قاده و ساده و قياديون

رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 4594 - 2014 / 10 / 5 - 00:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

قاده و ساده و قياديون ..!!!
منذ بدايات الغزو الأمريكي للقطر والذي اعقبه استقطاب دخول " القاعدة " الى العراق واندلاع الهجومات والهجومات المضادة معها , فقد دأبت كافة وسائل الإعلام المحلية على نشر تصريحاتِ وبياناتِ القادة العسكريين او قيادات العمليات " التي تشكلت لاحقا " حول تفاصيل سير المعارك والتي كانت تُسمي ايَّ قتيلٍ من " القاعدة " ب : , وقد بلغ مجموع هؤلاء القتلى طوال هذه السنين بالآلاف , فأذا كان القياديون قد بلغوا هذا المجموع او هذا العدد .! فكم يبلغ تعداد " العناصر " او مقاتلي القاعده العاديين .؟ ولماذل لا يجري قتل ايّاً منهم .! وهل هؤلاء لايموتون في المعارك .! , ونُذكّر لمن يبتغي الأطلاع على التفاصيل السابقة للمعارك والتي هي موثّقة ومؤرشفه في الصحف ووسائل الإعلام المرئية والمسموعة , بأنّ من ضمن الذين قتلتهم القوات العراقية من ارهابيي القاعدة , فقد كان هنالك , وفقط نقول : - لماذا تقوم " القاعدة " بتعيين وزيرٍ للري .!؟ " هل لتبني سدوداً ومشاريعاً إروائيه .!؟ , ماذا يمكن ان يُسمى هكذا إعلام .؟؟ , ولقد ضربنا هنا الحدّ الأدنى من الأمثلةِ المؤرشفه , وذلك تسهيلاً للإستيعاب ..!

#رائد_عمر (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل