أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مينا امين - لحد امتى ؟














المزيد.....

لحد امتى ؟


مينا امين

الحوار المتمدن-العدد: 4509 - 2014 / 7 / 11 - 13:17
المحور: الادب والفن
    


لحد امتى هتفضل عايش بمشاعر ناس تانيين
لو ضحكوا يكون ده وقت ضحكتك
لو حزنوا بتبقى نازلة دمعتك
جايز تقولى انك طيب وبتحب تعيش لغيرك!
لو دا كلامك وده معناه الف تحية كتر خيرك
بس سؤالى اللى انا بسـأله
مين غيرك عارف مصلحتك ؟!
مين غيرك هيعيش مصيرك ؟!

مين غيرك هيبقى فاكرك زي مانت فاكر غيرك
من غيرك فى يوم ماتضيق هيبقى ليك صدر حنين
مين غيرك فى يوم ماتميل هيبقى جنبك كده ويميل

اسمع كلامى !
انا مش عايزك تبقى واحد مشاعره جافه زى الحجر
انا مش عايزك تبقى واحد مصلحتة بس وينسى البشر

مش ده اللى انا عايزه خالص
انا بس عايزك تبقى عارف ان حياتك لوحه ليك
يوم ماتفكر ترسم فيها لازم تبقى من صنع ايديك
الوانك تبقى شكلك تبقى شبهك
تبقى روحك تبقى منك

هو ده اللى بقوله ليك واللى عايزك تفهمه
مهما كان طريقك صعب
محدش غيرك هيكملوا !!

انا كده خلصت كلامى والباقى عليك انت
تسمع كلامى او ترميه انا هسيبك زي مانت
بس هيفضل سؤالى ليك لحد امتى ؟!



#مينا_امين (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العناية بالنفاية !
- حرب الوصول !
- قصيدة ( بنعيب ع الدنيا )
- ان تفعل والا تفعل !!
- فاكهة الدنيا !!
- سقطة صباحى الكبرى !!
- قصيدة (حياتى ) !!
- قصيدة (فاكر نفسك )
- بداية النجاح متبقاش فشل !!
- مصيبة الاستسلام !!
- مهلا ايها الساخرون !!
- كلمة !!
- مريض بداء السذاجة !!
- عيد الحب مش عيد البنات !!
- مبررات فشل !!
- عفوا للرجولة معان اخرى !!
- كلام فارغ !!
- قصيدة قصة بداية
- اركب بسرعة !!
- جماعة الفاشلين وجماعة الناجحين


المزيد.....




- -سرقتُ منهم كل أسرارهم-.. كتاب يكشف خفايا 20 مخرجاً عالمياً ...
- الرئيس يستقبل رئيس مكتب الممثلية الكندية لدى فلسطين
- كتاب -عربية القرآن-: منهج جديد لتعليم اللغة العربية عبر النص ...
- حين تثور السينما.. السياسة العربية بعدسة 4 مخرجين
- إبراهيم نصر الله يفوز بجائزة نيستاد العالمية للأدب
- وفاة الممثل المغربي عبد القادر مطاع عن سن ناهزت 85 سنة
- الرئيس الإسرائيلي لنائب ترامب: يجب أن نقدم الأمل للمنطقة ولإ ...
- إسبانيا تصدر طابعًا بريديًا تكريمًا لأول مصارع ثيران عربي في ...
- حين تثور السينما.. السياسة العربية بعدسة 4 مخرجين
- إبراهيم نصر الله يفوز بجائزة نيستاد العالمية للأدب


المزيد.....

- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مينا امين - لحد امتى ؟