رسالة المحامية والمناضلة ماجده رشوان للتضامن مع فلاحى سراندو

حمدى عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 4583 - 2014 / 9 / 23 - 20:40
المحور: المجتمع المدني
    

نرجو الأفراج عن فلاحى سراندو من سجون برج العرب والأبعاديه نتيجة تمكين نظام مبارك الفاسد الأقطاعيين من ارض الفلاحين الموزعه عليهم من الأصلاح الزراعى وظل الفلاحون يسددون ايجارها للأصلاح ,, ويحوزوها ويزرعونها أكثر من ستين سنه ,لكن بدعوى فض الحراسات التى اطلقها السادات مكن الأقطاعيين العائدين بشراسه للتعدى على الفلاحين وتجريف زراعتهم من القمح والتعدى على نسائهم ولما تصدى الفلاحون للهجمه الشرسه تم هجوم الأمن لمساعدة الأقطاعى وأقتياد النساء كالسبايا من ضفائرهم ووضعهم فى اماكن احتجاز غير قانونيه والأعتداء على الفلاحه نفبسه المراكبى التى ماتت بفعل رجال الأمن وقتل بهائم القريه ودواجنها وقطع التيار الكهربى والتليفونات عن القريه وتجريف معظم الأرض المزروعه وظلت القريه الصغيره كالأرض الخراب ا واعتقال كل رجالها وتم تلفيق القضايا اكثر من ست قضايا بين جنح سرقه واتلاف وجنايات استطعنا كمتطوعيين الحصول للفلاحين على البراءه وفى اخر جنايه حصلنا على البراءه لكن أعترض مبارك على الحكم بصفته الحاكم العسكرى حيث كانت الجنايه امن دوله طوارىء وتم براءة الجميع للمره الثانيه فيما عدا اربعه فلاحين حكم عليهم ب 15 سنه وسبع سنوات هرب اثنين بينهم طالب ازهر فرع دمنهور وظل هاربا حتى تم تنفيذ الحكم عليه منذ سنه ...واخر رجل مسن اكثر من 70 سنه نلتمس الأفراج الفورى عن المسجونين من الفلاحين على ذمة الجنايه 1563لسنة 2005 والمقيده برقم 317 لسنة 2005 والمحكوم فيها بجلسة 18 /4 /2006 والمسجونين هما محمد محمد راضى الجرف ومحمد ابراهيم عنتر الأول بسجن برج العرب والثانى بسجن الأبعاديه بدمنهور ..

#حمدى_عبد_العزيز (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل