داعش الإيمان

موريس رمسيس

الحوار المتمدن-العدد: 4569 - 2014 / 9 / 9 - 22:04
المحور: الادب والفن
    

داعش تجاهد من أجل دعوة السيف و الأيمان / تريد تطبيق شرع الله اكبر فى الأرض و فرضه على كل إنسان
:
داعش تطبق كل حد و فرض و لم تخالف أى أمر من صحيح الإسلام / السرقة و النهب و السبى و القتل الكل يتم شرعا على سنة الحبيب المصطفى رسول الإسلام
:
داعش لم تخالف امرا إلهى و لا محمدى أو فقهى اجمعت الأمة عليه و اجمع علماء السلطان عليه كمان / لم تُغَيب قط امرا قرآني أو سُنى و قامت باسترجاع كل فريضة غائبة مهجورة عند السلفية الوهابية و الإخوان
:
داعش دولة الإسلام يجتمع ضدها الكل فى أمة الإسلام / عشان اخرجت على الملأ الغائب و المخفى و فضحت المستور فى الإسلام
:
داعش لا تخالف فى الجهاد شرعا اتفقت عليه الأمة و اتفق عليه علماء السلطان / تلتزم بتطبيق الشريعة و السُنة المطهرة حرفا حتى فى ممارسة الجهاد بفروج الصبايا و النسوان
:
داعش دولة الإسلام يتكالب على خلافتها الكل من مدعى الإسلام / من مثقفين و أدباء و كُتاب و ممثلين و صحفيين حتى الملوك و الأمراء و الراقصات و الشيوخ علماء الآيات و الباغيات الجميع يَدَعُون انها ليست ابدا من الإسلام
:
داعش دولة العلم و الأيمان تنشر الفضيلة فى كل مكان / كالعاهرة تتعرى لمسلم ببطء لتظهر له عورات الإسلام فيبصق عليها يريد إسلام بلا إيمان

#موريس_رمسيس (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل