جابر السوداني
الحوار المتمدن-العدد: 4635 - 2014 / 11 / 16 - 11:30
المحور:
الادب والفن
ا
لكأن السلالمَ
ما سمعتْ وقعَ خطاي
وهي ترتقي
مع الغيمِ سـراً إلى سماواتِ
عرشِـكِ المخمليِّ
صاعدةً بثقةِ الغزاةِ الفاتحينْ.
لكأن الوجومَ ما كان سيدُ الموقفِ بيننا
حين باغتني اشتعالُ البريقِ المشعِ
من وجهِـكِ البضِّ
ذاتَ ضحىً وانكسرتُ
وحيـداً أكفكفُ دمـوعَ حيـرتي
على قارعةِ السماءِ السابعةِ
وأهوي إلى الأرضِ ميتاً من جديد.
#جابر_السوداني (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟