقات الأكاديمية (كومبارس الأوليجارتشية ) المسوقة للفكر البورجوازي ونظامه الإجتماعي الإقصائي التهميشي و الإستغلالي الإنتهازي ... .
أما المثقف الألماني ببلده المهزوم فموضوع وضع البين التعس و خائب الأمل في مجتمع طبقي لما قبل الرأسمالية ؛ مجتمع الفلاحين و الحرفيين و التجار الصغار المتأثرين بهزات زلزال الرأسمالية نمط العيش لديهم ؛ ليتخرج من بين أبنائهم الناطق و المنظر في السياسة و الأدب و الفلسفة . و ليتخذ الأمر نزعة التفرد في نشر الوعي المعقلن بالنفور ونبذ النمط الإجتماعي الرأسمالي اللبيرالي المسيس لأجل تحويل الانسان إلى مجرد رقم أواعتباره داخلا في معادلة رقمية في مركب علاقات الإنتاج للنظام الرأسمالي و تجريده من غنسانيته و اعتباره ملحقا من من ملحقات الآلة الصناعية وواحدا من وسائل الإنمتاج في خدمة الباطرونا و المجتمع الطبقي ... في المقابل تسعى الرومانسية إلى الدعوة إلى المحافظة بالنمط ماقبل الرأسمالية ممجدة النبلاء و الملاكين الصغار . ليعاد بموجب هكذا الدعوة إلى اجترار النمط المجتمعي / النظام الإجتماعي السائد / التقليدي الماقبل ظهور الرأسمالية و المجتمع الصناعي ، استرجاعه و تبنيه و فقط من وجهة النظر الإيديولوجية ، و كان ذلك ردا على العقلانية الفردية التجريدية و " الطوباوية " إذا صح القول بالطوباوية وإذ الأمر كذلك لبعد المشروع الفردي من التغيير المنشود ، ـ ردا إذن على الطوباوية ـ عبر إقران النظري بالعملي لا وقفا على التجريد و النخبوية في الرؤيا بالقدر الذي يحتاج الموقف إلى فعل على أرض الواقع بالنزول عند عريض الناس و اعتبارهم حواريي المشروع المستقبلي البديل . بموجب هذا الحوار بين الرومانسيين و النخبة " النرجسية " ظهر انشقاق و مفارقة بين الرومانسيين المحافظين و الإيديولوجيا الليبيرالية المكفوفة بخرافة الإستساق المبدئي المزعوم بين المصلحة الخاصة و الخير العام كإيديولوجيا دفاعية من أجل بقاء و تطور الليبرالية . حتى عرفت الرومانسية الألمانية بالإشتراكية الحقة عن جهل تام بقانون الجدل و استجداء بما يشاع من أصداء فكرية حول البيان الشيوعي و التصدي الإستباقي للفكر الشيوعي الماركسي في البيت الألماني . إنه السؤال الذي عرف به لوسيان كولدمان في كتابه (لوكاتش و هيدجر) و هو السؤال نفسه الذي طرحه بيير بورديو و هو اختصارا ، مبحث في إشكال إمكان تجدر نقد الرأسمالية في صفوف النخب في الجامعة ؛ النقد المعروف بحملة الإيديولوجيا الرومانسية على الرأسمالية و التي عجلت بسقوط الجامعة و الأكاديمية الألمانية و انحطاطها إلى دون ما كانت عليه في القرن التاسع عشر . هذا بعد أن كانت لها السيطرة مراتبية ألماني القرن التاسع عشر .
و في عصر هيمنة الرومانسيين على بلورة الرأي في ألمانيا دائما ، عرف النظام الإقتصادي نمطين متناظرين ؛ ففي حين كان النمط التقليدي يتلاشى صموده و تحكمه في الإنتاج كانت الرأسمالية الصناعية في طريق تأسيسها و تثبيت قوانينها عكس ماتواجدت عليه إنجلترا ؛ حيث حققت بها الراسمالية سيطرتها تماما ( لما لإنجلترا من سبق إلى الثورة الصناعية إن لم نقل كونها تعيش فعلا مرحلة تصدير الثورة كما هو معتاد الإستعمال في معجم طيب تيزيني في مؤلفه " من الترث إلى الثورة" ) . ففي هذه المرحلة كان ما يكفله النظام التعليمي و السياسة التربوية من حقوق و إمكانية النبالة (الإرستقراطية) للمثقف في تكوين طبقة الإنتلجنسيا ، كان ذلك ضمانة كفيلة لتجديد الطبقة الحاكمة خلفا للتقليدية المتلاشية المترهلة و بمعايير سياسية عالية الإنتماء لنمط الدولة البيروقراطية (تكوين العقل الأداتي) .و عندها كان الكومبارس الأكاديمي / الجامعي قابضا بزمام التأهيل للوظائف بأكملها و تكوين الكوادر و توصيفها لصالح البيروقراطية ( بوادر نشأة الدولة البيروقراطية ) . و ذات الكومبارس الجامعي / الأكاديمي سلطة استراتيجية في يد هياكل الدولة الإدارية و سلطة ـ كما سلف ـ في توصيف و أعيرة المناصب العليا و المهن الحرة .
ولقد اندتر هذا الوضع باحتلال ألمانيا المرتبة الثانية صناعيا إذ تضرر الإقتصاد و أساليب الحياة و معها قيم المجتمع و الثقافة التقليدية بما فيها مكانة الكومبارس الأكاديمي في الإنسانيات غداة ما يسمى ب "أمركة البحث العلمي " و طغيان مباحث كل من الفيزياء و الرياضيات و الكيمياء و في هذا السياق جاء تصنيف تيري إيكلتون ل مارتن هيدجر في " النظرية الأدبية " من بين رافضة العقلانية التنويرية القاضية برقمنة الإنسان و اعتباره كائنا نفعيا ، و لأن هيدجر داعية رومانسي ، يمجد النمط القديم مقابل الإنتاج الممكنن الضخم البعد لقيمة الإنسان من جهة و رحم العقل البجماتي مصدر قانون الغاب . و هذا ما سماه تيري إيكلتون في النموذج الهيدجري بموت الفرد ليعد هيتلير . لتصبح النازية لا مرحلة من مراحل الرأسمالية كما يزعم البعض و في نظر دعاتها و المقصود بهم "الرومانسيون " المحافظون بل ثورة اشتراكية عرقية ـ قومية ـ فوق كل لاالثورات بما فيها البلشفية اللينينية بمفهوم الرجوع إلى الأرض و الجذور ـ شيء من السلفية في عصر النهضة في العالم العربي عند ابن تيمية و محمد عبده و الأفغاني و شكيب أرسلان و علال الفاسي ....ـ .
ـ هايدجر الأكاديمي و الفيلسوف :
كانت المقدمات الإيديولوجية البورجوازية الفردية بافتراضاتها المسبقة و مسلمة ؛ طبيعية النظام الرأسمالي ، و معقوليته في مواكبة طبيعة البشر هي السائدة في الفلسفة الألمانية . و كان أكثر الوجوه لذلك مبدأ فصل الذات عن الموضوع في نظرية المعرفة أو في النموذج الفلسفي الألماني . و في مقابل ذلك ظهرت في أوروبا وجهتا نظر متباينتين معاديتان للرأسمالية :
ـ وجهة النظر الماركسية من أمثال جورج لوكاتش الذي موضع الرأسمالية في سياقها التاريخي مؤكدا ـ وفق قانون النفي و الجدل ـ أن بديلها هو ثورة اشتراكية بقيادة البروليتاريا .
ـ وجهة النظر الثانية طبقة رومانسيي ما قبل الرأسمالية أمثال مارتن هيدجر و أكاديميين محظوظين من الذين يرون في ثورة عرقية بديلا . و من هؤلاء شبنجلر صاحب فكرة " الحدس اللاعقلي / التفكير بالدم هو الوسيلة الوحيدة لاستيعاب الحياة لا الطرائق الرياضية و السكونية " فيما هيدجر يدعو إلى العودة إلى الجذور ـ العرق ـ و محاربة ما يحول دون ذلك بما فيه فجر الرأسمالية رافضا النظرة الآلية إلى الوجود / العالم لأنها تلغي الروح ، لما في ذلك أيضا من سمة التفرج و الإستعراضية . ـ Spectatingـ . و يرفض مارتن هيدجر هيمنة الفكر النظري لما يؤدي إليه من سلبية الانسان واعتباره مستهلكا غير فاعل و جاهل بالنموذج المؤدي إلى فهم العالم كموقف ملتزم من القضايا الكبرى و مساهم عمليا في الشواغل المشتركة ، و لأن الرؤيا النظرية للعالم عي تعميم و غموض و التباس و تجريد لهذا العالم من الحياة و السمو ، و حصره في ما هو مادي بحت ،و تشييئه . أما عند ديفيد كوبر في " الوحدة و الزمان " الذي قايس فيه المنظور الديكارتي للعالم و مفهومه للوجود الانساني الذي اختزله ديكارت في الكوجيتو حيث الوجود مقرون بالفكر ليس إلا .و ما تصحيح هيدجر لأطروحة الكوجيتو الديكارتي إلا سيرا على درب جاك ديريدا نفسه ؛ إنه التاريخ للفلسفة و كرونولوجيا الفلاسفة في وقت كان فيه الأهم هو حل معضلة المعرفة ، و هو بهذا يعطي في فلسفته الصدارة لنظرية المعر فة بدلا منة نظرية الوجود (الأنطولوجيا) ، يعني هذا أن المنهج الخاطئ في بلوغ المعرفة هو الذي يشيء الذات الانسانية ضربات و في الصميم للنموذج الديكارتي . إنه ـ هيدجر ـ و من جهة أخرى يفرض على الفلسفة النموذج الذي يعطي الأولوية للوجود الانساني و يجعل الفكر ثانويا ، لأنه في نظره إلحاق التفكير كشرط للوجود الإنساني تشييء للانسان ، و هذا مرفوض في ثنائية ديكارت الإيديولوجية و السياسية ( مفارقة مثيرة و معادلة صعبة القبل و لكنها كذلك تبقى و جهة نظر معرفية و و جهة نظر في الإبستيمولوجيا بوجه عام ) .
إن مشروعه المعرفي أو نموذجه هو بلوغ البحث في الوجود بعد البحث في الموجودات . و لأن الوجود هو أساس فهم الموجودات و مواصفاتها . و كون أنه في وجود الذات الانسانية ارتباط بالعالم المادي لا يعني أن الذات الانسانية شيء موجود لأنها تفكر في هذا العالم عكس النموذج الديكارتي .بهذا فهيدجر لا يقبل بالنموذج المعرفي الذي يتخذ الذات أو "الذهن المحض" مبدأ لبلوغ المعرفة في مقابل و على حساب النموذج الذي يتخذ الوجود الانساني مبدأ .
و اعتبار النموذج الذي يعتبر ـ كما سلف ـ الوجود أساس فهم الموجودات هو انقلاب في فلسفة هيدجر ، ذلك أن الإنقلاب الذي فسر من خلاله كون الموجودات مدركة و ظاهرة بأبعادها . و ما الأنطولوجيا السياسية عنده إلا فرع من الأنطولوجيا الأساسية أو العامة .
لقد ساوى لوسيان كولدمان بين هيدجر في نموذجه حول ماهية المعرفة في الفلسفةالبورجوازية و نموذج جورج لوكاتش من خحلال كتابيهما على التوالي " الوجود والزمان" و " التاريخ و الوعي الطبقي " بما في ذلك المشابهة في بعض المقولات و في أسس بعض مناحي نظرية المعرفة الأنطولوجي مع الأخذ بعين الإعتبار البون الشاسع بين الموازن بينهما إيديولوجيا .
ـ الوجـــــود في العالـــــــم :
يرى تيري إيكلتون في النموذج الهيدجري ، أن وجود الذات الانسانية على مستوى الممارسة ـ البراكسيس ـ ( الأنطولوجيا السياسية ) هو على خلاف وجود الأشياء في العالم - الكينونة الامبالية عند جون بول سارتر في " الكينونونة و العدم " – فكون الأشياء موصوفة و متعينة ليس نفسه بالنسبة للذات الانسانية و إنما هو حيز مؤلف من طرق من بين أخرى للوجود . و الأنا الفردية إنما تميز الذات الحاملة لها لما ترتبط به من هذه الممكنات ( أي طرق الوجود الممكنة ) .
فعلى عكس ائتلافية وجود الأشياء المادي ،فإن الوجود الإنساني قضية خلافية و موضع نقاش . و الفرد مسؤول عن وجوده بأفعاله التي حددت له ىهذا الأخير .و أصالة الوجود فذات علاقة بمستقبل الذات ، وفق متغيرات الزمان و المكان .إلى هنا يبدو هيدجر على مستوى الظاهر من فلاسفة الحرية تحت ضغط و تأثير مجتمع القيم و الجمهور المنقاد في وجوده المألوف و الميكانيكي ( سيكولوجيا الجماهير من وجهة نظر كوستاف لوبون و سوسيولوجيا السلطة من وجهة النظر الماكيافيللية ) ليتضح و بمنظور آخر أن الوجود في العالم ما هو إلا علاقة في الزمان و المكان / الذاكرة و المكان !!!!! بهذا فالعالم عند مارتن هيدجر هو كلية من الدلالات . و الوجود الإنساني هو نقله و ترجمته بلغة المشاريع المختلفة التي تعج بها مناحي أنشطته و ينخرط فيها ؛ الفلاحة و الدباغة و الحدادة و التجارة و النجارة و التعليم و الصناعات .... و العالم يوجد بالموضوعات و دونها فمنعدم ، و عليه فإن التفكير عند هيدجر ليس ذاتا مدركة لداخلانيتها و لا لخارجانياتها بحسب النموذج الهيدجري الرافض بشدة للكوجيتو الديكارتي لوجهيه المعرفي و الإيديولوجي !!!!!!
و سيفسح هذا المجال سيعا أمام كثير من المفكرين إلى عقد مقارنة و جزئيا للأطروحة الفكرية لهيدجر و أطروحة كارل ماركس ، باعتبار حذر أن هيدجر يطأ مجال الفكر المادي ، و ما المانع من ذلك في الكر البراجماتي ؟ ! ليركن النموذج الهيدجري عند عتبة الإقرار بكون وجود الذات الانسانية يقع في أشياء محيطها و اهتمامها ، ليعود هذا الوجود قرين المهتم به و المنشغل به من طرف الذات . ليعقب ذلك مرحلة أشد تعقيدا و هي بحث طريقة فهم الانسان لذاته عند هيدجر ، عملية الفهم هاته التي تبقى رهينة فهم العالم (العالم المادي) لتلتقي ها هنا سيكولوجيا هيدجر بسيكولوجيا ماركس في مقولة الغستبطان .ذلك أن الوعي عند ماركس هو الذي يحدد الحياة و ليس العكس و بحسب متغيرات المجتمع تقع متغيرات الوعي في نوع من التبعية في بناء الوعي ( الواقع قبل لاالفكر / إشكالية الفكر و الواقع / العقل و النص في الفلسفة الاسلامية ) و الوعي عند ماركس ليس منفصلا عن السيكولوجية . مع العلم أنه في " المخطوطة الثالثة من المخطوطات الإقتصادية الفلسفية لماركس 1844 " و في معرض تناوله تاريخ الصناعة ، الذي يرى فيه كتابا ، تنجلي سيكولوجية الانسان كموجود مدرك في مقايضة القدرات الجوهرية بالسيكولوجية . حتى أنه بات ممكنا الحديث عن التأسيس لفرع معرفي تحت تيمة " سيكولوجيا الصناعة " بل إن هذا الحقل المعرفي كفيل بأن يضيف لبنة جديدة و هامة لنظرية المعرفة و الدفع بها في "حفريات المعرفة " كما عنون به ميشيل فوكولت أحد روائعه الفكرية . أيضا يجب إبعاد تناول مسألة الوعي في إطار اللاهوت أو الميتافيزيقا لأنه يقع في ارتباط شديد بالذات الجمعية ( رقابة الأنا الأعلى ) و لا يقع خارجها.
................... يتبع في الجزء الثاني



#عبد_الله_عموش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءةى في بانوراما الدكتور صابر جيدوري لكتاب : رأسمالية المد ...
- من المعاناة من العنف الرمزي و التضييق به زمن الإصلاح إلى ق ...
- من المعرفة بالذكاء إلى سيكولوجيا الذكاء ؟!!!
- نحو علم النص (2)
- نحو علم النص
- ثورة الملك و الشعب في مملكة النحل
- الأدب بين الفنية و العلمنة 1/1 في الأدب و الدراسة الأدبية قر ...
- تروبادوريات : وتر أخيل
- قصير في المغرب
- جذيمة ، قصير ، ميسون و عمرو بن عدي الشيخ في المغرب
- فصل المقال فيما بين الإلتحاق بالزوج من خلال وثيقتي الدستور و ...
- التدبير الإداري و المالي و الإجتماعي للمؤسسة التعليمية بالمغ ...
- من سيكولوجية السلطة إلى سيكولوجية الجماهير من خلال تجربتي ما ...
- قراءة عملية و مقاربة سياسية لنتائج الحركة الإنتقالية / الإجت ...
- البوصلة نحو مقعد المواطنة الجديدة : جدل الكينونة و العدم / ا ...
- نحو منظور العقل الفلسفي و العقل النصي للمرأة _1)
- نحو منظور العقل لاالفلسفي و العقل النصي للمرأة (1)
- مقاربة إشكال : السياسة السلطة و الدولة و الجماعات و الأفرا ...
- قراءة في : ظاهرة السلطة السيادية ؛ الدولة المفهوم و الممارسة ...
- الدول البيروقراطية /السيطرة المشروعة في دول الجنوب وآسيا الو ...


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عبد الله عموش - الدرس الإفتتاحي في الفلسفة ؛ جولة في عوالم مارتن هيدجرالرائعة 1/2