أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - الزيرجاوي وماساة الديالكتيك2















المزيد.....

الزيرجاوي وماساة الديالكتيك2


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 4548 - 2014 / 8 / 19 - 12:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الزيرجاوي وماساة الديالكتيك2
يقتبس الا ستاذ الزيرجاوي ثلاث عبارات من مقال حسقيل قوجمان:
"يقول الإستاذ قوجمان: 1 فالديالكتيك علم خاص مستقل عن الماركسية وعن ماركس وقد اكتشف قوانينه هيغل قبل نشوء ماركس كمفكر.
2 فالديالكتيك ليس علما اكتشفه ماركس لكي يكون علما ماركسيا ولكن ماركس استخدمه بعد ان حوله من المثالية الى علم مادي دليلا للعمل...
3. اما الديالكتيك بالنسبة لماركس فهو يجري في الطبيعة ويتفق تاريخه مع تاريخ الكون كله....."
"أولاً:
يا سيدي الكريم, أن الديالكتيك ليس علماً خاصاً." وكما هو الحال في اغلب الاحيان يؤكد الاخ الزيرجاوي على ذلك بدون الاستناد الى نص يثبت قوله او يشرح كيف توصل اليه.
ثم يعلق على هذه الفقرات الثلاث فيورد بترتيبه الخاص سلسلة من العبارات القصيرة يضعها او يقتبسها من مصادر مختلفة المكونة احيانا من كلمة واحدة ككلمة لا او نعم غير المتصلة ببعضها يقدمها على انها مفهوم الديالكتيك بلسان كارل ماركس وهي ليست مقتبسة من لسان ماركس (بل هي بلسانه وترتيبه هو) قد تشكل اذا جمعناها وربطناها ببعضها ونسقناها القوانين الثلاثة للديالكتيك. وينهيها بعبارة ماركس " والصراع بين هذين العنصرين المتناحرين , المحتويين في نقيض الموضوع , يشكّل حركة الديالكتيك".
في هذه العبارة الاخيرة المقتبسة حقا من ماركس يؤكد ماركس على وجود شيء اسمه "حركة الديالكتيك". حركة لا تجري في دماغ كارل ماركس بل تجري خارج دماغ ماركس في الطبيعة. وما هذه الحركة حسب العبارة؟ انها "الصراع بين العنصرين المتناحرين المحتويين في نقيض الموضوع". فحركة الديالكتيك وفقا لهذه العبارة هي حركة صراع بن عنصرين متناحرين محتويين في نقيض الموضوع. وليست حركة مقصورة على شيء معين او ظاهرة معينة او تناقض معين وانما هي الصراع بين العنصرين المتناحرين المحتويين في نقيض الموضوع (كل موضوع).
واذا اخذنا مثلا على ذلك من الطبيعة، حبة الفول، فهي حبة فول وجدت في الطبيعة قبل ظهور الانسان على الكرة الارضية. اكتشفها الانسان واستفاد منها وطورها في بحوثه العلمية الزراعية بحيث اصبحت حبة الفول التي نعرفها وتشكل وجبة افطار فقراء الدول العربية. وحبة الفول في مثالنا هي الصورة التي يوجد فيها تناقض العنصرين المتناحرين المحتويين في الحبة ويسميها كارل ماركس حركة الديالكتيك. اي هي مادة يتحقق فيها قانون وحدة النقيضين وتناحرهما من قوانين الديالكتيك الهيغلي والماركسي. واعتقد ان الاخ الزيرجاوي يتفق معي بان حبة الفول هي مادة حقيقية ناكلها وجزء من الطبيعة وليست فكرة او فرضية او اسلوب تفكير في دماغ ماركس او اي دماغ بشري اخر. وان الصورة التي نراها او تتكون في عقولنا كفكرة هي صورة الحبة المعكوسة عن الحبة الحقيقية في ادمغتنا.
ولكن عند وجود حبة الفول في الارض الرطبة او غرس الفلاح لها في الارض الرطبة، ينشأ وضع فيها يساعد البرعم، النقيض الساكن في التناقض الذي يشكل المادة الغذائية التي ناكلها عند تناول حبات الفول، على النمو والتطور على حساب النقيض المتسلط بحيث يستطيع الانتصار في نهاية المطاف على نقيضه لكي يغير الصورة من حبة فول الى نبتة الفول وهذا تغير نوعي ناجم عن تغيرات كمية جرت في داخل حبة الفول. انه النقض الاول للتناقض في حبة الفول. ولدى نمو النبتة واكتمال نضوجها فان التناقض الجديد في داخل النبتة يؤدي الى انتصار النقيض الثاني في داخل النبتة مما يؤدي الى نقضها الثاني، نقض النقض، ونشوء حبة الفول الجديدة التي كانت بداية الحركة ولكن بمستوى اعلى من الوضع الاول اذ بدلا من حبة فول واحدة كانت بداية الحركة تنشأ كميات كبيرة من حبات الفول، وهذا هو قانون نقض النقض او نفي النفي. انها حركة الديالكتيك تجري بالاستقلال عن ارادة الانسان في الطبيعة، في المادة التي اسمها الفول في مثالنا، وتجري سواء اوجد الانسان على الكرة الارضية ام لم يوجد. كان علم الزراعة يمارس زراعة الفول وتطوير نوعية الفول الى ان تحولت من شكلها الطبيعي البدائي الذي عثر عليه الانسان الى شكلها المتطور الحالي الذي نستخدمه لغذائنا بدون ان يعلم علماء الزراعة خلال قرون من تطور ابحاثهم بوجود حركة الديالكتيك في هذه العملية. الى ان اكتشفها هيغل ثم ماركس فاصبحت علما منفصلا يستطيع الانسان ان يستفيد منه كما يستفيد من كافة العلوم الاخرى.
فحبة الفول تمثل قانونا من قوانين الديالكتيك الثلاثة، قانون وحدة النقيضين، وحدة بين"العنصرين المتناحرين المحتويين في نقيض الموضوع". والديالكتيك لم يقم بدمج النقيضين كما علمنا الاخ الزيرجاوي في مقاله وانما جرى دمج النقيضين في الطبيعة عند نمو حبة الفول الى نبتة الفول وجرت المحافظة عليهما بالقشرة السميكة لحبة الفول. فحبة الفول تمثل قانون وحدة النقيضين المتناحرين في داخل الحبة.
وحين تتوفر لحبة الفول الظروف المناسبة لنمو النقيض الساكن، البرعم، فانه يبدأ بالنمو على حساب المادة الغذائية المتوفرة في نقيضه تحميهما قشرة الفول السميكة. وحين يبلغ نمو البرعم الى درجة ضرورة التحول عليه ان يثور على القشرة التي حافظته طيلة فنرة نموه واصبحت عائقا في مواصلة نموه لكي ينطلق منها كنبتة الفول، انها الثورة الضرورية او التغير الفجائي لتحقيق الطفرة الكيفية من برعم الى نبتة. وهنا ايضا لم يحقق الديالكتيك هذه الطفرة بل تحقق نتيجة لبلوغ البرعم مرحلة هذه الطفرة الضرورية. اعتقد ان الاخ الزيرجاوي يتفق معي بان نمو البرعم عن طريق استغلال المواد الغذائية الموجودة في حبة الفول هو حركة، وهي حسب عبارة كارل ماركس هي حركة الديالكتيك.
تنمو نبتة الفول في الارض اذا توفرت لها ظروف مساعدة كان تكون التربة رخوة تسمح بتغلغل الجذور ووجود المواد الغذائية والماء في التربة وقد تعلم الانسان عن طريق علم الزراعة ان يقوم بمساعدة النبتة على النمو بحرث الارض والري وتزويدها بالغذاء اللازم بتزويدها بالسماد. واظن ان الاخ الزيرجاوي يتفق معي بان نمو النبتة يوما بعد يوم هو حركة تجري في الطبيعة نستطيع مشاهدتها وقياسها وتتبعها الى حين ازدهارها وتكون مجاميع حبات الفول الجديدة التي تشكل قانونا اخر من قوانين الديالكتيك الثلاثة، قانون نقض النقض بنشوء مئات والاف حبات الفول التي كانت بدايتها حبة واحدة. وهنا نرى بكل وضوح كون الحركة الديالكتيكية لا تجري في خط مستقيم بل تجري بشكل تطور حلزوني او لولبي حيث تبدا بحبة واحدة لكي تنتج في النهاية الاف الحبات التي يصلح كل منها لبداية عملية انتاج جديدة مماثلة. ففي نقض النقض عاد الوضع الى نقطة البداية ولكن بممستوى اعلى من مستوى البداية اي بتغير حلزوني او لولبي وليس بخط مستقيم. فكل قوانين هيغل وماركس الثلاثة تتحقق في حبة الفول ونموها في الطبيعة، في الارض، في المادة، وليس فكرة تدور في دماغ الانسان.
فحركة الديالكتيك وفقا لعبارة ماركس حركة تجري في الطبيعة، في المادة، في حبة الفول في مثالنا، وليست افكارا او فرضيات في فكر هيغل او كارل ماركس. الديالكتيك حركة تصح على كل وحدة نقيضين في الطبيعة وتصح على وحدة النقيضين في المجتمع البشري، قوى الانتاج وعلاقات الانتاج، كحركة ديالكتيك قضى كارل ماركس عمره في دراستها فنتج عن ذلك علمه الاقتصادي المتمثل بجميع بحوثه الاقتصادية وخصوصا في كتاب الراسمال.
ولكن الاخ الزيرجاوي يوجه كلامه الي قائلا: "يا سيدي الكريم, أن الديالكتيك ليس علماً خاصاً". واقصد بالعلم الخاص انه علم منفصل عن العلوم الاخرى كعلم الفيزياء والكيمياء والطب والزارعة وغيرها. فهو علم الحركات الديالكتيكية الجارية في الطبيعة واصبحت عند اكتشافها علما من العلوم التي اكتشفها الانسان. ووفقا لنظرية ترابط العلوم ترتبط حركة الديالكتيك بكافة حركات العلوم الاخرى. ولكن السؤال الذي اوجهه للاستاذ الزيرجاوي هو "هل تعتبر الديالكتيك علما ام هو مجرد افكار او فرضيات؟"
ثم يشرح الاخ الزيرجاوي فهمه للديالكتيك بقوله "الديالكتيك وبشكل مختصر جداً: عند هيجل و ماركس , بتعريف ماركس نفسه: ( الترتيب من عندي, لتوضيح الفكرة...ج.أ)" (وليس بتعريف ماركس بل بتعريفه). يحاول شرح معنى عبارة ماركس بكلمات وعبارات يضعها بترتيبه الخاص وبلسانه هو وبصورة غير مختصرة باحدى عشر فقرة من المفروض انها تؤدي كلها الى ما يريده ماركس في عبارته ولكن الاخ الزيرجاوي يقدمها كانها فكرة وليست حركة حقيقية تحدث في تناحر النقيضين داخل الظاهرة الطبيعية المعينة.
ويصل الاخ الزيرجاوي الى النتيجة النهائية بقوله: "هذا هو الديالكتيك والطريقة الديالكتيكية بلسان ماركس , نفسه ( ولكن بلسانه وبكلماته هو وبترتيب شخصي من الاخ الزيرجاوي).لا علم ولا قانون يجري في الطبيعة ويتفق تاريخه مع تاريخ الكون كله.....الديالكتيك, هو أسلوب للتفكير , مسارProcess , لحل أو دمج , merging, المتناقضات." لندع الاخ الزيرجاوي يقوم ويهنأ بدمج المتناقضات في دماغه الذي هو الاخر مادة والافكار التي تنشأ فيه هي حركة في مادة الدماغ ومادة جسم الانسان في الجهاز العصبي. فلو توقفت حركة الحجيرات العصبية الخاصة باحد الحواس يعجز الدماغ عن ان ينتج فكرة. على سبيل المثال اذا توقفت الحجيرات العصبية للنظر، شبكية العين، عن ارسال ما تراه في الطبيعة الى الدماغ خلال الجهاز العصبي فلا يستطيع الدماغ ان ينتج فكرة او رؤية اي شيء ويصبح الانسان اعمى.
اما ماركس فلم يفكر بدمج تناقضات في فكره بل درس. درس تاريخ تطور انتاج الانسان الاول فور انفصاله عن المجتمع الحيواني حين تميز عن الحيوان بانتصاب قامته وتخصص يديه للعمل، للانتاج، وتطور دماغه لاكتشاف الطبيعة وللتعلم واختزان ما يتعلمه ليصبح علما. وتوصل الى ما اقتبسه الاخ الزيرجاوي من كارل ماركس كما يلي :
"في الإنتاج الاجتماعي الذي ينجزه الناس يدخلون في علاقات محددة لا مفر منها ومستقلة عن ارادتهم؛ ان علاقات الإنتاج هذه تنسجم مع مرحلة محددة لتطور قوى انتاجهم المادية.
"ان مجموع علاقات الإنتاج هذه تشكل تركيب المجتمع الاقتصادي – الاساس الحقيقي الذي ينشأ عليه بناء فوقي قانوني وسياسي تنسجم معه اشكال محددة من الوعي الاجتماعي.
"وعملية حياتهم السياسية والفكرية عموما." (التاكيد من قبلي)
لا اعرف لماذا يقتبس الاخ الزيرجاوي نصوصا كاملة وواضحة كهذه من كارل ماركس ولا يحاول فهمها. فهذه العبارات التي اقتبسها من كارل ماركس لا تعني دمج التناقضات بل تتحدث عن انتاج كانت تقوم به البشرية في الطبيعة، على المادة، منذ نشوئها وحتى الان وستواصل الانتاج ما دام الانسان موجودا على الكرة الارضية. وعلاقات الانتاج علاقات محددة لا مفر منها ومستقلة عن ارادتهم، تنسجم مع مرحلة محددة لتطور قوى انتاجهم المادية. وان هذا لا يتعلق بفترة معينة بل هو يشمل كامل تاريخ تطور الانتاج البشري. وقد اوضح ماركس مفهومه لقوى الانتاج فعرف قوى الانتاج بانها الانسان العامل على الطبيعة والطبيعة التي يعمل عليها. وعرف علاقات الانتاج بانها العلاقات التي تنشأ في كل مرحلة من مراحل تطور قوى الانتاج. هل هناك اوضح من هذا الشرح لعملية الانتاج البشري المتواصلة طالما بقي الانسان على الكرة الارضية؟
وكانت الفصول الاولى من كتاب الراسمال عبارة عن تتبع تطور عملية الانتاج الاجتماعي اعتبارا مما نسميه اليوم المشاعية البدائية وحتى الوصول الى الانتاج الراسمالي والتغيرات الحتمية التي نشات في علاقات الانتاج، اي نتيجة تطور قوى الانتاج كظهور السلعة والتبادل السلعي والنقود ونشوء الملكية الخاصة وغيرها. وباقي كتاب الراسمال يشرح تطور الانتاج الراسمالي والعلاقات الضرورية المستقلة عن ارادة الانسان التي كان يجب ان تتحقق في كل مرحلة من مراحل تطور الانتاج حتى ضرورة نشوء علاقات انتاج تنسجم مع تطور قوى الانتاج في المجتمع الراسمالي، علاقات انتاج شيوعية وهو ما دعا الطبقة العاملة الى النضال في سبيل تحقيقه حين رفع شعاره العظيم يا عمال العالم اتحدوا. اين هنا دمج التناقضات في الفكريا عزيزي جاسم الزيرجاوي!!!
فهل هذا كله اسلوب في التفكير يا عزيزي الزيرجاوي ام انه يبحث تاريخ تطور المجتمع البشري منذ نشوئه حتى ضرورة تحوله الى المجتمع الشيوعي؟



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الزيرجاوي وماساة الديالكتيك1
- الربيع العربي واليسار
- هل هي حرب بين حكومة اسرائيل المحتلة وشعب فلسطين المحتل؟
- جاسم الزيرجاوي وخدعة مصطلح الديالكتيك الماركسي
- كيف يرى ماركس الطريقة الديالكتية؟
- تحية الى جاسم عبد الامير عباس
- حوار مع عقيل صالح حول مقال اضافات ستالين الى الماركسية2
- مرة اخرى حول انتخابات الرئاسة في مصر
- حوار مع عقيل صالح حول مقال اضافات ستالين الى الماركسية1
- اول ايار عيد العمال العالمي2
- اول ايار عيد العمال العالمي1
- حوار مع الاستاذ سامي لبيب2
- حوار مع الاستاذ سامي لبيب1
- حملة من اجل سن قانون عادل للعمل
- حوار مع محمد دوير 2
- حوار مع محمد دوير
- ماذا بعد انتخاب السيسي رئيسا؟
- حوار حول الثورة البرجوازية والثورة الاشتراكية5
- مصر بعد الدستور
- حوار حول الثورة البرجوازية والثورة الاشتراكية4


المزيد.....




- فيديو يظهر لحظة اشتباك مسلح بين الشرطة الأمريكية ومشتبه به.. ...
- هذا الفيديو لا يتعلق بمحاولة اغتيال مزعومة لولي العهد السعود ...
- فرار 10 آلاف شخص من منطقة خاركيف الأوكرانية على خلفية الهجوم ...
- خريطة توضح آخر تحركات القوات الإسرائيلية في عملياتها بغزة
- خطوة بخطوة.. كيف ستمر مساعدات غزة عبر الرصيف العائم؟
- هيئة بحرية بريطانية: إصابة ناقلة نفط بصاروخ قبالة سواحل اليم ...
- ترامب يعد ببناء -قبة حديدية- فوق الولايات المتحدة
- إجلاء 10 آلاف شخص من منطقة خاركيف الأوكرانية بسبب الهجوم الر ...
- -طائرات حربية مصرية في سماء سيناء-.. ما حقيقة الفيديو؟
- -أكثر من ثلث طلاب الجامعات البريطانية يرون هجوم حماس عملا من ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - الزيرجاوي وماساة الديالكتيك2