أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عطا درغام - أرمينية في العهدين الفارسي والبيزنطي ( وفقا لرؤية بورنوتيان )















المزيد.....

أرمينية في العهدين الفارسي والبيزنطي ( وفقا لرؤية بورنوتيان )


عطا درغام

الحوار المتمدن-العدد: 4561 - 2014 / 9 / 1 - 01:35
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


أرمينية الفارسية
..........................

بالنسبة لأرمينية الفارسية، عين الساسانيون " مرزبان" لحكمها ، وأقام في العاصمة دفين، وحظي بسلطات إدارية وقضائية ودينية. واستمرت سيطرة النخرار الأرمن علي عدة مناطق مرتفعة ، وظلوا في الغالب يتمتعونبالحكم الذاتي. ولكن عندما خشي التاج الفارسي من مسيحي الإمبراطورية الفارسية، بدأوا في تعيين قيادة الكنيسة الأرمنية، ومن ثم ، تم استبعاد البيت الجريجوري الذي كان محل ارتياب الفرس والنخرار فيما يتعلق بمناصرة قصية استعادة المملكة وحومة أرمينية أكثر مركزية. ونتيجة التحكم الفارسي في الشئون الدينية ، فقدت الكنيسة الاتصال مع الغرب مما أدي إلي نتائج عقائدية وسياسية خطيرة لاحقا . وبعد مجمع إفيسوس ( 431) ، رحبت فارس بالنساطرة كأعداء لبيزنطة . وفي هذا الإطار، رأي الساسانيون أحيانا الكنيسة الأرمنية بمثابة جزء من الكنيسة النسطورية في فارس.
ومنذ عام 439، ومع اعتلاء يزدجر الثاني العرش، ثمة تحولات جد فارقة في المجري العام لتاريخ الشعب الأرمني.. فقد حاول يزدجر فرض " الزرادشتية" – عبادة النار- علي كل الشعوب غير لفارسية بالإمبراطورية، وبعث كهنة زرادشت لدعوة الأرمن إلي الدخول في هذه الديانة. ولذا، تجمع بعض النخرار ورجال الكنيسة في أرتاشات عام 447 بقيادة فاردان ماميكونيان، وبعثوا إلي الملك رسالة أعلنوا فيها : رغم أنهم محلصون لفارس، فإنهم مخلصون أيضا للكنيسة . وفي المقابل ، ثمة فريق آخر موال لفارس بقيادة فاساك سيوني. هذا، وقد استمرت المقاومة حتي عام 450 ، عندئذ، أعلن الأرمن تمردهم ضد الفرس، وشاركهم فيه كل من الجورجيين والألبان القوقازيين.
وفي عام 451، التقي جيش الفرس الرئيسي بالمتمردين علي سهل أفاراير( يقع خاليا بالقرب من ماكوبإيران) في معركة هلك فيها فاردان وجيشه بأكمله ، وأصبحوا من شهداء الكنيسة الأرمنية . ورغم عدم اشتراك سيوني في المعركة، فقد وصمته الكنيسة الأرمنية بتهمة الخيانة. وأدي موت فاردان والمصاحبين له إلي رفعهم لمرتبة الشهداء الدينيين والوطنيين. وعلي مدي العقدين التاليين ، سعي الأرمن إلي الثأر لشهداء أفاراير بسلسلة من عمليات التمرد والعصيان في أرمينية وجورجيا ، مدعومين من جانب الكنيسة الأرمنية فيما عرف ب" حروب فاردانانك". وفي عام 481، تمكن الثوار تحت زعامة فاهان ماميكونيان من السيطرة علي دفين، وهزيمة الجيش الفارسي في العام التالي.
وبعد فترة من الاضطرابات وتعرض الكيان الساساني للتصدع ، تجددت في عام 484 العلاقات السلمية بموجب معاهدة نوفارساك التي منحت أرمينية حرية العبادة . وظل فاهان ماميكونيان مرزبانا لأرمينية الفارسية عقدين من الزمان. وبذا ، يحتفل الأرمن حتي اليوم ب" أفاراير" و" نوفارساك" بمثابة انتصارات معنوية وبقاء هويتهم الدينية والثقافية. وبعد موت فاهان ، استمر المرزبانات الأرمن الثمانية ، الذين حكموا بصورة متقطعة ، في مواجهة الضغوط الزرادشتية حتي الغزوات العربية.
ومن المحطات الفارقة علي الدرب العام لتاريخ الشعب الأرمني رفض الأساقفة الأرمن في عام 491 قرار مجمع خلقيدونية ( 451) الذي أعلن أن طبيعتي المسيح البشرية والإلهية لم تكونا منفصلتين، ولكنهما اتحدتا بلا لبس أو تغيير أو انقسام. وتجدر الإشارة إلي أن الكفاح الفارداني قد حال دون حضور الأرمن مجمع خلقيدونية . وقد صنف كثير من الفقهاء الكنيسة الأرمنية ضمن المنتمين إلي مذهب الطبيعة الواحدة ( المنافزة) . ويرجع رفض القرار الخلقيدوني إلي خشية الأرمن أن تقوم السلطة الكهنوتية القوية في القسطنطينية بابتلاع كنيستهم. وبذا ، استطاع الأرمن الاحتفاظ بكنيستهم القومية وتجنب المشاكل مع الفرس بفضل تأكيد موقفهم المذهبي الفريد ورسولية كنيستهم. بيد أن الضغوط البيزنطية لعدة عقود قلائل تالية، أجبرت الكنيسة الأرمنية علي الانفصال التام عن القسطنطينية رسميا في عام 608 أو 609 .

...........................
أرمينية البيزنطية
..........................

حاول البيزنطيون تحويل أرمينية تدريجيا إلي منطقة مشابهة لبقية إمبراطوريتهم . وقد تم تقسيم أرمينية الصغري إلي : أرمينية الاولي وعاصمتهم سيباستيا ( سيواس) ، أرمينية الثانية وعاصمتها ميليتينة( مالتيا) .اما الجزء الغربي من أرمينية الكبري ، فقد أصبح معروفا بأرمينية الداخلية . واحتفظ عدد من عائلات النخرار والأمراء من قبل ماميكونيان وأرشاكوني بممتلكاتهم ، ولكنهم دفعوا الضرائب وزودوا بيزنطة بالقوات العسكرية.
ورغم الإدارات المنفصلة ، ثمة قنوات اتصال متعددة بين أرمينية الفارسية وأرمينية البيزنطية . فقد كانت التجارة القادمة من الصين وفارس تمر عبر أرتشات ونصيبين إلي أرمينية البيزنطية. وأبقي النساطرة الفرس علي مدرسة لاهوتية ومركز للترجمة في الرها، حيث كان يدرس فيها الأرمن الخاضعون لفارس. وكان الزواج يتم بطريقة عادية بين الارمن الذين يقيمون علي حدود المنطقتين، كما كان السفر مسموحا بع رغم وضع بعض القيود عليه.
وبدأ الإمبراطور زينون في إجراء أول تغييرات رئيسية في أرمينية البيزنطية عندما أدخل عددا من القوانين الرومانية إلي أرمينية الداخلية لصياغتها كي تتوافق مع أرمينيتين الأولي والثانية . وفي تلك الفترة، توترت العلاقات البيزنطية الفارسية بسبب رغبة بيزنطة في كسر الاحتكار الفارسي للحرير الصيني. واندلعت الحروب بين القوتين في أرمينية البيزنطية وبلاد ماوراء النهرين ( 503- 505 ، 524 – 531 ) . وفي عام 533، أبرم أنوشروان الفارسي اتفاق سلام دائم مع جوستنيان البيزنطي.
وبعد أن أنهي الإمبراطور البيزنطي جوستنيان الحرب مع فارس ، شرع في إعادة تنظيم الإمبراطورية بادئا بتغييرات جوهرية في أرمينية البيزنطية . ففي عام 536 ، أصدر مرسوما بإلغاء إدارات أرمينية المتعددة وتوحيدها تحت قيادة قائد عسكري واحد سمي ب" القائد العسكري لأرمينية " ومقر قيادته في ثيودوسيوبولس. وأدي إنشاء تحصينات جديدة للفصل بين بيزنطة وفارس إلي عزل أرمينية البيزنطية عن جارتها عمليا. وقام جوستنيان بتقسيم أرمينية البيزنطية إلي أربع وحدات إدارية. وفقد النخرار حكمهم الذاتي، واتخذ البيزنطيون إجراءات قانونية لحو الهوية الأرمنية وجعلها بيزنطية بأسرع مايمكن . وقد استمرت مخططات محو الهوية الأرمنية علي امتداد القرن السادس الميلادي.
وتجدر الإشارة إلي أن بعض النبلاء قد تمردوا، واغتالوا عددا من المسئولين البيزنطيين ، وتحول بعض النخرار إلي فارس طلبا للمساعدة . ولا ريب ان الملك الفارسي أنوشروان قد غضب من سياسة بيزنطة التوسعية علي الحدود وتهريبها الحرير سرا. ولذا، شجعت مطالب النخرار الأرمن في المنطقة البيزنطية الفرس علي بدء حرب جديدة عام 540 واستمر أوارها حتي عام 562 . وجدير بالتسجيل أن الأوضاع في الأرمنيتين قد ساءت خلال الربع الأخير من القرن السادس. وتمرد الأرمن الفرس تحت قيادة فاردان الأحمر ماميكونيان الذي هرب مع عدد من النخرار الأرمن إلي بيزنطة، وتجددت الحرب في أرمينية البيزنطية. وهنا ، كان الإمبراطور البيزطيني موريس ( 582- 602) أكثر نجاحا في محاربة الفرس حيث دبر سياسة حرق الأرض علي الحدود مع فارس، مما أسفر عن وجود أرض واسعة خالية من السكان علي حساب الأرمنيتين.
وقد نتج عن هذا الصراع حصول بيزنطة علي جزء كبير من أرمينية الفارسية. وحسب التقسيم الثاني، تغيرت الحدود بين القطاعين من الركن الشمالي الشرقي الغربي لبحيرة سيفان . وبقيت دفين في المنطقة الفارسية، ولكن يريفان وقعت في الجانب البيزنطي. وسميت المناطق الإضافية أرمينية الداخلية والدنيا والعميقة.علاوة علي هذا ، نفذت الإرادتان البيزنطية والفارسية سياسة إخلاء أرمينية من السكان وإرسال النخرار إلي مناطق مختلفة للقتال في أفريقيا أو البلقان أو آسيا الوسطي.
وقد شهد الربع الأول من القرن السابع الميلادي انقلابات في المشهد العام بين فارس وبيزنطة. ففي عام 602 اندلعت الحروب بينهما إثر مقتل موريس وأولاده علي يد فوكاس. ودخلت القوات الفارسية حتي ميل واحد من القسطنطينية . وبعد وفاة فوكاس وصعود هرقل في عام 610 ، استمرت الحروب. وبحلول عام 620 ، احتل الفرس أرمينية كلها والشرق الأدني ومعظم آسيا الصغري والشرق الأدني وأرمينية . ومنذ ذلك الوقت لم يعد الساسانيون في موقع يمكن أن يهدد بيزنطة. ومن ثم ، بدات تتدهور دولتهم عشية نهاية القرن السابع. وتجدر الإشارة إلي أن هرقل استوعب جيدا أهمية أرمينية الاستراتيجية في مواجهة الغارات الآفارية والسلافية علي حدود دولته الغربية . وقد أوجد منصب " أمير أرمينية" ، وقلده لتيودور رشتوني الذي سيلعب دورا مهما في التاريخ الأرمني..

..........................
الثقافة والحضارة
.........................

رغم أن الحقبة الفارسية- البيزنطية قد اتسمت بالحروب والإبعاد وإعاقة التجارة لا سيما بالنسبة لأرمينية البيزنطية ، فمن المثير استمرار الأنشطة الفنية والعلمية والأدبية وازدهارها . وقد تجلي فن العمارة في الكنائس المتعددة التي شيدت في تلك الفترة من أمثال كاتدرائيات القديس جون في ماسترا والقديسة والقديسة هريبسيميه والقديسة جايانيه وغيرهم. وقد أكد بعض مؤرخي العمارة أن الأرمن كانوا أول من أنشأ قبة حجرية فوق ملتقي أعمدة. وكانت أعمال النحت الرئيسية آنذاك عبارة عن بعض النحت البارز في أماكن العبادة. وثمة أمثلة قيلة من اللوحات الزيتية ، ولعل أكثرها أهمية إنجيل مصور يمزج بين الفن البيزنطي والساساني في أسلوب أرمني فريد.
وقد كانت الأوضاع السياسية والاجتماعية- الاقتصادية في أرمينية الفارسية مناسبة اكثر للنشاط الأدبي، ولكن الجانب البيزنطي أسهم أيضا بكثير من الأعمال الفلسفية والعلمية الإغريقية التي ترجمت إلي الأرمنية. وأدت الأعمال الأدبية لا سيما الأعمال الأرمنية الأصيلة في التاريخ وعلم اللاهوت والفلسفة إلي إضفاء أهمية كبيرة علي هذه الفترة حتي أن القرن الخامس الميلادي يوصف بأنه العصر الذهبي للأدب الأرمني.
وربما ينسب أول عمل في التاريخ الأرمني إلي باوستوس بوزاند الذي وصف أحداث القرن الرابع حتي تقسيم أرمينية في عام 387 . وكتب ديفيد أنهاغت رسائل فلسفية أصيلة علاوة علي تعليقات حول الأعمال الفلسفية الإغريقية. وكتب المؤرخ أجاثانجيلوس تاريخ تحول أرمينية إلي المسيحية. ودون يغيشيه معركة أفاراير في كتاب تاريخ فارادان . وجاء وصف تقسيم أرمينية وكفاح الشعب الأرمني ضد الزراداشتية في كتاب لازاروس باربي. بيد ان أكثر الأعمال طموحا وقتذاك كان عمل موسي الخوريني ( موفسيس خوريناتسي) الذي بدأ تاريخه بأصول الشعب الأرمني ويقف عند عام 440 م . ورغم أغلاطه العديدة في التأريخ والترتيب الزمني، فإنه يعد ثروة معلوماتية حول المرحلة المبكرة من التاريخ الأرمني.
وخلاصة القول ، قدم الأدب الغزير وأنشطة الترجمة اتك الفترة إسهاما ضروريا وأساسيا في رفع الوعي القومي، وفي الكفاح االأرمني ضد الضغوط الثقافية والدينية لكل من فارس وبيزنطة. والاهم ، هيأ الأرمن لمواجهة تحديات أكثر أهمية لا سيما الغزوات العربية ووصول الإسلام .



#عطا_درغام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول التاريخ الأرمني في العصور الوسطي ( من كتاب موجز تاريخ ال ...
- حول التاريخ الأرمني القديم ( من خلال موجز تاريخ الشعب الأرمن ...
- حول التاريخ الأرمني القديم ( من خلال موجز تاريخ الشعب الأرمن ...
- موجز تاريخ الشعب الأرمني من العصور القديمة إلي العصور الحديث ...
- الأرمن والفكر السياسي العربي : قراءة في فكر أديب إسحق – 6
- الأرمن والفكر السياسي العربي : قراءة في فكر أديب إسحق – 5
- الأرمن والفكر السياسي العربي : قراءة في فكر أديب إسحق-4
- الأرمن والفكر السياسي العربي : قراءة في فكر أديب إسحق-3
- الأرمن والفكر السياسي العربي : قراءة في فكر أديب إسحق-2
- الأرمن والفكر السياسي : قراءة في فكر أديب إسحق-1
- صورة أرمينية في المصادر العربية والأجنبية
- الكتابات التاريخية العربية عن الإبادة الأرمنية
- الصحافة الأرمنية في مصر
- الأرمن والفكر السياسي العربي: قراءة في فكر رزق الله حسون
- الطائفة الأرمنية تكرم الصحافة المصرية
- من أعلام الشعر الأرمني الحديث
- يوميات كاراباخ: أخضر وأسود.....لا حرب لا سلم
- مذكرات جمال باشا
- روبرت فيسك والأرمن : قراءة في زمن المحارب
- القضية الأرمنية علي قناة النيل الثقافية-2


المزيد.....




- نتنياهو لعائلات رهائن: وحده الضغط العسكري سيُعيدهم.. وسندخل ...
- مصر.. الحكومة تعتمد أضخم مشروع موازنة للسنة المالية المقبلة. ...
- تأكيد جزائري.. قرار مجلس الأمن بوقف إسرائيل للنار بغزة ملزم ...
- شاهد: ميقاتي يخلط بين نظيرته الإيطالية ومساعدة لها.. نزلت من ...
- روسيا تعثر على أدلة تورّط -قوميين أوكرانيين- في هجوم موسكو و ...
- روسيا: منفذو هجوم موسكو كانت لهم -صلات مع القوميين الأوكراني ...
- ترحيب روسي بعرض مستشار ألمانيا الأسبق لحل تفاوضي في أوكرانيا ...
- نيبينزيا ينتقد عسكرة شبه الجزيرة الكورية بمشاركة مباشرة من و ...
- لليوم السادس .. الناس يتوافدون إلى كروكوس للصلاة على أرواح ض ...
- الجيش الاسرائيلي يتخذ من شابين فلسطينيين -دروعا بشرية- قرب إ ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عطا درغام - أرمينية في العهدين الفارسي والبيزنطي ( وفقا لرؤية بورنوتيان )