أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى محمد غريب - طارق عزيز بريء كلّ البراءة ونظيف اليدين زيادة















المزيد.....

طارق عزيز بريء كلّ البراءة ونظيف اليدين زيادة


مصطفى محمد غريب
شاعر وكاتب

(Moustafa M. Gharib)


الحوار المتمدن-العدد: 1300 - 2005 / 8 / 28 - 11:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مَنْ يضحك على مَنْ في هذا الزمن الرديء ؟

بتاريخ 25 آب/ أغسطس 2005 نشرت بعض وكالات الاعلام ومواقع انترنيتية تصريحات نسبت الى طارق عزيز بواسطة ابنته التي التقته مؤخراً كما نشر موقع ايلاف اللالكتروني خبراً بمانشيت عريض يقول " عزيز بريء من الجرائم التي ارتكبت في زمن صدام "
يعتقد اقطاب النظام السابق والمصطفين معهم كما كانوا يعتقدون في السابق ان الآخرين بهائم لا تعي الواقع ولا تعرف ما يدور حولها إلا ما يوجه لها او هم بدون عقول تمييز ما بين الالوان والافعال او منطق وذاكرة لا تحفظ شيئاً ولا تتذكر ما جرى ويجري لها واعني بالآخرين اكثرية الشعب العراقي المغلوب على امره والواقع بين سنادين عدة وليس سندان واحد ولشد ما يذكرني هذا المنشيت وتصريح طارق عزيز الأخير بتصريحات العديد من اقطاب النظام السابقين بأنهم أبرياء غير مذنبين وهو ما يجعلنا وضع اللوم على دهاقنة غرباء جاءوا من الفضاء الخارجي وسبوا اهل العراق وبعدما اكملوا مهماتهم اختفوا اليها عائدين، وكم يُذكرني طارق عزيز بتصريحاته الصحفية ومقابلاته التلفزيونية وآخرها السويديةالتي كان يتحدث فيها بقوة وثقة عالية بينما تقف الحرب على الابواب بوحشيتها وعنفوان وبأساطيلها وطائراتها واسلحتها وآفاتها المرضية وقلق وخوف الملايين من الكادحين والفقراء العمال والموظفين والكسبة وغيرهم لأن الاغنياء كالعادة هربوا الى خارج البلاد بطرق عديدة قبل وقوعها لا بل عندما اشتموا رائحتها قبل وقوعها بشهورعديدة.
التلفزيونية السويدية التي كانت تبتسم باستمرار سألت طارق عزيز اسئلة عديدة ومن جملة ما اجاب عليها قائلاً: عن احقيقة صدام بالفعل المواجه حتى لو ذلك الفعل يزهق الارواح لكنه من اجل خدمة الوطن والشعب ، وعنما سألته الاعلامية السويدية عن كثرة تماثيل وصور الرئيس حيث لا يخلو مكان منها وكانت تقصد ربما حتى بيوت الراحة قال لها بما معناه : ان سيادة القائد الرئيس المفدى ليس بالمسؤول لأن الشعب كله يحبه لا بل يعشقهُ ويريد له هذه المكانة المميزة وهذه هي الديمقراطية عندنا حيث لا يضغط على الشعب ويستطيع الشعب ان يقرر ماذا يريد بنفسه، وللعلم هذا الجواب كان قد اطلقه سابقاً صدام حسين في احدى مقابلاته التلفزيونية، ولا نعرف بالتأكيد لحد هذه اللحظة ماذا تعني لهم كلمات مثل الشعب والوطن الذي اصبح مأزوماً منذ اتفاقية الجزائر المذلة التي تم التنازل عن اراضي الوطن لصالح الحكم البهلوي في ايران ومنذ بداية الحرب العراقية الايرانية وحتى هروب الجيش العراقي من الكويت ظل الوطن بين حانة ومانة وما صار اليه وضعه بعد ذلك، وقد ظهر مدى غباء عزيز حيث ظهر ان أكثرية الشعب لاتحب صدام حسين وهو لا يحبها بالمقابل لأنها صَوّتت بالدم في انتفاضة اذار 1991 ضده، ثم سقوط نظامه وعدم مساندة الاكثرية بل بقت متفرجة عليه وعلى صحبه وهم يهربون كالجرذان وتركوا مصير الشعب والوطن فريسة للاحتلال، وثبت باليقين والاعلان العلني وبصريح العبارة كراهية الأكثرية لصدام حسين واعوانه ونظامه وهي ليست بالكراهية للوطن، ويفند ما يقوله طارق عزيز البريء اذا كان صدام قد قال على رؤوس الاشهاد وفي احدى مقابلاته التلفزيونية عندما سأل عن الديمقراطية وحرية الرأي وحقوق الانسان وعن اعدام المعارضين قال وبصراحة " نعم نحن نعدمهم.. والشعب العراقي لم يتأهل للديمقراطية على شاكلة شعوب اوروبا "
ان اي انسان عاقل يدرك ان المسؤولية جماعية في قيادة السلطة مع وجود فروقات في المناصب والأدوار وكما هو معروف ان اية قضية تصل الى اعدامات بالجملة او شن الحروب او محو مدن مثل مدينة الدجيل او قرى مثل آلاف القرى في كردستان العراق او تهجير عشرات الالاف مثلما حصل للكرد الفيلين وغيرهم او شن الحرب واحتلال دولة اخرى او استعمال الاسلحة المحرمة دولياً لا يمكن ان تكون بعيدة عن مرمى ما يسمى بمجلس قيادة الثورة او القيادة القطرية و طارق عزيز لم يكن عضواً اساسياً فيهما فقط بل كان عضواً في القيادة القومية حتى سقوط النظام واحتلال العراق وهذا يعني من باب المنطق والمعرفة انه كان قطباً فعّالاً ومشاركاً ومتضامناً وموافقاً على اكثرية القرارات التي صدرت من قبل ما يسمى بمجلس قيادة الثورة او القيادة القطرية او القيادة القومية وكذلك عن الجرائم التي ارتكبت بحق الناس وان كان يعمل في السياسة الخارجة فالكثير من وزراء الخارجية او الاعلام في العهود الدكتاتورية القمعية والمعادية لحقوق الانسان والفاشية والنازية كانوا شركاء في اتخاذ القرارات ومروجين مبدعين للتنفيذ والا ماذا نسمي غوبلز في زمن هتلر " بريء جداً حتى العظم مما ارتكبه هتلر والقيادة الالمانية من مجازر ضد المعارضين من الشعب الالماني لأنه كان وزيراً للإعلام فقط !! " ونستطيع ان نمد القراء وطارق عزيز بعشرات الاسماء التي كانت تعمل في السفارات والقنصليات كدبلوماسين حيث كانوا يقومون بارذ الاعمال واقذر الجرائم بحق المعارضين لانظمتهم وقادتهم الدكتاتورين ولم يكن زمن وزارته الخارجية اثناء وجوده كوزير للخارجية يخلو من هؤلاء الدبلوماسيين ثم لا يمكن ان ينكر طارق عزيز ولا غيره اسس التعيين في السفارات وبخاصة في زمنهم.. كالسفير والقنصل والموظف وحتى السواق وحراس السفارة الخاصين وارتباط ذلك بالمخابرات والاجهزة الامنية العراقية الخاصة التي يجب ان توافق على تعينهم فيها ..
في السابق واقصد في زمن النظام الشمولي العراقي وهذه قضية معروفة اذا اعتقل المرء بسبب معارضته حتى بالهمس فكرياً أوبسبب وشاية او كتابة تقرير ملفق او اي شيء (ويا ما اكثرها من اساليب دنيئة عندهم ) فلن تعرف حتى الملائكة والشياطين مكان اعتقاله ولن يكون له شفيعاً او نصيراً ولا يوجد محامي يستطيع ان يقابله وليس يصرح عن لسانه والا سيكون مصيره الاختفاء وربما لسنين طويلة لا بل يلاحق المعتقل المعارض حتى بالاسم لثلاثة اظهر ويقال سبعة والله اعلم وفي تاريخ الحقبة البعثية العراقية السابقة مئات الاشخاص فقدوا وغيبوا الى حد هذه اللحظة على الرغم من اكتشاف المقابر الجماعية وقد قرأت للعديد من العوائل طلبات تطالب معرفة مصير اولادهم او افراد من عوائلهم ولكن بدون فائدة، اما اليوم ورجل مثل صدام حسين وطارق عزيز وعلى الكيمياوي واقطاب النظام الآخرين يلتقيهم المحامين ويزورهم الصليب الاحمر وتطالب منظمات حقوق الانسان بتطبيق بنود الاعلان الدولي لحقوق الانسان بحقهم وقد يقابلون افراد من عوائلهم ايضاً وتنشر وسائل الاعلام المرئية والمقروءة عنهم حتى بأكثر التفاصيل ويكذبُ المحامون من اجل انقاذهم ليس من الاعدام او السجن انما من العدالة ونقلهم للمحاكمة خارج العراق ، فلم يعتقل محامي او يمنع حتى من نشر اكاذيبه وهذا الامر بتصورنا جيد جداً لكي يثبت ليس للناس فحسب وان المتهم بريء حتى تتم ادانته انما لقادة النظام الارهابي السابق وعلى رأسهم صدام حسين وطارق عزيز وغيرهم وحتى يفهم طارق عزيز لماذا لا تحب الاكثرية من الشعب العراقي قائدهُ العظيم ونظامهم القاتل ولهذا تريد ان يحاكموا محاكمة عراقية عادلة.
واذا ما عدنا الى جميع الجرائم التي ارتكبت في عهدهم حيث لم تخضع لضمير ولا رحمة ولا عدالة أو قانون ولا لأي عرف انساني او تعاليم دينية سمحة فأننا نؤكد على ان العدالة يجب ان تأخذ مجراها وان يمنح المتهم مهما كان تصورنا وموقفنا منه فسحة حقيقية للدفاع عن نفسه ويعتبر برئ حتى تتم ادانته ولهذا سيبقى طارق عزيز متهم وليس بالبريء المسكين الذي لا حول ولا قوة له، وباعتقادنا ايضاً اذا كان طارق عزيز بريء ليثبت براءته بشكل قانوني مادي ويجيب على البعض من الاسئلة البسيطة غير المعقدة تدور في اذهان الأكثرية..
ـــ كيف بقى 37 عاما وهو الخادم الامين والمخلص اكثر من الاخلاص لصدام حسين ونظامه الدموي، وطوال هذه الفترة لم يتزعزع من مراكزه في السلطة إلا للأعلى ؟
ـــ هل من المعقول وهو عضو مجلس قيادة الثورة والقيادتين القومية والقطرية كان لا يفقه ولا يعرف ما يجري من حوله؟
ـــ وهل كان معارضاً وابقاه صدام حسين بجانبه لكي يتمتع بجماله وحسنه ولون عينيه؟
ــــ الم يكن من المسؤولين الاعلامين الكبار ومن مهماتهم الاساسية الترويج لفكر للدكتاتورية ونهجها السياسي، وكذلك مسؤولاً عن هندسة السياسة الخارجية للنظام ؟
ألم يتدرج في المناصب حتى وصل رئيس تحرير جريدة الثورة ثم القيادة القطرية والقومية ومجلس قيادة الثورة والوزارات ونائب رئيس الوزراء؟ الم يكن هذا التقدم بسبب اخلاصه وتفانيه وتأييده لكل القرارات التي اتخذت داخلياً او خارجياً؟
وهل من المعقول حسبما نقلته ابنته المصون " فيولت عزيز " عنه والتي بحوزتها وعائلته الكريمة الملايين من الدولارات المسروقة من ضلع هذا الشعب المسكين " انه بريء من الجرائم التي ارتكبت في عهد الرئيس المخلوع صدام حسين وهو بريء ونظيف اليدين لم يهتم طيلة حياته السياسية الا بالشؤون الخارجية ولم يتعاطى بالسياسة الداخلية العراقية " كيف يمكن هذا وهو عضو قيادي فعال في مجلس قيادة الثورة والقيادة القطرية والقومية وهذه القيادة هي التي تهندس وتخطط السياسة العراقية الداخلية والخارجية؟
مَنْ يضحك على مَنْ في هذا الزمن الرديء ؟!.. ومن يطبل ومن يرقص! اليس هي اللعبة القرقوزية على الناس وخلط الاوراق من اجل تمويه المواقف لاخراج مسرحية اطلاق سراحه كما فعلوا مع وزير اعلامهم الصحاف صاحب " العلوج" وسعدون حمادي المخضرم في الحزب والسلطة؟ ثم اذا كان الامر على هذه الشاكلة فلا ذنب يقع على اعضاء الفرق والشُعَب والوزراء الآخرين حتى وان تلطخت ايديهم بالدماء فجميعهم ابرياء لان صدام حسين هو المسؤول الاول والأخير؟ أو الدهاقنة الغرباء من الفضاء الخارجء!!
سؤال اخير ــــ الم يكن طارق عزيز موجوداً بسيكاره الرئاسي اثناء حمامات الدم واعدامات رفاقهم الحمداني ومحجوب ومحمد عايش وغيرهم؟ فاذا ينكر فلدى الكثير من الوكلات الاعلامية والناس عشرات من كاسيتات الفيديو يستطيعون عرضها اذا اراد التأكد من كلامنا..
لقد قلنا سابقاً ومازلنا نقول ان صدام حسين لم يقتل جميع ضحاياه بيديه ولم يطلق الرصاص على الرؤوس او يشنق بنفسه او يقود الطائرات والدبابات والمدرعات ولم يكن يسافر ويلتقى بمسؤولين وحكام دول العالم للدفاع عن سياسته وحروبه واحتلاله للكويت، ومازالت الذاكرة قوية لتتذكرما قبل حرب الخليج الثانية ولقاء طارق عزيز بوزير الخارجية الامريكية الاسبق لحثهم على الخروج من الكويت وكان طارق عزيز مع الاحتلال لا بل مدافعاً عنه ومفلسفاً سياسة ونهج دولته وقائدها الفذ.. اذن هناك وليس جميع البعثيين وبخاصة الاكثرية التي كان لا حول ولا قوة لها الا بالانظمام لهذا الحزب لتفادى الملاحقة وقطع الارزاق، من كان شريكاً لصدام حسين بالقرار والفعل، تضامن وطبق ونفذ بطرق واساليب مبدعة.. بداية من رجل الامن والمخابرات والاجهزة الحزبية والامنية وصعوداً الوظائفية والفرق الحزبية والوزراء وتقسيم الواجبات والمهمات والاعمال الى الدعاية والتحريض والاعلام والى المنفذين الداخليين والعاملين في الخارجية ولكل فرد او جماعة مهمات يقومون بها بدون استثناءات وعند التلكأ والتنصل او المعارضة فان ماكنة الارهاب والقمع نفسها سوف تسحقهم وتسحق ليس طارق عزيز فحسب بل كل من يقف في وجهها حتى وان اختلف في نوعية وشكل التطبيق كما كان الحال لأحمد حسن البكر الأب كما كان يسميه صدام حسين، ولعدنان خير الله طلفاح ابن خاله واخ وزوجته ووربيبه الحمداني ومحمد محجوب ومحمد عايش وغيرهم وهم رفقة السلاح والحزب فكيف من المعارضين غير الرفاق.
اما نظيف اليدين فهي تحتاج الى اثباتات كثيرة حتى لا تكون نكته سمجة ما بعدها من نكتة كذبة فاذا كانت بنات وزوجة صدام حسين والباقي من عوائل المسؤولين الكبار نظيفي الايادي عند ذلك سنصدق انه وعائلته نضفي اليدين..
لماذا هذا الانتظار لاجراء المحاكمات ؟ " انشاء الله اذا صارت " الجواب موجود لكن على الطريقة السرية للعفو العام فقد عاد اقتتال الجماعات من أجل ذلك!!!!! .. ما بين جيش المهدي والمهدي بريء وقوات بدر والفرق كبير بين بدر النبي (ص) ضد الجاهلية وبدر الحالية وبالاشتراك مع اسماء بعلامات الاستفهام ومسميات لجماعات خرجت من الظلام ومن اجل المراكز والمحابس والكراسي والأماسي وهو اقتتال عام وشامل اضافة الى تفخيخ السيارات والناس والعبوات الناسفة والهاونات الطيارة وقتل الابرياء بالجملة وحصد الارواح والاغتيالات والخطف والسرقات العلنية والسرية وفقدان الماء والكهرباء والنفط والبانزين وهذا يعني بالمحصلة لماذا نفكر بمحاكمة اقطاب النظام السابق وهناك جرائم ترتكب باسم الاسلام والمرجعية والمذهبية والقومية والاحتلال والوطن والدستور وهي والله لا تقل وحشية واجرامية وعنفية وظلامية على ما اقترف في ذلك الزمان البعيييييييد البعيييييد جداً؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



#مصطفى_محمد_غريب (هاشتاغ)       Moustafa_M._Gharib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وأخيراً.. ها هي مسودة الدستور امامكم لعلكم تعقلون
- هل ستضيع حقوق الناس بهدوء...! ولكن التاريخ لن يرحم
- لا..للمساواة بين المــرأة والرجـــل
- ايران ــ لماذا الإصرار على القنبلة النووية بحجة الطاقة؟
- فيدراليــة للشيعة أم ضد مطالب الكرد وفيدراليتهم.. يكــاد الم ...
- رحلـــة الكاتب حسن اللواتي للبحث عن الذات في الألم واللذة
- ليكن الدستور القادم عراقياً فدرالياً تعددياً كي يبقى العراق ...
- الطائفية المبررة في طلب الحصانة ومساعٍ أخرى للتشابه بثوب جدي ...
- لتكن حقوق المرأة في الدستور مسؤولية كل الضمائر الحية
- دعـــــاء زكيـــة
- ايتها الدول العربية ايتها الحكومات العربية هذا هو الارهاب
- المحـاولة الثانية لإغتيال الزعيم عبد الكريم قاسم
- نهــج جديد لكنه في الجوهــر من الرحم القديم
- التطرف الديني ـــ السلفي، الاصولي.. وصنوهما الارهاب الحالي
- الجمهوريــة العراقية الاسلامية الاتحادية الى أين؟
- ثمــة سكون.. ثمــة حركة في البار الصيني
- هل كانت ثورة 14 تموز انقلاباً عسكرياً منعزلاً عن الشعب العرا ...
- المحاصصة الطائفية والقومية الضيقة مالها وما عليها
- كركوك بموقعها الجغرافي وتطبيع الاوضاع فيها
- مخططان مختلفان شكلاً حققا الهدف المرسوم


المزيد.....




- سعيد يأمر باتخاذ إجراءات فورية إثر واقعة حجب العلم التونسي
- بايدن يخطئ مجددا و-يعين- كيم جونغ أون رئيساً لكوريا الجنوبية ...
- شاهد.. تايوان تطلق صواريخ أمريكية خلال التدريب على المقاتلات ...
- عشرات الجرحى جراء اصطدام قطارين في بوينس آيرس
- في أقل من 24 ساعة..-حزب الله- ينفذ 7 عمليات ضد إسرائيل مستخد ...
- مرجعيات دينية تتحرك قضائيا ضد كوميدية لبنانية بعد نشر مقطع ف ...
- شاهد.. سرايا القدس تستهدف الآليات الإسرائيلية المتوغلة شرق ر ...
- شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي لبلدة بشرق خان يونس
- واشنطن: -من المعقول- أن إسرائيل استخدمت أسلحة أميركية بطرق - ...
- الإمارات تستنكر تصريحات نتانياهو بشأن -مشاركتها- في إدارة مد ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مصطفى محمد غريب - طارق عزيز بريء كلّ البراءة ونظيف اليدين زيادة