العاهات النفسية المُحمدية

بارباروسا آكيم

الحوار المتمدن-العدد: 4566 - 2014 / 9 / 6 - 14:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

الإِسلام والإِرهاب ظاهرتان مُتلازمتان .. وهذا التلازم يقود بشكل أَو بآخر الى افتعال المشاكل والأَزمات اينما حَلَّ الإِسلام ، ومن الجدير بالذكر ايضاً أَنَّ كثيرٌ هم الأَشخاص على مدار الكرة الأَرضية اللذين غيروا عقائدهم لكن حينما يتعلق الأَمر بالإسلام ، فإِن كُل شخص غيَّر عقيدته الى الإِسلام . فلابُدَّ قطعاً أَنْ يتحول هذا الشخص الى وحش.! والملاحظ أَيضاً أَنَّ كُل اللذين دخلوا الإِسلام هُم مجموعة من النكرات او العاطلين عن العمل أَو اصحاب السوابق او المصابين بعاهات نفسية كمحمد نبي الإسلام تماماً، واللذين يسهل توجيههم نحو الجرائم العنيفة ، وتوجيه تلك الجرائم نحو المجتمع ككل لتنفجر كقنبلة موقوتة..هذه قصة توضح مدى شراسة ووحشية هذه العقيدة المسماة ( إِسلام ) كانت قد نشرتها الصحافة البريطانية ، القصة عن أَحد النكرات في لندن الذين إِعتنقوا الإِسلام العام الماضي ، فكان أَن في يوم الخميس الفائِت ودون سابق إِنذار أَن نزل الى الشارع كالمجنون ثم توجه الى منزل أَرملة إيطالية تُدعى : (( بالميرا سيلفا )) تبلغ من العمر 82 عاماً وقام بمهاجمتها بالسكين ثم قام بقطع عنقها ، وقد روى شهود العيان الى أَنَّ المجرم ظل في مكان الجريمة ولم يغادره بل وظل مُلوِحاً بسكينه والدماء تغطيه الى حين وصول الشرطة التي لم تتمكن من السيطرة عليه حتى تم صعقه بالكهرباء ، العجيب الغريب في هذه القصة انه حينما كان المجرم يَهم بتقطيع المرأَة .. مرت بجانبه قطة .! فحاول قتلها أَيضاً ولكنها هربت منه.!!! وهذا ان دل على شيء فهو يدل على المرض الذي تم اسقاطه علينا من خلال إِعادة إِستحضار شخص معقد ومريض نفسياً مثل شخصية نبي الإِسلام .. أَلا لعنة هوبل على الظالمين.! ودمتم سالمين The Sun " Muslim -convert- Beheads Woman *

#بارباروسا_آكيم (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل