أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مينا امين - إستمتع !














المزيد.....

إستمتع !


مينا امين

الحوار المتمدن-العدد: 4558 - 2014 / 8 / 29 - 15:53
المحور: الادب والفن
    


من ادرك واقع الحياه يعلم يقينا ان عليه الإستمتاع بكل لحظة وكل ثانية فيها
استمتع بكل لحظة فأنت لاتعلم ان كانت اخر لحظة ام لا !
استمتع بكل موقف فأنت لاتعلم انك سيتكرر عليك مثلة ام لا !
استمتع بكل شئ تفعله فلربما لاتفعل شيئا بعده !
استمتع بكل تفاصيل حياتك ففى كل الاحوال ستمر الحياه بتفاصيلها

الحزن والكأبة هم الطريق الامثل للضعفاء والسفهاء اذا كنت احدهم لاتترد اذن فى ان تحزن وتكتئب
منذ اللحظات الاولى للبشرية وحتى الان لم يسجل التاريخ حالة واحده افادها الحزن وحسن اوضاعها
ولكن فى الجهة الاخري الكتب والقصص والوقائع مليئه بألاف وملايين النهايات المأساويه لاصحاب طريق الحزن والاكتئاب

الحياه تستحق ان تعمل وان تبنى وان تعيشها بالطريقة التى تروق لك وتناسبك وتناسب مواهبك وإمكانياتك
ولكنها لاتستحق اطلاقا ان تحزن فيها لحظة واحدة ليس لان الحزن لن يأتى لك بشئ مفيد وليس ايضا لأن الحزن طريق الضعفاء ولكن لانه لايصح ان تكون اللحظة الاخيرة فى حياتك حزينه وبالطبع وكما تعلم كل لحظة فى حياتك قد تكون الاخيره

الإستمتاع بالحياه واجب اخلاقى ودينى وبإتفاق العلم
نعم وبكل تأكيد فإسعاد النفس إرضاها بالشكل اللائق يتناسب ويتوافق تماما مع قيم الاخلاق التى تعتبر الإنسان قيمة كبيره من حقة ان يحيا بشكل مناسب وبسعادة وكذلك الدين
والعلم ايضا بتفق كل الإتفاق مع اهمية السعادة فالعديد من النظريات العلمية تؤكد ان السعادة هى الدرب الامثل للصحة النفسية والبدنيه

ماذا تنتظر اذن ان كان الدين والاخلاق والعلم جميعهم يدعونك للسعادة فماذا تنتظر الى الان ؟
تحرك بإتجاه سعادتك واعلم انك على الطريق الصحيح .



#مينا_امين (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيانات كبيرة وإنجازات حقيرة !
- دوما سأكون بخير !
- مشكلتى الاولى مع قلبى !!
- اليوم الواحد
- فى وسط لهيب نار
- لو تعرف مصيرك
- لاتصور نفسك الها !
- لحد امتى ؟
- العناية بالنفاية !
- حرب الوصول !
- قصيدة ( بنعيب ع الدنيا )
- ان تفعل والا تفعل !!
- فاكهة الدنيا !!
- سقطة صباحى الكبرى !!
- قصيدة (حياتى ) !!
- قصيدة (فاكر نفسك )
- بداية النجاح متبقاش فشل !!
- مصيبة الاستسلام !!
- مهلا ايها الساخرون !!
- كلمة !!


المزيد.....




- المدير التنفيذي لمعجم الدوحة: رحلة بناء ذاكرة الأمة الفكرية ...
- يعيد للعربية ذاكرتها اللغوية.. إطلاق معجم الدوحة التاريخي
- رحيل الممثل الأميركي جيمس رانسون منتحرا عن 46 عاما
- نجم مسلسل -ذا واير- الممثل جيمس رانسون ينتحر عن عمر يناهز 46 ...
- انتحار الممثل جيمس رانسون في ظروف غامضة
- فيلم -القصص- يحصد التانيت الذهبي في ختام أيام قرطاج السينمائ ...
- مدينة أهواز الإيرانية تحتضن مؤتمر اللغة العربية الـ5 + فيديو ...
- تكريمات عربية وحضور فلسطيني لافت في جوائز -أيام قرطاج السينم ...
- -الست- يوقظ الذاكرة ويشعل الجدل.. هل أنصف الفيلم أم كلثوم أم ...
- بعد 7 سنوات من اللجوء.. قبائل تتقاسم الأرض واللغة في شمال ال ...


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مينا امين - إستمتع !