بوبي ( رضي الله عنه )

خرافات غير معقوله بالكتاب المقدس :
http://islam4all.150m.com/bible/khorafat.htm

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رحِم ألله بوبى
________

و كان فى أنتظاره فى ألجَنة 72 بوبية يشندل فيهم على كيفه ... و يصبح كل يوم يلاقيهم تمام و زى ألفل و أبكار

دى مُصِيبة سودة يا جدعان !

....

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ههههه حلوة قصة الــ 72 بوبــية.! على كل حال ربما لو سمعنا القصة من فم الشيخ فذاك افضل.! اسمعوا: http://www.youtube.com/watch?v=qCY3xIPnv4M

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الزغبي يحكي نفس القصة نقلا عن العسقلاني ، ويبدو أنه قد اضاف بعض البهارات على القصة http://www.youtube.com/watch?v=_REImDqpUbk

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزى بارباروسا, تلك ليست المرة الأولى التى اسمع فيها عن قصة تتحدث عن كلب له علاقة بالتراث الدينى

مثلا قرأت مرة:
فى الماضى ,عن الكلب المقدس جوينيفورت (كان صاحبه احد نبلاء اوروبا فى العصور الوسطى و قتل الكلب ظلما.
لانه يوما ترك الكلب ليحرس طفله الصغير, فعاد ووجد الطفل حى و معافى لكن ملطخ بالدم و الدم يملئ فم الكلب, فتصور النبيل ان الكلب هاجم ابنه,فقتل الكلب
لاحقا وجد فى المكان جثة ثعبان مقتول ففهم النبيل ان الكلب كان يحمى طفله من الثعبان و ليس انه كان سيؤذي الطفل
فاحس النبيل بالندم على ما فعله بالكلب الأمين , فاخذ جثته و دفنها فى بئر قديم و زرع حوله الورد و انتشرت القصة الى ان صار مدفن الكلب مكان مقدس يتبرّك به اهل البلدة ان الكلب جوينيفورت كلب مقدس و ايقونة خرافية لحماية الأطفال من الشر
لاحقا محاكم التفتيش هدمت هذا المدفن و احرقته بإعتباره من رموز الوثنية)

لكن قصة بوبي هنا بصراحة شديدة جدا هههههههههه
الحيوانات لها رصيد من التواجد فى التراث الدينى (مثلا فى الإسلام ,النمل و الهدهد و الفيل بتاع أبراها و غيرهم)
على كل حال تحياتى الى بوبي المجاهد

و (انا شخصيا احب الكلاب بصفة عامة)

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل ماقلته صحيح.!واؤيدك فيه..وطبعا هذه القصة التي تتكلم عنها هي قصة حقيقية..ويقال أن الكلب كان من فصيلة نادرة وقد انقرضت بموت هذا الكلب..ويقول اخرون انه كان حيوانا نادرا لكنه لم يكن كلب..على كل حال سأقوم بترجمة القصة...وكانت محاكم التفتيش الكنسية قد قاموا بالفعل بهدم هذا الضريح بأعتباره وثنا، ولو وفقت فسأقوم بترجمة هذه القصة أو نقلها لأنها بصراحة قصة جميلة..أما التراث الديني يااخ حازم فهو زاخر بالفعل بالحيوانات المباركة ..وللأمانة فليس الأسلام وحده من يتفرد بهذه النقطة..ولكن أخ حازم لو رجعت الى الفيديوهات فستجد أن المشايخ يستخدمون هذه القصص الخرافية في اطار التحشييد.! وهم يقولون الاتي:(( ان كانت الكلاب تدافع عن النبي وتقتل اعدائه وشاتميه.! فما بالكم يامسلمين لاتقومون بنفس العمل.!؟ )) هنا القصة تخرج من دائرة الخرافة وتدخل ضمن دائرة التحريض على الأيذاء الجسدي.! ولو رجعت اخي للفيديو في تعليق 2 ستعرف أن هناك بالفعل من يطالب بقتل منتقدي محمد نبي الأسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية ثانية (انا مفتقد إسمك القديم بصراحة يا بارباروسا هههههههه لكن مضطرّين )

لو تملك وقت كافى لاحقا, لا بأس ان تترجم لنا قصة جوينيفورت ( أشعر انك تعرف فيها تفاصيل اكثر انا لا اعرفها)

بالضبط:ما تقوله فى تعليقك 6 عن المشايخ و الدعاة لتجييش و حشد الناس إسلاميا كلام حقيقى 100% ونراه طوال الوقت فى قنواتهم الدينية و صلوات الجمعة و غيرها.

بصراحة رغم انى مسالم بطبعى لكن مع هؤلاء و من لفّ لفّهم, اطالب باشد و أقسى درجات المعاملة ضدهم (ناس يحرضون على العنف و يجيّشون اتباعهم بهذا الشكل الأصولى و يفرضون على العالم كله تقديس ما يقدسونه, يجب الضرب عليهم بيد من حديد هم و كل من سيتبعهم فى ذلك)


على فكرة, انا معجب جدا برأيك فى مقال سامى لبيب الحالى (انت و ضرغام و سامى لبيب و ماجد جمال الدين و على سالم و ميس اومازيغ , وكل من له نفس آرائكم فى ذاك الموضوع)
رغم انى فعلا لم اعد اناقش كثيرا تلك المسألة, لكن احببت اقول لك إنطباعى فى عجالة

مساء الخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في البداية أخ حازم: عيد سعيد وكل عام وانت بألف خير.! وثانيا سامحني على تأخري في الرد لأنني لم ارى التعليق الا اليوم.! واريد أن اقول لك انا ايضا افتقد اسمي السابق..لكن ماذا نفعل كما تقولون بالمصري :(( ادي الله وادي حكمتو))..وشكرا اخ حازم على كلمات الأطراء التي لااستحقها..تمنياتي لكم بالموفقية

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---