أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - في ذكرى أكتوبر - الهيمنة المطلقة لدولة الاحتكارات















المزيد.....

في ذكرى أكتوبر - الهيمنة المطلقة لدولة الاحتكارات


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 4625 - 2014 / 11 / 5 - 15:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في ذكرى أكتوبر حلقة 1 من 3
الهيمنة المطلقة لدولة الاحتكارات
1- أقر الرئيس الروسي بوتن بالخسارة الفادحة جراء سقوط وتفكك الاتحاد السوفييتي. وفي تقييم لحماس أشير إلى الآثار السلبية لغياب الاتحاد السوفييتي على القضية الفلسطينية. وجواهر لال نهرو ، رئيس الهند لم يكن ماركسيا حين صرح لو لم يوجد الاتحاد السوفييتي لوجب أن يكون . فقد وجد لديه الدعم بلا تحفظ لكفاح الهند من اجل اجتثاث العبودية الاستعمارية ، وأتاح لدول حركة عدم الانحياز حيزا من الحرية النسبية في التطور المستقل وإقامة علاقات دولية تنطوي على قدر من التكافؤ. وحتى ضمن توازن القوى السابق لم يتخل القراصنة عن اطماع السيطرة والعدوان والابتزاز. ,
عالم ما بعد الاتحاد السوفييتي يظهر بجلاء الأهمية العظمى لوجود تلك الدولة وتأثيرها الهائل لصالح السلام العالمي وأمن الشعوب وتطورها التقدمي. فحين نشاهد الثلاثي الامبريالي – الولايات المتحدة واليابان واوروبا الغربية- ينسق مواقفه الدولية، ويحكم قبضته على بقية الدول، يحاول قطع الطريق على تطورها المستقل نتذكر بالمقابل دولة قدمت المعونات الاقتصادية بسخاء لمختلف الدول وساعدتها في تربية الكوادر الوطنية من خلال آلاف المنح الدراسية او أثناء تركيب المشاريع الاقتصادية الضخمة؛ ووقفت بحزم تحمي حق دول عدم الانحياز في القيام بدور مستقل لصالح التحرر الوطني والتنمية المستقلة.
أثناء الحرب الباردة بين معسكرين وضع العالم تحت خطر الحرب النووية ، وخسر الحرب واحدا من قطبي الحرب الباردة فتضاعف مرات عدة الإنفاق العسكري للولايا المتحدة ليبلغ 682 مليار دولار عام 2012 ، بينما بلغ 653 مليارا في ذلك العام مجموع إنفاق ثماني دول تليها من حيث الإنفاق العسكري – الصين، روسيا ، بريطانيا ، فرنسا ، ايطاليا ، اليابان، جنوب إفريقيا والبرازيل. اخذ حلف شمال الاطلسي بالتمدد وتوسيع وظيفته خارج اوروبا. وهو حلف نشأ أصلاً لتنظيم المكتسبات الاستعمارية لمعظم دول أوروبا الغربية والولايات المتحدة الأميركية، و تمثل اسرائيل واجهته الأمامية والمتقدمة ، والمقاول الرئيس لبؤر الحرب والتوترات المروجة لسوق السلاح الأميركي.
أخضعت الإدارات لأميركية لسيطرة المحافظين الجدد ، الذين عقدوا حلفا استراتيجيا مع الصهيونية ودولة إسرائيل . وبموجب هذا الترتيب سخر المحافظون الجدد منذ تسعينات القرن الماضي سيطرتهم على الميديا ومراكز البحث والجامعات، ووظفوا نفوذهم داخل الحزبين الكبيرين ، للدفاع عن ودعم ممارسات الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني؛ وهم يتدخلون باسم المصالح الحيوية للولايات المتحدة _ أي مصالح احتكاراتها - ولصالح السياسات العدوانية . ولفت انتباه أحد المحللين ان الكونغرس الذي نادرا ما اتفق على قضية محلية قرر بالإجماع وبسرعة دعم العدوان الإسرائيلي على غزة. العدوان والتهديد بالعدوان جريمة بموجب ميثاق الأمم المتحدة؛ والولايات المتحدة لم ترفض طلب إسرائيل، وهي في سعار العدوان الهمجي، فزودتها بالذخيرة من رصيدها الاستراتيجي كي تواصل العدوان. الولايات المتحدة ضمنت لنفسها ولمن يسير بفلكها حرية اقتراف العدوان العسكري بلا مساءلة . وهي وحلفاؤها يهددون بالأعمال العسكرية العدوانية وتنفيذ التهديدات وقتما يشاءون دون التعرض للمساءلةّ!! هذا هو عالم ما بعد الاتحاد السوفييتي.
استثمرت الإدارة الأميركية ضرب البرجين بتشديد مراقبة الأميركيين بدل ان يراقبوها بحكم الديمقراطية. بدون تحقيق وجهت التهم للإسلام والمسلمين وعجل الرئيس الأميركي في إعلان حرب صليبية. اما في الداخل فأعطى التصريح بانتهاك خصوصيات الأميركيين: التنصت على الهواتف ، والتفتيش في صناديق البريد ومراقبة الرسائل الالكترونية، وملاحقة التداولات المالية، وحتى الاطلاع على الأوضاع الصحية. وسمحت السلطات الاميركية لنفسها أن تقبض على أي مشتبه به وسوقه الى السجن، من دون السماح له بطلب محام للدفاع عنه أو الاتصال بأهله، وتركه في السجن من دون محاكمة كما هو الوضع القائم في سجن غوانتنامو منذ اكثر من عقد من الزمن، وانتهاك الاتفاقيات والقوانين الدولية فتقبض على أسرى، وترحلهم ليلا على متن طائرات الى بلدان أخرى تقوم بتعذيبهم، كما تقوم هي أيضاً بالتعذيب كما ظهر في صور سجن أبي غريب، وتبني سجونا سرية ترفض اعلان أسماء سجنائها؛ ثم تزعم انها تسعى لنشر الديمقراطية لتعم الكرة الأرضية.وخرجت دراسة أكاديمية بأن الولايات المتحدة لم تعد دولة ديمقراطية بعد تداعيات جرت خلال الثلاثين عاما الماضية، حيث يتحكم أصحاب المصالح في إدارة السياسات العامة، وما من دور مؤثر تلعبه الهيئات المنتخبة ، بما في ذلك الرئيس.
نقل البروفيسور لي أب، أستاذ التاريخ بجامعة تافت الأميركية عن مذكرة صدرت عن رئيس الاستخبارات البريطانية إم 16،في تموز 2002 استخلص فيها " تتم فبركة حقائق المخابرات الأميركية وفقا للسياسات"، كناية عن تكذيب أقرب حلفاء أميركا للتقارير التي بني عليها غزو العراق عام 2003 .يمضي أستاذ التاريخ فيشير إلى رسالة وجهها عام 1996 - قبل تفجير البرجين في نيويورك - كواسر المحافظين الجدد في أميركا ، بيرل، وورمسر وفيث إلى نتنياهو ، رئيس وزراء إسرائيل ، يشيرون عليه أن على إسرائيل، بدل التفاوض مع أعدائها العرب ، أن تحث الولايات المتحدة على الإطاحة بأنظمة كل من ليبيا والعراق وسوريا ولبنان والسودان والصومال وتنصيب حكومات لا تعارض ممارسات إسرائيل.
يستعرض الكاتب حكاية التحضير لغزو العراق ، يتحدث عن تقارير قدمتها الاستخبارات الأميركية مجتمعة ورفضتها الإدارة ، تنكر ارتباط صدام بتفجيرات نيويورك او بالقاعدة ؛ تواصلت الضغوط إلى أن تمت فبركة تقرير حسب الطلب تذرعت به إدارة بوش لتنفيذ الغزو. وبعد ان تبين كذب جميع مبررات غزو العراق لم يجر مساءلة الرموز التي حرضت وفبركت الأكاذيب. أعفي المحافظون الجدد من عواقب الكذب المكلف للولايات المتحدة والعراق لينخرطوا في تدبيج الاكاذيب من جديد تحرض على الحرب . وجاء اوباما يوم تنصيبه يحتضن بوش الابن ويثني على إدارته.هذا بينما تضاعفت الإصابات بسرطان الأطفال بمدينة الفلوجة أربعة أضعاف بسبب قصفها بقنابل مشعة، ثم استسلمت الفلوجة لدولة داعش الإسلامية..
وقبل أسابيع قليلة توجه رئيس أركان البيت الأبيض، بأوامر من اوباما،كما أفادت صحيفة نيويورك تايمز، إلى سان فرانسيسكو كي "يفاوض" ديانا فاينشتاين، رئيسة لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ . وحسب نص الخبر المنشور بالصحيفة ، فإن هدف الزيارة " التفاوض شخصيا حول شطب فقرات من تقرير اللجنة حول الاعتقالات والسياسات التي قامت بها الوكالة إثر الهجمات الإرهابية في 11 سبتمبر". فعلى إثر انكشاف الكذب في التقرير الرسمي بصدد تفجيرات نيويورك، شكل الكونغرس لجنة تحقيق في التفجيرات. ويريد اوباما ان يطمئن ان تقرير اللجنة بصدد المخابرات المركزية نظيف من أي شبهة. فقد امسكت عناصر المخابرات المركزية تتجسس وتسرق الوثائق التي حصل عليها أعضاء لجنة مجلس الشيوخ أثناء التحقيقات . لا يتعلق " التفاوض" بالتعذيب الذي أنزلته الوكالة والعمليات السوداء غير المشروعة ، بل يتعلق بالتقرير الرسمي المزور بصدد تفجيرات 11/9 وإبقاء الحقيقة بمنأى عن الشعب الأميركي وشعوب العالم .. ترى أي بصمات محيت من تفجيرات نيويورك التي اتخذت منها العدوانية الأميركية تكئة لشن حرب ضد أفغانستان وأخرى ضد العراق؟ !
كان الظن ان مسيرة البشرية صاعدة لا محالة في درب التقدم حتى الاشتراكية ؛ والآن يتحقق لكل مراقب ان الاحتكارات الامبريالية تأخذ شعوب العالم إلى حروب لا تنتهي تعالج بها ازمتها التي لا نهاية لها.تدمر القيم المادية وتدمر إنسانية البشر. يتم تداول مفهوم " الفضلات" تعبيرا عن ثلاثة أرباع البشر على سطح الكوكب. وقد تواجه أنظمة قهرية تتفوق على النازية والفاشية، مستغلة أزمات الرأسمالية المتوحشة بغية إنقاذها من الإفلاس النهائي، وذلك ما لم تتوحد الجهود للجم النشاط التدميري للرأسمالية المتوحشة ، وبالذات نشاط التجمع الصناعي – العسكري. فهذا الديناصور المعاصر، الذي تحرص الميديا الأميركية والعالمية على تغييب ذكره تماما ، حذر منه الرئيس الأميركي أيزنهاور في كلمة الوداع مشيرا إلى قدرته الذاتية على التضخم وزيادة نفوذه السياسي والثقافي والاقتصادي داخل اميركا وعلى صعيد العالم. يستنزف هذا الديناصور المتضخم ذاتيا ثروات البشرية ومخرجات الجهد البشري ويوظفها مع أذكى العقول وأفضل المواد الخام وأحدث منجزات الثورة العلمية وثورة الاتصالات في صناعة أدوات القتل والتدمير من اجل جني الأرباح الأسطورية. شركة لوكهيد مارتن، إحدى شركات التجمع، حققت أربعة مليارات دولار فقط من تطوير طائرة إف 35. وكم كان مكسب التجمع الصناعي العسكري من مليون مليون دولارر أنفقتها الولايات المتحدة على الحرب في العراق خلال خمس سنوات؟ وبالطبع كم كانت خسارة العراق من الأرواح البشرية والكوادر العلمية والثروات الطبيعية والمدنية؟! هذا الكائن الخرافي الذي ادخل البشرية مرحلة العولمة اللاإنسانية، هو الملهم والممول الرئيس بفتات أرباحه جيوش الإعلاميين والمثقفين ودور النشر ومراكز الأبحاث وعلماء الاجتماع والأكاديميين وكذلك الحركات والمنظمات والأحزاب السياسية التي تمتهن تشويه الحقائق وطمس الوقائع وترويج الوعي الزائف. سخر أخطبوط إيديولوجيا العسكرة معطيات علم فسلجة الأعصاب لاستحداث وسائل التعبئة والتحشيد الانفعالي وراء أهداف صورية خادعة. حتى لقد بلغ الشطط بها أن باشرت تدمير إنسانية البشر بالجملة ، وتحويل متلقى منتج ثقافة العولمة إلى كائنات تسير بالريموت كونترول. ما كان بالمستطاع تطويع الشعوب للسكوت على الإنفاق الضخم على التسلح والقبول برضى آثم الحروب المتواترة المدمرة بحجة او أخرى لولا استلاب العقل النقدي، وحمله على التخلي عن وظيفته في التحذير والتوعية.
ونشهد تصعيد احتجاجات المثقفين على نهج الحروب والدعاية لها . فقد صدر مؤخرا كتاب "صحفيون مباعون" من تأليف المراسل الحربي السابق ، الدكتور أودو اولوفكوته، وفيه يفضح أسرار التواطؤ بين السلطة الرابعة ودوائر المخابرات ، الموساد الإسرائيلي والمخابرات المركزية الأميركية وإم 16 البريطانية والمخبرات الألمانية (بي إن دي) . التقارير الإخبارية موجهة لشيطنة روسيا من اجل شن عدوان نووي ضدها.
وحسب تقديرات البروفيسور الأميركي هنري غيروكس، أستاذ التربية النقدية، تبذل الليبرالية الجديدة المحاولات لتنقية العملية التربوية من القيم الإنسانية ومن الاهتمام بقضايا المجتمع ؛ تريد الليبرالية الجديدة قطع الطريق الصاعد بالبشرية نحو التحرر والديمقراطية والاشتراكية؛ تقصر التربية على تنمية الكفاءات المهنية. السياسات العدوانية تفرز ثقافة تبلد الأحاسيس وتشيع التصحر الوجداني ؛ تبذل المساعي لاستنفار كل نظريات علم النفس الاجتماعي وتوظيفها للسيطرة على توجهات الجماهير، والانقضاض على ثروة العقل المدني لدى كل مجتمع، وتجريده من بدهيات العمل العام، لدرجة نسيان حقائق الحياة الأخلاقية، التي توصلت حضارات المعمورة إلى تثبيت أصولها الفكرية والحقوقية. ومن خلال عولمة الحياة الروحية شرعت ثقافة العولمة محاولاتها لهدم الصروح الحضارية للشعوب تمهيدا لطمس معالمها القومية وحملها على قبول الالتحاق بالرأسمال المعولم وتصفية كل سلطة معنوية كانت تتمتع بها هذه المفاهيم الكلية في الحرية والعدالة والمساواة، والتضامن ضد الاستبداد والفقر والعدوان. لم يعد جذابا لدى لرأسمالية الاحتكارية سوى الأرباح الاحتكارية بشتى السبل، حتى بالمضاربة والتخلي عن الإنتاج وتضخيم أسعار الأسهم بصور مصطنعة، الأمر الذي أدى إلى تفجر الأزمة المالية الدولية عام 2008 ، وما زالت مؤثراتها الكارثية تلحق باقتصاد البلدان التابعة ومنها الأقطار العربية كافة، حيث أفلحت الاحتكارات في كل مرة تجيير ازماتها على الشعوب التابعة.
صاغ تشومسكي عام 1988 ، مفهوم " صناعة الموافقة " للتعريف بدور الميديا الأميركية في الحفاظ على الوضع القائم الذي يعمل لمصلحة النخب والشركات الضخمة والمؤسسة السياسية.وتجاوب مع تشومسكي مفكر موسوعي من نفس الطراز، هو الروائي والباحث يوسف زيدان، يملك ذهنية حادة تتعمق في استكناه الظواهر الراهنة: داعش»، «دامل»، «أنصار الشريعة»، «جبهة النصرة»، «التكفير والهجرة»، «الجماعة الإسلامية»، «أنصار بيت المقدس»، «جماعة مُحبى الآلام»، «جنود الرب» وغيرها ثم الصهيونية .. هى أسماء متعدِّدةٌ تعبر عن شىء واحد فى جوهره، هذا الشىء هو الحالة الحيوانية البدائية التى عاش فيها البشر قرابة مليون سنة على هذه الأرض، ثم حجبتها الحضارة خلال السبعة آلاف سنة الماضية بقشرةٍ رقيقة قامت على أسس حضارية متوارثة. لهذا الحضيض انحطت الحياة الدولية بعد غياب السياسة السوفييتية عنها.
فلا غرابة ان يرتفع شعار "الاشتراكية او فناء البشرية"..

تظهر الوقائع الراهنة ان الصراع مع الاتحاد السوفييتي لم ينطلق فقط من عداء الراسمالية للاشتراكية إنما هو العداء لروسيا الرأسمالية كذلك . تريد الاحتكارات عابرة الجنسية في الائتلاف الثلاثي أن تكون روسيا تابعا اقتصاديا ، شأن بقية دول القارات الخمس. بينت هذه الأزمة أن مفكرا جدليا من وزن كارل ماركس أنفذ رؤية وأبعد نظرا، ولا نتحدث عن موضوعية التفكير وانسجامه مع الضمير والشرف والعقل، من مفكري البرجوازية عبر قرن ونصف القرن، خاصة هينتنغتون وفوكوياما . فقد أٌقر المنصفون والمتحيزون صحة ودقة تحليل ماركس وتوصيفه للنظام الرأسمالي ونبوءته بمستقبله كنظام عالمي انتقالي.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثنائية القوي - الضعيف في صراعات المنطقة
- التنوير المجهض - امتهان الديمقراطية
- التنوير المجهض-3
- التنوير المجهض - تحديث زائف
- التنوير المجهض
- من أحشاء نظم الاستبداد السياسي 4من4 -ابن تيمية
- من أحشاء نظم الاستبداد السياسي 3من4 شهادتان
- طرد العقلانية من الفقه الإسلامي
- من أحشاء نظم الاستبداد السياسي
- متاهة الحلول المنفردة في استراتيجية الخداع والتمويه
- همجية المحارق.. الدلالات والمخاطر
- الهمجية الممنهجة ..عار عنصرية البيض
- الغبلزية الجديدة
- إعلام الحروب
- جذور التحالف الإجرامي
- جنرال الحرب الإعلامية يموه فشل الصهيونية
- ثقافة التحضر تنقض الأبارتهايد الإسرائيلي
- من القاتل ومن المستفيد؟!
- مكائد إسرائيل وتحالفها الاستراتيجي تحت المجهر
- العلم في الصغر


المزيد.....




- نتنياهو لعائلات رهائن: وحده الضغط العسكري سيُعيدهم.. وسندخل ...
- مصر.. الحكومة تعتمد أضخم مشروع موازنة للسنة المالية المقبلة. ...
- تأكيد جزائري.. قرار مجلس الأمن بوقف إسرائيل للنار بغزة ملزم ...
- شاهد: ميقاتي يخلط بين نظيرته الإيطالية ومساعدة لها.. نزلت من ...
- روسيا تعثر على أدلة تورّط -قوميين أوكرانيين- في هجوم موسكو و ...
- روسيا: منفذو هجوم موسكو كانت لهم -صلات مع القوميين الأوكراني ...
- ترحيب روسي بعرض مستشار ألمانيا الأسبق لحل تفاوضي في أوكرانيا ...
- نيبينزيا ينتقد عسكرة شبه الجزيرة الكورية بمشاركة مباشرة من و ...
- لليوم السادس .. الناس يتوافدون إلى كروكوس للصلاة على أرواح ض ...
- الجيش الاسرائيلي يتخذ من شابين فلسطينيين -دروعا بشرية- قرب إ ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - في ذكرى أكتوبر - الهيمنة المطلقة لدولة الاحتكارات