أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - داود السلمان - الاسلام لا يقود الحياة (الحلقة الاولى)















المزيد.....

الاسلام لا يقود الحياة (الحلقة الاولى)


داود السلمان

الحوار المتمدن-العدد: 4604 - 2014 / 10 / 15 - 13:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


*مقدمة
المسلمون يتبجحون بان الاسلام دين ودولة . وقد سقط هذا الشعار عندما ظهر الاسلام السياسي وتسنم الحكم في العديد من الدول الاسلامية ، في مصر والسعودية وفي تركيا وايران والعراق وتونس والسودان وافغانستان وبعض الدول الاخرى . وقد فشل هذا النظام وبان عجزه وعدم نجاحه كنظام يقود الدولة الى بر الامان ، ويحقق طموح وآمال الشعوب المتعطشة الى الحرية والمساواة والعدالة والرفاهية ، ومزيدا من التقدم في ظل الدولة العصرية التي تعمل على قواعد واسس عصرية متطورة وتؤمن بالحداثة ومقوماتها التي استجدت على سطح الساحة السياسية والاجتماعية والاقتصادية في خضم التطورات العلمية والعمرانية التي غزى الغرب بها العالم .
اراد الاسلاميون – جهد امكانهم – ان يمزجوا السياسة بالدين ، والدين بالسياسة ، موهمين شعوبهم بان الاسلام جاء كذلك . وهدفهم كان واضحا ، وهو تحقيق طموحاتهم ومآربهم وغاياتهم السياسية ، وقد فشلوا في شيء ونجحوا في شيء .
اما الذي فشلوا فيه : عدم تحقيق آمال وطموحات شعوبهم وتحقيق احلامهم ، بقد ما شاع في دولتهم الارهاب السياسي والدولي ، وايقاف عجلة التقدم ، ونشر الفوضى الخلاقة ، وزعزعة الاستقرار الامني والسياسي في المنطقة ، ما كبر الشعوب خسائر هائلة بالأرواح والاموال وخلف هذا الكم الهائل من الايتام والارامل ومزيدا من الامية والتخلف وزيادة الامراض والاوبئة والمعاقين وارتفاع نسبة الفقر بشكل ملحوظ جدا .
واما الشيء الذي نجحوا فيه : فهو خداعهم لشعوبهم وايهام تلك الشعوب بانهم يبتغون تحقيق العدالة الالهية التي جاء بها الانبياء ، وامتلاكهم الاموال والعقارات وملايين الدولارات في الخارج ، اضافة الى الاسهم في الشركات العالمية التي تدر عليهم الاموال الطائلة . بينما هناك من المواطنين من لا يجد قوت يومه . وكل ذلك برفع شعار الدين والذي نوه عليه ماركس من ذي قبل حينما قال مقولته الشهيرة ((الدين افيون الشعوب )) .
العدالة والمساواة والرفاهية لا تتحقق الا بظل دولة مدنية عصرية علمانية ، لا تجعل الدين شعارها ولا دستورها ، بل ان الانسانية تكون شعارها حيث تنظر الى شعوبها بمنظار واحد ، ولا تفرق بين اسود وابيض ولا بين مسلم وغير مسلم ، لان الكل له حق المواطنة ، ويجب على الدولة ان تحقق له العيش الكريم والامان والرفاهية ، وتوفير السكن والضمان الصحي ، واشاعة روح التسامح والتعايش السلمي ، وكفالة الحرية الشخصية بشرط عدم الاخلال بالنظام العام واشاعة الفوضى وخرق القوانين . والاسلام السياسي لا يمكن ان يحقق ذلك ، وقد رأينا ماذا فعل بمصر في ظل حكومة الاخوان بقيادة الرئيس مريس ، وهي فترة قليلة جدا ، ماذا فعل هذا النظام غير الارهاب والتخويف والفوضى والضغط على الحريات وسلب حقوق المواطنين وقتلهم . الا ان جاء منقذهم السيسي فاستطاع ان ينقذهم من براثن نظام مرسي وتقديم الجناة الى المحاكم .
كذلك النظام السياسي في العراق بعد سقوط نظام صدام ، حيث اهدر مليارات الدولارات ، وزور الشهادات ، وزج الاميين في دوائر ومؤسسات الدولة وسلطهم على المثقفين واصحاب الشهادات من الاكاديميين . وظهرت في ظله ايضا زيادة نسبة الفقر ، التخندق الطائفي ، التهجير او النزوح القسري ، و ظهور امور وقضايا لم يكن الشعب العراقي يألفها من ذي قبل . وامور اخرى يعجز الوصف عن ذكرها . كل ذلك يحدث برفع شعار الدين تارة ، وتارة اخرى تطبيق الديمقراطية التي لا يفهمون مدلولها ولا مغزاها الحقيقي ، مع العلم ان الديمقراطية نظام غربي من اختراع (الكفار) لا يعرفه الاسلام ولا هو من مبادئه .
*الاسلام يقود الحياة !
يطرح محمد باقر الصدر في كتابه (الاسلام يقود الحياة) عدة فرضيات وطروحات يتوصل فيها الى نتيجة هي ان الاسلام ممكن ان يقود الحياة . ويقصد بها الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، وما يصحب ذلك من مبادئ يمكن لها ان تقود الانسان العصري وترسم له لوحة مستقبلية في سبيل الوصول الى حياة سعيدة يطمح لها كل انسان . ويقسم كتابه الى كتب وابواب وفصول . رأينا من المناسب طرح بعضها ومن ثم الرد عليها قدر الامكان وتفنيدها بما يسمح به المجال ، ومن ثم مناقشتها موضوعيا بحسب ما تجود به قريحتنا ، على ان يكون ذلك وجهة نظر مختلفة من باب الرأي والرأي الآخر .
*ما اسماه لمحة فقهية تمهيدية من الكتاب الاول
اعتبر الصدر ان الدولة ظاهرة اجتماعية اصيلة في حياة الانسان ، نشأت على يد الانبياء ومارست دورها في قيادة المجتمع من خلال ما حقه الانبياء من تنظيم اجتماعي قائم على اساس الحق والعدل . مستشهدا بقول الآية : {كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ} [البقرة: 213] . راجع ص 12 من الاسلام يقود الحياة.
ويفسر معنى الآية بما يخالف عظماء المفسرين . قائلا : ((وفي هذه المرحلة ظهرت فكرة الدولة على يد الانبياء ، وقام الانبياء في بناء الدولة السليمة ووضع الله تعالى للدولة اسسها وقواعدها ...)) ص 12 .
اقول :
اولا: - ان مفهوم الدولة مفهوم حديث قد اوجده الفكر الغربي . يقول رايموند كارفيليد كيكتيل (( هناك نظريات عدية تفسر الطريقة التي نشأت عنها الدولة . وهذه النظريات لا توجد في الاساس الى الحقائق التاريخية في اصل الدولة ، بل الى توضيح عملي منطقي للطريق الذي يفترض ان الدولة تسلكه في شؤونها . وقد كانت هذه النظريات محاولات لاعطاء اجوبة منطقية عقلية عن اسئلة تتعلق بسبب عيش الانسان في منظمة سياسية ؟ )) العلوم السياسية ج1 ص 98 طبع بغداد 1963.
ثانيا : ان الانبياء كانت رسالتهم الهداية والارشاد واصلاح المجتمع ، والوصول الى عبادة الاه واحد لا شريك له ولا مليك وهو الله . وكانوا مسددين بمعاجز تدل على انهم رسل قد بعثهم الله بتلك الرسالة حتى يبلغها الى الناس كافة ، فان قبلوها كان هو الهدف ، وان لم يقبلوها فما عليه الا البلاغ . ولم يكن واجبهم سأسيس دولة وانشاء مؤسسات ووزارات بقدر ما هدفهم التوحيد ، وكان التوحيد هدف كل الانبياء . فلم نقرأ مثلا ان هناك دولة كانت تسمى الدولة النوحية ، نسبة الى نوح . ولم نقرأ بان هناك دولة تسمى الدولة الابراهيمية نسبة الى ابراهيم . ولم نقرأ بان هناك دولة كانت تعرف بالدولة اللوطية نسبة الى لوط ولم نسمع بان هناك دولة تسمى الدولة الموسوية او العيسوية او المحمدية . بقدر ما نقرأ كانت تلك شرائع : شريعة نوح شريعة لوط شريعة ابراهيم شريعة موسى شريعة عيسى .
ان الانبياء ليس هدفهم انشاء دول وقيام امبراطوريات ورفع اعلام لكل نبي علم يرفع ويعزف تحته النشيد الوطني ، كما هو اليوم في الدولة الحديثة . وبتعبير آخر ان رسالة كل نبي او رسول مختصرة جدا هدفها توحيد الناس في عبادة رب واحد وهو الله . واعتقد ان كلام الاستاذ المؤلف قصير النظر ويحتاج الى دقة موضوعية . وعلينا ان لا نربط كل شيء بالانبياء والرسل . والدولة نظام وضعي حديث اقتضته السياسية فاوجدته .
ثالثا : انه خالف جل المفسرين في تفسير الآية المذكورة .
وهذه اقوال بعضهم :
1- ما جاء في قول الطبري :
اخْتَلَفَ أَهْلُ التَّأْوِيلِ فِي مَعْنَى الْأُمَّةِ فِي هَذَا الْمَوْضِعِ، وَفِي النَّاسِ الَّذِينَ وَصَفَهُمُ اللَّهُ بِأَنَّهُمْ كَانُوا أُمَّةً وَاحِدَةً؛ فَقَالَ بَعْضُهُمْ: هُمُ الَّذِينَ كَانُوا بَيْنَ آدَمَ، وَنُوحٍ، وَهُمْ عَشْرَةُ قُرُونٍ، كُلُّهُمْ كَانُوا عَلَى شَرِيعَةِ مِنَ الْحَقِّ، فَاخْتَلَفُوا بَعْدَ ذَلِكَ كَانَ النَّاسُ أُمَّةً مُجْتَمِعَةً عَلَى مِلَّةٍ وَاحِدَةٍ وَدِينٍ وَاحِدٍ، فَاخْتَلَفُوا، فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ. وَأَصْلُ الْأُمَّةِ الْجَمَاعَةُ، تَجْتَمِعُ عَلَى دَيْنٍ وَاحِدٍ . وَقَدْ يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ سَمَّاهُ بِذَلِكَ لِأَنَّهُ سَبَبٌ لِاجْتِمَاعِ الْأَسْبَابِ مِنَ النَّاسِ عَلَى مَا دَعَاهُمْ إِلَيْهِ مِنْ أَخْلَاقِ الْخَيْرِ، فَلَمَّا كَانَ آدَمُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَبَبًا لِاجْتِمَاعِ مَنِ اجْتَمَعَ عَلَى دِينِهِ مِنْ وَلَدِهِ إِلَى حَالِ اخْتِلَافِهِمْ سَمَّاهُ بِذَلِكَ أُمَّةً. وَقَالَ آخَرُونَ: مَعْنَى ذَلِكَ كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً عَلَى دَيْنٍ وَاحِدٍ يَوْمَ اسْتُخْرِجَ ذُرِّيَّةُ آدَمَ مِنْ صُلْبِهِ، فَعَرَضَهُمْ عَلَى آدَمَ . راجع ذيل تفسير الآية .
فاين هنا ذكر الدولة او ما يدل على وجوده في هذا التفسير
2- ما قاله الزمخشري

كانَ النَّاسُ أُمَّةً واحِدَةً متفقين على دين الإسلام فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ يريد : فاختلفوا فبعث اللَّه. وإنما حذف لدلالة قوله : (لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ) عليه. وفي قراءة عبد اللَّه : كان الناس أمّة واحدة فاختلفوا فبعث اللَّه. والدليل عليه قوله عز وعلا (وَما كانَ النَّاسُ إِلَّا أُمَّةً واحِدَةً فَاخْتَلَفُوا) وقيل : كان الناس أمة واحدة كفاراً ، فبعث اللَّه النبيين ، فاختلفوا عليهم. والأوّل الوجه. فإن قلت : متى كان الناس أمة واحدة متفقين على الحق؟ قلت : عن ابن عباس رضى اللَّه عنهما : أنه كان بين آدم وبين نوح عشرة قرون على شريعة من الحق فاختلفوا.
وقيل : هم نوح ومن كان معه في السفينة وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتابَ يريد الجنس ، أو مع كل واحد منهم كتابه لِيَحْكُمَ اللَّه ، أو الكتاب ، أو النبىّ المنزل عليه فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ في الحق ودين الإسلام الذي اختلفوا فيه بعد الاتفاق وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ في الحق إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ إلا الذين أوتوا الكتاب المنزل لإزالة الاختلاف ، أى ازدادوا في الاختلاف لما أنزل عليهم الكتاب ، وجعلوا نزول الكتاب سببا في شدّة الاختلاف واستحكامه بَغْياً بَيْنَهُمْ حسداً بينهم وظلما لحرصهم على الدنيا وقلة إنصاف منهم. ومِنَ الْحَقِّ بيان لما اختلفوا فيه ، أى فهدى اللَّه الذين آمنوا للحق الذي اختلف فيه من اختلف. راجع ذيل تفسير الآية من تفسير الكشاف.
ونفس القول يقال على ما جاء من كلام الزمخشري .

3- قول الطباطبائي صاحب الميزان
(( الآية تبين تبين السبب في تشريع اصل الدين وتكليف النوع الانساني به ، وسبب وقوع الاختلاف فيه ببيان : ان الانسان – وهو نوع مفطور على الاجتماع والتعاون – كان في او اجتماعه امة واحدة ، ثم ظهر فيه بحسب الفطرة الاختلاف في اقتناء المزايا الحيوية ، فاستدعى ذلك وضع قوانين ترفع الاختلافات الطارية ، والمشاجرات في لوازم الحياة فالبس القوانين الموضوعة لباس الدين ، وشفعت بالتبشير والانذار : بالثواب والعقاب ، واصلحت بالعبادات المندوبات اليها ببعث النبيين ، وارسال المرسلين ، ثم اختلفوا في معارف الدين ....)) الميزان ج2 ص 111مؤسسة الاعلمي بيروت .
وهذه الاقوال الثلاث لم تشر من بعيد ولا من قريب الى ايجاد او تأسيس دولة يكون رئيسها النبي المبعوث او من ينوب عنه او ينتخبه الشعب او يختاره ذلك النبي .
يقول المؤلف : (( وظل الانبياء يواصلون بشكل و آخر دورهم العظيم في بناء الدولة الصالحة وقد تولى عدد كبير منهم الاشراف المباشر على الدولة كداوود وسليمان وغيرهما ، وقضى بعض الانبياء كل حياته وهو يسعى في هذا السبيل كما في حالة موسى (ع) واستطاع خاتم الانبياء (ص) ان يتوج جهود سلفه الطاهر باقامة انظف واطهر دولة في التاريخ ...)) ص 12-13 .
اقول : ان الانبياء لم يؤسسوا او يبنوا اي دولة ، والتاريخ لم يذكر لنا ذلك . اما داود وسليمان فهما كانا ملوكا كما يقال وليسا بأنبياء . واما موسى فاي دولة التي سعى الى تأسسها وكلنا قد قرأ قصة موسى .
داود الكعبي 15/10/2014



#داود_السلمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدعاء لدى المسلمين هل فعلا له تأثير ؟
- كيف تصبح وزيرا في عشرة ايام
- الباقلاني... والقول بنفي السجع عن القرآن
- رجل من ولد عمر يشتم عليا فيكرمه موسى بن جعفر
- كفيان شر ملة عليوي
- ايكد ابو كلاش ياكل ابو... !
- ابو المثل ما خله شيء ما كاله
- شارع يحتضر
- الجن في القرآن
- سبايكر ..جريمة العصر
- ايفوتك من الجذاب صدكن ...!
- هل ستقام ثورة صناعية في الاسلام ؟!
- الفلسفة: ما هو النظام الذي يصلح للبشرية
- انا ربكم الاعلى فاعبدون !
- جواد علي ... صاحب اعظم موسوعتين في تاريخ العرب قبل الاسلام
- شخصيات مهمة في حياة النبي .. (سلمان الفارسي )
- عبادة (ذات انواط ) تعود من جديد !
- الصبح موعدهم ... اليس بالصبح بقريب ؟
- عمرو بن لحيّ ... الرجل الاسطوري
- القرآن : (ت) ام ( ة ) ؟


المزيد.....




- -أزالوا العصابة عن عيني فرأيت مدى الإذلال والإهانة-.. شهادات ...
- مقيدون باستمرار ويرتدون حفاضات.. تحقيق لـCNN يكشف ما يجري لف ...
- هامبورغ تفرض -شروطا صارمة- على مظاهرة مرتقبة ينظمها إسلاميون ...
- -تكوين- بمواجهة اتهامات -الإلحاد والفوضى- في مصر
- هجوم حاد على بايدن من منظمات يهودية أميركية
- “ضحك أطفالك” نزل تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 2024 على ج ...
- قائد الثورة الإسلامية يدلى بصوته في الجولة الثانية للانتخابا ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف 6 أهداف حيوية إسرائيلية بص ...
- -أهداف حيوية وموقع عسكري-..-المقاومة الإسلامية بالعراق- تنفذ ...
- “بابا تليفون.. قوله ما هو هون” مع قناة طيور الجنة الجديد 202 ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - داود السلمان - الاسلام لا يقود الحياة (الحلقة الاولى)