أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - الجوائز الدولية والأغراض السياسية















المزيد.....

الجوائز الدولية والأغراض السياسية


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 4585 - 2014 / 9 / 26 - 22:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



يُثير منح بعض الجوائز الدولية قضية بالغة الأهمية ، نظرًا لما حدث فى أكثر من مناسبة عندما تمّ اختيار بعض الشخصيات عليهم الكثير من الشبهات ، ومنحهم جائزةعالمية. ولأنّ جائزة نوبل هى أكثر تلك الجوائز شهرة ، ولأنها مُـنحتْ لأشخاص لا يستحقونها (خاصة جائزة نوبل للسلام وجائزة نوبل للأدب) ففى جائزة نوبل للسلام (كمثال) تمّ منحها لكل من أنور السادات وياسر عرفات ومناحم بيجين فى حزمة واحدة ، ورغم وجود بعض التحفظات على شخصية السادات وسياساته سواء الداخلية أو الخارجية ، وبعض التحفظات على شخصية عرفات بسبب سياساته القمعية مع بعض الفصائل الفلسطينية ، أو بسبب احتكاره لأموال منظمة التحرير الفلسطينية ، خاصة أنّ كل الأموال التى تحصل عليها المنظمة من الهيئات الدولية ، كانت مودعة باسمه الشخصى ، أو بسبب ما يراه البعض مهادنة إسرئيل . مثل مشاركته فى اتفاقية أوسلو. فإذا جاز التجاوز والموافقة على منح السادات وعرفات جائزة نوبل للسلام ، فإنّ مشاركة مناحم بيجين معهما فى نفس الجائزة ، يطرح السؤال الذى يصعب على أى عقل حر تجاهله : كيف وافقتْ لجنة نوبل على منح بيجين جائزة السلام؟ ألا يعرف أعضاء اللجنة تاريخه الدموى ضد الشعب الفلسطينى؟ وهل لمجرد أنه وافق على اتفاقية كامب ديفيد ومعاهدة السلام ، تنزل عليه المغفرة من أعضاء لجنة نوبل للسلام ، فى تجاهل تام لتاريخه الدموى عندما أسّس منظمة (أرجون) الإرهلبية وكان من بين أعمالها ترحيل الفلسطينيين من أراضيهم . ومن أشهر عملياتها مذبحة دير ياسين التى راح ضحيتها 360 فلسطينيًا ، باعتراف مناحم بيجين فى كتابه (التمرد : قصة الأرجون) كما أمر بيحين بنسف مقر قيادة الجيش البريطانى فى فندق الملك داود عام 1948 ، إعتقادًا منه أنّ بريطانيا ضد إقامة دولة إسرائيل . وفى سلسلة جرائم بيجين جريمة إغتيال الكونت برنادوت التى نفذتها منظمة أرجون . والسبب أنّ برنادوت (ممثل هيئة الأمم المتحدة) اقترح قيام دولتيْن : فلسطينية ويهودية ، فغضب منه الفلسطينيون واليهود ، وانتهتْ حياته يوم 17 سبتمبر48 عندما إغتاله أعضاء من منظمة أرجون . وهل أعضاء لجنة نوبل للسلام لم يقرأوا ما جاء على لسان بن جوريون الذى قال إنّ ((مناحم بيجين ينتمى دون شك إلى النمط الهتلرى (نسبة إلى هتلر) فهو عنصرى على استعداد لإبادة كل العرب لتحقيق حلمه من أجل دولة إسرائيل . ومستعد لإنجاز هذا الهدف (المقدس) بكل الوسائل)) وذلك وفقــًا لما جاء فى كتاب (مناحم بيجين : الرجل والأسطورة – تأليف أ. هابر- والكتاب صدر فى نيويورك عام 79) كما تجاهلتْ لجنة نوبل إدعاء بيجين الفاضح عندما قال فى الكامب ((لقد عانيتُ فى المباحثات كما عانى جدودى فى بناء الأهرامات)) وكرّر نفس الكلام عندما زار مصر وجلس تحت (أبو الهول) أمام السادات وأتباعه من الصحفيين والسياسيين .
إنّ الأشخاص الطبيعيين من المجرمين لا يحصلون على جوائز ولا على مكافآت ، وإنما تـُطبّق عليهم أحكام قانون الجنايات ، حتى ولو أعلنوا التوبة وتبرّعوا بكل أموالهم من أجل الأعمال الخيرية ، فلماذا يختلف الوضع مع شخصية عامة مثل مناحم بيجين؟ وهل بنفس المقياس كان من الممكن أنْ يحصل هتلر على جائزة نوبل للسلام ، لو أنه اشترك مع دول الحلفاء فى مؤتمر لإنهاء الحرب العالمية الثانية ؟ وما ينطبق على هتلر ينطبق على كل عتاة المجرمين (من الشخصيات العامة) الذين تسبّبوا فى قتل الملايين من البشر، وتدمير المرافق الحيوية، مثل ستالين وموسولينى وكل رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية (خاصة بعد الحرب العالمية الثانية) ومسلسل جرائمهم ضد الشعوب ، سواء بالاحتلال العسكرى المباشر (فيتنام- نموذجًا) أو الاحتلال بالقواعد العسكرية (كوريا الجنوبية والخليح العربى- نموذجًا) أو بالاحتلال الاقتصادى والثقافى . فهل يجوز منح هؤلاء الشخصيات العامة جائزة نوبل للسلام ، لمجرد أنهم شاركوا فى أى مؤتمر (للسلام) فى نهاية حياتهم كما حدث مع مناحم بيجين؟
000
وما حدث مع الثلاثى (السادات/ عرفات/ بيجين) تكرّر مع ثلاثى آخر عندما قرّرتْ لجنة نوبل للسلام منح جائزتها لكل من الليبيرية (الين جونسون) والليبيرية (ليما غبوى) واليمنية (توكل كيرمان) ولمعرفة أوجه الشبه بين الثلاثى الأول والثلاثى الثانى ، لابد من التعرف على الشخصيات النسائية الثلاث فى المثلث الثانى :
الشخصية الأولى : الين جونسون (مواليد 1938) رئيسة ليبيريا حاليًا . وهى أول سيدة تحكم دولة إفريقية بأسلوب ديمقراطى. ونظرًا تاريخها المُشرّف واقتناع الشعب الليبيرى بدورها النضالى ، لذلك فازتْ فى انتخابات عام 2005، وهو العام الذى شهد انتهاء الحرب الأهلية الدموية بين أبناء الشعب الواحد واستمرتْ لمدة 14سنة. وبعد هدوء العاصفة تمّ تتويج السيبدة الين جونسون كرئيسة لدولة ليبيريا فى 16يناير2006.
الشخصية الثانية : ليما غبوى (مواليد 1972) ساهمتْ فى وضع حد للحرب الأهلية فى وطنها ليبيريا مع السيدة الين جونسون وذلك من خلال نشاطها فى حشد السيدات الليبيريات للوقوف ضد الحرب الأهلية ، والعمل على وقفها من خلال دور كل سيدة داخل أسرتها ـ وإقناع الرجال بأنّ تلك الحرب سوف تتسبّب فى إبادة الشعب ، بينما المستفيد منها الجهات الدولية التى تموّل العصابات المسلحة ، المستفيدة بدورها من الأموال المُـتدفقة عليها.
الشخصية الثالثة : توكل كيرمان (مواليد 1979) صحفية يمنية. عضو بحزب التجمع اليمنى للإصلاح . هذا هو كل (نشاطها) قبل منحها جائزة نوبل للسلام مع الين جونسون وليما غبوى عام 2011. وكان مُبرّر أعضاء لجنة نوبل أنْ كتبتْ فى الحيثيات بصيغة الجمع ((لنضالهنّ السلمى لحماية المرأة وحقها فى المشاركة فى صنع السلام)) لذلك فإنّ السؤال الذى يطرحه العقل الحر هو: ما الدور الذى أدّته توكل كيرمان ((فى صنع السلام؟)) وهل لها دور- أى دور- فى وقف الحرب الأهلية فى وطنها اليمن كما فعلتْ الين جونسون وليما غبوى فى وطنهما ليبيريا ؟ إنّ الحرب الأهلية فى اليمن – التى تدور بين الجيش الوطنى وجماعة الحيثيين – مُستمرة منذ عدة سنوات ، ومازالتْ مُستمرة حتى كتابة هذه السطور، ليس ذلك فقط ، وإنما تمكــّن الحيثيون من السيطرة على ست مدن يمنية ، بالاضافة إلى سيطرتهم على أكثر من وزارة سيادية وأكثر من هيئة حكومية بما فى ذلك الإعلام (خاصة الإذاعة والتليفزيون) فهل كان للسيدة توكل أى دور فى وقف تلك الحرب الأهلية المجنونة بين أبناء الشعب اليمنى؟ وهى الحرب التى أدّتْ إلى تقسيم اليمن بين سنيين وشيعة وفق المخطط الأمريكى / الإيرانى؟ لكل ذلك فإنّ العقل الحر يسأل كيف حصلتْ السيدة توكل على نوبل ، وليس لها أى دور (فى صنع السلام) خاصة وأنها حصلتْ على تلك الجائزة العالمية الرفيعة وعمرها 32سنة ؟ فهى من مواليد 1979 وحصلتْ على الجائزة عام 2011؟ فكيف تمّ ذلك ؟ وما الغرض من تصعيد تلك الشابة لتكون ضمن قائمة نوبل للسلام؟
وتزداد علامات الإستفهام بعد (حركة التلميع) التى حصلتْ عليها توكل – خاصة بعد حصولها على نوبل- ومن بين علامات الإستفهام التى تؤكد الدور المشبوه للولايات المتحدة الأمريكية - وتأثيرها على أعضاء لجنة نوبل للسلام – أنّ مجلة تايم الأمريكية وضعتْ الشابة توكل ((فى المرتبة الأولى لأكثر النساء ثورية فى التاريخ)) هكذا بصيغة المُـطلق وهى الصيغة التى يأنف منها أى عقل حر. ثم تتسارع (فرشاة التلميع) فتقوم جامعة البرتا بكندا بمنح توكل الدكتوراه الفخرية عام 2012 (هكذا) أما السفارة الأمريكية باليمن فتمنحها جائزة الشجاعة. و(فرشاة التلميع) لا تتوقف فتختارها منظمة (مراسلون بلا حدود) ((كواحدة من سبع نساء أحدثنَ تغييرًا فى العالم)) كما كرّمتها وزارة الثقافة اليمنية ((كإحدى النساء الرائدات)) أما مجلة (فورين بوليسى) فوضعتها ((فى المركز الأول ضمن قافلة 100 مفكر فى العالم)) وتصل (فرشة التلميع) إلى تونس فتمنحها الدولة التونسية لقب ((مستشارة شرفية لوزارة حقوق الإنسان والعدالة الانتقالية فى تونس)) منذ مايو2012.
فلماذا فعلتْ الولايات المتحدة الأمريكية – بالضغط على تلك الجهات المذكورة- كل ما سبق من أجل تلميع تلك الشابة واعتبارها من المفكرين بل ((فى المركز الأول ضمن قافلة 100مفكر فى العالم))؟ هل لمجرد أنها (محجبة) وذات ميول إسلامية ، وهو ما تبدى فى وقوفها ضد ثورة شعبنا المصرى فى 30 يونيو2013 التى أطاحتْ بحكم الإخوان المسلمين ومُمثلهم فى الرئاسة محمد مرسى ؟ وهل الداعية للسلام تقود المظاهرات ضد شعبنا ؟ وهجومها على الجيش المصرى ، ومردّدة كلام أميركا والإخوان المسلمين أنّ ما حدث فى 30 يونيو 2013 (إنقلاب) ضد شرعية الإخوان المسلمين ؟ ومناصرة الإرهابيين الذين تعسكروا فى ميدان رابعة العدوية بمدينة نصر بالقاهرة ، وأتباعهم الذين تعسكروا فى ميدان النهضة بالجيزة قرب جامعة القاهرة ، وأنّ اعتصامهم استمر 47 يومًا (فى تواطؤ ملحوظ من حكومة الجنزورى رئيس الوزراء آنذاك) وتحويل ميدان رابعة وميدان النهضة إلى ثكنة عسكرية ، بكل ما يحمله ذاك التعبير من دلالات ، حيث أقاموا (الدشم العسكرية) وأحاطوا الميدانيْن بتلال من شكائر الرمل ، وأقاموا السدود لمنع دخول أى (عنصر غريب) غير المعروفين لتنظيمهم الإخوانى ، حتى أنّ السكان المقيمين فى هذيْن الميدانيْن عانوا من دخول منازلهم والخروج منها . ووصل الأمر لدرجة دخول شقق السكان واجبار أصحابها على السماح لأعضاء الإخوان المسلمين باستخدام دورات المياه للاستحمام وقضاء الحاجة الخ. ورغم كل ذلك ردّدت الشابة توكل كل ما قالته أميركا وكل ما قاله الإسلاميون عن ((القتلى من الإخوان المسلمين الذين ذبحتهم الشرطة المصرية والقوات المسلحة المصرية)) ثم انكشف دور الشابة توكل عندما زار رئيس دولة مصر (عبد الفتاح السيسى) أميركا لإلقاء كلمة مصر أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة ، حيث كتبتْ (الداعية للسلام) عدة مقالات وألقتْ بعدة تصريحات صحفية ، كلها هجوم على مصر، وخاصة على الجيش المصرى وعلى الرئيس السيسى ، ونطقتْ بألفاظ يعف لسان أى عقل حر من ذكرها ، نظرًا لما فى تلك الألفاظ من بذاءات معاقب عليبها قانونـًا . فهل تلك الشابة- وهذه أعمالها – كانت تستحق (نوبل للسلام)؟ ولماذا وهى بنت 32 سنة تتساوى مع (الين جونسون) التى كان عمرها وقت منح الجائزة 73 سنة (مواليد 1938)؟ وبينما فارق العمر ليس كبيرًا بينها وبين ليما غبوى التى تكبر توكل بسبع سنوات (ليما مواليد 1972) وتوكل مواليد 1979، فإنّ دور ليما فى الكفاح السلمى لوقف الحرب الأهلية فى وطنها ، اعترف به كل من كتبوا عنها ، بينما توكل لم تفعل أى شىء لوقف الحرب الأهلية فى وطنها اليمن.
000
وإذا كانت جائزة نوبل للسلام عليها الكثير من التحفظات بسبب التدخلات السياسية ، فإنّ جائزة نوبل للأدب هى الأخرى عليها الكثير من التحفظات بسبب الأيديولوجيا فى مجال الأدب والفكر، فبينما تمّ تجاهل المفكر الكبير عميد الثقافة المصرية (طه حسين) والأديب الكبير توفيق الحكيم ، وقع الاختيار على الأديب نجيب محفوظ ، ومما يدل على التوجه الأيديولوجى لأعضاء اللجنة ما ورد فى حيثيات الجائزة ، إذْ ركــّزتْ تلك الحيثيات على كتاب (أولاد حارتنا) بصفة أساسية ، واعتبرته (رواية) فى حين أنّ هذا الكتاب ليست له أدنى علاقة بالأدب الروائى ، بمراعاة انّ نجيب محفوظ فى ذلك الكتاب أعاد تدوين ما سبق تدوينه فى الديانة العبرية ، سواء عن قصة الخلق ، أو فى الفصل الى تناول فيه شخصية جبل ، الرمز الموازى لشخصية موسى فى الديانة العبرية (اليهودية/ المسيحية/ الإسلام) وكان التطابق بين الأصل والنسخة المُـقلــّـدة واضحًا بلا أدنى مواربة. سواء فى طرد أدهم (آدم) من الوقف الذى يملكه الجبلاوى (رمز الإله العبرى) أو فى الصراع بين جبل / موسى وأتباعه وبين الفتوات ، والتركيز على أنّ الفتوات المجرمين ، هم المقابل الرمزى لشعبنا المصرى فى العصور القديمة التى إدّعت الديانة العبرية أنّ موسى (الرمز القومى للعبرانيين) كان يعيش فى مصر وقتها ، وأنزل إلهه العبرى لعناته على مصر، دون أى مُبرّر على المستوييْن التاريخى والإنسانى ، وهو ما كرّره نجيب محفوظ فى كتابه أولاد حارتنا (لمن يود المزيد من التفاصيل : دراستى : الإبداع والأيديولوجيا : أولاد حارتنا نموذجًا – على موقع الحوار المتمدن – عدد 4195- بتاريخ 25/8/2013) فلماذا وضعتْ لجنة نوبل للأدب كتاب (أولاد حارتنا) ضمن حيثيات الفوز بالجائزة ، رغم أنّ ذلك الكتاب هو أسوأ أعمال نجيب محفوظ ، لذلك تجاهله نقاد الأدب وهاجمه الأصوليون من منطلقيْن مختلفيْن . فهل ورود اسم ذلك الكتاب فى حيثيات الفوز بالجائزة مجرد مصادفة ؟ أم لأغراض أيديولوجية هدفها ترسيخ ما زعمته الديانة العبرية سواء عن قصة الخلق أو عن الهجوم على جدودنا المصريين القدماء وعلى مجمل الحضارة المصرية ؟
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اعتذار وتوضيح
- الوسطية الدينية : وهم أم حقيقة
- المعامل الأمريكية لتفريخ الإرهابيين
- أينشتاين عضو فخرى بنقابة السباكين
- عندما يكون الصحافى مجرد بوق للنظام
- الناصرية ومتوالية الكوارث
- لماذا كان الصراع بين (حور) و(ست) ؟
- العروبيون ورفض الاعتراف بالشعر المصرى
- الشعر فلسفيًا والفلسفة شعرًا
- السنة المصرية وجذور التقويم العالمى
- الحمساويون دمّروا غزة
- العلاقة بين الكلمة والفنبلة
- بيرم التونسى والشعر المصرى
- عندما تكون الرواية (وليمة للذئاب)
- الأدب والقمع الدينى والسياسى
- مصر بين العدوان الإسرائيلى والإرهاب الحمساوى
- الترجمة من المصرى للعربى
- مسلسل صديق العمر والغضب الناصرى (9)
- مسلسل صديق العمر والغضب الناصرى (8)
- أحزان السياب السبعة


المزيد.....




- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - الجوائز الدولية والأغراض السياسية