أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عباس علي العلي - دور البواعث والمحفزات دراسة في علم النفس التجريبي ح1















المزيد.....

دور البواعث والمحفزات دراسة في علم النفس التجريبي ح1


عباس علي العلي
باحث في علم الأديان ومفكر يساري علماني

(Abbas Ali Al Ali)


الحوار المتمدن-العدد: 4596 - 2014 / 10 / 7 - 09:27
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


دور البواعث والمحفزات دراسة في علم النفس التجريبي

البواعث والمحفزات وجدت في علم النفس التجريبي مكانا خصبا للفهم والدراسة والتحليل الهدف من وراء ذلك صياغة نظرية عامة عن فهم السلوك وتبريره أحيانا على أسس يعتبر الباحثون فيها إنها تنطلق من نظريات مطلقة أو حتى ضروريات حتمية لفهم السلوك.
ففي أحد التجارب العلمية التي قام بها أحد الباحثين في علم النفس التجريبي مستهدفاً كشف البواعث السلوكية عند الأفراد توصل من خلالها الى ((إن طاعة السلطة والخضوع لمن هو أقوى خاصيتان يفرضهما الموقف الاجتماعي بكل ضغوطه على الفرد. فباسم طاعة السلطة قد نجد أنفسنا مرغمين على الدخول في جوانب مستهجنة وغير إنسانية من السلوك كتعذيب الآخرين والتخطيط لهلاكهم وحرمانهم من احتياجاتهم البشرية )).
وهي جوانب من السلوك قد ينكر الفرد بينه وبين نفسه مقدرته على القيام بها. ولكي يتقدم لامتحان هذه النظرية قام ميلجرام بإجراء تجربة علمية عن نتائج طاعة السلطة تعتبر من أحسن وأفضل التجارب التي أجريت في العقد الأخير من تطور علم النفس... إذ أمكن القول بأن القوى الاجتماعية المحيطة بالبيئة التي يعيش فيها الفرد ويعمل ذات تأثير غامر على شخصيته وأخلاقياته. ويتكشف تأثير الموقف الاجتماعي على الفرد بجلاء في اختلاف الأدوار التي يقوم بها الشخص في المواقف الاجتماعية المختلفة: ففي فترة وجيزة من الزمن قد ينقلب الشخص من إنسان طيب إلى مجرم نتيجة للضغوط الاجتماعية كما يحدث في حالات الثأر في صعيد مصر, والتلميذ المطيع قد ينقلب إلى قائد مستبد مسيطر على زملائه في موقف آخر.
المواقف إذن هي منبهات اجتماعية متنوعة لكل منها تقاليدها وضغوطها الخاصة على الفرد. والضغط الذي يفرضه الموقف على الشخص يدفعه لرؤية المشكلة بطريقة جديدة تتلاءم مع مجموعة الاتجاهات التي يفرضها الدور المفروض على الفرد القيام به في هذا الموقف))(الإنسان وعم النفس ,مصدر سابق ص165,163),فعند ميلجرام السلوك يتحدد تحت وطأة العامل الفيما حولي بشكل غالب عام دون أن تكون للقيم والمعتقدات والمحددات الأخلاقية دور لاسيما وان الفرد البشري يكون دائما تحت ضغط السلطة وإلجاء قوته في كثير من الأحيان الى الاستجابة لهذه القوة الخارجية القهرية,
ومن خلال التجربة وما نتج عنها بنا ميلجرام فهمه للسلوك البشري على أن ضغوط الجماعة غالبا ما تحيد بالفرد عن الطريق السليم,ومن خلال فهمنا من نتائج الدراسة والتجربة لابد أن نسجل النقاط التالية منها ما يعزز بصورة ما هذا الفهم ,ومنها ما لا يلتقي مع النتيجة بالإطلاق الذي توصل إليه الباحث:
• ليس صحيحا ولا يمكن إطلاق الحكم على الغالب من السلوكيات البشرية تحت تأثير المحيط الخارجي فكثيرا ما تكون المحددات الأخلاقية والدينية والإنسانية الأصلية متعارضة مع المؤثر الخارجي إلا في حالات الاضطرار وهي حالات استثنائية في أعمها الغالب ولذلك فرق الفهم الديني وخاصة الإسلامي بين فعل الاضطرار وبين الفعل الحر{فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلاَ عَادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }البقرة173.
هذا الاضطرار في الفهم القرآني مشروط بالضرورة في مقام الحفاظ على الحياة واستدامتها ولا يتعدى لغيره من الأفعال الاضطرارية بمعنى الاستجابة لها عن عجز في تبيان وسائل الدفع بموجب محددات الحلال والحرام الكلية لذلك نرى في نص أخر نفس المفهوم الأول ومعزز لنفس الضرورة {مَن كَفَرَ بِاللّهِ مِن بَعْدِ إيمَانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَـكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِّنَ اللّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ }النحل106,فالهدف من الضرورة الملجئة إن تحمي الحياة وأسبابها دون أن تتعدى الى ما يمكن دفعه من خلال محددات الوعي الإيماني لذلك لا يعفي الله الناس الذين قالوا بأنهم لا حيلة لهم أمام الأخر واتبعوا السلطة الاجتماعية أو السياسية في إظهار السلوك مع نسيان الأوامر الإلهية {وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا }الأحزاب67, {قَالَ ادْخُلُواْ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِكُم مِّن الْجِنِّ وَالإِنسِ فِي النَّارِ كُلَّمَا دَخَلَتْ أُمَّةٌ لَّعَنَتْ أُخْتَهَا حَتَّى إِذَا ادَّارَكُواْ فِيهَا جَمِيعاً قَالَتْ أُخْرَاهُمْ لأُولاَهُمْ رَبَّنَا هَـؤُلاء أَضَلُّونَا فَآتِهِمْ عَذَاباً ضِعْفاً مِّنَ النَّارِ قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَـكِن لاَّ تَعْلَمُونَ }الأعراف38.
الطاعة والانقياد للغير تحت مسميات الإلجاء للسلطة الاجتماعية أو السياسية وحتى النفسية غير مبرر لذوي الإفهام والعقول لان ذلك يناقض وظيفة العقل كما يناقض الوظيفة الإنسانية الأصلية بالعمل وفق المحددات الإلهية الكلية التي حددها مثلا النص التالي {إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَن يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ }النور51,فعند تعارض بواعث السلوك بين الصحيح والخطأ أو بين الخير والشر,يكون مبعث الصح والخير هو المتقدم بلا تردد وليس الاستجابة للباعث الخارجي ونسيان عوامل القوى النفسية في ضبط السلوك البشري.
• إن هذا التبرير قد يؤدي الى نتائج لا أخلاقية باعتماد مقولة إن الإنسان مقهور من مجتمعة ومن السلطة الخارجية عليه فهو إذن لا حيلة له أمام هذه القوى القهرية إلا الاستجابة وهذا الفهم التبريري يعطي شرعية للكثير من السلوكيات الظالمة التي تتعدى على الإنسانية بزعم الاستجابة للمتطلبات الاجتماعية السلطوية وبالتالي نكون مدافعين عن الجناة وفي صفهم أمام الضحية التي ليس لها من يدافع عنها طالما أن الجريمة ترتكب بأسم القوى الاجتماعية {قُلْ أَغَيْرَ اللّهِ أَبْغِي رَبّاً وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلاَ تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ }الأنعام164.
الوزر هو نتيجة السلوك التحصيلية فان كانت خير فخيرا وإن كانت شرا فلا بد للإنسان أن يلاق وزر عمله الذي هو من وعيه وقوة النفس الواحدة من النفوس الأربع فللغالبة طبعها على مظاهر السلوك وهنا نرد قولا للإمام علي عليه السلام مخاطبا عمار بن ياسر رضي الله عنه يكشف فيها مبعث السلوك بقدر قوة النفس المتحكمة فيه فيقول((قَالَ ع لِعَمَّارِ بْنِ يَاسِر رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى وَ قَدْ سَمِعَهُ يُرَاجِعُ الْمُغِيرَةَ بْنَ شُعْبَةَ كَلَاماً دَعْهُ يَا عَمَّارُ فَإِنَّهُ لَنْ يَأْخُذَ مِنَ الدِّينِ إِلَّا مَا قَارَبَهُ مِنَ الدُّنْيَا وَ عَلَى عَمْد لَبَّسَ عَلَى نَفْسِهِ لِيَجْعَلَ الشُّبُهَاتِ عَاذِراً لِسَقَطَاتِهِ)) .
النص هنا يشير الى حقيقة التعذر بالشبهات التبريرية لتفسير السقطات الأخلاقية للمغيرة بن شعبة ,فهو يشير الى حالة التعمد بإتيان السلوك الشاذ واقتراف الخطيئة استنادا الى نزعة النفس الحيوانية المسيطرة على سلوك المغيرة بقوله (لَنْ يَأْخُذَ مِنَ الدِّينِ إِلَّا مَا قَارَبَهُ مِنَ الدُّنْيَا)أي إن المحددات الإيمانية وهي النفس الرابعة غير فاعله ومنتجة لسلوك المغيرة وانه يستعين بالنفس الناطقة لفهم الدين ليس من باب الارتقاء الى النفس الرابعة الكلية ولكن للنزول الى النفس الحيوانية التي همها الدنيا وملذاتها الحسية فنسي الآخرة ومتطلباها بالرضا والتسليم.
تبرير الجريمة ليس فهم صحيح للسلوك ولكن رد هذا السلوك الى حقيقة فهم النفس البشرية بوجوهها الأربع وقواها مجتمعة.
• ليس كل التصرفات السلوكية تنبع من باب الاستجابة بل هناك من السلوك ما يكون أما إبداعيا أو في مقام التنفل أو بمقام الفردية كما إن من السلوكيات ما ينبعث من حقيقة الذات الفطرية للإنسان فلا يستقيم هذا التفرد والخصوصية مع نتائج التجربة البحثية المذكورة في أعلاه ,فالحب والكراهية والإبداع الفكري والفني وسلوكيات العمل اليومي والعلاقات الاجتماعية المحضة وغيرها من التصرفات السلوكية كلها تصدر وفق مباعث ودوافع ليس لها علاقة بالقهر الاجتماعي والسياسي وأبرز ما يمكن الإشارة إليه في هذا الوصف العلاقات بين الفرد والخالق سواء أكانت عبادية أو اعتقاديه فهي تنبع من مختصات بواعثية ذاتية المنشأ وقد لا تلاحظ هذه البواعث من قبل سلطات القهر الاجتماعي ولا حتى للغير.
• القول بمسلمات التجربة فيه إجحاف للحقائق التاريخية والعلمية وحتى للمسلمات التي يقول بها منطق علمي الاجتماع والنفس من كون الإنسان كفرد اجتماعي يؤثر ويتأثر بما حوله من قيم حتى لو كانت سلطوية قهرية وهو ما يسمى بالمقاومة الذاتية وبموجب قوانين الفعل ورد الفعل فان كثيرا من السلوكيات البشرية تنطلق من هاتين الحقيقتين فما صراع الإنسان مع الشيطان وهو صراع بين ركني الخير والشر في مجتمعاتنا إلا تطبيق لنظرية المقاومة والتحدي وتكتيك من تكتيكات الفعل ورد الفعل وهذا في مجمله خارج عن نطاق القهر السلطوي .
إن الصراع بين قوى النفس الحيوانية وقوى النفس الناطقة هو الذي يؤشر الى إنسانية السلوك من حيوانيته {وَجَآؤُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْراً فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ }يوسف18, {قَالَ بَصُرْتُ بِمَا لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِّنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا وَكَذَلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي }طه96, فمصطلح (سولت) يفصح عن إنتصار القوى الحسية للنفس الحيوانية مقابل قوى النفس الناطقة التي توحي الى إستباق الفعل الايجابي المتمثل بالخير والجمال والحرية {ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ }فاطر32.
ولفهم هذه الآية يجب ملاحظة التدرج في إتيان السلوك وفق الأنماط التي أتت فيها الآية وكلها أنماط تستند الى بواعث الخوف والطاعة والتنفل لله ففي التفسير الميسر نجد شرح الآية يتجه نحو هذا الفهم وإن كان على بساطته فهو يتضمن نفس الرؤية وبنفس النموذج السلوكي(ثم أعطينا -بعد هلاك الأمم- القرآن مَن اخترناهم من أمة محمد صلى الله عليه وسلم: فمنهم ظالم لنفسه بفعل بعض المعاصي, ومنهم مقتصد, وهو المؤدي للواجبات المجتنب للمحرمات, ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله, أي مسارع مجتهد في الأعمال الصالحة, فَرْضِها ونفلها, ذلك الإعطاء للكتاب واصطفاء هذه الأمة هو الفضل الكبير.).



#عباس_علي_العلي (هاشتاغ)       Abbas_Ali_Al_Ali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دور البواعث والمحفزات دراسة في علم النفس التجريبي ح2
- صورة الرب في العبادات الدينية القديمة
- البحث عن جذر الذات
- التدين والإلحاد واللا دينية وعلاقة العقل بهم
- الدكتور علي الوردي وقراءة في منهجه النقدي
- الكلب الوديع وشارع عشرة
- إنعكاس البيئة في الحس السلوكي عند الإنسان _ نظرية د على الور ...
- العراقي بين الشخصية الأصلية والشخصية القناعية
- نظرية قيمة المعرفة عند الدكتور علي الوردي
- حكاية العيد مع العبد الأبق سعيد
- هل ينبغي التسليم بالعولمة كحقيقة وجودية ج1
- الخيار الصعب في نقد الذاكرة
- هل كان العراقيون القدماء وثنيون ؟.
- الأنا والأخر ونحن في عولمة الوجود
- التكامل بين الأنا والآخر في سياق ومفهوم فلسفة العولمة
- إشكالية البحث عن الهوية في ظل عالم عولمة متعدد الهويات
- أنماط الأحلام وتنوع الصور الحلمية
- الفعل البيويلوجي أثناء التحلم أو الحلم
- الحلم في دائرة الفهم العلمي
- علاقة الأحلام بالعقل ونظامه التشغيلي


المزيد.....




- الأرض أم المريخ؟ شاهد سماء هذه المدينة الأمريكية وهي تتحول ل ...
- وصف طلوع محمد بن سلمان -بشيء إلهي-.. تداول نبأ وفاة الأمير ا ...
- استطلاع رأي: غالبية الإسرائيليين يفضلون صفقة رهائن على اجتيا ...
- وصول إسرائيل في الوقت الحالي إلى أماكن اختباء الضيف والسنوار ...
- شاهد: شوارع إندونيسيا تتحوّل إلى أنهار.. فيضانات وانهيارات أ ...
- محتجون يفترشون الأرض لمنع حافلة تقل مهاجرين من العبور في لند ...
- وفاة أحد أهم شعراء السعودية (صورة)
- -من الأزمة إلى الازدهار-.. الكشف عن رؤية نتنياهو لغزة 2035
- نواب ديمقراطيون يحضون بايدن على تشديد الضغط على إسرائيل بشأن ...
- فولودين: يجب استدعاء بايدن وزيلينسكي للخدمة في الجيش الأوكرا ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عباس علي العلي - دور البواعث والمحفزات دراسة في علم النفس التجريبي ح1