أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - متاهة الحلول المنفردة في استراتيجية الخداع والتمويه















المزيد.....

متاهة الحلول المنفردة في استراتيجية الخداع والتمويه


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 4547 - 2014 / 8 / 18 - 21:47
المحور: القضية الفلسطينية
    


متاهة الحلول المنفردة في استراتيجية الخداع والتمويه

" ما لم يتم الاعتراف بإنسانية الشعب الفلسطيني وبحقوقه الأصلية كشعب محتل يستحق تقرير مصيره فسيبقى العنف ويتواصل سفك الدماء فوق الأرض الفلسطينية". بهذه المقاربة تكون الصحفية بريتان إيكين قد استوعبت تجربة عقدين من المفاوضات العقيمة ، ونفذت ببصيرتها إلى جوهر المشكلة الفلسطينية،لترسي المفاوضات حجر الأساس لبنية العدالة للشعب الفلسطيني. ليس لوفد التفاوض الفلسطيني سوى بلورة المطلب في صيغة سؤال يجيب عليه الطرف المقابل بنعم دون تحفظ او مخادعة مهَر بها المفاوضون الإسرائيليون؛ فتقيم مصدا مانعا لاستراتيجية الخداع والتمويه التي ترشد مفاوضات إسرائيل ، سيما وهي تدرك انها حققت نجاحات باهرة باعتماد استراتيجيتها هذه. فمثلا تحقق اختراق هام في نظر المفاوض الفلسطيني حين اقترح المفاوض الإسرائيلي تقسيم أراضي الضفة إلى ثلاثة أقسام(أ،ب،ج). وما انقضى سوى زمن قصير حتى تبين للمفاوض الفلسطيني أنه تورط في شرك بات حياله 63بالمائة من الضفة تحت تحكم إسرائيل المطلق ، بينما القسمان الآخران جيوب متناثرة ومنعزلة . وهذا يفسر الحصيلة الخاسرة للفلسطينيين في مفاوضاتهم عبر عقدين مع إسرائيل. الشرط الذي طرحته الصحفية الأميركية يجرد إسرائيل من وسائل ما بات يعرف في طروحات حكام إسرائيل (هزبرة) ويعني مجموعة الأكاذيب الصغيرة تشكل كذبة كبرى..
ربما ان إيكين، الطالبة في دراسات ماجيستير بالصحافة وتتخصص في أبحاث الشرق الأوسط وشمال إفريقيا مع تركيز على صحافة التقصي، قد اطلعت على خلاصة تقييم غايات العدوان العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة، كما لخصها نورمان بولاك،الخبير الأميركي في الدراسات الاجتماعية حول الفاشية؛ وربما توصلت لنفس الاستنتاج هي والعشرات ممن أثار سخطهم التدمير المروع للبنية التحتية في قطاع غزة ، ومحاولات تدمير الروح الإنسانية لسكان القطاع. فقد كتب بولاك استهدف العدوان العسكري"سحق روح الإنسان لدى أهالي غزة، وهو ما تجلى في الدمار الهائل وانقاض المباني في كل مكان. إنها الإبادة الفيزيقية، مضافا إليها إبادة جنس ذهنية، عدوان على وعي الذات وعلى الثقافة والمنجزات الحضارية والفنون والفكر السياسي. وكل ذلك من اجل التحكم بالبشر وتحطيم شخصياتهم ، ثم التخفف من الإحساس بالإثم والتطهر بتخيل ان الضحية لم توجد اصلا". يهيب الكاتب بالقراء أن يمعنوا النظر في استراتيجية التمويه والخداع ،او الهزبرة والمتجسدتين في "الهجوم على الهوية بمعنى التصفية الذهنية – الجسدية التي تجري منذ عقود في قطاع غزة وفلسطين ؛ ومن ثم تفرض على الواقع المعاش تلك الخرافة الزاعمة ان لا وجود لمجتمع فلسطيني. ومما له أهمية قصوى إتمام التهجير السكاني بالقوة والإقدام على مصادرة و تغيير المكان" .
نفذ بريتان إيتكين ونورمان بولاك وغيرهما كثر إلى جوهر الاستراتيجية الصهيونية ووضعوا المصد المانع لتجسدها في الواقع . أشارا إلى كل من يعنيهم الأمر إلى درب الخلاص من متاهة التفاوض العقيم ، حيث لا مواعيد مقدسة ولا وعود او اتفاقات مقدسة ؛ إذ المقدس في عرف الصهاينة تمدد الاستيطان واقتلاع الوجود العربي على أرض فلسطين وتمويه ذلك بمبرر الأمن.
غير أن المسئولين في إسرائيل ، و كذلك الميديا الإسرائيلية لا يكفون عن التزوير وتمويه النوايا . يواصلون دوما فبركة الأكاذيب والخرافات، مثل الدفاع عن النفس والدروع البشرية؛ فاختلقوا مبرر انحياز المحققين الدوليين كي يرفضوا نتيجة التحقيق. لا تأخذ الميديا الإسرائيلية وحكام اسرائيل في الاعتبار المظاهرات الضخمة في العواصم الاوروبية وفي واشنطون وعواصم أميركا اللاتينية وإفريقيا والهند. لا تقيم وزنا للصدمة التي شملت العالم نتيجة للاطلاع على مشاهد الموت والدمار إثر الضربات الصاروخية والمدفعية أثناء المجزرة المروعة في قطاع غزة؛ وتعمقت الصدمة من مصاحبة الحملة العسكرية حملات إعلامية مشبعة بالفاشية والكراهية العنصرية أسلمت الضمير لسبات مديد. بفعل العدوان العسكري جمحت النزعة الفاشية في المجتمع الإسرائيلي.العداء العنصري والنوايا الاقتلاعية غرست في النفوس عقدا يصعب الفكاك منها.
من بين المصدومين من جرائم الحرب الإسرائيلية أندرو ليفين من مؤسسة أبحاث السياسة وعمل في السابق أستاذ فلسفة بجامعة ويسكونسن- ماديسون، وأستاذ بحث( فلسفة) بجامعة ماريلاند ؛ فقد روعه دفاع يوخنان غوردون عن حرب الإبادة في صحيفة " تايمز اف إسرائيل"، حيث دعا لتخليص أرض إسرائيل من شعب فلسطين. قيم ليفين الدعوة بأنها احدى المؤشرات الصارخة لانعطاف الرأي العام في إسرائيل نحو تصفية الوجود العربي . لم يعد أحد يفكر في احتمال إيجاد حل نهائي للمشكلة الفلسطينية.
يخلص ليفين في مقاله : في ضوء الدعم المادي والمعنوي من قبل الإدارة الأميركية، فإننا ، "نحن التقدميين في اميركا تغرق أيدينا حتى المرفقين في دماء الأطفال الفلسطينيين. يوجد في إسرائيل من يدعمون حملة مقاطعة إسرائيل وحصارها وسحب الاستثمارات من اقتصادها ، بغض النظر عن دعم تسعين بالمائة من المجتمع اليهودي لما اقترفته حكومة نتنياهو. وبالنسبة لنا ، نحن في أميركا فخير ما نقوم به مساندة حملة المقاطعة.لم يصدر من إسرائيل اعتذار ولا حتى الأسف. إسرائيل حكومة وأغلبية الشعب الساحقة لا تقبل الطرف الفلسطيني كيانا بشريا يستحق الحقوق المضمنة في المواثيق الدولية والقوانين الدولية الإنسانية".
ولذلك تنطلق من صميم الواقع مطالبة الصحفية بريتان إيكين بالإقرار اولا بأن الشعب الفلسطيني جزء من البشرية المؤهلة للحقوق الإنسانية المضمنة في القانون الدولي الإنساني ، وعلى الأخص حقوقه الأصلية في الحياة والتخلص من الاحتلال وتقرير مصيره بنفسه. يشارك إيكين بروفيسور القانون الدولي ريتشارد فالك ، في مقابلة أجراها معه الصحفي الأميركي كين كليبشتاين. قال البروفيسور الذي عمل في السابق مفوض مجلس حقوق الإنسان في فلسطين، ان حصار غزة أحد أشكال العقوبات الجماعية التي يحظرها ميثاق جنيف الرابع في مادته الثالثة والثلاثين. فإسرائيل ، دولة الاحتلال، ملزمة برعاية المدنيين من مخاطر الحروب. وما من سند قانوني او أخلاقي أو سياسي يدعم ادعاء إسرائيل انها تتصرف بمشروعية الدفاع عن النفس. وغزة ليست دولة اجنبية بل أراض محتلة؛ ولا يستقيم ممارسة الدفاع عن النفس فيما يتعلق بمنطقة انت مسئول عن إدارتها طبقا للقانون الدولي الإنساني".
وطالب فالك المجتمع الدولي وضع حدا للعقوبات الجماعية التي تمارسها إسرائيل ضد سكان قطاع غزة. وكما يؤمن علماء القانون الدولي والمدافعون عن حقوق الإنسان والخبراء القانونيون بحكم القانون وبضرورة احترامه في اوقات السلم وأثناء الحرب بقدر اكبر ، فإنهم يحسون بالواجب الأخلاقي والثقافي للتنديد بالانتهاكات الخطيرة والتجاوزات على المبادئ الأساس لقوانين النزاعات المسلحة وعلى الحقوق الإنسانية الأساس، تلك التي تم اقترافها أثناء العدوان الأخير على قطاع غزة.
وبنفس المقاربة للعدوان العسكري خرجت منظمة أمنيستي إنترنشاشونال ( العفو الدولية) من تحقيقاتها بمستمسكات جرمية : " إذا نزلت الضربات بمدارس الوكالة من مدفعية فإنها تشكل هجوما بغير تمييز يحتمل صفة جريمة حرب. وطالبت المنظمة بالتحقيق العاجل وذلك في بيان صدر في السابع من آب (أغسطس) اورد بينات لا تدحض على انخراط إسرائيل في هجمات متعمدة ضد المشافي والأطقم الطبية في قطاع غزة مخلفة ستة قتلى وعدد اكبر من الجرحى. وسجلت المنظمة ونشرت شهادات عدد من الأطباء والممرضين وأطقم الإسعاف قدمت تفصيلات الجهود المبذولة لإنقاذ أرواح اطقم طبية واجهت " حالات مستحيلة كليا" من التعامل مع قنابل ورصاص قتل زملاءهم وجرح البعض الآخر. وطبقا لمنظمة امنيستي فإن هجمات عسكرية من هذا القبيل " محرمة بصورة مطلقة من قبل القانون الدولي وتصل حد جرائم حرب". وهذا يضطرنا للجوء إلى المحكمة الجنائية الدولية.
استشهد بتقرير منطمة العفو الدولية الخبير العسكري جي تراوتمان مدرس في برنامج ابحاث السلام الذي تنفذه كلية المجتمع في بيركشاير بمدينة بيتسفيلد. كما استعان بتقرير المفوض العام لوكالة غوث اللاجئين الفلسطينيين ( ألأونروا)، المقدم الى الجمعية العمومية للأمم المتحدة. اورد التقرير أن النزاع الأخير في قطاع غزة لم يوفر منشئات الأونروا وطواقمها البشرية. وأضاف التقرير " تم تدمير تسعين من منشئاتنا وأصيبت بضربات قنابل مباشرة ست مباني مدرسية أو لحقت بها أضرار بسبب انفجار صواريخ في حيز مجاور ، تسببت كلها بخسائر بشرية وإصابات. وقال المفوض العام ان الأونروا نددت بدون تحفظ ولا مداورة بهذه الاعتداءات ، و" لاتستطيع فهم سبب حدوثها، ولماذا تتكرر باستمرار". وطالبت الأونروا بإجراء تحقيق وتقديم مقترفي الجرائم للمحاسبة.
فإذا استهدف العدوان على غزة منشئات الأمم المتحدة وبصورة متعمدة فكيف يتهرب من استهداف المنشئات المدنية من محطة كهرباء وخدمات مياه ومشافي ومدارس ومباني جامعية ومزارع ومصانع؟!
نقضت الصحفية بريتان إيكين ادعاء إسرائيل المتكرر بأنها اضطرت لقيام بالعدوان، وقالت إن إسرائيل تملك البديل حقا. بمقدورها التعامل مع جذر المشكلة وقبول حكومة الوحدة الفلسطينية، والتفاوض بنزاهة مع الفلسطينيين، من اجل إنهاء الحصار المدمر لقطاع غزة وتتخذ خطوات مقدرة لإنهاء احتلالها للأراضي الفلسطينية الذي مضى عليه قرابة الخمسين عاما. غير ان هذا ببساطة ليس الخيار الذي فكرت فيه إسرائيل.
ومضت إلى القول : سيظل الطريق مليئا بالمزالق طالما لا تخضع إسرائيل لآلية محاسبة تقنعها بضرورة انتهاج الطريق القويم ، طريق التفاوض والأمن. في هذه الأثناء بمقدور الصحفيين والمحللين القيام بدور من خلال التعامل مع الشعب الفلسطيني ككائنات بشرية تستحق السلامة والأمن، ولأرواحها قيمة.
اما رجل السلام والملم بأطراف المشكلة ، اوري أفنيري، فيطرح حلا عمليا مفصل البنود لا يقبل التأويل او " نعم ولكن"، والتي تفسر عمليا في الممارسة لا قاطعة. قال أفنيري لن يتحقق حل حقيقي لمشكلة غزة بدون إيجاد حل لمشكلة فلسطبن". لب المشكلة رصده أفنيري حين كان عضو برلمان؛ إذ طرح سؤالا بصدد تدني أجرة عمال من غزة عن اجرة عمال من الضفة، وكان رد مسئول رفيع المستوى ان في الأمر سياسة الغرض منها دفع العرب لترك غزة والإقامة بالضفة الغربية( أو في أي مكان آخر)، وذلك من اجل إخراج أربعمائة ألف من اللاجئين الذين طردتهم إسرائيل من ديارهم. واضح ان الخطة لم تنفذ بصورة ناجحة وبات الآن عدد سكان القطاع مليونا وثمانمائة ألفا.
ومضى أفنيري إلى القول ان قطاع غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية يجب إعادة توحيدها في كيان واحد، ويجب فتح الممرات الأربع بين الضفة والقطاع، والتي أوصت بها اتفاقية اوسلو. كما يجب إجراء انتخابات مضى على استحقاقها زمن طويل لاختيار البرلمان والرئيس وتشكيل حكومة يوافق عليها البرلمان ويقبلها الشعب الفلسطيني بأغلبيته، ويعترف بها المجتمع الدولي ، بمن في ذلك الولايات المتحدة وإسرائيل.
يتوجب الشروع حالا في مفاوضات سلام جادة على أساس حل الدولتين وإنهاؤها خلال فترة زمنية معقولة. وعلى حماس التعهد رسميا بقبول نتائج اتفاق السلام الذي تتمخض عنه المفاوضات.
يجب فتح ميناء غزة وتمكين القطاع و دولة فلسطين بكاملها من استيراد البضائع وتصدير بضائع؛ فلا معنى لحل كل مشكلة على حدة. يجل حل جميع المشاكل معا
.

.



" في اسرائيل اليهودية هنالك وهم بان هناك مساواة، هؤلاء يدعون كذا وهؤلاء يطالبون بكذا وكأن الجدل يدور بين جسمين متكافئين، ولكن الحقيقة هي ليست كذلك، موضحا أن الواقع هو ان 99٪-;- من البلاد ومواردها لليهود و1٪-;- للعرب. وتابع القول «لليهود في إسرائيل حقوق ومساحات شاسعة، ولهم آمال وطموحات ويتمتعون بمواطنة كاملة، بينما للعربي الفلسطيني فيها مواطنة جوفاء، وحقوق أقل بكثير من اليهود، لذلك أفهم واتفهم لماذا يصرخ المواطن الفلسطيني في إسرائيل ويخرج متظاهرا محتجا خاصة انه لم يتبق له سوى ان يسمع صرخته. وما دامت المساواة غائبة لا يمكن لأحد ان يحكم على تصرفات العرب».



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- همجية المحارق.. الدلالات والمخاطر
- الهمجية الممنهجة ..عار عنصرية البيض
- الغبلزية الجديدة
- إعلام الحروب
- جذور التحالف الإجرامي
- جنرال الحرب الإعلامية يموه فشل الصهيونية
- ثقافة التحضر تنقض الأبارتهايد الإسرائيلي
- من القاتل ومن المستفيد؟!
- مكائد إسرائيل وتحالفها الاستراتيجي تحت المجهر
- العلم في الصغر
- حكومة وفاق وطني تحت حراب الاحتلال
- مركزية دور التربية النقدية في التحول الديمقراطي
- الماركسيون والديمقراطية .. الدروب ليست سالكة
- الماركسيون والديمقراطية
- إسقاطات توحش الاحتلال الإسرائيلي
- يوم الأرض ووحدة النضال والمصير في المنطقة
- مكافحة الأمية الدينية- إلإصلاح الديني2/2
- مكافحة الأمية الدينية- إلإصلاح الديني
- المرأة والدبمقراطية والثقافة
- الصهيونية تعاونت مع النازية -2


المزيد.....




- تمساح ضخم يقتحم قاعدة قوات جوية وينام تحت طائرة.. شاهد ما حد ...
- وزير خارجية إيران -قلق- من تعامل الشرطة الأمريكية مع المحتجي ...
- -رخصة ذهبية وميناء ومنطقة حرة-.. قرارات حكومية لتسهيل مشروع ...
- هل تحمي الملاجئ في إسرائيل من إصابات الصواريخ؟
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- البرلمان اللبناني يؤجل الانتخابات البلدية على وقع التصعيد جن ...
- بوتين: الناتج الإجمالي الروسي يسجّل معدلات جيدة
- صحة غزة تحذر من توقف مولدات الكهرباء بالمستشفيات
- عبد اللهيان يوجه رسالة إلى البيت الأبيض ويرفقها بفيديو للشرط ...
- 8 عادات سيئة عليك التخلص منها لإبطاء الشيخوخة


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - متاهة الحلول المنفردة في استراتيجية الخداع والتمويه